أحدث الأخبار مع #السوبربول


Independent عربية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- Independent عربية
من السحر إلى السحالي: أغرب نظريات المؤامرة في عالم الموسيقى
يمكن تتبّع أقدم نظريات المؤامرة إلى روما القديمة، حين ساد الاعتقاد بين الناس بأن الإمبراطور نيرون ادعى موته وهرب من مصيره. وربما يعتقد بعضهم بأن التطفل على الحياة الخاصة للمشاهير أمر طبيعي إلى حد ما، لكن أن تكون شخصية عامة عام 2025 فهو أكثر من ذلك بكثير - سواء كنت على قيد الحياة أو حتى في عداد الأموات، هناك دوماً جيل من المحققين الهواة، مسلحين بتطبيق "تيك توك"، يترصدونك ويصنعون سيناريوهات جامحة من خيالهم ويحللون كل شيء من كلمات أغانيك بالترتيب العكسي إلى حركات جسدك بحثاً عن إشارات خفية. أما أحدث النظريات التي تغزو الإنترنت، فتجاوزت كل حكايات الموت المزيف. إنها تدور حول الإشاعات التي تحيط بعلاقة المغنية سيلينا غوميز والعارضة هايلي بيبر زوجة حبيب سيلينا السابق نجم البوب جاستن بيبر. متحرّو ثقافة البوب على "تيك توك" توصلوا إلى نتيجة مذهلة: أن هايلي مارست نوعاً من السحر لتستبدل مصيرها بمصير سيلينا، وتسحب من حياتها كل ما هو جميل وتحتفظ به لنفسها. هل في هذا شيء من الحقيقة؟ بالطبع لا. ولهذا بالتحديد تسمى "نظريات مؤامرة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصدقونا، هذه ليست إلا البداية. في السطور التالية، نستعرض أكثر نظريات المؤامرة جنوناً في عالم الموسيقى: من أين جاءت وكيف بدأت وإن كانت فيها ذرة من الحقيقة (تحذير: لا شيء منها يستند إلى الواقع). 10) تايلور سويفت وانتخابات الرئاسة الأميركية 2024 مع اشتعال حماسة الجمهور واقتراب الحمى الجماهيرية من ذروتها خلال نهائي السوبر بول الأميركي لعام 2024، وجدت تايلور سويفت نفسها، إلى جانب حبيبها ترافيس كيلس - نجم فريق كانساس سيتي تشيفز في قلب عاصفة من نظريات المؤامرة المتعددة التي روجت لها التيارات اليمينية. وتدحرجت إشاعات لا أساس لها من الصحة ككرة ثلج، تزعم أن نجمة البوب متورطة في عمليات نفسية تديرها وزارة الدفاع الأميركية، بل وصلت إلى حد الادعاء بأنها وكيلس طرفان في مؤامرة كبرى تهدف إلى إعادة انتخاب الرئيس حينها جو بايدن. وجرت تغذية هذه المزاعم السخيفة من قبل شخصيات بارزة في المشهد الإعلامي والسياسي، من ضمنها المرشح الجمهوري السابق للرئاسة فيفيك راماسوامي والناشطة السياسية لورا لومر ومقدمة البرامج في شبكة "ون أميركا نيوز" أليسون ستاينبرغ. وعلق حينها جويل بيني، أستاذ الإعلام المشارك في جامعة مونتكلير ستيت لـ"اندبندنت" قائلاً إن هذه الهجمات تبدو محاولة استباقية لإضعاف التأثير المحتمل لـسويفت في نتائج انتخابات عام 2024، مضيفاً "يتماهى الناس مع الثقافة الشعبية، يراقبونها عن كثب، وهذا ما يحرك السياسة في زمننا الحالي - إنه الاهتمام والانتماء". رويزن أوكونور 9) جيم موريسون لم يمُت في مطلع هذا العام، سلط وثائقي جديد مؤلف من ثلاثة أجزاء الضوء على واحدة من أغرب نظريات المؤامرة التي تحيط بجيم موريسون، المغني الراحل وقائد فرقة "ذا دورز" تزعم بأنه لم يمُت فعلاً، بل ادعى وفاته. الوثائقي الذي حمل عنوان "قبل النهاية: في البحث عن جيم موريسون"Before The End: Searching for Jim Morrison الذي أنجزه جيف فين، وهو معجب شغوف بالفرقة، عُرض على منصة "أبل تي في بلس" ومنصات بث أخرى. ومن بين أبرز ما يعتبره الفيلم "دليلاً"، هناك شخص يدعى فرانك، هو عامل صيانة ظهر في صورة ملتقطة عام 2013 إلى جانب عازف الدرامز في الفرقة، جون دينسمور، وادعى فين أن هذا الرجل قد يكون موريسون متنكراً. لكن حتى فرانك نفسه بدا مذهولاً من الفكرة، وعندما سُئل صراحة: "هل أنت جيم موريسون؟"