أحدث الأخبار مع #الزيني


النبأ
منذ 12 ساعات
- أعمال
- النبأ
تحذير من رئيس شعبة البناء بشأن أسعار الأسمنت
حذر المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء بالغرف التجارية، من التداعيات الخطيرة لاستمرار ارتفاع أسعار الأسمنت في السوق المصري، مؤكدًا أن تلك الزيادات لا تمس فقط قطاع البناء بل تمتد لتؤثر على باقي الصناعات والمنتجات المرتبطة. وقال الزيني خلال تصريحات لبرنامج «اقتصاد مصر» عبر قناة أزهري، إن سعر طن الأسمنت في بعض المناطق تجاوز 4000 جنيها، في ظل عدم وجود مبررات منطقية لهذه الزيادة، موضحًا أن بعض الشركات تلجأ إلى إضافة مدخلات إنتاج أقل تكلفة من المواد الخام الأصلية، بهدف تقليل تكلفة التشغيل مع الحفاظ على هامش ربح مرتفع. وأضاف الزيني أن اعتماد المصانع على مواد خام محلية، واستخدام الفحم كمصدر رئيسي للطاقة بنسبة 90%، إلى جانب استقرار أو انخفاض سعر صرف الدولار مؤخرًا، كلها عوامل كانت يجب أن تؤدي إلى انخفاض الأسعار، لا زيادتها. وأشار إلى أن المصانع لا تعتمد على السولار والبنزين، وبالتالي لا يجب أن يتذرع المنتجون بزيادة أسعار الوقود لتبرير رفع الأسعار. وأشار الزيني إلى أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى موجة تضخمية جديدة، إذ أن الأسمنت يُعد عنصرًا رئيسيًا في عمليات البناء، وأي ارتفاع فيه ينعكس مباشرة على أسعار العقارات، والبنية التحتية، والمنتجات المرتبطة بقطاع التشييد. وأكد أن تدخل الدولة في تنظيم السوق لعب دورًا مهمًا في كبح جماح الأسعار، حيث إنه لولا تدخلات الحكومة لوصل لخمسة آلاف جنيه، إلا أن السوق لا يزال بحاجة إلى إجراءات رقابية أشد، وتشجيع على زيادة الإنتاج، وفتح السوق أمام منافسة عادلة تحول دون تمركز الأرباح في أيدي عدد محدود من الشركات.


تحيا مصر
منذ 14 ساعات
- أعمال
- تحيا مصر
شعبة البناء: أسعار الأسمنت مبالغ فيها.. والمواد الخام محلية بنسبة 100%
كشف المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، عن كواليس ارتفاع شركات الأسمنت تسعى لتعظيم أرباحها على حساب المستهلك وقال المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، خلال لقائه في برنامج 'اقتصاد مصر' على قناة أزهري، إن شركات الأسمنت تسعى لتعظيم أرباحها على حساب المستهلك، مشددًا على أن المواد الخام المستخدمة في الإنتاج محلية بنسبة 100%، كما أن الوقود المستخدم يعتمد بنسبة 90% على الفحم، وهو ما يُسقط حجة ارتفاع أسعار الوقود السائل من بنزين وسولار. النقل لا يمثل سببًا جوهريًا في تلك الزيادة وأوضح المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، أن أسعار الأسمنت المعلنة في السوق المحلي، والتي تجاوزت 4000 جنيه للطن، لا ترتبط فعليًا بتكاليف النقل، كما يُروج في بعض الأوساط، مؤكدًا أن النقل لا يمثل سببًا جوهريًا في تلك الزيادة. وأضاف المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية أن: 'هناك مبالغات واضحة في التسعير، والشركات تحاول تحميل السوق أعباء غير حقيقية'. سعر طن الأسمنت للمستهلك المحلي أصبح أعلى من سعر تصديره وأشار المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، إلى أن سعر طن الأسمنت للمستهلك المحلي أصبح أعلى من سعر تصديره، وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول منطق التسعير في السوق. وقال: 'لو لم تتدخل الحكومة