أحدث الأخبار مع #السودوإيفيدرين
Economic Key
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- Economic Key
ديكانسيت إس آر (Decancit SR) : الحل الفعال لأعراض البرد والحساسية والجيوب الأنفية
كتب : يسرا السيوفي في عالم مليء بمسببات الحساسية وتقلبات الطقس التي تؤدي إلى نزلات البرد، يبرز دواء ديكانسيت إس آر (Decancit SR) كخيار علاجي فعال لتخفيف مجموعة واسعة من الأعراض المزعجة التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي. يجمع هذا الدواء بين مادتين فعالتين تعملان بتكامل لتوفير راحة طويلة الأمد من احتقان الأنف، سيلان الأنف، العطس المتكرر، حكة الأنف والحلق، و عيون دامعة ناتجة عن البرد، الإنفلونزا، التهاب الجيوب الأنفية، و الحساسية الموسمية. التركيبة الفريدة لديكانسيت إس آر وتأثيرها العلاجي: يتميز ديكانسيت إس آر بتركيبته المبتكرة التي تجمع بين: * سيتيريزين هيدروكلوريد (Cetirizine Hydrochloride): وهو مضاد للهيستامين فعال يعمل على منع تأثير مادة الهيستامين التي يفرزها الجسم أثناء تفاعلات الحساسية. يساعد السيتيريزين في تخفيف أعراض مثل سيلان الأنف، العطس، الحكة، و العيون الدامعة بشكل سريع وفعال. في ديكانسيت إس آر، يتوفر السيتيريزين بتركيز 5 ملغ للإفراز الفوري، مما يوفر راحة سريعة من الأعراض. * سودوإيفيدرين هيدروكلوريد (Pseudoephedrine Hydrochloride): وهو مزيل للاحتقان يعمل عن طريق تضييق الأوعية الدموية في الممرات الأنفية، مما يقلل من التورم والانتفاخ ويساعد على فتح انسداد الأنف وتسهيل عملية التنفس. في ديكانسيت إس آر، يتوفر السودوإيفيدرين بتركيز 120 ملغ للإفراز الممتد، مما يوفر تأثيراً طويل الأمد يستمر حتى 12 ساعة. هذا المزيج الذكي يجعل من ديكانسيت إس آر خياراً مثالياً للأشخاص الذين يعانون من أعراض متعددة تتطلب علاجاً فعالاً وسريعاً وطويل الأمد. دواعي استعمال ديكانسيت إس آر: يوصف ديكانسيت إس آر لتخفيف الأعراض المرتبطة بالحالات التالية: * نزلات البرد الشائعة: يساعد في تخفيف احتقان الأنف و سيلان الأنف المصاحب للبرد. * الإنفلونزا: يخفف من أعراض الجهاز التنفسي العلوي المصاحبة للإنفلونزا. * التهاب الجيوب الأنفية (Sinusitis): يساهم في تخفيف انسداد الجيوب الأنفية والضغط الناتج عنه. * الحساسية الأنفية (Allergic Rhinitis): يوفر راحة من أعراض الحساسية الموسمية والدائمة مثل سيلان الأنف، العطس، و حكة الأنف والعينين. الجرعة وطريقة الاستخدام: الجرعة الموصى بها للبالغين هي قرص واحد من ديكانسيت إس آر عن طريق الفم كل 12 ساعة. يجب ابتلاع القرص كاملاً مع كمية كافية من الماء دون كسره أو مضغه. لا ينصح بتجاوز الجرعة الموصى بها أو تناول أكثر من قرصين خلال 24 ساعة. احتياطات وتحذيرات هامة: قبل استخدام ديكانسيت إس آر، من الضروري مراعاة بعض الاحتياطات والتحذيرات: * الأمراض القلبية والوعائية: يجب استشارة الطبيب قبل استخدام هذا الدواء إذا كنت تعاني من أمراض القلب، ارتفاع ضغط الدم، أو عدم انتظام ضربات القلب، حيث أن السودوإيفيدرين قد يؤثر على هذه الحالات. * داء السكري: يجب على مرضى السكري استشارة الطبيب قبل تناول ديكانسيت إس آر، حيث أن السودوإيفيدرين قد يؤثر على مستويات السكر في الدم. * مشاكل الكبد والكلى: يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد أو الكلى استشارة الطبيب قبل استخدام هذا الدواء. * تضخم البروستاتا: يجب على الرجال الذين يعانون من تضخم البروستاتا استشارة الطبيب قبل تناول ديكانسيت إس آر، حيث أن السودوإيفيدرين قد يزيد من صعوبة التبول. * الحمل والرضاعة: يجب على النساء الحوامل أو المرضعات استشارة