أحدث الأخبار مع #السلمون،


الوكيل
منذ 21 ساعات
- صحة
- الوكيل
5 عناصر غذائية تطيل العمر- حافظ على تناولها
الوكيل الإخباري- مع التقدم في السن، يصبح الاهتمام بالتغذية أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحة الجسم والعقل، والوقاية من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة. إليك أبرز العناصر الغذائية التي تُوصي الدراسات بالحفاظ على تناولها: اضافة اعلان 1. أحماض أوميجا 3 الدهنية تعمل كمضاد قوي للالتهابات وتُعزز صحة القلب والدماغ، وقد تساهم في إبطاء التدهور المعرفي. توجد في السلمون، بذور الكتان، والجوز. 2. فيتامين د يدعم صحة العظام والجهاز المناعي، ويُعتبر نقصه شائعًا بين كبار السن. يمكن الحصول عليه من التعرض لأشعة الشمس، الأسماك الدهنية، أو المكملات. 3. الألياف تحسن من صحة الأمعاء وتساعد في تنظيم سكر الدم وخفض الكوليسترول. تتوفر في الحبوب الكاملة، البقوليات، الفواكه، والخضروات. 4. مضادات الأكسدة مثل فيتامين C وE والبوليفينول، تقي من تلف الخلايا وتقلل الالتهابات، وتوجد في التوت، الشاي الأخضر، الخضراوات الورقية، والشوكولاتة الداكنة. 5. البروتين يساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية والوقاية من ضعف العضلات مع تقدم العمر. مصادره تشمل البيض، الأسماك، اللحوم الخالية من الدهون، والبقوليات. نصيحة: دمج هذه العناصر في النظام الغذائي اليومي يعزز جودة الحياة ويُبطئ آثار الشيخوخة، فالصحة تبدأ من المائدة.


الوكيل
منذ يوم واحد
- صحة
- الوكيل
5 عناصر غذائية تطيل العمر- حافظ على تناولها
الوكيل الإخباري- مع التقدم في السن، يصبح الاهتمام بالتغذية أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحة الجسم والعقل، والوقاية من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة. إليك أبرز العناصر الغذائية التي تُوصي الدراسات بالحفاظ على تناولها: اضافة اعلان 1. أحماض أوميجا 3 الدهنية تعمل كمضاد قوي للالتهابات وتُعزز صحة القلب والدماغ، وقد تساهم في إبطاء التدهور المعرفي. توجد في السلمون، بذور الكتان، والجوز. 2. فيتامين د يدعم صحة العظام والجهاز المناعي، ويُعتبر نقصه شائعًا بين كبار السن. يمكن الحصول عليه من التعرض لأشعة الشمس، الأسماك الدهنية، أو المكملات. 3. الألياف تحسن من صحة الأمعاء وتساعد في تنظيم سكر الدم وخفض الكوليسترول. تتوفر في الحبوب الكاملة، البقوليات، الفواكه، والخضروات. 4. مضادات الأكسدة مثل فيتامين C وE والبوليفينول، تقي من تلف الخلايا وتقلل الالتهابات، وتوجد في التوت، الشاي الأخضر، الخضراوات الورقية، والشوكولاتة الداكنة. 5. البروتين يساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية والوقاية من ضعف العضلات مع تقدم العمر. مصادره تشمل البيض، الأسماك، اللحوم الخالية من الدهون، والبقوليات. نصيحة: دمج هذه العناصر في النظام الغذائي اليومي يعزز جودة الحياة ويُبطئ آثار الشيخوخة، فالصحة تبدأ من المائدة.


