أحدث الأخبار مع #السحابة


مباشر
منذ 10 ساعات
- أعمال
- مباشر
إنفيديا تستهدف إنشاء سوق للحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي
مباشر- أعلنت شركة إنفيديا اليوم الاثنين عن منصة برمجية جديدة من شأنها إنشاء سوق لشرائح الذكاء الاصطناعي المستندة إلى السحابة. تسيطر معالجات الرسوميات من شركة إنفيديا، أو وحدات معالجة الرسوميات، على سوق نماذج تدريب الذكاء الاصطناعي، وقد ظهرت مجموعة من اللاعبين الجدد في مجال السحابة الإلكترونية تسمى "neoclouds" مثل CoreWeave وNebius Group للتخصص في تأجير شرائح Nvidia لمطوري البرامج. أعلنت الشركة التي يقع مقرها في سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا عن أداة جديدة تسمى Lepton والتي تتيح لشركات الحوسبة السحابية بيع سعة وحدة معالجة الرسوميات في مكان واحد. وبالإضافة إلى CoreWeave وNebius، انضمت شركات أخرى إلى منصة Lepton وهي Crusoe وFirmus وFoxconn وGMI Cloud وLambda وNscale وSoftBank Corp وYotta Data Services. قال نائب رئيس شركة إنفيديا للسحابة، أليكسيس بيورلين، إنه على الرغم من ارتفاع الطلب على الرقائق في الشركات الناشئة والكبيرة، فإن عملية العثور على الرقائق المتاحة كانت "يدوية للغاية". ذكر بيورلين في مقابلة مع رويترز: "يبدو الأمر وكأن الجميع يتواصلون للحصول على سعة الحوسبة المتاحة. نحن نسعى فقط إلى جعل الأمر سلسًا، لأنه يُمكّن النظام البيئي من النمو والتطور، ويُمكّن جميع السحابات - السحابات العالمية وموفري السحابات الجدد - من الوصول إلى النظام البيئي الكامل لمطوري إنفيديا". حتى الآن، غابت عن قائمة شركاء ليبتون من إنفيديا شركاتٌ رائدة في مجال توفير الخدمات السحابية، مثل مايكروسوفت، وأمازون ويب سيرفيسز، وجوجل التابعة لألفابت. وصرح بيورلين بأن النظام مصمم لتمكينهم من بيع قدراتهم في السوق إذا رغبوا في ذلك. قال بيورلين إن ليبتون ستتيح للمطورين في نهاية المطاف البحث عن شرائح إنفيديا في بلدان محددة لتلبية متطلبات تخزين البيانات. كما ستتيح للشركات التي تمتلك بالفعل بعض شرائح إنفيديا البحث بسهولة أكبر عن المزيد لاستئجارها. ولم تكشف شركة إنفيديا عن نموذج العمل الذي ستتبعه منصة البرمجيات الجديدة أو تقول ما إذا كانت ستفرض عمولات أو رسومًا على المطورين أو السحابة. ومع ذلك، قال بيورلين إن المطورين "سيظلون محتفظين بعلاقتهم الخاصة بموفري الحوسبة الأساسيين، وبالتالي فقد تعاقدوا معهم بشكل مباشر".