الطبيب قبل استخدام ديكانسيت إس آر. * التفاعلات الدوائية: يجب إخبار الطبيب أو الصيدلي عن جميع الأدوية الأخرى التي تتناولها، بما في ذلك الأدوية التي تصرف بدون وصفة طبية والمكملات العشبية، لتجنب أي تفاعلات دوائية محتملة. * القيادة وتشغيل الآلات: قد يسبب السيتيريزين النعاس لدى بعض الأشخاص، لذا يجب توخي الحذر عند القيادة أو تشغيل الآلات الثقيلة أثناء تناول ديكانسيت إس آر. الآثار الجانبية المحتملة: على الرغم من فعاليته، قد يسبب ديكانسيت إس آر بعض الآثار الجانبية المحتملة، والتي تشمل: * جفاف الفم * صعوبة في النوم (أرق) * العصبية أو القلق * الدوخة * الصداع * الغثيان * زيادة في معدل ضربات القلب إذا ظهرت أي من هذه الآثار الجانبية واستمرت أو تفاقمت، يجب استشارة الطبيب أو الصيدلي. متى يجب استشارة الطبيب؟ يجب التوقف عن استخدام ديكانسيت إس آر واستشارة الطبيب في الحالات التالية: * إذا لم تتحسن الأعراض خلال بضعة أيام من الاستخدام. * إذا تفاقمت الأعراض. * إذا ظهرت أعراض جديدة غير تلك التي بدأت العلاج من أجلها. * في حالة الاشتباه في حدوث رد فعل تحسسي مثل الطفح الجلدي، الحكة، التورم، أو صعوبة التنفس.
رؤيا نيوز
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
من كوالالمبور إلى سيدني.. راكب يحول رحلة هادئة إلى جحيم
شهدت رحلة جوية متجهة من كوالالمبور إلى سيدني، مساء (السبت) الماضي، حالة من الذعر الشديد بعد أن أقدم راكب أردني يبلغ من العمر 46 عامًا على محاولة فتح باب الطوارئ أثناء تحليق الطائرة على ارتفاع شاهق. الواقعة التي وصفتها الشرطة الفيدرالية الأسترالية بأنها تهديد خطير لسلامة الركاب، بدأت عندما حاول الراكب الاقتراب من أحد مخارج الطوارئ الخلفية، مما أثار حالة من الفوضى بين المسافرين. وبحسب الروايات الرسمية تدخل طاقم الطائرة بسرعة لإعادة الرجل إلى مقعده، لكنه لم يتوقف عند هذا الحد، إذ حاول لاحقًا الوصول إلى مخرج طوارئ آخر، مصحوبًا بسلوك عدائي تجاه أحد أفراد الطاقم. وأفادت الشرطة الأسترالية أن الراكب واجه تهمًا جنائية تشمل محاولة تعريض سلامة الطائرة للخطر والاعتداء على طاقم الرحلة، وتم احتجازه فور هبوط الطائرة في سيدني. الركاب الذين عاشوا لحظات الرعب وصفوا المشهد بأنه مثل فيلم سينمائي؛ إذ عم الصراخ والقلق المقصورة قبل أن يتمكن الطاقم من السيطرة على الموقف، فيما أشاد البعض بشجاعة أفراد الطاقم الذين تصرفوا بحرفية عالية لضمان سلامة الجميع على متن الطائرة التي كانت تقل أكثر من 200 شخص. من جانبها، قالت القائمة بأعمال المفتش في الشرطة الفيدرالية الأسترالية دافينا كوبلين: إن السلوك العنيف أو الخطير على متن الطائرات غير مقبول تماماً، ولن نتساهل مع أي تصرف قد يعرض حياة الركاب أو الطاقم للخطر، مشيرةً إلى أن الشرطة لن تتردد في اتخاذ إجراءات صارمة ضد أي شخص يتورط في مثل هذه السلوكيات. فيما قال محامي المتهم إن موكله لا يتذكر ما حدث أثناء الرحلة، موضحاً أن الرجل متزوج ولديه ثلاثة أطفال، ويقوم بإعالة والديه في الأردن، كما أنه ليس لديه أي سجل جنائي سابق. وبين أن موكله كان في رحلة عمل رسمية لحضور اجتماع مع مسؤولين حكوميين في سيدني، وأضاف أن موكله تناول بعض الأدوية قبل الرحلة، بما في ذلك عقار السودوإيفيدرين وحبوب النوم، إضافة إلى شرب الكحول ولم يكن واعياً لما حدث ولا يتذكر أي شيء من أفعاله. وطالب استناداً إلى هذه المعلومات بالإفراج عن موكله بكفالة، لكن القرار النهائي بقي معلقاً بانتظار مزيد من الإجراءات القانونية. السلطات الأسترالية أكدت أن التحقيقات جارية لكشف دوافع الراكب، الذي يواجه عقوبة السجن التي قد تصل إلى 20 عاماً إذا أدين.