، أجاب: "أنا لست جيم ... لكنني أحب أغنية ['نحن جميعاً واحد' We All Are One] لـجيمي كليف". توفي موريسون بصورة مفاجئة في باريس عام 1971، عن عمر 27 سنة نتيجة فشل في القلب. وعثرت حبيبته المرتبطة به من فترة طويلة باميلا كورسون على جثته في حوض استحمام شقته الباريسية حيث كانا يعيشان معاً. وغذت الظروف الغامضة التي رافقت وفاته الهالة الأسطورية المحيطة به، وبعد مرور أكثر من 50 عاماً، لا يزال قبره في مقبرة بير-لاشيز من أبرز المزارات السياحية في باريس. رويزن أوكونور 8) بول مكارتني ميت تعد نظرية المؤامرة الشهيرة "بول مكارتني ميت" من أكثر النظريات رواجاً في تاريخ الموسيقى، وتزعم أن نجم فرقة "البيتلز"، بول مكارتني، توفي في حادثة سير عام 1966، واستُبدل بشخص يشبهه تماماً. وتشير بعض الروايات إلى أن زملاءه في الفرقة اختاروا التستر على وفاته لأنهم لم يستطيعوا مواجهة الخسارة (وما كان بإمكان جمهوره تحملها). بينما تذهب نظريات أخرى إلى أن الأمر لم يكُن خياراً، بل فُرض عليهم فرضاً. وتقول النظرية إنه مع مرور السنوات، بدأ أعضاء الفرقة مثقلون بالكذبة، وراحوا يبعثون تلميحات ورسائل مشفرة داخل أغنياتهم، في محاولة خفية لإيصال الحقيقة إلى جمهورهم. من أغرب الأدلة التي استُند إليها، صورة غلاف ألبوم "آبي رود" Abbey Road الصادر عام 1969، حيث يظهر مكارتني حافي القدمين ويسير بخطى غير منسجمة مع بقية أعضاء الفرقة، مما اعتبر دلالة رمزية على موكب جنازة. كما لاحظ بعضهم أن مكارتني ظهر في الصورة ممسكاً سيجارته بيده اليمنى، على رغم أنه أعسر. لكن التفسير الأكثر منطقية هو أن مكارتني اعتاد بالفعل أن يمسك السيجارة بغير يده الأساسية، وأنه خلع صندله في يوم التصوير ببساطة لأنه كان غير مريح. وعلق مكارتني بنفسه على هذه النظرية في مقابلة مع مجلة "رولينغ ستون" عام 1974، قائلاً: "اتصل بي أحدهم من المكتب وقال 'إسمع يا بول، لقد مُتّ'. فأجبت 'أوه، لا أتفق مع هذا الكلام'". إيلي ميور 7) لورد في الـ40 من عمرها عندما لمع اسم لورد للمرة الأولى في سماء الشهرة عام 2013 بأغنيتها الناجحة "رويالز" (ملكيون) Royals، لم تكُن تجاوزت الـ17 من عمرها، لكن نضج كلماتها وحرفيتها الفنية أثارا شكوك بعض النقاد الذين كانوا مقتنعين بأنها أكبر بكثير من سنها المعلن. وازدادت الشكوك إثر "زلات" بدت عفوية في بعض المقابلات، مثل حوارها مع مجلة "روكي ماك" عام 2014، حين قالت إن كتاباً ما أثّر فيها "خلال سنوات المراهقة ... أعني، أنا ما زلت مراهقة". هكذا ظهرت مجموعة من منظري المؤامرة على وسائل التواصل الاجتماعي أطلقت على نفسها اسم "حراس الحقيقة عن عمر لورد"، واستشهدوا أيضاً بكلمات أغنيتها "تيم" (فريق) Team الصادرة عام 2013، إذ تغني فيها: "سئمت تقريباً من أن يطلب مني رفع يدي في الهواء/ هكذا فقط/ أنا أكبر قليلاً الآن مما كنت حين اعتدت الفرح بلا مبالاة/ هكذا فقط". ولم تكُن لورد غافلة عن هذه الأقاويل، بل تعاملت معها بدهاء وسخرية، حتى إنها قالت في مقابلة مع مجلة "فانيتي فير"، "مرحباً، أنا إيلا، وعمري الحقيقي 45". لكن على ما يبدو فإن الجدل خف عندما نشر صحافي من موقع "هير بن" Hairpin شهادة ميلاد لورد على الإنترنت. رويزن أوكونور. 