زاوية
منذ 4 أيام
- أعمال
- زاوية
أمازون ويب سيرفيسز وشركة &e ومجلس الأمن السيبراني يطلقون "منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات"
الشراكة تقدم حلول السحابة والذكاء الاصطناعي السيادية والمعتمدة من قبل مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة دبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلقت شركة أمازون ويب سيرفيسز، التابعة لشركة أمازون.كوم ومجموعة &e العالمية للتكنولوجيا التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، اليوم منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهي عبارة عن منصة سحابية في الإمارات من المقرر أن تعمل على تسريع اعتماد خدمات السحابة والذكاء الاصطناعي للقطاع العام والقطاعات الخاضعة للتتظيم في الدولة. وتمهد منصة الإطلاق السيادية، المدعومة من أمازون ويب سيرفيسز، والمقدمة من &e، والمعتمدة من قبل مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات، الطريق لعصر جديد من تبني السحابة العامة في الإمارات، والذي من المتوقع أن يضيف قيمة تراكمية تبلغ 181 مليار دولار أمريكي إلى الاقتصاد الرقمي للدولة بحلول عام 2033. ستعمل منصة الإطلاق السيادية في منطقة أمازون ويب سيرفيسز بالشرق الأوسط الواقعة داخل حدود دولة الإمارات، وستتولى &e إدارة وتنفيذ ضوابط الأمن والسيادة للعملاء بما يتماشى مع سياسات أمن السحابة في دولة الإمارات، إضافةً إلى ذلك، ستستفيد &e من خدمة AWS Outposts، وهي خدمة تتيح للعملاء توسيع وتشغيل خدمات أمازون ويب سيرفيسز محلياً، لتلبية متطلبات إقامة البيانات الخاصة بهم. وأصبح الآن بإمكان جهات القطاع العام والعملاء الخاضعين للتنظيم في دولة الإمارات استخدام منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال &e لجميع أعباء العمل باستثناء تلك المصنفة على أنها سرية وسرية للغاية، ما يجمع بين قدرات أمازون ويب سيرفيسز السحابية، إلى جانب حلول إدارة أعباء العمل ودعم الأمان المقدم من &e والذي سيغطي غالبية المؤسسات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويمكن للقطاع العام والعملاء الخاضعين للتنظيم في دولة الإمارات الآن استخدام منصة الإطلاق السيادية لمعظم أحمال العمل الخاصة بهم من خلال &e، وذلك عبر الجمع بين قدرات أمازون ويب سيرفيسز السحابية وحلول إدارة أحمال العمل ودعم الأمان المُدار التي توفرها e&. ومن جانبه قال سعادة الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، الذي يتولى قيادة الإطار التنظيمي للأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة: "يرحب مجلس الأمن السيبراني بإطلاق منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات، وبالتعاون بين &e وأمازون ويب سيرفيسز لدفع مسيرة التحول الرقمي في دولتنا. وبفضل الضوابط الأمنية والسيادية الإضافية المصممة ضمن منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، ستتمكن حكومة الإمارات والقطاعات الخاضعة للتنظيم من التحول والابتكار مع أمازون ويب سيرفيسز وتلبية المتطلبات التنظيمية في آن واحد". من جانبه قال حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لمجموعة &e: "يجسد هذا التعاون الاستراتيجي، الذي يجمع بين البنية التحتية المتقدمة لمنطقة أمازون ويب سيرفيسز في دولة الإمارات والخبرات العميقة لمجموعة e&، التزامنا الراسخ بتوفير حلول سحابية موثوقة وآمنة تتماشى مع المتطلبات الوطنية للسيادة الرقمية، ويؤكد إطلاق المنصة على قدرة خدمات الحوسبة السحابية العالمية على التكيّف والعمل بكفاءة ضمن الأطر السيبرانية الصارمة لدولة الإمارات، مستفيدين من منظومة الأمان والتشغيل الخاصة بـe&، وتمثل شراكتنا المستمرة مع أمازون ويب سيرفيسز نموذجًا