أحدث الأخبار مع #السلام_والأمن

العربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
ريما بنت بندر: زيارة ترامب لحظة محورية من أجل السلام العالمي
من المنتدى السعودي - الأميركي للاستثمار الذي عقد في العاصمة الرياض، أكدت السفيرة السعودية في واشنطن الأميرة ريما بنت بندر، أن التحالف السعودي - الأميركي يمنح رؤية متجددة نحو المستقبل. كما أشارت إلى أن استثمارات السعودية خلقت مئات الآلاف من فرص العمل في أميركا. "لحظة محورية" وعن الزيارة التي يجريها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، ذكرت السفيرة أن الزيارة تمثل لحظة محورية من أجل السلام والأمن والازدهار العالمي. كما أوضحت أن السعودية تعمل مع شركائها الأميركيين من أجل تحقيق السلام والاستقرار في أوروبا وخارجها. وبينت أن الرياض مستعدة لتوفير أرضية محايدة والوفاء بمسؤوليتها في دعم السلام حيثما أمكن. كذلك ذكرت في المنتدى الذي عقد بالتزامن مع زيارة ترامب، أن المملكة تعمل على تطوير شراكتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، مضيفة الاقتصاد غير النفطي يساهم الآن بنسبة 50% من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للمملكة. وفي السياق ذاته، أفادت السفيرة السعودية بأن الرياض تسعى دائماً لضمان توفير طاقة موثوقة وبأسعار معقولة، معربة عن التزام الرياض بتحقيق الحياد الصفري عبر نموذج الاقتصاد الدائري للكربون. إلى ذلك، كشفت أن "التحالف القوي بين السعودية وأميركا يساهم في حل التحديات العالمية، إذ يتعاون البلدان في إيجاد حلول للأزمات في أوكرانيا، وغزة، وتحقيق الاستقرار في سوريا والسودان". وقالت إن المملكة أدت دوراً محورياً في توظيف موقعها الاستراتيجي ومواردها لتعزيز الأمن الإقليمي والعالمي، والشراكة المستدامة التي تبدأ من مبدأ المعاملة بالمثل. وكان ترامب وصل في وقت سابق إلى الرياض حيث عقد مباحثات مشتركة مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. فيما أكد سابقا أن زيارته هذه إلى المملكة "تاريخية"، وتهدف إلى زيادة التعاون بين البلدين.


بوابة الفجر
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
الصين تؤكد استعدادها لدعم آلية متعددة الأطراف لمراقبة التسلح
قال المتحدث باسم الخارجية الصينية قوه جيا كون، إن الصين مستعدة للعمل مع جميع الدول لدعم آلية متعددة الأطراف لضبط ومراقبة التسلح، في ظل دور مركزي للأمم المتحدة. وأضاف المتحدث الصيني: "تعرب الصين عن استعدادها، للعمل مع جميع الأطراف لدعم آلية ضبط الأسلحة المتعددة الأطراف بحزم وأن تكون الأمم المتحدة في مركزها، والمساهمة في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين". وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يعتزم مناقشة خفض الإمكانات النووية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بين. ولم يستبعد الرئيس الأمريكي احتمال عقد قمة تجمع الزعماء الثلاثة. وشدد ترامب على أنه يريد أن يناقش مع الصين وروسيا خفضا متبادلا بين الدول الثلاث للإنفاق في مجال الدفاع. وقال ترامب إنه لا يرى ضرورة لتكديس أسلحة نووية، ولم يستبعد تقليص الإنفاق الدفاعي الأمريكي إلى النصف