أحدث الأخبار مع #السترونشيوم


جريدة الرؤية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة الرؤية
"تربية الرستاق" تشارك في مؤتمر علمي لتكنولوجيا السيراميك والزجاج في كندا
الرستاق- خالد بن سالم السيابي شاركت الدكتورة بشرى بنت مبارك الحسنية الأكاديمية بقسم العلوم بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية كلية التربية بالرستاق ببحثين علميين في المؤتمر السادس عشر لدول المحيط الهادئ حول تكنولوجيا السيراميك والزجاج واجتماع قسم الزجاج والمواد البصرية للجمعية الأمريكية للسيراميك والمقامين حاليا بدولة كندا بفانكوفر خلال الفترة من الرابع وحتى التاسع من الشهر الجاري. ويناقش البحث الأول دراسة تأثير استبدال أكسيد السترونشيوم وأكسيد الكالسيوم على بنية الزجاج الحيوي النشط والمتوافق حيوياً على خصائص هذا الزجاج وذلك من خلال استعراض نتائج تجارب حيود الأشعة السينية ونتائج الدراسة النظرية لتركيب هذا الزجاج، ومقارنة ذلك بنتائج تجارب حيود النيوترونات من خلال دراسة ثلاث عينات احتوت على نسب مختلفة من أكسيد السترونشيوم وأكسيد الكالسيوم, وخلصت الدراسة إلى أن السترونشيوم يؤدي دورًا مشابهًا للكالسيوم في البنية, بينما ازداد ترابط الشبكة الزجاجية في العينات التي تحتوي على نسب أكبر لأكسيد الكالسيوم، مقارنة بأكسيد السترونشيوم، واستعرضت النتائج أيضا توزيعات أطوال الروابط وأعداد التناسق لجميع العناصر في التراكيز المختلفة وتأثير ذلك على الخصائص الفيزيائية للزجاج ، كما يعد هذا النوع من الزجاج تطبيقاته الطبية الحيوية الواسعة، خاصة في مجال تجديد العظام، حيث تعزز نمو العظام وترتبط بشكل جيد مع الأنسجة الحية بفضل إطلاق أيونات مثل Ca²⁺ وSr²⁺ . وناقش بحثها الثاني نتائج دراسة خصائص الزجاج المكون من مواد زجاجية مختلطة، وهو زجاج الجرمانوفوسفات المحتوي على الصوديوم حيث هدف البحث الي دراسة خلط عدد اثنين من الأكاسيد الزجاجية مع وجود معدل واحد وهو الصوديوم ومقارنة التغير في البنية التركيبية والخصائص مع الزجاج الذي يحوي على أكسيد زجاج أحادي ,وتوافقت نتائج الدراسة مع نتائج تجارب حيود الاشعة السينية باستخدام السينكروترون ومع نتائج تجارب حيود النيوترونات . ويعد مؤتمر دول المحيط الهادئ لتقنية السيراميك والزجاج من أهم المؤتمرات العلمية الدولية التي تُعقد كل عامين، ويجمع باحثين ومهندسين من دول منطقة المحيط الهادئ وغيرها لمناقشة آخر التطورات في علوم وتقنيات المواد السيراميكية والزجاجية ، والذي يتزامن هذا العام مع اجتماع قسم الزجاج والمواد البصرية التابع للجمعية الأمريكية للسيراميك والذي يعد ملتقى علمي سنوي متخصص يركّز على البحوث الأساسية والتطبيقات المتقدمة للزجاج والمواد البصرية وتطبيقاتهم في الطاقة والطب.