الدستور
منذ 2 أيام
- صحة
- الدستور
أفضل الأطعمة لمرضى القلب.. ماذا تأكل وماذا تتجنب؟
في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض القلب في العالم، تبرز أهمية التوعية بالنظام الغذائي كوسيلة وقائية وعلاجية، فالغذاء ليس فقط مصدرًا للطاقة، بل يمكن أن يكون أيضًا سلاحًا قويًا للحفاظ على صحة القلب. وخلال السطور التالية نستعرض أهم الأطعمة المفيدة لصحة القلب، ونوضح المأكولات التي يجب تجنبها، بناءً على توصيات أطباء القلب وخبراء التغذية. النظام الغذائي لصحة القلب تؤكد الأبحاث أن الالتزام بنظام غذائي صحي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، ومن أبرز الأنظمة الغذائية التي أثبتت فاعليتها، النظام الغذائي المتوسطي الذي يعتمد على الخضروات والفواكه والبقوليات والأسماك، ويقلل من الدهون المشبعة. أفضل الأطعمة لصحة القلب 1. الأسماك الدهنية: مثل السلمون، والسردين، والتونة، لاحتوائها على الأحماض الدهنية أوميجا 3، التي تساعد في تقليل الالتهابات وخفض مستويات الكوليسترول الضار. 2. الخضروات الورقية: كالسبانخ، والكرنب، والخس، لما تحتويه من فيتامين K ومضادات الأكسدة التي تعزز مرونة الشرايين وتقلل من الترسبات. 3. الحبوب: كالشوفان، والأرز البني، والقمح، لاحتوائها على الألياف التي تساعد في تقليل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. 4. الأفوكادو: مصدر غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، التي تحسن من توازن الكوليسترول في الدم. 5. المكسرات غير المملحة: مثل اللوز، والفستق، وتحتوي المكسرات على مزيج من الألياف والبروتينات والدهون الصحية. 6. زيت الزيتون البكر: يساعد في تقليل الالتهابات ويخفض ضغط الدم ويقلل من الكوليسترول السيئ. 7. الفواكه: كالتفاح، والتوت، والبرتقال، التي تزود الجسم بمضادات الأكسدة الطبيعية وتقلل من خطر التجلطات. أطعمة يجب أن يتجنبها مرضى القلب 1. الدهون المشبعة والمتحولة: وتوجد في الزبدة، والسمن الصناعي، والمقليات، والمخبوزات، وتؤدي إلى انسداد الشرايين. 2. اللحوم المصنعة: كالنقانق، والسلامي، لاحتوائها على نسب عالية من الصوديوم والدهون الضارة. 3. الملح الزائد: الإفراط في تناول الصوديوم يرفع ضغط الدم ويزيد من العبء على عضلة القلب. 4. المشروبات الغازية والعصائر المحلاة: غنية بالسكريات التي تزيد من فرص الإصابة بالسكري والسمنة، وهما عاملان خطران لأمراض القلب. 5. المعجنات والمخبوزات التجارية: تحتوي على دهون مهدرجة وسكريات مضافة تؤثر سلبًا على القلب. نصائح غذائية عامة لمرضى القلب • اقرأ الملصقات الغذائية وتجنب المنتجات التي تحتوي على دهون متحولة. • استبدل الزبدة بزيت الزيتون. • احرص على تقليل حجم الوجبات والابتعاد عن الإفراط في الأكل. • مارس الرياضة بانتظام، كالمشي لمدة 30 دقيقة يوميًا. • اشرب كميات كافية من الماء وتجنب المشروبات السكرية.


اليمن الآن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
كيف تحافظ على صحة الكلى؟.. 12 نوع غذاء بفوائد هائلة
تعمل كليتا الإنسان كالمرشحات التي تتخلص من كل الأشياء التي لا تريدها في جسمك، مثل السموم والسوائل الزائدة، وتحافظ أيضا على مستويات البوتاسيوم والصوديوم، وفي الكثير من الأحيان يتم إرهاقهما، وما يزيد الأمور سوءا هي عادات الأكل السيئة. وذكر موقع "سي نت" أن شخصا من كل 7 بالغين أميركيين تقريبا يعاني من أمراض الكلى المزمنة، التي يمكن أن تسبب تراكم الفضلات والسوائل في الجسم. والأسوأ من ذلك، أن معظم المصابين بمرض الكلى المزمن لا يعرفون أنهم مصابون به. لحسن الظن، فإن اتباع نمط حياة صحي وتناول الأطعمة المفيدة للكلى، يساعد في الحفاظ على صحتها وحمايتها من الأمراض المزمنة. توفر الأسماك البروتين، وعندما تختار الأسماك الدهنية مثل التونة أو السلمون، فإنك تحصل أيضا على أحماض أوميغا 3 الدهنية. وفقا لمؤسسة الكلى الوطنية، قد تساعد دهون "أوميغا 3" في تقليل مستويات الدهون (الدهون الثلاثية) في الدم، وقد تؤدي أيضا إلى خفض ضغط الدم. إذا كنت مصابا بمرض الكلى المزمن، فقد تحتاج إلى