أحدث الأخبار مع #السلطة_الفلسطينية


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
المعلق أفي يسخاروف: لا انهيار لحماس والحركة تعيد بناء نفسها.. الضغط العسكري بلغ منتهاه دون تحقيق نصر
وشدد المعلق الإسرائيلي المشهور على أن الجهد العسكري الإسرائيلي "بلغ منتهاه"، وأن الاستمرار دون رؤية سياسية لن يؤدي إلى نهاية حقيقية للحرب. وأشار يسخاروف إلى أن حماس تواصل إعادة بناء بنيتها التحتية وتجنيد الشباب، حتى في المناطق التي غادرتها القوات الإسرائيلية. وقال إن "التغيير الجذري الذي كانت تأمل به إسرائيل بعد حادثة عربات جدعون لم يحدث"، مضيفا أن "حماس لم تنهر، والسكان في غزة ما زالوا لا يبادرون لمعارضتها بشكل فعلي". وحول مقتل المزيد من الجنود الإسرائيليين، تساءل الكاتب عن جدوى العودة المتكررة إلى مناطق سبق تنفيذ عمليات عسكرية فيها، مثل الشجاعية وخان يونس، من دون إحداث تغيير استراتيجي فعلي. كما انتقد يسخاروف ما وصفه بـ"الخطاب المنتصر" لبعض المسؤولين في القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، الذين أشاروا إلى تفكيك حماس وتوزيع ملايين الحصص الغذائية كنجاحات ميدانية. واعتبر أن هذا التوجه يعبر عن تناقض، إذ يظهر أن إسرائيل أصبحت تتحمل مسؤولية مدنية تجاه سكان غزة، وهو ما تجنبته لعقود. وحذر الكاتب من الاستمرار في تجاهل الخيار السياسي، قائلا: "حتى بعد تدمير صف آخر من المنازل، أو حي جديد، وإلحاق الأذى بآلاف المقاتلين، فإن حماس لا تزال واقفة. صحيح أنها فقدت من قدراتها، لكنها لا تزال قادرة على الحفاظ على وجودها". ولفت يسخاروف إلى أن حماس نجحت في الحفاظ على هدف واحد واضح وهو "البقاء"، وهي تنجح في ذلك رغم الضربات. وأضاف أن "غياب البديل السياسي هو ما يسمح لحماس بالبقاء، وأن استنزاف القطاع عسكريا لن ينتج نصرا حقيقيا". ودعا يسخاروف إلى اعتماد مسار سياسي بالتنسيق مع دول عربية معتدلة، والولايات المتحدة، وحتى السلطة الفلسطينية، من أجل إنهاء حكم حماس وتجنب التورط في مستنقع غزة. وختم بالقول: "العملية العسكرية ليست هدفا بحد ذاته، بل وسيلة لتحقيق غاية سياسية. وإذا لم يتم تحديد تلك الغاية، فإن الحرب ستستمر إلى ما لا نهاية، بدون حسم وبدون أفق". المصدر: يديعوت أحرنوت كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن إسرائيل تسلمت رسميا وثيقة رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك عبر الوسطاء الإقليميين. قال رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح، الذي يعد وسيطا غير رسمي بين حركة حماس والولايات المتحدة، في منشور عبر صفحته على "فيسبوك"، إن هناك مؤشرات إيجابية من جانب الحركة. أكدت مصادر مصرية مطلعة، أن القاهرة والدوحة تواصلان جهودهما لإنهاء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق بشأن قطاع غزة. أعلنت حركة "حماس" مساء اليوم الجمعة، انتهاء المشاورات بشأن مقترح وقف اطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدة تقديم رد إيجابي عليه. في مشهد يلخص معاناة شعب محاصر منذ أشهر، حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) من أن الأوضاع في قطاع غزة بلغت "حدودا كارثية". نشر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي منشور على منصة "إكس"، انتقد فيه كل من يدعم إسرائيل أو يبرر جرائمها. أعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل الرقيب يائير إلياهو في حادث عملياتي شمال قطاع غزة جراء اصطدام عربتين هندسيتين.


الجزيرة
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
فوق السلطة: نتنياهو مكلف بتعجيل ظهور المسيح وهذا ما يفعله
فوق السلطة أفرد برنامج 'فوق السلطة' -في حلقته بتاريخ (2025/7/4)- مساحة كبيرة للتطورات العسكرية الجارية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وربط بين وقائع قديمة وأخرى جديدة محاولا توضيح ما يحدث بناء على ذلك. اقرأ المزيد


البيان
منذ يوم واحد
- سياسة
- البيان
«الترقيع» لا يصنع السلام
وحرفوا الكلام الذي وقعوا عليه في اتفاقيات السلام، ومهما اتبعوا مقولة إسحاق شامير، رئيس الوزراء، الذي قال يوماً «ما يمكن أن يأخذوه في أسبوع سنعطيهم إياه في عشر سنوات»، وكان يقصد السلطة الفلسطينية بعد اتفاقيات السلام ذات المراحل، والتي بدأت بقرية، وانتهت ببلديات وحصار وتمدد دون أن يردعهم أحد!