6) إلفيس ادعى وفاته يبدو أن جمهور الموسيقى لا يمل من نسج الروايات حول نجومهم الراحلين، وكأن فكرة موت الأيقونات لا تحتمل. وليس ملك موسيقى الروك إلفيس بريسلي استثناء. فثمة نظرية شهيرة لا أساس لها من الصحة تزعم أن بريسلي لم يمُت بنوبة قلبية في أغسطس (آب) من عام 1977، بل ادعى وفاته واختفى عن الأنظار، وزعم كثرٌ أنهم لمحوه بعد وفاته في مواقف وأماكن متعددة. وفي ثمانينيات القرن الماضي، أخذت هذه النظرية زخماً إعلامياً واسعاً، بعدما زعمت إحدى المعجبات أنها رأت إلفيس في مطعم "برغر كينغ" بولاية ميشيغان، ومن ثم تبناها كتّاب مثل غايل بروير جورجيو التي اقترحت في كتابها "أوريون" Orion أن بريسلي دبّر موتاً وهمياً ليهرب من أضواء الشهرة، وكذلك ميجر بيل سميث الذي نشر أشرطة صوتية ادعى أنها دليل على أن بريسلي لا يزال حياً. وبلغ الجدل حول هذه النظرية حداً دفع القنوات التلفزيونية إلى تخصيص برامج كاملة عنها، من بينها "ملفات إلفيس" الصادر عام 1991 و "نظرية مؤامرة إلفيس" في السنة التالية. لكن على رغم كل ما قيل وقدم، تبقى هذه المزاعم بلا أي سند حقيقي، بخاصة أن من وجد جثته في ذلك اليوم كانت حبيبته، جينجر ألدن. إيلي ميور 5) ستيفي وندر ليس كفيفاً حقاً من بين الشخصيات الشهيرة التي تطرقت إلى هذه النظرية، كل من شاكيل أونيل ودونالد غلوفر، المعروف أيضاً باسم "تشايلديش غامبينو" اللذين اقترحا أن أسطورة موسيقى السول ستيفي وندر ربما ليس كفيفاً حقاً. ووُلد وندر قبل الموعد المحدد بستة أسابيع، وكان يعاني مرض اعتلال الشبكية الناتج من الخداج، وهو مرض يوقف نمو العين ويمكن أن يتسبب في انفصال الشبكية، مما جعله فاقداً للبصر منذ ولادته. على رغم ذلك، لم يتوقف كثير من المشككين، أو "حراس الحقيقة حول ستيفي وندر" [أي المشككين في حقيقة إصابته بالعمى]، عن طرح افتراضاتهم بأن المغني قد لا يكون أعمى تماماً أو ربما ليس ضريراً على الإطلاق. وقال أونيل في حديثه إلى برنامج "أن بي أي على تي أن تي" NBA on TNT عام 2019: "كنا نعيش في أحد المباني في [شارع] ويلشير... كان موقف السيارات تحت الأرض، وكنا نركن السيارات هناك. كنت دخلت المبنى بالفعل وأنا في الطابق السفلي، وفجأة انفتح الباب [المصعد]. كان ستيفي وندر، دخل وقال 'كيف أحوالك يا شاك [شاكيل]؟'. ضغط على الزر، وخرج بمفرده إلى الطابق الذي كان متوجهاً إليه ثم ذهب إلى غرفته. اتصلت بكل شخص أعرفه وأخبرتهم القصة". أما دونالد غلوفر، فقال خلال لقاء له مع جيمي كيميل عام 2018: "استخدمت أغانيه في مسلسل 'أتلانتا' وكان يتعين الحصول على إذن خاص. فاتصلت به، وحصلت على رقم هاتفه، وكنا نتبادل الرسائل النصية، وهو [أمر] غريب جداً... كنت أرسل له الرسائل قائلاً 'مرحباً ستيفي، أريد استخدام أغنيتك'. وكان يرد قائلاً 'أرسل لي النص، دعني أقرؤه'. وحُوّل النص إلى لغة برايل ثم إرساله إليه ليقرأه، ومن ثم لم نسمع أي شيء". ثم تسلم غلوفر أول نسخة مبدئية من الحلقة وأخبر وندر أنه يريد رؤية كيف ستبدو الحلقة مع استخدام أغنيته. ويضيف غلوفر: "فأجابني برسالة نصية قائلاً 'رائع، أحببت ذلك' ... كنت أفكر طوال الوقت 'كيف فعل ذلك؟'. كنت أتساءل إن كان يلمس شاشة التلفزيون ويقول 'هذا مضحك'؟". وتحدث وندر عن هذه الإشاعات خلال مقابلة مع صحيفة "غارديان" عام 2012 قائلاً: "تعرفون، الأمر مضحك لكنني لم أعتبر يوماً كوني ضريراً عائقاً، ولم أعتبر أبداً كوني أسود عائقاً. أنا ما أنا عليه. أحب نفسي! ولا أعني بذلك تكبراً - بل أحب أن الله منحني القدرة على أخذ ما كان لدي وتحويله إلى شيء مميز". رويزن أوكونور 4) نظرية استبدال أفريل لافين عندما ظهر نجم أفريل لافين في عالم الموسيقى عام 2002، متفجرة في زيها الذي يحمل مربعات من القش وشباك صيد السمك والأسلوب المراهق الذي يعكس الغضب، أصبحت الفتاة الأبرز في تلك اللحظة. لكن، وفقاً لنظرية مؤامرة شهيرة تتعلق بالاستبدال التي نشأت على صفحة معجبين برازيلية، كانت لافين تعاني الشهرة في بداية مسيرتها إلى درجة أن شركتها بدأت باستخدام شبيهة لها تدعى ميليسا فانديلا للظهور بدلاً منها. وتفترض هذه النظرية أن لافين توفيت بعد فترة قصيرة من إصدار ألبومها الأول "دع الأمور" Let Go عام 2003، لذا بدأ فريقها باستخدام ميليسا بصورة كاملة. وما هو "الدليل"؟ أن لافين الحقيقية كانت ترتدي السراويل، بينما كانت ميليسا ترتدي الفساتين والتنانير الأنثوية، إضافة إلى التغيرات المزعومة في ملامح وجهها وصوتها مقارنة بما كانت عليه لافين قبل عام 2003. كما يشير المعجبون إلى أن ميليسا أضافت تلميحات ورسائل خفية تشير إلى هذه الحكاية، كما في أغنية "اختفيت بعيداً" Slipped Away من عام 2004، التي تقول كلماتها: "اليوم الذي اختفيت فيه كان اليوم الذي اكتشفت فيه أن الأمور لن تبقى على حالها". (وبالطبع، قد تكون هذه الأغنية عن فقدان شخص عزيز أو عن فراق). وتتضمن "الأدلة" الأخرى صوراً لـ لافين من جلسة تصوير كُتب فيها على يدها اسم "ميليسا". وردت لافين على هذه النظرية مرات عدة على مر السنين، وقالت أخيراً خلال مقابلة مع مدونة "كول هير دادي" Call Her Daddy الصوتية: "إنها سخيفة للغاية. بصراحة، ليس الأمر بذلك السوء. قد يكون أسوأ، أليس كذلك؟ أعتقد بأنني حصلت على نظرية جيدة. لا أعتقد بأنها سلبية أو غريبة، لذلك كل شيء على ما يرام". إيلي ميور 3) مايكل جاكسون على قيد الحياة في الواقع يتذكر الجميع المكان الذي كانوا فيه عندما سمعوا خبر وفاة مايكل جاكسون عام 2009. الظروف الدراماتيكية التي رافقت وفاته، والقضية القانونية التي أعقبتها والتي شهدت إدانة طبيبه كونراد موراي بتهمة القتل غير العمد عام 2011، جعلت الملابسات تبدو أكثر غموضاً - وكان ذلك قبل أن تبدأ نظرية المؤامرة بالانتشار. وعلى رغم التحقيقات القانونية والطب الشرعي في وفاته، يعتقد بعض المعجبين بأن ملك البوب زيّف وفاته بهدف الهروب من الديون المدمرة واتهامات إساءة معاملة الأطفال التي كان يواجهها في ذلك الوقت. وبعد فترة وجيزة من إعلان وفاته عام 2009، ظهر مقطع فيديو زائف يُزعم فيه أن جاكسون كان على قيد الحياة، وهو يخرج من سيارة الطبيب الشرعي، مما تبين لاحقاً أنه كان خدعة. ومع ذلك، لا يزال المعجبون يواصلون تحليل تفاصيل الأيام التي سبقت وفاته، بينما تعود صور شهادات الوفاة "المزيفة" لتظهر بين الحين والآخر على الإنترنت. وتركز مئات مقاطع الفيديو المنتشرة على الإنترنت على لقطات يعتقد بأنها تظهر مايكل جاكسون حياً في فعاليات لعائلته وحفلات للجوائز، مختبئاً في الخلفية ومتنكراً. واقترحت بعض الإشاعات أنه يعيش إما في غلوسترشير في إنجلترا، أو في البحرين. وهناك موقع كامل مخصص لمحاولة اكتشافه، هو ومع ذلك، لم يُثبت أي من هذه الادعاءات أو تقديم أدلة قوية تدعمها. إيلي ميور 2) جاستن بيبر يستطيع التحول إلى سحلية لا يمكن دائماً تتبع جذور نظريات المؤامرة، لكن من بين أغرب ما راج منها، تلك "القصة" الغريبة التي تدعي أن نجم البوب العالمي جاستن بيبر تحول أمام أعين مئات المعجبين إلى مخلوق زاحف لزج يشبه السحلية. في البداية، بدا أن مصدر القصة هو موقع إخباري أسترالي يدعى "بيرث ناو" Perth Now، إذ انتشرت لقطة شاشة على وسائل التواصل الاجتماعي لمقالة يفترض أنها نُشرت فيها. وتضمنت اللقطة روايات صادمة مما قيل إنه حدث: "انكمش رأسه، وتحولت عيناه إلى السواد مع خط أسود في المنتصف... ازداد طوله أقداماً عدة، وغطت جسده حراشف [ملونة] مقززة. حدث الأمر بسرعة، لكن الجميع شاهده وبدأوا بالصراخ والبكاء. كثرٌ ركضوا نحو المخارج". لكن موقع "بيرث ناو" نفى تماماً علاقته بالقصة، مشيراً إلى أنه لا يعتمد في تنسيق عناوين أخباره استخدام حرف كبير في بداية