عكاظ
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- عكاظ
من كوالالمبور إلى سيدني.. راكب يحول رحلة هادئة إلى جحيم
شهدت رحلة جوية متجهة من كوالالمبور إلى سيدني، مساء (السبت) الماضي، حالة من الذعر الشديد بعد أن أقدم راكب أردني يبلغ من العمر 46 عامًا على محاولة فتح باب الطوارئ أثناء تحليق الطائرة على ارتفاع شاهق. الواقعة التي وصفتها الشرطة الفيدرالية الأسترالية بأنها تهديد خطير لسلامة الركاب، بدأت عندما حاول الراكب الاقتراب من أحد مخارج الطوارئ الخلفية، مما أثار حالة من الفوضى بين المسافرين. وبحسب الروايات الرسمية تدخل طاقم الطائرة بسرعة لإعادة الرجل إلى مقعده، لكنه لم يتوقف عند هذا الحد، إذ حاول لاحقًا الوصول إلى مخرج طوارئ آخر، مصحوبًا بسلوك عدائي تجاه أحد أفراد الطاقم. وأفادت الشرطة الأسترالية أن الراكب واجه تهمًا جنائية تشمل محاولة تعريض سلامة الطائرة للخطر والاعتداء على طاقم الرحلة، وتم احتجازه فور هبوط الطائرة في سيدني. الركاب الذين عاشوا لحظات الرعب وصفوا المشهد بأنه مثل فيلم سينمائي؛ إذ عم الصراخ والقلق المقصورة قبل أن يتمكن الطاقم من السيطرة على الموقف، فيما أشاد البعض بشجاعة أفراد الطاقم الذين تصرفوا بحرفية عالية لضمان سلامة الجميع على متن الطائرة التي كانت تقل أكثر من 200 شخص. من جانبها، قالت القائمة بأعمال المفتش في الشرطة الفيدرالية الأسترالية دافينا كوبلين: إن السلوك العنيف أو الخطير على متن الطائرات غير مقبول تماماً، ولن نتساهل مع أي تصرف قد يعرض حياة الركاب أو الطاقم للخطر، مشيرةً إلى أن الشرطة لن تتردد في اتخاذ إجراءات صارمة ضد أي شخص يتورط في مثل هذه السلوكيات. فيما قال محامي المتهم إن موكله لا يتذكر ما حدث أثناء الرحلة، موضحاً أن الرجل متزوج ولديه ثلاثة أطفال، ويقوم بإعالة والديه في الأردن، كما أنه ليس لديه أي سجل جنائي سابق. أخبار ذات صلة وبين أن موكله كان في رحلة عمل رسمية لحضور اجتماع مع مسؤولين حكوميين في سيدني، وأضاف أن موكله تناول بعض الأدوية قبل الرحلة، بما في ذلك عقار السودوإيفيدرين وحبوب النوم، إضافة إلى شرب الكحول ولم يكن واعياً لما حدث ولا يتذكر أي شيء من أفعاله. وطالب استناداً إلى هذه المعلومات بالإفراج عن موكله بكفالة، لكن القرار النهائي بقي معلقاً بانتظار مزيد من الإجراءات القانونية. السلطات الأسترالية أكدت أن التحقيقات جارية لكشف دوافع الراكب، الذي يواجه عقوبة السجن التي قد تصل إلى 20 عاماً إذا أدين.