بضوابط وتنظيمات، لكان سعر الطن قد وصل إلى 5000 جنيه وأكثر'. وصرّح المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، بأن أسعار الأسمنت في السوق المصري تشهد ارتفاعات غير مبررة، موضحًا أن هذه الزيادات لا تتوافق مع تكلفة الإنتاج الفعلية. وأشار، خلال لقائه ببرنامج "اقتصاد مصر" على قناة أزهري، إلى أن شركات الأسمنت تسعى لتعظيم أرباحها على حساب المواطن، مؤكدًا أن المواد الخام المستخدمة في الصناعة محلية بنسبة 100%، كما أن الوقود المستخدم في التشغيل يعتمد بنسبة 90% على الفحم، ما يُسقط مبررات رفع الأسعار بسبب الوقود السائل مثل البنزين والسولار. كما شدد الزيني على أن أسعار الأسمنت في السوق المحلية تجاوزت 4000 جنيه للطن، دون أن تكون هناك علاقة حقيقية بارتفاع تكاليف النقل كما يُشاع. وأوضح أن هذه الزيادة المبالغ فيها تعكس محاولة من الشركات لفرض أعباء غير واقعية على السوق والمستهلك. وأضاف أن المفارقة تكمن في أن سعر الأسمنت محليًا أصبح أعلى من سعر تصديره للخارج، ما يثير تساؤلات حول آليات التسعير المعتمدة في السوق. وختم الزيني حديثه بالتأكيد على ضرورة تدخل الحكومة لفرض ضوابط تنظيمية تحد من الارتفاعات العشوائية، مشيرًا إلى أن عدم التدخل قد يؤدي إلى وصول سعر الطن إلى 5000 جنيه أو أكثر.

مصرس
منذ يوم واحد
- صحة
- مصرس
شعبة الدواجن تحسم الجدل حول نفوق 30% من الثروة الداجنة في مصر.. ما القصة؟
أثار تصريح ثروت الزيني، نائب رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن بشأن نفوق نحو 30% من الثروة الداجنة في مصر بسبب فيروس وبائي، حالة واسعة من الجدل والقلق، مما استدعى ردودًا رسمية عاجلة من الجهات المعنية، شملت الاتحاد نفسه ووزارة الزراعة وأجهزتها ممثلة في الهيئة العامة للخدمات البيطرية، وقطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة، مؤكدين استقرار الوضع ونفي وجود أي وباء. جدال بين رئيس الاتحاد ونائبهونشب جدل بين رئيس الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، المهندس محمود العناني، ونائبه الدكتور ثروت الزيني، بشأن الوضع الوبائي في قطاع الدواجن، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الحكاية" على قناة " mbc مصر"، مع الإعلامي "عمرو أديب" نفى العناني ما صرح به الزيني عن نفوق 30% من الدواجن بسبب فيروس وبائي، مؤكدًا أن هذه التصريحات "لا أساس لها من الصحة".وأوضح أن مصر تضم 27 ألف مزرعة تتفاوت في أحجامها، وقد تشهد بعض المزارع حالات نفوق نتيجة التقلبات الجوية، وهو أمر مماثل للعام الماضي، وأن وزارة الزراعة خصصت ميزانية لفحص عينات المزارع التي تواجه مشكلات، وفي المقابل، أقر الزيني بوجود مشكلات كبيرة في القطاع تستدعي الاعتراف بها، لافتًا إلى أن انخفاض الطلب وراء تراجع الأسعار، لكنه عاد وأشار إلى أن المشكلات المرضية ساهمت في ارتفاع الأسعار خلال الفترات السابقة، كاشفًا عن خطة أعدها الاتحاد بالتعاون مع وزارة الزراعة لمواجهة الوضع الوبائي.وزارة الزراعة تؤكد استقرار الوضعأكدت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي في بيان لها، أن صناعة الدواجن في مصر مستقرة، وهناك متابعة دائمة من خلال أجهزة الوزارة المعنية متمثلة في الهيئة العامة للخدمات البيطرية وقطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة للقطعان والمزارع، ولم يتم تسجيل حالات نفوق، كما أن جميع التحصينات متوفرة من خلال معهد بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية، والوحدات البيطرية بجميع أنحاء الجمهورية.