كل كلمة، مما ظهر في الصورة المتداولة. كما لفت إلى أن توقعات الطقس في تلك اللقطة كانت خاطئة بالنسبة إلى ذلك اليوم تحديداً. رويزن أوكونور 1) هايلي بيبر بدّلت مصيرها بمصير سيلينا غوميز منذ خُطبت العارضة هايلي بالدوين إلى جاستن بيبر بعد أشهر قليلة فقط من انفصاله عن سيلينا غوميز عام 2017، بدأت الإشاعات تلاحقها وتزعم أن بين المرأتين عداوة مستترة لا تهدأ، تتجلى في لقطات مبطنة من بالدوين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو محاولات لتقليد غوميز (وهي اتهامات نفتها بالدوين وممثلوها مراراً، بينما دعت غوميز جمهورها إلى التوقف عن مهاجمة بالدوين عبر الإنترنت). لكن نظرية المؤامرة الأحدث لا تكتفي بالإشارة إلى التوتر بين الطرفين، بل تزعم أن هايلي لجأت إلى وسائل غامضة وروحية لتبديل مصيرها مع سيلينا. النظرية انتشرت بصورة رئيسة على "تيك توك" وتقول إن شخصاً ما قادر على استخدام السحر ليستولي على المسار القدري لشخص آخر، فيمتص طاقته وفرصه وحتى ملامحه الجسدية. إنها فكرة تبدو جامحة الخيال، أليس كذلك؟ وعام 2023، كتبت غوميز على "إنستغرام": "تواصلت معي هايلي بيبر وأخبرتني بأنها تتعرض لتهديدات بالقتل وكثير من الكراهية السامة. هذا لا يمثلني. لا يجب أن يواجه أحد هذه الكمية من الكراهية أو التنمر. كثيراً ما دافعت عن اللطف وأتمنى بصدق أن يتوقف هذا كله". وبغض النظر عن رأيكم حول العلاقة بين الاثنتين، فإن إشاعة بسيطة بدت بريئة في البداية قد تتحول إلى كم هائل يخرج عن السيطرة من الادعاءات الغريبة وغير القابلة للتصديق. انتظروا بضعة أشهر فقط وستخرج نظرية جديدة لا محالة.


صدى الالكترونية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى الالكترونية
فيلم Madden يعيد أساطير الـNFL إلى الشاشة ببطولة نيكولاس كيج وكريستيان بيل
أعلنت Amazon MGM Studios رسميًا انطلاق تصوير فيلمها الرياضي الجديد 'Madden'، كاشفة عن أول صورة ترويجية جمعت نجمي العمل نيكولاس كيج وكريستيان بيل، واللذين ظهرا بإطلالة مفاجئة على أرض ملعب كرة القدم، مرتديَين خواتم السوبر بول في مشهد ينبض بالحماسة. وظهر نيكولاس كيج، بشعر أشعث وملامح متغيرة، حيث سيجسد شخصية جون مادن، المدرب السابق لفريق أوكلاند رايدرز والمعلق الرياضي الذي ترك بصمة لا تُنسى في تاريخ دوري كرة القدم الأمريكية. أما كريستيان بيل، فيؤدي دور آل ديفيس، مالك الفريق الشهير، في تعاون سينمائي يجمع نجمين من العيار الثقيل، سبق لهما الفوز بجوائز الأوسكار. والفيلم من تأليف وإخراج ديفيد أو راسل، ويغوص في رحلة جون مادن المذهلة، من قيادته فريقه نحو التتويج بلقب السوبر بول عام 1976 تحت إدارة ديفيس، إلى تحوله لاحقًا إلى أحد أبرز المعلقين في الرياضة الأمريكية، ثم ارتباط اسمه بسلسلة ألعاب الفيديو الناجحة 'Madden NFL'. ويضم طاقم التمثيل أيضًا جون مولاني في دور تريب هوكينز، مؤسس شركة 'إلكترونيك آرتس' (EA)، إلى جانب كاثرين هان بدور زوجة مادن، فيرجينيا، وسيينا ميلر في دور كارول، زوجة آل ديفيس. الجدير بالذكر أن مادن صنع تاريخه كمدرب بارز، حيث قاد رايدرز إلى سبع مباريات نهائية في دوري AFC، وتُوِّج بالسوبر بول في موسم 1976، قبل أن ينتقل إلى مقاعد التعليق ويصبح أحد أكثر الأصوات تأثيرًا في الرياضة الأمريكية. وقد رحل مادن في ديسمبر 2021 عن عمر 85 عامًا، بينما توفي آل ديفيس في أكتوبر 2011 عن 82 عامًا. وكان الفيلم قد أُعلن عنه للمرة الأولى عام 2023، مع تداول أسماء عدة لبطولته مثل ويل فيريل وهيو جاكمان وتوم هانكس، إلا أن الاختيار النهائي استقر على كيج وبيل، فيما لم يُكشف حتى الآن عن موعد عرض العمل.