مراقبة مستويات الفوسفور والبوتاسيوم في الأسماك التي تختارها. الفلفل الحلو الفلفل الحلو يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية الجيدة، مع مستويات منخفضة من البوتاسيوم. يشكل الفلفل الحلو مصدرا مهما لفيتامينات B6 و B9 و C ، K بالإضافة إلى الألياف ومضادات الأكسدة. الخضر الورقية الداكنة هناك الكثير من الأسباب التي تجعلك تتحول إلى الخضر الورقية الداكنة مثل السبانخ أو اللفت، كونها توفر العديد من العناصر الغذائية التي يمكن أن تساعدك في الحصول على الفيتامينات والمعادن الأساسية، بالإضافة إلى فوائد تقوية المناعة. في الوقت نفسه، من المهم أن تتخذ حذرك، إذ تحتوي هذه الخضروات على كمية من البوتاسيوم. إذا كنت مصابا بمرض الكلى المزمن، فتحدث إلى طبيبك قبل إضافة المزيد منها إلى نظامك الغذائي. زيت الزيتون زيت الزيتون غني بمضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الصحية، ويمكن أن يعزز صحتك العامة. دراسة من جامعة هارفارد وجدت أن زيت الزيتون قد يخفض مستويات الكوليسترول، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والخرف، وبعض أنواع السرطان. علاوة على كل هذا، يمكن أن يساعدك على إضافة نكهة إلى الأطباق دون اللجوء إلى الملح أو الزبدة. للحصول على المزيد من مضادات الأكسدة، اختر زيت الزيتون البكر أو البكر الممتاز غير المكرر أو المعصور على البارد. الثوم يحتوي الثوم أيضا على عنصر يسمى "أليسين"، التي تعمل على المساعدة في حماية صحة الكلى، بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مرض الكلى المزمن. الثوم غني بمضادات الأكسدة ومقاوم للالتهابات. البصل البصل يمنحك طريقة أخرى ممتازة وخالية من الملح لإضافة النكهة، ويوفر عناصر غذائية مهمة مثل فيتامينات B6 و C والمنغنيز والنحاس. كما أنه يحتوي على كيرسيتين، وهي مادة كيميائية يمكن أن تساعد جسمك على محاربة السرطان، ومركبات الكبريت العضوية التي يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وأمراض القلب. القرنبيط القرنبيط غني بالكثير من الفيتامينات مثل C و B6 و B9 و K، جنبا إلى جنب مع الألياف. يحتوي كذلك على مركبات يمكن لجسمك استخدامها لتحييد بعض السموم، والتي تساعد عندما لا تقوم الكليتان بأفضل عمل بالترشيح. يذكر كذلك أن القرنبيط يحتوي على بعض البوتاسيوم والفوسفور، لذا على المصابين بأمراض الكلى المزمنة التخفيف من تناوله. بياض البيض يوصى بتناول بياض البيض على وجه التحديد للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى. يساعد بياض البيض بزيادة مستويات البروتين، التي يمكن أن تكون مهمة في المرحلة اللاحقة من مرض الكلى المزمن، خاصة إذا كنت تستخدم غسيل الكلى. الجرجير الجرجير مليء بالعناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك، مثل المغنيسيوم والحديد والكالسيوم وفيتامينات A و B9 و C. كما أنه غني بمضادات الأكسدة ويحتوي على الغلوكوزينات، التي يمكن أن تساعد جسمك على حماية نفسه من مجموعة من أنواع السرطان. التفاح يوفر التفاح الكيرسيتين والألياف المقاومة للسرطان، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على مستويات الكوليسترول والسكر في الدم في مستويات صحية. التفاح غني أيضا بمضادات الأكسدة. التوت البري يساعد التوت البري على منع التهابات المسالك البولية، التي تبقى عادة في المثانة، لكن يمكنها أن تنتقل إلى الكليتين، مما يزيد من تأزم مشاكل الكلى. لحسن الحظ ، يمكن أن يساعدك تناول التوت البري بانتظام على تجنب هذا الموقف غير المرغوب فيه، كونه يحتوي على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في مكافحة الالتهاب. التوت البري يمكن أن يعزز كذلك صحة القلب والجهاز الهضمي. التوت الأزرق عند التفكير في "ما هي الأطعمة التي تساعد في إصلاح الكلى؟"، فإن التوت الأزرق يأتي في المقدمة، مع وجود مستويات عالية من مضادات الأكسدة وكميات كبيرة من فيتامين C والألياف. التوت الأزرق يساعد كذلك في تقليل الالتهاب ودعم صحة العظام، وعكس بعض المشكلات التي يمكن أن تأتي مع مرض الكلى المزمن.