الخدمات البيطرية: لم نتلق أي بلاغأكد حامد الأقنص رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، إلى أن الهيئة لم تتلقى أي بلاغات حول انتشار حالات نفوق نتيجة نقص في التحصينات أو انتشار أية اوبئة أو امراض، وهو مالم تكشف عنه أيضا اي من فرق التقصي والترصد الوبائي بالهيئة.وناشد الأقنص أي مربي وأي مزرعة حدث لها أي ضرر، التواصل مع الهيئة أو أقرب مديرية طب بيطري، ليقوم فريق متخصص باستطلاع الأمر وتقديم المساعدة اللازمة.قطاع الثروة الحيوانية والداجنة: نسب النفوق لا تتعدى 4%أكد طارق سليمان رئيس قطاع الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة، أنه لم يتم رصد أي نسب نفوق غير طبيعية في أي مزارع، ونسب النفوق لا تتعدى ال4% في مزارع الدواجن ولا يوجد أي أوبئة بين القطعان.وأضاف أنه في حال وجود أي مشكله مرضية أو وبائية لكان القطاع بالتنسيق مع الهيئة العامة للخدمات البيطرية أول من يعلنه ولم يعد هناك أمر يمكن إخفائه.دعوى لرفع الأسعارقال عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية "لمصراوي"، إن الحديث عن نفوق 30% من الثروة الداجنة في مصر غير صحيح، موضحًا: "نعم، هناك حالات نفوق، ولا يمكن لأحد إنكار وجود أمراض، لكن هذا لا يرتقي إلى حد القول إن ثلث الإنتاج قد نفق، فهذا كلام غير منطقي، خصوصًا وأنه يتناقض مع تصريحات للنائب صدرت منذ شهر ونصف تؤكد أن الإنتاج جيد ولا توجد مشكلات"وأضاف السيد: "لا أحد يستطيع أن ينكر وجود أمراض وبائية، ليس في مصر فقط بل في العالم كله، لكننا نتعامل معها من خلال اتخاذ احتياطات استراتيجية، المربي يقوم بتطهير وتعقيم مزرعته جيدًا، ويحرص على شراء الكتاكيت من مصادر موثوقة، ويفحص الحيوية والتجانس والوزن الجيد، ويكون تحت إشراف بيطري لمتابعة التحصينات خلال الدورة الإنتاجية".وتابع: "القول بوجود مشكلة منذ خمسة أشهر غير دقيق، بدليل أن إنتاج رمضان كان جيدًا والأسواق كانت مستقرة، أما انخفاض الأسعار بعد العيد، فهو نتيجة مباشرة لتراجع الطلب، في ظل وفرة كبيرة في المعروض".وتساءل: "إذا كان هناك وباء، فأين فترة الحضانة؟ كما أن المرض عادة تظهر ما أعراضه خلال 3 إلى 4 أيام، وتبدأ بعدها مرحلة العلاج، فكيف يقال فجأة إن 30% من الإنتاج نفق؟ هذا غير منطقي تمامًا".وأشار إلى أن الأمراض تختلف من مكان لأخر، ومن مزرعة لأخرى، وكذلك نسب النفوق، لكن الحديث عن وجود وباء يجتاح القطاع غير حقيقي.وقال: "لدينا جهات مسؤولة، مثل الهيئة العامة للخدمات البيطرية والإدارة المركزية للوقاية، وهي الجهات المعنية بإصدار بيانات دقيقة، حيث تجمع كل مديرية في المحافظات بيانات النفق وترفعها للهيئة، وإذا قصرت أي مديرية يتم محاسبتها".ووصف عبد العزيز السيد التصريحات المثيرة للقلق بأنها بمثابة "دعوة لرفع الأسعار"، مؤكدًا أنها "كلام غير منطقي يثير البلبلة".وأعرب عن أمله في أن تكون هناك تحركات إيجابية لمتابعة أي مشكلات تواجه المربين في المحافظات، والتقصي المستمر لتجنب أي أزمة.وشدد على دور المربي في الاستعداد الجيد للدورة الإنتاجية، بدءًا من تجهيز المزرعة وشراء كتاكيت من شركات جيدة، ووجود إشراف بيطري دائم، كما أكد على أن الهيئة العامة للخدمات البيطرية تواصل أعمال التقصي النشط والاستجابة السريعة، خصوصًا في مواسم هجرة الطيور، حيث تؤخذ عينات استباقية للكشف عن أي أمراض ومنع دخولها إلى البلاد.اقرأ أيضًا:خريطة الأسعار اليوم: ارتفاع البيض والأسمنت و اللحوم والذهبسعر الذهب اليوم السبت 17-5-2025 في مصر يواصل الارتفاع بمنتصف التعاملات