مصراوي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
بملايين الدولارات وتشبه الثلاجة.. 10 صور لـ أغلى وأدق ساعة في العالم
طرحت شركة "شيمادزو كورب" اليابانية للبيع أدق ساعة في العالم، والتي يبلغ سعرها 3.3 مليون دولار أمريكي. هذه الساعة الفريدة، التي أطلق عليها اسم "ساعة الأثير OC 020"، تُشبه في تصميمها ثلاجة صغيرة وعريضة، وفقا لموقع "economictimes". دقة لا مثيل لها: ما يميز هذه الساعة هو دقتها المتناهية، حيث لا تنحرف عن التوقيت إلا بمقدار ثانية واحدة كل 10 مليارات سنة. وفقا لوكالة فرانس برس، هذا المستوى من الدقة يتحقق بفضل استخدام شبكية بصرية من السترونشيوم، وهي تقنية متطورة تفوق دقة ساعات السيزيوم الذرية التقليدية بمئة مرة. تصميم فريد: تعتمد ساعة الأثير OC 020 على ذرات السترونشيوم وتقنية الليزر لقياس الوقت بدقة فائقة، يبلغ ارتفاعها حوالي متر واحد، وتتميز بتصميم يشبه الثلاجة الصغيرة، حيث تبلغ سعتها حوالي 250 لترا. ورغم صغر حجمها مقارنة بالساعات الشبكية البصرية الأخرى، إلا أنها مصممة للاستخدام خارج المختبرات، ما يجعلها مناسبة للعمل الميداني العلمي. استخدامات مستقبلية: تتوقع شركة شيمادزو بيع عشر وحدات من هذه الساعة خلال السنوات الثلاث المقبلة، وتم تركيب ساعات شبكية بصرية في برج طوكيو سكاي تري، أطول مبنى في اليابان، لاختبار نظرية النسبية لأينشتاين، التي تنص على أن الوقت يتحرك بشكل أبطأ في المناطق ذات الجاذبية الأقوى. اقرأ ايضا: 5 فئات ممنوعة من تناول الكحك في العيد.. احذروا


الدولة الاخبارية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الدولة الاخبارية
العثور على جثث محاربي الهان مقطعة الأوصال في مقبرة جماعية عمرها 2100 عام بمنغوليا
الأحد، 16 مارس 2025 08:01 مـ بتوقيت القاهرة كشفت دراسة تحليلية كيميائية نشرت فى مجلة العلوم الأثرية ،أن مقبرة جماعية قديمة تم التنقيب عنها في جنوب منغوليا تحتوي على جثث محاربين من الهان مقطعي الأوصال قاتلوا شعب شيونغنو البدوي في القرن الثاني قبل الميلاد، وفقا لما نشره موقع " livescience". قال أليكسي كوفاليف ، الباحث المشارك في الدراسة والباحث في معهد الآثار التابع للأكاديمية الروسية للعلوم: "كان الإعدام بالتقطيع أبشع أشكال الإعدام، لقد نفّذه الأعداء حتى لا تولد أرواح هؤلاء الأشخاص من جديد". قام كوفاليف وفريق من الباحثين بدراسة أكثر من عشرين هيكل عظمي كامل وجزئي تم العثور عليها في مقبرة جماعية في موقع بايانبولاج الأثري، وهو حصن بناه إمبراطورية هان في عام 104 قبل الميلاد إلى الشمال مباشرة من سور الصين العظيم للحماية من إمبراطورية شيونغنو المتعدية. استخدم الباحثون التحليلات الجينومية والنظائرية لمعرفة من دفن في القبر ومن أين جاء، وجد الباحثون أن معظم الجثث كانت مكدسة في طبقة وسط حفرة، والتي كانت في البداية نتيجةً لاستخراج الطين قبل أن تُحوّل إلى مقبرة جماعية مؤقتة، وتعرّفوا على ما مجموعه 17 جمجمة، جميعها لرجال بالغين، كما أظهرت معظم الهياكل العظمية علامات تقطيع أوصال أو قطع رؤوس أو بتر بالسيف، ودُفن رجلان على الأقل في وضعية ركوع. كشف تحليل الحمض النووي القديم لأربعة عشر هيكلًا عظميًا أن هؤلاء الأشخاص كانوا أكثر تشابهًا وراثيًا مع شعب هان وشعب شمال الصين المعاصرين، وليس مع شعب شيونغنو وغيرهم من سكان سيبيريا القدماء. وبالمثل، أظهر تحليل نظائر السترونشيوم - الذي يقيس اختلافات العنصر للكشف عن مكان نشأة الشخص - للهياكل العظمية أن الرجال قدموا إلى بايابولوغ من أماكن أخرى، ويُفترض أنهم جنود شاركوا مباشرةً في معركة. دارت حروب الهان-شيونغنو على مدى قرنين من الزمان (من عام 133 قبل الميلاد إلى عام 89 ميلادي). اندلعت معارك بين الحضارة الصينية وشعب شيونغنو الرحل على هضبة منغوليا، وبنى سكان شمال الصين تحصيناتٍ ضد غزو شيونغنو، دُمِج بعضها في نهاية المطاف ضمن سور الصين العظيم، لكن هذه أول دراسةٍ تتناول قبرًا لجنود هان قُتلوا على يد العدو ودُفنوا على يد رفاقهم، كما كتب الباحثون. قال كوفاليف: "من المهم أن جميع القطع الصغيرة من الأذرع والأرجل والرؤوس المقطوعة وغيرها من الجثث البشرية جُمعت لدفنها، وفقًا للمعتقدات الصينية، من الضروري دفن جثة المتوفى بسلامة تامة وقد سعى من دفنوا هؤلاء الجنود إلى جعلهم يشعرون بالرضا في الآخرة".


