أحدث الأخبار مع #السلام_الإقليمي


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
فرنسا والسعودية تُطلقان تحضيرات مؤتمر حل الدولتين
أطلقت فرنسا والسعودية، باجتماعين متوازيين في باريس ونيويورك، أمس، زخم التحضيرات لمؤتمر حل الدولتين المفترض أن تستضيفه الأمم المتحدة ما بين 17 و20 يونيو (حزيران) المقبل. ففي باريس، استضاف وزير الخارجية جان نويل بارو، نظراءه من المملكة العربية السعودية ومصر والأردن (الأمير فيصل بن فرحان وبدر عبد العاطي وأيمن الصفدي)، لجلسة عمل مخصصة للتحضير للمؤتمر. وترافق ذلك مع انعقاد اجتماع مماثل، بقيادة فرنسية - سعودية، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، حيث دعت رئيسة الوفد السعودي، منال رضوان، إلى المشاركة في جهود متضافرة من أجل إقامة دولة فلسطينية «ليس كبادرة رمزية، بل كضرورة استراتيجية» لإحلال «السلام الإقليمي». ودلّ الاجتماعان على أن التحضيرات قد انطلقت بوتيرة مكثفة للمؤتمر، وأن الطرفين الراعيين يريدان تحقيق اختراق فعلي من شأنه فتح الباب، مجدداً، أمام الحل السياسي. إلى ذلك، أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أن الرئيس الجديد لـ«الشاباك»، اللواء دافيد زيني، سيتسلم مهامه الشهر المقبل. وزيني من أصول جزائرية لكنه ليس «مستعرباً». وافتقاره إلى اللغة العربية نقطة يمكن أن يأخذها عليه خصومه كون أحد اختصاصات «الشاباك» الرئيسية هي الشؤون الفلسطينية. وصعَّدت إسرائيل، أمس، قصفها لقطاع غزة، فيما واصل جيشها تقطيع أوصاله وتطبيق ما يُعرف بـ«نموذج رفح» على خان يونس ومناطق أخرى.


النهار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تطوّرات الشرق الأوسط
ونقل وزير الخارجية التركي إلى الرئيس الاماراتي، خلال اللقاء، تحيات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وتمنياته لدولة الإمارات، مزيداً من التقدم والنماء، كما حمله الشيخ محمد بن زايد تحياته إلى الرئيس رجب طيب أردوغان، وتمنياته لتركيا وشعبها دوام الخير والازدهار، بحسب وكالة "وام". وتناول اللقاء، العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وسبل تعزيزها، بما يخدم مصالحهما المشتركة، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات في منطقة الشرق الأوسط، حيث أكد الجانبان، في هذا السياق، أهمية العمل من أجل دعم السلام الإقليمي لمصلحة شعوب المنطقة كافة، وبما يعزز أمنها واستقرارها.