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ريهانا تخطف الأنظار وتؤكد خبر الحمل على السجادة الحمراء برفقة شريكها آيساب روكي
كشفت النجمة العالمية ريهانا عن حملها الثالث بطريقة ملفتة خلال مشاركتها مساء الاثنين في حفل "ميت غالا" 2025، أحد أضخم الأحداث السنوية لعالم الأزياء، والذي أقيم في متحف متروبوليتان للفنون بمدينة نيويورك. إطلالة جريئة وأنيقة ظهرت ريهانا، 37 عامًا، بإطلالة مميزة باللون الأسود، مرتدية بلوزة وتنورة رماديتين ضيقتين من تصميم دار "ميو ميو"، كشفتا بشكل واضح عن بطنها المنتفخ. ونسّقت الإطلالة مع حذاء طويل يصل إلى الركبة، وشاح من الفرو، وقبعة سوداء أنيقة، ما منحها طابعًا دراميًا راقيًا، خطف عدسات المصورين. تأكيد رسمي من آيساب روكي أكد مغني الراب آيساب روكي، شريك ريهانا، خبر الحمل للصحافيين خلال الحفل، قائلًا: "شكرا لكم... أنا سعيد لأن الجميع سعداء من أجلنا، نحن سعداء بالتأكيد". وظهر الثنائي في لحظات دافئة على السجادة الحمراء، حيث احتضنت ريهانا بطنها وابتسمت للكاميرات وسط ترحيب واسع من الحضور. استمرار المفاجآت ليست هذه المرة الأولى التي تكشف فيها ريهانا عن حملها في مناسبة كبرى، إذ أعلنت عن حملها الثاني خلال عرضها في استراحة "السوبر بول" عام 2023، وظهرت لاحقًا في "ميت غالا" ذلك العام قبل ولادتها. ريهانا لديها من روكي طفلان: "آر زد إيه" المولود في مايو 2022، و"ريوت" المولود في أغسطس 2023، ويعد الحمل الجديد استمرارًا لقصة الحب المثيرة للاهتمام بين النجمة ومغني الراب. استمرار المفاجآت ليست هذه المرة الأولى التي تكشف فيها ريهانا عن حملها في مناسبة كبرى، إذ أعلنت عن حملها الثاني خلال عرضها في استراحة "السوبر بول" عام 2023، وظهرت لاحقًا في "ميت غالا" ذلك العام قبل ولادتها. ريهانا لديها من روكي طفلان: "آر زد إيه" المولود في مايو 2022، و"ريوت" المولود في أغسطس 2023، ويعد الحمل الجديد استمرارًا لقصة الحب المثيرة للاهتمام بين النجمة ومغني الراب. اقرأ المزيد: فى ميت جالا.. ريهانا بإطلالة غريبة وإعلان مثير لحملها الثالث (صور) حين حمل الشيخ «سيفه» وقاتل


الدولة الاخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
آيساب روكي يكشف سبب حمل ريهانا المتكرر
الأربعاء، 7 مايو 2025 05:49 مـ بتوقيت القاهرة كشف مغني الراب الشهير آيساب روكي، أن سبب حمل حبيبته المغنية وسيدة الأعمال ريهانا، المتكرر كل عام، هو رغبتهما في إنجاب أطفال متقاربين في السن ليكبروا معًا ويرتبطوا ببعضهم البعض. عائلة آيساب روكي وريهانا وأكد آيساب روكي، في تصريحات خاصة، لمجلة 'بيبول'، أنه وحبيبته ريهانا، متحمسان لتكوين عائلة مكونة من خمسة أفراد. وقال آيساب:"لطالما رغبت ريهانا في تكوين عائلة كبيرة، لذا فهي في غاية الحماس..أنا وريهانا متحمسان لإنجاب طفلين آخرين، نحن نشعر بالامتنان والبركة لهذا الفصل الجديد من حياتنا إنه وقت مميز للغاية". وأعلنت ريهانا، عن حملها في طفلها الثالث، في حفل ميت جالا 2025، حيث ليها بالفعل ولدان، رايوت 21 شهرًا، ورزا عامين. حمل ريهانا وألبومها الجديد وعبرت ريهانا عن سعادتها بحملها، في تصريحات إعلامية قائلة:"أنا بخير.. أشعر أنني بخير بشكل مدهش، ولست متوترة جدًا في الوقت الحالي". قالت الأم الحامل لبرنامج إنترتينمنت تونايت. "أعني، في البداية، كان الأمر أشبه بـ 'آه!' وأنا متعبة، لكنني متحمسة بعد ذلك". ثم سُئلت المغنية، عما