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
ركزي على هذه الأطعمة وتجنبي أخرى في موعد الطمث
تمر المرأة كلّ شهر بتغيرات فيزيولوجية وهرمونية تؤثر على حالتها الجسدية والنفسية خلال الدورة الشهرية. يمكن الحد من آثار هذه التغييرات عبر اللجوء إلى النظام الغذائي المناسب، وفق ما توضحه اختصاصية التغذية داليا حرب في حديث الى "النهار". فللتغذية أثر مهم في هذه الفترة، سواء أكان سلباً أم إيجاباً. ما الأعراض التي ترافق موعد الطمث؟ -التقلصات -التقلبات المزاجية -احتباس السوائل -الانتفاخ -الصداع -تغير الشهية ماذا يحصل في الجسم أثناء الدورة الشهرية؟ - اختلال الهرمونات: تنخفض مستويات الإستروجين والبروجستيرون، مما يسبب: تغيرات مزاجية من قلق، وتوتر، واكتئاب موقت. - زيادة الشهية، خاصة تجاه السكريات والنشويات. - إرهاق، وانخفاض في الطاقة. ما هي متلازمة ما قبل الحيض؟ تبدأ قبل الدورة بقرابة عشرة أيام، فتسبّب: - تقلب المزاج والعصبية - ألم في الثديين - احتباس السوائل وانتفاخ - صداع - أرق - احتباس السوائل كيف يمكن للتغذية أن تُحدث فرقًا؟ لا تعالج التغذية السليمة الأعراض فقط، بل تدعم توازن الهرمونات وتحسّن المزاج والطاقة. لذلك، ثمة أطعمة معينة يُنصح بها: - الخضر الورقية (كالسبانخ والجرجير): فهي غنية بالمغنيسيوم والحديد، وتقلّل من التقلّصات، وتُعيد تعويض الدم المفقود. - الأطعمة الغنية بالأوميغا-3: مثل السلمون، بذور الشيا، والجوز. إنّها تقلّل من الالتهابات، وتُخفّف من تقلّب المزاج. - البوتاسيوم (موز، بطاطا، أفوكادو): يُساعد في تقليل احتباس السوائل والانتفاخ. - البقوليات والحبوب الكاملة: تُنظّم السكّر في الدم، وتقلّل الرغبة في السكريّات. - المياه: شرب كميات كافية يُقلّل من احتباس السوائل ويُحسّن المزاج. ما الأطعمة التي يُفضّل تجنبها؟ - الملح الزائد والمأكولات المصنّعة: تزيد من احتباس المياه. - الكافيين الزائد: قد يفاقم القلق والتوتر. - السكريات البسيطة: تؤدّي لتقلبات مفاجئة في الطاقة والمزاج. - المقالي والدهون المشبعة: ترفع الالتهاب، وتزيد من تقلصات الرحم. نصائح غذائية إضافية - تناولي وجبات صغيرة ومنتظمة للحفاظ على استقرار السكر في الدم. - احرصي على النوم الجيد لتوازن الهرمونات. - مارسي تمارين خفيفة مثل المشي أو اليوغا. - جرّبي مشروبات طبيعية مثل شاي البابونج أو الزنجبيل أو الميرمية لتهدئة الجسم. - خلال الدورة، تتأثر مراكز المزاج في الدماغ بتغيّر الهرمونات، مما يجعل التأمل أداة ذهبية للتوازن النفسي. فحتى 10 دقائق يوميًا من التأمّل الواعي والتنفس العميق يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا. - تهدئة التفكير الزائد والقلق. - رفع مستوى هرمون السعادة (السيروتونين). - تحسين جودة النوم، رغم تذبذب النوم خلال هذه الفترة. صحّحي الأفكار الخاطئة الشائعة - الشوكولاتة تعالج متلازمة ما قبل الطمث: تحتوي الشكولاتة الداكنة على نسبة عالية من الكاكاو بسبب المغنيسيوم، لكن الإفراط فيها (خاصة الشوكولاتة بالحليب والسكر) قد يزيد من الأعراض. - يجب الامتناع عن الرياضة: الرياضة الخفيفة تساعد في التخفيف من الأعراض وتُحسّن الحالة النفسية. - شرب المياه يزيد من الانتفاخ: بالعكس تمامًا، الماء يُساعد على التخلص من السوائل المحتبسة.