هلا اخبار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- هلا اخبار
أردني يواجه تهما بأستراليا بعد محاولة فتح باب طائرة أثناء تحليقها
هلا أخبار – قال محامي رجل أردني يبلغ من العمر 46 عاما، أمام المحكمة الأسترالية، إن موكله تناول مزيجا من الأدوية والكحول قبل صعوده على متن طائرة تابعة لخطوط 'إير آسيا' كانت متجهة من كوالالمبور إلى سيدني، مساء السبت، مما أدى إلى فقدانه للوعي وعدم تذكره لما جرى أثناء الرحلة. وأوضح المحامي أن موكله كان قد تناول عقار 'السودوإيفيدرين' وحبوبا منومة، بالإضافة إلى شرب الكحول، وهو ما جعله يتصرف بطريقة غير معتادة. لكن الشرطة الفيدرالية الأسترالية قدمت رواية مغايرة، حيث قالت إن الرجل 'حاول فتح باب مخرج الطوارئ الخلفي للطائرة أثناء تحليقها، مساء السبت، ما استدعى تدخل أفراد طاقم الطائرة الذين قاموا بإعادته إلى مقعده'. وأضافت الشرطة أنه بعد فترة وجيزة، حاول الرجل مجددًا فتح مخرج طوارئ آخر، ما اضطر طاقم الطائرة وعدد من الركاب إلى تقييده، بعد أن زُعم أيضًا أنه 'اعتدى على أحد موظفي شركة الطيران خلال محاولة السيطرة عليه'. ووجهت إلى الرجل تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر، وتهمة واحدة بالاعتداء، وهي تهم تصل عقوبتها القصوى إلى السجن لمدة 10 سنوات لكل منها. وفي تعليقها على الحادثة، قالت دافينا كوبلين، القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الفيدرالية الأسترالية: 'كان من الممكن أن تكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية. الركاب وطاقم الطائرة لا ينبغي أن يتحملوا سلوكًا عنيفًا أو متهورًا'. وأضافت: 'لن نتردد في اتخاذ إجراءات صارمة ضد أي شخص يعرض سلامة الركاب أو الرحلات الجوية للخطر'. (سكاي نيوز)
البيان
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
أردني يواجه اتهامات بعد أن حاول فتح أبواب طائرة متجهة إلى سيدني
قالت الشرطة الأسترالية إنه تم توجيه الاتهام إلى مواطن أردني يبلغ من العمر 46 عاما يوم الأحد بمحاولته فتح أبواب طائرة متجهة إلى سيدني أثناء تحليقها وكذلك الاعتداء على أحد أفراد طاقم الطائرة. وقالت الشرطة الاتحادية الأسترالية إنها استجابت مساء السبت بعد إدعاء بأن الرجل "حاول فتح باب مخرج الطوارئ الخلفي للطائرة أثناء الرحلة" التي كانت قادمة من كوالالمبور. وبعد أن تمت مرافقة الرجل إلى أحد المقاعد من قبل أفراد طاقم الطائرة، زعم أن الرجل حاول فتح باب مخرج آخر للطوارئ. وقالت الشرطة الاتحادية الأسترالية إنه "بعد ذلك تم تقييد الرجل من قبل الطاقم والركاب، وزعم أنه اعتدى على أحد موظفي شركة الطيران". وقد وجهت إليه تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر وتهمة واحدة بالاعتداء، وتصل عقوبة كل منهما إلى السجن لمدة أقصاها 10 سنوات. وقالت دافينا كوبلين القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الاسترالية: "كان من الممكن أن يكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية، ولا ينبغي أن يضطر الركاب وموظفو الطائرة إلى تحمل سلوك غير منضبط أو عنيف أو خطير على متن رحلات الطيران". وأضافت: "لن تتردد الشرطة الاتحادية الأسترالية في اتخاذ إجراءات ضد الأشخاص الذين ينخرطون في سلوك إجرامي على متن الطائرات، خاصة عندما يمكن أن يتسبب هذا السلوك في تعريض سلامة الركاب أو طاقم الطائرة أو الرحلة نفسها للخطر". ونقلت هيئة الإذاعة الأسترالية عن محامي الرجل قوله في المحكمة يوم الأحد إن الرجل البالغ من العمر 46 عاما تناول عقارين طبيين، السودوإيفيدرين وحبوب النوم، بالإضافة إلى شرب الكحول قبل الرحلة، وأنه لا يتذكر هذه الواقعة.