رائدًا في كيفية توظيف الابتكار السحابي العالمي لدعم الأولويات الوطنية، وتسريع وتيرة التحول الرقمي في القطاعات الأكثر حيوية." تعد منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة أحدث تطور في تحالف استراتيجي بقيمة تزيد عن مليار دولار أمريكي بين أمازون ويب سيرفيسز و &e لتسريع حلول الحوسبة السحابية في الشرق الأوسط ودعم نشر الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في جميع أنحاء المنطقة. صُممت أمازون ويب سيرفيسز لتكون البنية التحتية السحابية الأكثر أماناً لبناء التطبيقات وأحمال العمل ونقلها وإدارتها. ويدعم ذلك ثقة ملايين العملاء حول العالم، بما في ذلك المؤسسات الأكثر حساسيةً للأمن، مثل الهيئات الحكومية وقطاع الرعاية الصحية والخدمات المالية. وسيتمكن القطاع العام في دولة الإمارات والعملاء الخاضعون للتنظيم الآن من الوصول إلى أحدث التقنيات الرقمية، مثل الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، مع تلبية متطلبات سيادة البيانات الخاصة بهم من خلال منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة. وقالت تانوجا رانديري، نائبة رئيس أمازون ويب سيرفيسز في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا: "يمثل تعاوننا مع مجلس الأمن السيبراني في الإمارات ومجموعة &e تآزراً مثالياً بين الابتكار السحابي العالمي الآمن والخبرة المحلية، ويُظهر التزامنا الراسخ بدعم رؤية الإمارات 2031. ويُعد الأمن أساساً للسيادة، ونؤمن بأهمية أن يتحكم عملاؤنا في بياناتهم وأن يمتلكوا خيارات لكيفية تأمينها وإدارتها في السحابة. ومن خلال الجمع بين قدراتنا السحابية ذات المعايير العالمية وفهمنا العميق للسياسات التنظيمية في دولة الإمارات، تمكنا من تطوير حلول تُسهم في دعم التحول الرقمي في الدولة مع الحفاظ على معايير حماية البيانات المطلوبة". مكتب الا بتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة تخطط أمازون ويب سيرفيسز ومجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات و&e لإنشاء مكتب الابتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة (CTIB). ويهدف هذا المكتب إلى تعزيز ابتكارات الأمن السيبراني "المصنوعة في الإمارات" والارتقاء بمكانة الإمارات الرائدة عالمياً في مجال المرونة السيبرانية وتحسين بناء القدرات الرقمية للدولة في مجال البنية التحتية للحوسبة السحابية الآمنة من حيث التصميم. من جانبه أضاف سعادة الدكتور محمد الكويتي: "يعكس مكتب الابتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة (CTIB) الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال الأمن السيبراني، وهو ثمرة توجيهات ورؤى القيادة الرشيدة للدولة. ونخطط من خلاله إلى تطوير برنامج سنوي يتضمن ورشات تدريبية وشراكات وطنية ودولية وحاضنات أعمال للشركات الناشئة وتقارير وأوراق بحثية، إلى جانب التعاون الاستراتيجي في البحث والتطوير والمجال الأكاديمي، لتسريع وتيرة التحول الرقمي وأجندة الأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة". نبذة عن مجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة (CSC) يلتزم مجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة بتحقيق تطلعات ورؤية دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال حماية مؤسساتها ومجتمعاتها وبنيتها التحتية الرقمية من التهديدات السيبرانية. وانطلاقاً من التزامه بمستقبل رقمي آمن، يُطبّق المجلس حلولاً أمنية متطورة ويضع إطاراً وطنياً شاملاً للأمن السيبراني. ويسعى المجلس جاهداً إلى إرساء منظومة دفاعية متينة للأمن السيبراني وتدريب الكفاءات الوطنية، دعماً لرؤية الإمارات العربية المتحدة في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للأمن