أحدث الأخبار مع #الستاتينات


العالم24
منذ 12 ساعات
- صحة
- العالم24
دواء جديد يقلب موازين علاج الكوليسترول
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من عيادة كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية عن نتائج واعدة لدواء تجريبي جديد يُدعى 'أوبيسيترابيب'، قد يغيّر قواعد علاج أمراض القلب، لا سيما لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول الضار ولا يستطيعون تناول أدوية الستاتينات بسبب آثارها الجانبية. وبحسب المعطيات التي رصدتها الدراسة، فقد ساهم 'أوبيسيترابيب' في خفض مستويات الكوليسترول الضار بنسبة تقارب 32% خلال فترة ثلاثة أشهر فقط عند استخدامه بشكل منفرد، وهو ما يمثل تطورًا مهمًا في سياق إيجاد بدائل علاجية فعالة وآمنة. وتمت متابعة حالة 407 مشاركين بمتوسط عمر بلغ 68 عامًا، وجميعهم كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من الكوليسترول تفوق المعدلات الصحية المعتمدة. النتائج الأكثر لفتًا للانتباه ظهرت عند دمج الدواء الجديد مع 'إيزيتيميب'، حيث انخفضت مستويات الكوليسترول بنحو 49% مقارنة بالعلاج الوهمي، وهو ما يعادل تقريبًا ضعف فعالية كل دواء على حدة. وأكد الدكتور آشيش ساراجو، المشرف على الدراسة، أهمية توسيع الخيارات المتاحة أمام المرضى الذين يواجهون صعوبة في استخدام العلاجات التقليدية، مشيرًا إلى أن الحفاظ على الكوليسترول ضمن النطاق السليم يظل عاملًا أساسيًا في الوقاية من المضاعفات القلبية الخطيرة. وتستعد شركة 'نيو أمستردام فارما' المطورة للعلاج لعرض نتائجها أمام الهيئات التنظيمية المختصة خلال الأشهر المقبلة في خطوة نحو اعتماد الدواء رسميًا وطرحه للاستخدام السريري.


جو 24
منذ يوم واحد
- صحة
- جو 24
دواء جديد واعد لمرضى الكوليسترول غير القادرين على تحمل الستاتينات
جو 24 : أفادت دراسة حديثة بأن دواء تجريبيا جديدا لخفض الكوليسترول الضار قد يحدث نقلة نوعية في علاج أمراض القلب، خاصة لدى المرضى الذين لا يتحملون أدوية الستاتينات بسبب آثارها الجانبية. وأظهرت الدراسة، التيقادها فريق من الباحثين من عيادة كليفلاند في ولاية أوهايو الأمريكية، أن الدواء التجريبي "أوبيسيترابيب" خفّض مستويات الكوليسترول الضار بنحو 31.9% خلال 3 أشهر فقط، عند استخدامه بمفرده، مقارنة بالعلاج الوهمي. وتابعت الدراسة407 مرضى بمتوسط عمر بلغ 68 عاما، جميعهم كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من الكوليسترول الضار تجاوزت 4 مليمول/لتر، وهو الحد الأعلى الموصى به من قبل هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS). (بعض المشاركين لم يكونوا قادرين على تناول الستاتينات بسبب عدم تحمّل آثارها الجانبية). وخلال فترة متابعة استمرت 84 يوما، أظهرت النتائج أن دمج الدواء التجريبي مع دواء "إيزيتيميب" الشائع أدى إلى خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بنسبة 48.6% مقارنة بالعلاج الوهمي، و27.9% مقارنة باستخدام "إيزيتيميب" وحده، و16.8% مقارنة باستخدام "أوبيسيترابيب" وحده. وقال الدكتور آشيش ساراجو، طبيب القلب الوقائي والمشرف على الدراسة: "من الضروري أن نتيح للمرضى وأطبائهم خيارات علاجية جديدة وفعالة. خفض الكوليسترول بسرعة والحفاظ عليه ضمن النطاق الصحي يمكن أن يقلل من خطر حدوث مضاعفات خطيرة". وتتوقع شركة "نيو أمستردام فارما"، المصنّعة للدواء، أن تحصل على موافقة الجهات التنظيمية خلال العام الجاري. نشرت الدراسة في مجلة "لانسيت". المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- صحة
- اليمن الآن
اكتشاف "علاج طبيعي خارق" يخفض الكوليسترول ويحمي القلب من السكتات القاتلة
في تطور واعد بمجال الطب الطبيعي، كشفت دراسة حديثة أن أرز الخميرة الحمراء قد يكون مفتاحاً سحرياً للحفاظ على صحة القلب وخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بشكل فعال، بطريقة تشبه تأثير الأدوية الموصوفة مثل الستاتينات. وبحسب ما نشرته صحيفة إكسبريس البريطانية، فإن أرز الخميرة الحمراء يحتوي على مركب طبيعي يُدعى موناكولين K، وهو مادة تطابق في تركيبتها الكيميائية دواء لوفاستاتين (المعروف تجارياً باسم "ميفاكور") المستخدم طبياً لخفض الكوليسترول. تشير الأبحاث إلى أن هذا المركب يقوم بتثبيط إنزيم رئيسي مسؤول عن إنتاج الكوليسترول في الجسم، مما يساهم في خفض مستوياته بشكل واضح، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وفي دراسة أجريت في بلجيكا، وُجد أن الأشخاص الذين تناولوا مكملات تحتوي على مستخلص أرز الخميرة الحمراء شهدوا انخفاضاً بنسبة 22% في الكوليسترول الضار خلال 8 أسابيع فقط، مقارنة بمن تناولوا دواءً وهمياً. ومع أن الباحثين يشيرون إلى ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لتأكيد النتائج على نطاق واسع، إلا أن أرز الخميرة الحمراء يبدو كخيار واعد وآمن لتعزيز صحة القلب بوسائل طبيعية.