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : جدل حول ارتفاع معدلات نفوق الثروة الداجنة في مصر
الاثنين 19 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ثار جدل في مصر حول نفوق أعداد ضخمة من الثروة الداجنة جراء أمراض وبائية، إذ أكد منتجون كبار تجاوز معدلات الفاقد نسبة الـ 30% نتيجة الوضع الوبائي، فيما ردت الحكومة بأن حالة مزارع الدواجن "مطمئنة". وتقدمت نائب برلمانية بطلب إحاطة حول التصريحات المتضاربة، مُطالبة بضرورة توضيح الحقيقة حرصًا على استقرار السوق، وحفاظًا على سمعة الإنتاج المحلي، وفق ما ذكرته البرلمانية. ويقدر حجم الاستثمار في صناعة الدواجن بحوالي 200 مليار جنيه (3.991 مليار دولار)، 80% منه لدى صغار المربين، في حين تمتلك الشركات الكبرى 20% فقط، ويغطي الإنتاج احتياجات السوق المحلي، ويتم تصدير الفائض للخارج، وحسب بيانات رسمية لوزارة الزراعة. وبدأ الجدل بعد تصريحات لنائب رئيس اتحاد منتجي الدواجن، ثروت الزيني، الذي كشف عن نفوق أكثر من 30% من الثروة الداجنة في مصر خلال الفترة الأخيرة، وأرجع السبب إلى الوضع الوبائي الموسمي. وحذر الزيني من خطورة تداعيات الأزمة على الأمن الغذائي، خاصة أن "ما تبقى من الإنتاج يعاني من ضعف في الأوزان والجودة"، وحمّل مسؤولية الأمر إلى الجهات البيطرية "لتقصيرها في اتخاذ الإجراءات الاحترازية لحماية المزارع من مخاطر هذه الفيروسات التي كانت متوقعة مع التغيرات المناخية"، وفق ما نقلته وسائل الإعلام. وبعدها ردت وزارة الزراعة، في بيان رسمي، مؤكدة أن صناعة الدواجن في مصر "مستقرة، وهناك متابعة دائمة من خلال أجهزة الوزارة المعنية متمثلة في الهيئة العامة للخدمات البيطرية وقطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة للقطعان والمزارع، ولم يتم تسجيل حالات نفوق، كما أن جميع التحصينات متوفرة من خلال معهد بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية". وذكر بيان الوزارة أنها لم تتلق أي بلاغات حول انتشار حالات نفوق نتيجة نقص في التحصينات أو انتشار أية أوبئة أو أمراض. واستندت الوزارة إلى عدم وجود مشاكل في قطاع الدواجن، بأن هناك العديد من طلبات التصدير للخارج للدول العربية والأجنبية، سواء بيض مائدة أو "كتاكيت" تسمين أو بيض تفريخ، وأنه أمر ما كان سيحدث في حال وجود حالات أو مشكلات مرضية، أو وبائية، كما أن الفترة الحالية تشهد تراجعًا في أسعار الفراخ، وهذا ما يؤكد زيادة الإنتاج وتوافره، وفق البيان. وقال الرئيس السابق للاتحاد العام لمنتجي الدواجن، والخبير بصناعة الدواجن، نبيل درويش، إن "هناك ارتفاعًا في نسبة نفوق الدواجن لدى المنتجين لعدة أسباب، أولًا الأمراض الوبائية الموسمية، وثانيًا ارتفاع درجات الحرارة لمستويات غير مسبوقة نتيجة التغير المناخي، وثالثًا نقص وارتفاع في أسعار الأمصال، مما يؤثر على ارتفاع التكلفة على المربين، وينعكس على زيادة معدلات الفاقد في الدواجن"، مضيفًا أن استمرار ارتفاع تكلفة الإنتاج يؤدي إلى خسائر للمربين وخروجهم من السوق، مما يؤثر سلبًا على