السيبراني. نبذة عن &e تُعد &e إحدى شركات التكنولوجيا الرائدة عالمياً. وحققت نتائج مالية مبهرة لعام 2023، حيث بلغ صافي إيراداتها المجمعة 53e مليار درهم إماراتي، وارتفع صافي الأرباح المجمعة إلى 10.3 مليار درهم إماراتي، ما يعكس التصنيف الائتماني الممتاز للمجموعة وميزانيتها العمومية القوية وسجلها الحافل بالنجاحات المستدامة. تأسست المجموعة في أبوظبي قبل أكثر من 48 عاماً، وتتمتع بإرث عريق كشركة رائدة في قطاع الاتصالات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويمتد حضورها اليوم إلى 33 دولة، بما في ذلك تطبيقيّ STARZPLAY وCareem Everything في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا، مما يجعلها لاعباً رائداً في هذا القطاع. ويُعدّ الابتكار جزءاً أساسياً من هوية شركة &e لإنشاء رابطة غير قابلة للكسر بين المجتمعات باستخدام الحلول الرقمية المتطورة والاتصال الذكي والتقنيات المتطورة. صممت المجموعة خمسة ركائز أعمال قوية تُلبي احتياجات مختلف شرائح العملاء: e& UAE و e& internationalو e& lifeو e& enterpriseو e& capital. ونسعى من خلال هذه الركائز جاهدين لإحداث نقلة نوعية في طريقة تواصل الناس وعملهم وعيشهم من خلال تقديم خدمات وتجارب استثنائية. نلتزم في &e بتجاوز حدود الممكن وتقديم نتائج قابلة للقياس تحدث فرقاً في حياة الناس. لمعرفة المزيد عن شركة &e، يرجى زيارة: نبذة عن أمازون ويب سيرفيسز: تعد أمازون ويب سيرفيسز منذ عام 2006 المنصة السحابية الأكثر شمولاً والأوسع انتشاراً في العالم، حيث واصلت توسيع خدماتها لتشمل مختلف متطلبات وأنماط الأعمال، حيث تقدّم اليوم أكثر من 240 خدمة متكاملة تشمل الحوسبة، والتخزين، وقواعد البيانات، والشبكات، والتحليلات، والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والأجهزة المحمولة، والأمن السيبراني، والحوسبة الهجينة، والإعلام، إلى جانب تطوير التطبيقات وتشغيلها وإدارتها. تُقدَّم هذه الخدمات عبر شبكة عالمية واسعة تضم 114 منطقة توافر ضمن 36 منطقة جغرافية حول العالم، مع خطط معلنة لإضافة 16 منطقة توافر جديدة و5 مناطق جغرافية إضافية في كل من تشيلي، ونيوزيلندا، والمملكة العربية السعودية، وتايوان، وسحابة أمازون ويب سيرفيسز السيادية الأوروبية. تحظى خدمات أمازون ويب سيرفيسز بثقة ملايين العملاء حول العالم، بما في ذلك الشركات الناشئة الأسرع نمواً، وأكبر المؤسسات والوكالات الحكومية الرائدة، لتشغيل بنيتها التحتية، وزيادة مرونتها التشغيلية، وخفض التكاليف. لمعرفة المزيد حول أمازون ويب سيرفيسز، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني نبذة عن أمازون: تستند أمازون في رؤيتها إلى أربع مبادئ أساسية: التركيز التام على خدمة العملاء بدلًا من الانشغال بالمنافسين، والشغف بالابتكار، والالتزام بالتميّز التشغيلي، والتفكير طويل الأمد. وتسعى أمازون لأن تكون الشركة الأكثر اهتماماً بالعملاء في العالم، وأفضل جهة عمل، وأكثر بيئة عمل أماناً على مستوى العالم. كانت أمازون سبّاقة في تقديم العديد من الابتكارات التي أحدثت تحولًا في تجربة المستخدم، من بينها: تقييمات العملاء، وخدمة الشراء بنقرة واحدة، والتوصيات المخصصة، وعضوية "برايم"، وخدمة "Fulfillment by Amazon"، وخدمات أمازون ويب سيرفيسيز، والنشر المباشر عبر Kindle Direct Publishing، وجهاز Kindle، وبرنامج تطوير المهارات Career Choice، وأجهزة Fire اللوحية، وFire TV، وAmazon Echo، والمساعد الصوتي أليكسا، وتقنية Just Walk Out، واستوديوهات أمازون، ومبادرة "تعهد المناخ". لمعرفة المزيد من المعلومات، يُرجى زيارة أو متابعة صفحة @AmazonNews. -انتهى-


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