الدستور
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
جديد.. دواء شائع للكوليسترول قد يطيل عمر مرضى سرطان الدم
تعد العلاجات الدوائية الحديثة محورا أساسيا في تحسين فرص النجاة من السرطان، خصوصا لدى المرضى الذين يعانون من أنواع مزمنة أو بطيئة النمو من أمراض الدم. ومع تطور الأبحاث السريرية، يسعى العلماء إلى فهم تأثير العوامل المختلفة، بما في ذلك الأدوية المصاحبة، على فعالية هذه العلاجات ونتائجها الطويلة الأمد. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة حديثة أن استخدام أدوية الستاتين، المعروفة بخفض الكوليسترول، قد يساهم في تقليل خطر الوفاة لدى مرضى سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL) وسرطان الغدد الليمفاوية الصغيرة (SLL) بنسبة تصل إلى 61%، مقارنة بمن لم يتناولوا هذه الأدوية عند بدء علاجهم. ويتميز CLL بنموه البطيء في نخاع العظم، في حين يصيب SLL نوع الخلايا نفسه لكنه ينشأ في الأنسجة الليمفاوية، مثل العقد الليمفاوية أو الطحال. وكلاهما يعد من السرطانات البطيئة. وأوضح قائد الدراسة، الدكتور أحمد أبو حلوة، الأستاذ المساعد في ممارسة الصيدلة والعلاج الدوائي بجامعة الشارقة في الإمارات، أن هذه الدراسة تمثل أول تحليل منهجي للعلاقة بين استخدام الستاتينات ونتائج البقاء على قيد الحياة لدى مرضى CLL وSLL الذين تلقوا علاجات حديثة، مثل دواء "إبروتينيب" (يستخدم لعلاج أنواع معينة من سرطانات الدم). وأشار أبو حلوة إلى أن النتائج "تبرز ارتباطا قويا بين الستاتينات وتحسين فرص البقاء على قيد الحياة لدى هذه الفئة". وحللت الدراسة بيانات 1467 مريضا شاركوا في 4 تجارب سريرية دولية بين عامي 2012 و2019. وقد تلقى المرضى علاجا يحتوي على "إبروتينيب"، سواء بمفرده أو مع أدوية أخرى، أو أنظمة علاجية بديلة. وكان 29% منهم (424 مريضا) يستخدمون الستاتينات عند بدء العلاج. وبلغ متوسط عمر المشاركين 65 عاما، وكان 66% منهم رجالا، فيما شُخّصت الغالبية العظمى منهم (92%) بـ CLL. وشملت التحليلات 3 نتائج رئيسية: معدل البقاء على قيد الحياة المرتبط بالسرطان، معدل البقاء الإجمالي، والبقاء دون تطور المرض. كما رُصدت الآثار الجانبية الشديدة كعامل ثانوي. وبعد تعديل النتائج وفقا لعوامل مثل العمر وتشخيص الحالة وشدة المرض ونوع العلاج وغيرها، توصل العلماء إلى أن استخدام الستاتينات ارتبط بانخفاض خطر الوفاة بسبب السرطان بنسبة 61%، والوفاة لأي سبب بنسبة 38%، وتطور المرض بنسبة 26%. ولم يلاحظ فريق البحث زيادة في معدلات الآثار الجانبية الشديدة لدى مستخدمي الستاتينات. ورغم أن الدراسة لا تثبت أن الستاتينات تسبب تحسّنا مباشرا في نتائج العلاج، فإن الدكتور أبو حلوة يرى أن هذه العلاقة تستحق مزيدا من الاستقصاء عبر دراسات مستقبلية. وأوصى بإجراء أبحاث مخبرية لفهم الآليات البيولوجية للستاتينات، وتجارب سريرية تُخصّص فيها مجموعات من المرضى لتناول هذه الأدوية أو الامتناع عنها، لتقييم التأثير الحقيقي. وأكد في ختام تصريحه أن النتائج واعدة لكنها غير كافية لتوصية باستخدام الستاتينات في علاج سرطان الدم في الوقت الحالي، مشددا على ضرورة توفر أدلة إضافية من تجارب سريرية صارمة قبل تعديل السياسات العلاجية.

روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
دراسة إماراتية: دواء شائع للكوليسترول قد يطيل عمر مرضى سرطان الدم
ومع تطور الأبحاث السريرية، يسعى العلماء إلى فهم تأثير العوامل المختلفة، بما في ذلك الأدوية المصاحبة، على فعالية هذه العلاجات ونتائجها الطويلة الأمد. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة حديثة أن استخدام أدوية الستاتين، المعروفة بخفض الكوليسترول، قد يساهم في تقليل خطر الوفاة لدى مرضى سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL) وسرطان الغدد الليمفاوية الصغيرة (SLL) بنسبة تصل إلى 61%، مقارنة بمن لم يتناولوا هذه الأدوية عند بدء علاجهم. ويتميز CLL بنموه البطيء في نخاع العظم، في حين يصيب SLL نوع الخلايا نفسه لكنه ينشأ في الأنسجة الليمفاوية، مثل العقد الليمفاوية أو الطحال. وكلاهما يعد من السرطانات البطيئة. وأوضح قائد الدراسة، الدكتور أحمد أبو حلوة، الأستاذ المساعد في ممارسة الصيدلة والعلاج الدوائي بجامعة الشارقة في الإمارات، أن هذه الدراسة تمثل أول تحليل منهجي للعلاقة بين استخدام الستاتينات ونتائج البقاء على قيد الحياة لدى مرضى CLL وSLL الذين تلقوا علاجات حديثة، مثل دواء "إبروتينيب" (يستخدم لعلاج أنواع معينة من سرطانات الدم). وأشار أبو حلوة إلى أن النتائج "تبرز ارتباطا قويا بين الستاتينات وتحسين فرص البقاء على قيد الحياة لدى هذه الفئة". وحللت الدراسة بيانات 1467 مريضا شاركوا في 4 تجارب سريرية دولية بين عامي 2012 و2019. وقد تلقى المرضى علاجا يحتوي على "إبروتينيب"، سواء بمفرده أو مع أدوية أخرى، أو أنظمة علاجية بديلة. وكان 29% منهم (424 مريضا) يستخدمون الستاتينات عند بدء العلاج. وبلغ متوسط عمر المشاركين 65 عاما، وكان 66% منهم رجالا، فيما شُخّصت الغالبية العظمى منهم (92%) بـ CLL. وشملت التحليلات 3 نتائج رئيسية: معدل البقاء على قيد الحياة المرتبط بالسرطان، معدل البقاء الإجمالي، والبقاء دون تطور المرض. كما رُصدت الآثار الجانبية الشديدة كعامل ثانوي. وبعد تعديل النتائج وفقا لعوامل مثل العمر وتشخيص الحالة وشدة المرض ونوع العلاج وغيرها، توصل العلماء إلى أن استخدام الستاتينات ارتبط بانخفاض خطر الوفاة بسبب السرطان بنسبة 61%، والوفاة لأي سبب بنسبة 38%، وتطور المرض بنسبة 26%. ولم يلاحظ فريق البحث زيادة في معدلات الآثار الجانبية الشديدة لدى مستخدمي الستاتينات. ورغم أن الدراسة لا تثبت أن الستاتينات تسبب تحسّنا مباشرا في نتائج العلاج، فإن الدكتور أبو حلوة يرى أن هذه العلاقة تستحق مزيدا من الاستقصاء عبر دراسات مستقبلية. وأوصى بإجراء أبحاث مخبرية لفهم الآليات البيولوجية للستاتينات، وتجارب سريرية تُخصّص فيها مجموعات من المرضى لتناول هذه الأدوية أو الامتناع عنها، لتقييم التأثير الحقيقي. وأكد في ختام تصريحه أن النتائج واعدة لكنها غير كافية لتوصية باستخدام الستاتينات في علاج سرطان الدم في الوقت الحالي، مشددا على ضرورة توفر أدلة إضافية من تجارب سريرية صارمة قبل تعديل السياسات العلاجية. نشرت الدراسة في مجلة Blood Advances. المصدر: ميديكال إكسبريس أعلنت وزارة الصحة الروسية عن انطلاق الاختبارات السريرية لدواء مضاد لسرطان الدم، وبصورة خاصة لأكثر الأنواع عدوانية وخطورة. تشير الدكتورة يكاتيرينا كايسينا أخصائية طب الأطفال، الخبيرة في مركز سرطان الدم لدى الأطفال، إلى أن تكرر نزيف الأنف لدى الطفل قد يكون من أعراض سرطان الدم.