البوابة
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة
إدانة عربية واسعة لدعوة إسرائيل بـ "ضم" الضفة الغربية
أدانت جامعة الدول العربية ودول عربية والرئاسة الفلسطينية تصريحات الحكومة الإسرائيلية حول "دعوة لضم الضفة الغربية" مؤكدة رفضها الكامل لهذه الدعوات التي تتنافى مع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي. من جانبها، قالت الرئاسة الفلسطينية إن "هذه الدعوات تمثل محاولات إسرائيلية حثيثة لتنفيذ مخططاتها الرامية لتصفية القضية الفلسطينية". بدورها، أدانت جامعة الدول العربية، تصريحات وزير القضاء الإسرائيلي ياريف ليفين بضم الضفة المحتلة "استغلالا للظرف الحالي، واصفا إياها بالخطيرة وغير المسئولة"، فيما لم يوضح أحمد أبو الغيط، المتحدث باسم الجامعة، طبيعة الظرف الحالي الذي تسعى إسرائيل لاستغلاله. كما أدنت السعودية والأردن ومصر دعوات فرض السيادة على أراضي الضفة الغربية المحتلة، في خطوة اعتبرتها "انتهاكا لقرارات الشرعية الدولية"، داعية المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته. وكان وزراء إسرائيليون ورئيس الكنيست أمير أوحانا، وجهوا دعوة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية إلى "ضم الضفة الغربية المحتلة فورا". ومنذ العام 2023 سرّعت إسرائيل ووسعت وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، وتصاعدت اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين. وتؤكد الأمم المتحدة أن الاستيطان في الأراضي المحتلة "غير قانوني"، وتحذر من أنه يقوض إمكانية معالجة الصراع وفقا لمبدأ حل الدولتين الذي ترفضه إسرائيل رفضا تاما. وفي وقت سابق الأربعاء قال وزير القضاء الإسرائيلي ياريف ليفين خلال لقاء مع رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة المحتلة يوسي داغان "حان الوقت لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية. المصدر: وكالات


الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
إعلام إسرائيلي: "الجيش" يدعم مجموعتين مسلحتين إضافيتين تعملان ضد حماس في غزة
كشف موقع "ynet" الإسرائيلي أنّ مجموعتين مسلحتين جديدتين، محسوبتين على حركة "فتح"، تنشطان حالياً في قطاع غزة بتنسيق ودعم مباشر من "الجيش" الإسرائيلي، بهدف العمل ضد حماس. ووفقاً للموقع، فإنّ إحدى هاتين المجموعتين تعمل في مدينة غزة، وتحديداً في حي الشجاعية، بينما تنشط الأخرى في مدينة خان يونس جنوبي القطاع، وهما منطقتان تنتشر فيهما القوات الإسرائيلية بشكل مكثف ضمن عملية "عربات جدعون". وأشار التقرير إلى أنّه قبل نحو شهر، أبلغت مصادر في السلطة الفلسطينية الموقع بأنّ دخول مجموعتين مسلحتين جديدتين إلى ساحة العمل في غزة بات وشيكاً. وأمس، أكّد الموقع تلقيه معلومات تفيد بأن "الجيش" الإسرائيلي "بدأ فعلياً التعاون مع هاتين المجموعتين، اللتين تتقاضيان رواتبهما من السلطة الفلسطينية. اليوم 10:08 اليوم 09:10 تعمل إحدى المجموعتين، وفق التقرير، في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، حيث "تنتشر قوات الجيش الإسرائيلي استعداداً لعملية محتملة ضد حماس في المدينة". يقود هذه المجموعة رامي حلس، وهو ناشط معروف في صفوف "فتح"، ويقيم في منطقة تل الهوى جنوبي غربي المدينة، بحسب "ynet". وأوضح الموقع أنّ المجموعة "تمتلك كميات كبيرة من الأسلحة وتتمتع بتغطية مباشرة وحماية من الجيش الإسرائيلي". أما المجموعة الثانية، فتعمل في مدينة خان يونس، ويقودها ياسر حنيدق. وتلقى المجموعة، بحسب التقرير، مساعدات إسرائيلية تشمل أسلحة ومساعدات، إضافة إلى رواتب تدفعها السلطة الفلسطينية. ورجّح الموقع أن يعمد "الجيش" الإسرائيلي إلى "توسيع هذا النمط من التعاون مع جهات محلية معادية لحماس كلما أُتيحت الفرصة"، رغم تصريحات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو المتكررة بأنّ "إسرائيل لن تسمح بقيام حماستان أو فتحستان في غزة". في المقابل، نقل الموقع عن مصادر أمنية أن جهود ياسر أبو شباّب وعناصره – البالغ عددهم نحو 400 عنصر حتى الآن – "لم تنجح في توسيع المشروع وإنشاء جهة سلطوية فعلية، حيث لا يزال نشاطهم محصوراً في المنطقة العازلة قرب رفح، دون أن يتمكنوا من فرض حضور فعلي خارجها". وكانت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس قد أصدرت بياناً صباح أمس، أمهلت فيه أبو شباّب 10 أيام لتسليم نفسه إلى المحكمة، متهمةً إياه بـ"الخيانة، والتجسس لصالح جهات أجنبية، وتأسيس خلية مسلحة، والتمرد المسلح"، مؤكدةً أنه سيُعتبر فاراً من وجه العدالة وسيُحاكم غيابياً إن لم يمتثل للطلب. يُذكر أنّ ياسر أبو شباب يقود عصابات تعمل لمصلحة الاحتلال في جنوب قطاع غزة، مقرها في المنطقة الشرقية الجنوبية في رفح، الخاضعة لسيطرة "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، حيث ينشط عناصرها.