مجموعة &e وأمازون ويب سيرفيسز يطلقان منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات
جانب من إطلاق المنصة أطلقت مجموعة الإمارات للاتصالات & e المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية وشركة أمازون ويب سيرفيسز، التابعة لشركة أمازون.كوم، اليوم منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة. ووفقا لبيان صحفي، تعتبر منصة الإطلاق السيادية، منصة سحابية في الإمارات، ومن المقرر أن تعمل على تسريع اعتماد خدمات السحابة والذكاء الاصطناعي للقطاع العام والقطاعات الخاضعة للتنظيم في الدولة. وتمهد منصة الإطلاق السيادية، المدعومة من أمازون ويب سيرفيسز، والمقدمة من &e، والمعتمدة من قبل مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات، الطريق لعصر جديد من تبني السحابة العامة في الإمارات، والذي من المتوقع أن يضيف قيمة تراكمية تبلغ 181 مليار دولار إلى الاقتصاد الرقمي للدولة بحلول عام 2033. وستعمل منصة الإطلاق السيادية في منطقة أمازون ويب سيرفيسز بالشرق الأوسط الواقعة داخل حدود دولة الإمارات، وستتولى &e إدارة وتنفيذ ضوابط الأمن والسيادة للعملاء بما يتماشى مع سياسات أمن السحابة في دولة الإمارات. وتعد منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة أحدث تطور في تحالف استراتيجي بقيمة تزيد عن مليار دولار بين أمازون ويب سيرفيسز و&e لتسريع حلول الحوسبة السحابية في الشرق الأوسط ودعم نشر الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في جميع أنحاء المنطقة. ومن جانب أخر، تخطط أمازون ويب سيرفيسز ومجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات و&e لإنشاء مكتب الابتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة (CTIB). ويهدف هذا المكتب إلى تعزيز ابتكارات الأمن السيبراني "المصنوعة في الإمارات" والارتقاء بمكانة الإمارات الرائدة عالمياً في مجال المرونة السيبرانية وتحسين بناء القدرات الرقمية للدولة في مجال البنية التحتية للحوسبة السحابية الآمنة من حيث التصميم. جاء إطلاق منصة "الإطلاق السيادية لدولة الإمارات" على هامش الزيارة التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لدولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تم الاعلان خلالها عن إبرام صفقات جديدة بقيمة إجمالية تتجاوز 200 مليار دولار (ما يعادل 734 مليار درهم) بين الولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية المتحدة.


البوابة
منذ 5 أيام
- أعمال
- البوابة
جارتنر: 6 توجهات ترسم ملامح مستقبل الحوسبة السحابية
كشفت جارتنر اليوم عن أبرز التوجهات التي سترسم معالم مستقبل اعتماد السحابة خلال الأعوام الأربعة المقبلة. وتشمل هذه التوجهات عدم الرضا عن السحابة، والذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة، السحابة المتعددة، والاستدامة، والسيادة الرقمية، والحلول المخصصة للقطاعات المختلفة. وقال جور روجوس، مدير إدارة الاستشارات لدى جارتنر: "تسهم هذه التوجهات في تسريع عجلة التحول الذي تشهده السحابة من كونها عامل تمكين للتكنولوجيا إلى كونها أداة قادرة على إحداث تغيرات جذرية في قطاع الأعمال وتحولها إلى ضرورة بالنسبة لمعظم المؤسسات. وستواصل السحابة خلال الأعوام القليلة المقبلة فتح الباب أمام نماذج عمل جديدة ومزايا تنافسية وطرق لتحقيق المهام التي تتطلع المؤسسات إلى تحقيقها". وبيّنت جارتنر أن التوجهات الستة التالية هي التي سترسم ملامح مستقبل السحابة، وستنتج في نهاية المطاف أساليب جديدة للعمل تكون رقمية في طبيعتها وتحولية في تأثيرها. التوجه الأول: عدم الرضا عن السحابة يواصل نطاق اعتماد السحابة توسعه، لكن لم تكن جميع عمليات النشر ناجحة. وتتوقع جارتنر أن نحو 25% من الشركات