إذا كان هذا الحمل سيؤخر ألبومها التاسع القادم، فردّت ريهانا قائلة: "لا.. ربما بضعة فيديوهات، لكنني أستطيع الغناء!". مفاوضات مع ريهانا وشاكيرا للغناء في كأس العالم 2026 في سياق متصل، ذكرت عدد من التقارير الصحفية، التي استندت علي مصادر مطلعة، أنه يجرى حاليا مفاوضات مع كلا من المغنية الكولومبية شاكيرا، والمغنية الأمريكية ريهانا، للغناء في نهائي كأس العالم لكرة القدم 2026. وفي حال التوصل لاتفاق، فإن شاكيرا وريهانا، سيُقدّمان فقرة غنائية استعراضية، في كأس العالم لكرة القدم 2026، وتحديدا بين شوطي المباراة، على غرار عرض سوبر بول الأمريكي، وسيكون من إنتاج شركة جلوبال سيتيزن. بطولة كأس العالم 2026 ستتضمن عرضًا بين شوطي المباراة مثل Super Bowl وأكدت عدد من التقارير الصحفية التي نشرت مؤخرا، أن بطولة كأس العالم القادمة لكرة القدم، والمقرر إقامتها خلال عام 2026، ستتضمن ولأول مرة، عرضًا فنيا، بين شوطي المباراة مثل Super Bowl الأمريكي. وأوضحت التقارير، أن العرض الفني الجديد، سيتم إنتاجه بواسطة Global Citizen. السوبر بول الأمريكي السوبر بول، هي مباراة البطولة السنوية للرابطة الوطنية لكرة القدم الأمريكية، وتُلعب في شهر فبراير، من كل عام، تُعد هذه مباراة التتويج للموسم الكروي، الذي يبدأ أواخر صيف العام الذي يسبقه، وأنشئت اللعبة كجزء من اتفاقية الاندماج بين رابطة كرة القدم الأمريكية ومنافسها اتحاد كرة القدم الأمريكية.


الرياض
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
جربوا زيارة الكانتون فير
للوقوف على الأسعار الحقيقية لمنتجات المصانع الصينية بالإمكان زيارة معرض (الكانتون فير) في الصين، الذي يعتبر من أكبر المعارض العالمية، ومساحته تصل لمليون متر مربع، لأن فارق السعر بين الموجود فيه والمتوفر في السوق قد يصل لعشرين ضعفًا، علاوة على أن ماركات غربية شهيرة يتم تصنيعها في الصين، لرخص عمالتها وتواضع تكلفة الإنتاج فيها.. استطاعت الصين تحقيق نجاحات مؤثرة، وتحديدا في حربها التجارية مع أميركا، وبالأخص في مجالي التجارة الإلكترونية والسوشال ميديا، فقد تفوق تيك توك على نظرائه في أميركا بمراحل، والأميركيون يتدارسون اقتطاع جزء كبير من كعكته، ومعه تطبيق تيمو، الذي تقدم على عمالقة تجارة التجزئة الرقمية في أميركا نفسها، وعلى رأسهم أمازون ووولمارت، ولا أستبعد أنه سيخضع لمحاولة اقتطاع مشابهة، خصوصا أن الإدارة الحالية في واشنطن تعطي اهتماماً خاصاً بالأمور الاقتصادية، وتحاول فرض إرادتها بقوة الضرائب العالية على الواردات، ومنصة تيمو الصينية، استطاعت خلال ستة أشهر، وتحديداً ما بين 2022 و2023، أن تتجاوز منافسيها في السوق الأميركية، وأصبحت التطبيق الاكثر تحميلا في أميركا، بفعل استراتيجتها التسويقية الذكية، وأبرزها القيام بالإعلان في نهائي السوبر بول الأميركي، والذي يعتبر الحدث الأكبر في أميركا، وبمبلغ 21 مليون دولار، وقد تمكن من مشاهدته 850 مليون شخص على اليوتيوب الأميركي، وهو أمر لن يعجب منافسيها من الشركات الصينية والأميركية معاً. شركات التقنية الصينية تواجه مشكلات مع حكومتها، لأن الثانية تعتقد أن نفوذها أصبح موازيا لنفوذ الحزب الشيوعي الحاكم، وقد حاولت الحد من تأثيرها، وبالتالي فالعلاقة بين الطرفين ليست مستقرة تماما، ولا يوجد بينهما تعاون ظاهر، مثلما يقال، واحتمالات التجسس، أو بيع البيانات في السوق السوداء، أو الإنترنت المظلم، أو