نافذة على العالم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : لغز مثير وراء وجود رؤوس مقطوعة فى مواقع تعود للعصر الحديدى بكتالونيا
الأربعاء 19 فبراير 2025 09:56 مساءً نافذة على العالم - أجرى مجموعة من الباحثين تحليلا نظيريا للرؤوس المقطوعة التي وجدت فى مستوطنات العصر الحديدى الأيبيرية في بويج كاستيلار (برشلونة) وأولاستريت (جيرونا)، والتى كشفت عن تفاصيل لم تنشر من قبل حول تحركات السكان والتفاعلات الاجتماعية والسياسية في ذلك الوقت، وفقا لما نشره موقع labrujulaverde. وخلال الألف عام الأخيرة قبل الميلاد، شهدت مجتمعات شمال شرق شبه الجزيرة الأيبيرية تغييرات عميقة بسبب تفاعلها مع شبكات التجارة المتوسطية، تميزت هذه الفترة بعملية متسارعة من الإقليمية وترسيخ التفاوتات الاجتماعية، وهو ما انعكس في ظهور المستوطنات المحصنة، فإن توسع ممارسة حرق الجثث الجنائزية جعل من الصعب إعادة بناء الخصائص البيولوجية والتنظيمية لهذه المجتمعات. جماجم عثر عليها فى مستوطنة من العصر الحديدى وفي هذا السياق، تشكل الرؤوس المقطوعة شهادة فريدة من نوعها على الحياة فى ذلك الوقت، وفى حين اقترحت بعض الدراسات السابقة أنها ربما كانت آثارًا وقائية لأسلاف، افترضت دراسات أخرى أنها كانت غنائم حرب من أعداء أجانب، ولكن هذه الفرضيات لم تخضع قط للتحقق العلمي الدقيق. وأجرى الباحثون تحليلًا بيولوجيًا أثريًا باستخدام نظائر مستقرة من السترونشيوم (87Sr/86Sr) والأكسجين (δ18O) على سبع جماجم من أولاستريت وبويج كاستيلار، وقد أتاحت هذه المنهجية تحديد الأصول الجغرافية للأفراد وتقييم الارتباط الإقليمي في المنطقة، وتم استكمال البيانات من خلال تحليل بقايا الحيوانات، والتي كانت بمثابة مرجع لتحديد الاختلافات في القيم النظيرية في البيئة المحلية. وكشفت النتائج أنه في حين أن بعض الرؤوس قد تكون مملوكة لأفراد محليين، فإن البعض الآخر أظهر قيماً نظرية لا علاقة لها بجيولوجيا المستوطنات، ما يشير إلى وجود غرباء في المنطقة، تشير هذه النتائج إلى أن المجتمعات الأيبيرية في العصر الحديدي حافظت على شبكات تفاعل أوسع مما كان يُعتقد سابقًا، وربما كانت مرتبطة بالصراعات الحربية، أو الهجرات، أو التحالفات السياسية. يشير تحليل الجماجم التى وجدت هناك إلى أن معظم هؤلاء الأفراد لم يكونوا من سكان المنطقة الأصليين، وهو ما يعزز الفرضية القائلة بأنهم كانوا أسرى أو أعداء هزموا في القتال. تفتح هذه النتائج آفاقًا جديدة للبحث في التنظيم الاجتماعي وديناميكيات السلطة في شبه الجزيرة الأيبيرية قبل العصر الروماني، إن الجمع بين التحليل النظيري والبيانات الأثرية قد يواصل تقديم رؤى قيمة حول التنقل والإقليمية والعلاقات الصراعية في الحضارات القديمة.