ستكون بحلول عام 2028 قد واجهت شكلاً من عدم الرضا عند اعتماد السحابة بسبب التوقعات غير الواقعية، والنشر الأقل من المستوى المطلوب، و/أو التكاليف غير المُدارة جيداً. ولضمان التنافسية، ستحتاج المؤسسات إلى استراتيجية سحابية واضحة وتنفيذ فعال، ويشير بحث جارتنر إلى أن المؤسسات التي ستنجح في ضمان التركيز الاستراتيجي المباشر بحلول عام 2029، ستنجح من خفض مستويات عدم الرضا عن السحابة لديها. التوجه الثاني: زيادة الطلب على الذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة من المتوقع أن يشهد الطلب على الذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة تصاعداً ملحوظاً بالتزامن مع احتلال كبار مزودي الخدمات السحابية لموقع مركزي في سياق هذا النمو. وستقوم هذه التقنيات بإحداث نقلة نوعية في كيفية تخصيص مصادر الحوسبة من خلال إدراج قدرات أساسية في البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات الخاصة بها، ما يسهل إبرام الشراكات مع المزودين والمستخدمين، وتوظيف البيانات الحقيقية والاصطناعية من أجل تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وتتوقع جارتنر أن يتم تخصيص نحو 50% من مصادر الحوسبة السحابية في أحمال العمل الخاصة بالذكاء الاصطناعي بحلول عام 2029، وذلك في ارتفاع عن النسبة الحالية البالغة 10%. التوجه الثالث: السحابة المتعددة والتشغيل البيني للسحابة تواجه معظم المؤسسات التي تبنت هيكل السحابة المتعددة تحديات عند الربط مع أو الربط البيني مع مزودي الخدمات السحابية. وقد يتسبب هذا الافتقار إلى قابلية الربط بين البيئات المختلفة، في إبطاء عجلة اعتماد السحابة، إذ تتوقع جارتنر عدم حصول أكثر من 50% من المؤسسات على النتائج المرجوة من نشر السحابة المتعددة لديها بحلول عام 2029. التوجه الرابع: الحلول المخصصة للقطاعات هناك توجه متنامي للمنصات السحابية المخصصة للقطاعات حيث تقوم حالياً أعداد أكبر من المزودين بتقديم حلول تعالج النتائج العمودية للأعمال وتساعد في توسيع نطاق المبادرات الرقمية. وتشير توقعات جارتنر إلى أن أكثر من 50% من المؤسسات ستقوم باستخدام المنصات السحابية الخاصة بالقطاعات من أجل تسريع مبادرات الأعمال الخاصة بها بحلول عام 2029. التوجه الخامس: السيادة الرقمية يُسهم اعتماد الذكاء الاصطناعي وتشديد ضوابط الخصوصية إلى جانب التوترات الجيوسياسية، في زيادة الطلب على خدمات السحابة السيادية. وستكون المؤسسات مُطالَبة أكثر بحماية البيانات والبنى التحتية لديها وأعباء العمل الحساسة من التبعية والسيطرة عليها من قبل الولايات القضائية الخارجية وإمكانية وصول الحكومات الأجنبية إليها. وتتوقع شركة جارتنر أن تتبنى أكثر من 50% من المؤسسات متعددة الجنسيات استراتيجيات سيادة رقمية بحلول عام 2029، في زيادة عن النسبة الحالية والبالغة أقل من 10% في الوقت الحالي. التوجه السادس: الاستدامة يتشارك مزودو الخدمات السحابية والمستخدمون وعلى نحو متزايد مسؤولية تشييد بنى تحتية مستدامة لتقنية المعلومات، وذلك نتيجة الطلب من الجهات التنظيمية والمستثمرين والجمهور العام على ضرورة ضمان تناغم الاستثمارات التقنية مع الأهداف البيئية. ومع تزايد استهلاك أحمال عمل الذكاء الاصطناعي للطاقة، فإن المؤسسات تجد نفسها تحت ضغوطات لفهم وقياس وإدارة الأثر البيئي المترتب على التقنيات السحابية الناشئة بشكل أفضل. وبيّن بحث جارتنر أن نسبة المؤسسات العالمية التي تعطي الأولوية للاستدامة كجزء من عملية المشتريات لديها سوف ترتفع بنسبة 50% بحلول عام 2029. ومن أجل تحقيق قيمة أكبر من البيئات السحابية، فإنه يتوجب على المؤسسات النظر إلى ما هو أبعد من الأثر البيئي المجرد، والعمل على توفيق استراتيجيات الاستدامة مع المخرجات الرئيسية للأعمال.