حتى القول إن التعليقات التي تمتدح منتجات تيمو مكتوبة بواسطة روبوتات لا أشخاص فعليين، وأنه يستخدم كميات كبيرة من البلاستيك في طرود الشحن الخاصة به، والتحذير من انبعاثاتها الضارة بالبيئة، والتي تؤدي للاحتباس الحراري، أو تشكل خطراً على صحة الأطفال، وتصيب الأشخاص بالطفح الجلدي والتحسس نتيجة لسوء التخزين، كلها مجرد تهم وتلفيقات لم تثبت، بينما تم التأكد وبالدليل، أن بيانات المستخدمين تم استغلالها في الانتخابات الأميركية، وعلى منصات سوشال ميديا معروفة في أميركا، أبرزها فيسبوك، في فضيحة كامبريدج أناليتيكا عام 2016. لعل مسألة انتشار تيمو سببها نموذج العمل فيه، ومزاوجته بين طريقة شركة علي بابا في التجارة الإلكترونية، وشركة تنسانت مالكة وي تشات في الألعاب الرقمية، أو ما يعرف بـ(الغايمفيكيشن)، وكلاهما نموذجان من الصين، وهذا جعل المتسوق يشعر وكأنه داخل لعبة وليس تطبيق تسوق، والشاهد أن مدة الاستمرار في استخدامه، للمرة الواحدة، تزيد عن غيره بما يصل لثماني دقائق، ومنتجاته المتوفرة بأسعار منخفضة، تنسجم مع الركود الاقتصادي والتضخم، ومع تراجع القوة الشرائية عند معظم الناس، بالإضافة لربطه بين الصانع والمشتري بلا وسطاء، وشحن منتجاته مجاناً، وتوفيره لخدمة التقسيط، واستفادته من ثغرة موجودة في القانون الأميركي، تسمح للأميركيين بالشراء من الصين بلا جمارك، وبشرط ألا تزيد قيمة الشحنة على 800 دولار، وهذه الأفكار تستحق الإعجاب والتصفيق. إلا أن ما سبق قاد الجهات المنزعجة من التطبيق الصيني في أميركا إلى الضغط باتجاه خفض الحد الأدنى لقيمة الشحنات المعفاة، إلى عشرة دولارات لا أكثر، ووصل التربص إلى حد اتهام تيمو أنه يستورد منتجات من مقاطعة شينجانغ، والأخيرة تعتقد وزارة الخارجية الأميركية، بوجود إبادة جماعية تستهدف الأقلية المسلمة فيها، أو توظفها في معسكرات العمل القسري، لإنتاج بضائع تدخل إلى الولايات المتحدة، وأنهم يعملون 380 ساعة في الشهر، أو قرابة 13 ساعة في اليوم، وهو أمر غير معقول، بخلاف أن تيمو لا تقوم بأدوار الوساطة، وإنما تربط بين الصانع والمشتري مباشرة. في الواقع إذا تقدم المستخدم بشكوى صحيحة على منتجات تيمو فإن المسؤول عنها يغرم بمبالغ كبيرة، تعادل أحياناً خمسة أضعاف سعر المنتج، والمنتجات رغم سعرها المنخفض، يبيعها التطبيق بثمانية أضعاف سعرها المصنعي، وللوقوف على الأسعار الحقيقية لمنتجات المصانع الصينية، بالإمكان زيارة معرض (الكانتون فير) في الصين، الذي يعتبر من أكبر المعارض العالمية، ومساحته تصل لمليون متر مربع، لأن فارق السعر بين الموجود فيه والمتوفر في السوق قد يصل لعشرين ضعفا، علاوة على أن ماركات غربية شهيرة يتم تصنيعها في الصين، لرخص عمالتها وتواضع تكلفة الانتاج فيها، ولم يغير هذا في سعرها المرتفع. يضم تيمو 870 مليون مستخدم من 112 دولة، ونصيب أميركا من الإجمالي 104 ملايين، وفيه ما يزيد على 13 مليون تاجر، وهو متاح في أكثر من 60 دولة، بما فيها دول الخليج والمملكة، وموجود في 15 سوقاً رئيسة في العالم، والقيمة السوقية لـ(بي بي دي هولدينغز) المالكة للتطبيق، قدرت بنحو 210 مليارات دولار في 2024، وقد استحوذت على 17 % من متاجر الخصومات في أميركا، وتجربته تستحق الاستنتساخ سعوديا، وذلك فيما يتعلق بالدمج بين أكثر من نموذج عمل، وجمعها في منصة تسويق إلكتروني واحدة، أو بأقل تقدير التفكير في الاستحواذ على حصة منه، بمعرفة صندوق الاستثمارات العامة.