حجم المعروض محليًا. وفي بيان رسمي، أكدت وزارة الزراعة أنها "مستمرة في تنفيذ خطة شاملة لدعم قطاع الدواجن، من خلال تكثيف حملات التحصين والرقابة على المزارع والأسواق، ورفع مستوى الوعي لدى المربين بأهمية التحصينات والإجراءات الوقائية، فضلا عن التنسيق مع المعامل المرجعية لرصد أي مؤشرات مرضية، دعم صغار المربين وتوفير الخدمات العلاجية والإرشادية بالمجان في المناطق الريفية". وأوضح درويش، في تصريحات خاصة لـ CNN بالعربية، أن الأمراض الوبائية التي تواجه مربي الدواجن، تتواجد في معظم الأسواق حول العالم، ويمكن التصدي لها عبر توافر الأمصال واتخاذ تدابير وقائية ضدها"، لافتا أن "ارتفاع نسبة الفاقد في الدواجن لأكثر من 7% يسبب خسائر ضخمة للمنتجين". ويبلغ حجم إنتاج مصر من الدواجن حوالي 1.4 مليار دجاجة سنويًا، فيما يصل حجم إنتاج البيض إلى 16 مليار بيضة بزيادة 1.6 مليار بيضة، وفق تصريحات تلفزيونية لرئيس قطاع الثروة الحيوانية بوزارة الزراعة، طارق سليمان. وقال رئيس شعبة الدواجن بغرفة القاهرة التجارية، عبد العزيز السيد، إن مزارع الدواجن تواجه ارتفاعًا في نسب الفاقد من الدواجن خلال الفترة الحالية بسبب عوامل مختلفة منها الاحتباس الحراري والأمراض الوبائية، خاصة المزارع المفتوحة تواجه زيادة في الفاقد بسبب مشاكل متعلقة بانتقال الأمراض، وأعرب عن تشككه في ارتفاع نسبة الفاقد من الدواجن لدى المربين لتصل إلى 30% "خاصة أنه لم يتم تحديد المزارع المتضررة للتحري من حقيقتها". ورأى السيد، في تصريحات خاصة لـ CNN بالعربية، أن "الهدف من تصريحات ارتفاع نسب نفوق الدواجن زيادة أسعارها"، مستدلًا في حديثه بارتفاع سعر الكيلو من 87 جنيهًا (1.74 دولار) إلى 93 جنيهًا (1.86 دولار) بزيادة بقيمة 5 جنيهات (0.1 دولار) خلال 24 ساعة. وأكد السيد ضرورة تعاون الحكومة مع اتحاد منتجي الدواجن، لتوفير الدعم لصغار المربين، الذين يشاركون بالنسبة الأكبر من حجم الإنتاج، عبر توفير "كتاكيت وأعلاف وكذلك دعم فني لزيادة حجم إنتاجهم"، مع العمل على وضع معادلة سعرية لحساب سعر الدواجن، تضمن الموازنة بين تحقيق هامش ربح مجزي للمربين، لتشجيعهم على زيادة الإنتاج، وفي الوقت نفسه عدم رفع الأسعار على المستهلكين.


أموال الغد
منذ 2 أيام
- أعمال
- أموال الغد
بقيمة تصل لـ300 جنيهًا للطن.. شركات الأسمنت ترفع السعر خلال مايو
قررت عدد من شركات الأسمنت العاملة في سوق مواد البناء، رفع سعر الطن بنسب تراوحت بين 50 إلى 300 جنيه خلال شهر مايو الجاري. وأشار أحمد الزيني رئيس شعبة مواد البناء بالغرفة التجارية بالقاهرة إلى أنه حسب رسائل خاطبت الشركات بها عملاءها، تطبق الزيادة خلال شهر مايو الجاري، وكان من بين هذه الشركات أسمنت سينا والتي لجأت لزيادة سعر قطع الأسمنت السائب بنوعيه بقيمه 300 جنيه. وأكد الزيني أن شركة العامرية رفعت سعر بيع طن الأسمنت 100 جنيه، وشركة مصر بني سويف بقيمة 50 جنيها زيادة في سعر طن الأسمنت السائب، وشركة السويس بقيمة 50 جنيها في كل منتجاتها، ولجأت شركة أسمنت المصريين لرفع سعر الطن 150 جنيها اعتبارا من 18 مايو الجاري، كما تم زيادة سعـر أسمنت بني ســويــف تـيـتـان 59 جنيهاً اعتباراً من الإثنين الماضي ١٢ مايو الجاري. وأشار الزيني إلى أن شركة لافارج مصر رفعت جميع أسعار منتجاتها بقيمة 100 جنيه، مع مخاطبة العملاء بوجود زيادة أخرى خلال الفترة القريبة المقبلة.