موقع 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- موقع 24
كلية الإمارات للتطوير التربوي تنظِّم جلسات قرائية لطلبة المدارس وأُسرهم
نظَّمت كلية الإمارات للتطوير التربوي جلسات قرائية شاملة لطلبة المدارس وأُسرهم، بالتزامن مع شهر القراءة، ضمن مبادرتها الوطنية "أنا أقرأ"، تماشياً مع عام المجتمع في دولة الإمارات. وتعكس المبادرة روح التعاون والتآزر بين الأجيال المختلفة، وتُسهم في تنمية مهارات القراءة لدى الأطفال من خلال أسلوب تفاعلي يجذبهم إلى عالم الكتب، ويزرع فيهم حُبَّ القراءة ويجعلها عادة دائمة. وتجمع المبادرة العائلات والمعلمين والطلاب في بيئة قرائية تشجِّع على المشاركة، وتعزِّز روابط الأسرة والمجتمع، ما يعكس التزام دولة الإمارات ببناء مجتمع مستدام يعتمد على التعاون والتكافل الاجتماعي. جلسات قرائية جماعية واستضافت كلية الإمارات للتطوير التربوي أكثر من 100 طالب وطالبة مع أُسرهم، إضافةً إلى المعلمين والتربويين، في جلسات قرائية جماعية ضمن أجواء تفاعلية سادها روح التعاون والمشاركة. وقرأ المشاركون عدداً من القصص وناقشوا أفكارها في أجواء تعزِّز قيم التعاون والانتماء، وشكَّلت الجلسات فرصة لجميع المشاركين من الأُسر والمدارس للتفاعل معاً، وتشارُك اللحظات المعرفية. كلية الإمارات للتطوير التربوي تُنظِّم جلسات قرائية لطلبة المدارس وأُسرهم خلال #شهر_القراءة_2025 بهدف تنمية مهارات القراءة لدى الطلبة وتوطيد الروابط الأسرية والمجتمعية، ما يتماشى مع مستهدفات #عام_المجتمع في #الإمارات — | الإمارات (@24emirates24) April 3, 2025 وقالت الدكتورة مي ليث الطائي، مدير كلية الإمارات للتطوير التربوي: "تهدف مبادرة (أنا أقرأ) إلى غرس حب القراءة في نفوس الأطفال، وتوفير بيئة تفاعلية تشجِّع الجميع على الانخراط في عالم الكتب. نحن نؤمن بأنَّ القراءة ليست مجرَّد مهارة، بل هي نافذة تفتح آفاق المعرفة، وتُسهم في تشكيل عقلية الجيل المقبل. من خلال هذه الجلسات، نعمل على تقوية الروابط بين الأُسرة والمدرسة والمجتمع، ونشجِّع الجميع على المشاركة الفعّالة في بناء مجتمع معرفي متطوِّر". قصص مختارة وخلال الجلسات قدَّمت الطالبة إيمان فتح الله، إحدى طلبات الكلية، قصة من تأليفها بعنوان "السحابة التي أمطرت ضحكاً"، وقدَّمت الطالبة صفاء الصفواني قصتها "الحياة في كوكب الأرض"، وفي الجلسة الثالثة قدَّمت الطفلة سالي الوسواسي، ابنة إحدى الطالبات، قصة "الحديقة السحرية"، وتفاعل المشاركون مع هذه الأنشطة القرائية في جو يحفِّز الأفكار الملهمة. وتواصل كلية الإمارات للتطوير التربوي تعزيز هذه المبادرات التي تُسهم في بناء مجتمع مترابط، تماشياً مع رؤية دولة الإمارات في تمكين الأفراد وتحقيق النمو المستدام في مختلف المجالات.