logo
#

أحدث الأخبار مع #السوريين

موقف ولي العهد الشامخ لرفع العقوبات عن سورية يلهب مشاعر السوريين .. ويملأ قلوب السعوديين فخراً واعتزازاً
موقف ولي العهد الشامخ لرفع العقوبات عن سورية يلهب مشاعر السوريين .. ويملأ قلوب السعوديين فخراً واعتزازاً

عكاظ

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

موقف ولي العهد الشامخ لرفع العقوبات عن سورية يلهب مشاعر السوريين .. ويملأ قلوب السعوديين فخراً واعتزازاً

تابعوا عكاظ على موقف ولي العهد الشامخ لرفع العقوبات عن سورية يلهب مشاعر السوريين .. ويملأ قلوب السعوديين فخراً واعتزازاً.. #عكاظ ترصد ردود الفعل أخبار ذات صلة .embed-vodplatform { position: relative; padding-bottom: 67%; height: 0; overflow: hidden; max-width: 100%; } .embed-vodplatform iframe, .embed-vodplatform object, .embed-vodplatform embed { position: absolute; top: 0; left: 0; width: 100%; }

عن كرة السلّة وما بعدها - إيطاليا تلغراف
عن كرة السلّة وما بعدها - إيطاليا تلغراف

إيطاليا تلغراف

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • إيطاليا تلغراف

عن كرة السلّة وما بعدها - إيطاليا تلغراف

إيطاليا تلغراف سمر يزبك كاتبة وروائية وإعلامية سورية ليس في أن يمارس رئيس الجمهورية كرة السلّة ما يثير الإدانة في ذاته. من حقّ أي شعب، بمن فيهم السوريون، أن يروا رئيسهم على نحو غير تقليدي، إنساناً، لا تمثالاً، شخصاً يتحرّك ويتصبّب عرقاً، ويفرح، لا مجرّد صورة موضوعة في إطار رسمي. لا عيب في المشهد نفسه، لكنّ المشكلة ليست في المشهد، بل في السياق. فما بدا تمريناً رياضياً، كان في جوهره تمريناً بصرياً معدّاً بدقة، ضمن حملة علاقات عامّة موجّهة أساساً إلى الخارج. الخارج الذي ما زالت السلطة تسعى إلى إعادة التموضع ضمن خرائطه، والظهور أمامه بمظهر النظام القادر على تقديم 'وجه مدني'. أمّا الداخل، فلا يعنيه هذا النوع من الإشارات. هو غارق في قضايا أكثر إلحاحاً: السلم الأهلي المهدد، آلاف العائلات تنتظر العدالة عن جرائم النظام السابق، وحدة وطنية هشّة، ضحايا جدد ينتظرون من الدولة الجديدة أن تمنحهم الأمان وتضمن مطالبهم بالعدالة عن المقتلة التي وقعت لهم ولمطالب غيرهم، وواقع اقتصادي لا يمنح أفقاً لأحد. في مثل هذا المناخ، تغدو الرموز باردة إن لم تسندها إجراءات واضحة، وإشارات حقيقية نحو التغيير. حين تخرج صورة الرئيس، مرتدياً بذلته الرسمية، ممسكاً بكرة سلّة داخل ملعب مغلق، ومحاطاً بفريق تصوير، في وقت تتسع فيه الفجوة بين السلطة والناس، يكون السؤال: لمن تُرسل هذه الصورة؟ إلى من تتوجّه؟ وما الذي تقوله في العمق؟ لا يعارض السوريون صورة رئيسٍ يمارس الرياضة. لكنهم يدركون أن الحياة، كما هي عندهم، لا تسمح باللعب أصلاً. هذا هو الفارق. لا تُستفزّ الصورة بذاتها، بل بفراغها السياسي. لا يُطلب من رأس الدولة أن يمتنع عن الظهور إنساناً، بل يُطلب منه ألا يتوقّف عند ذلك، وألا يعامل 'الإنسانية' بديلاً عن الوظيفة الدستورية. بدورها، كشفت زيارة الرئيس الأخيرة إلى فرنسا مجدّداً عمق الانقسام بين السوريين، حتى وهم في المنفى. في باريس، خرجت تظاهرتان، إحداهما مؤيّدة، تستقبل الشرع بصفته ممثّلاً للسيادة الوطنية، وأخرى معترضة، ترى في ظهوره إهانة لمظلومية لم تُعالَج. هذا الانقسام لا يُختصر في الشعار، بل يتجذّر في غياب أي صيغة جامعة لمفهوم 'الوطن' نفسه. أي سورية نعني؟ ولمن هي هذه البلاد أصلاً؟ أسئلة لم تنجح السلطة حتى الآن في الإجابة عنها. في خضم هذا الفراغ، تصبح الرموز عبئاً إذا لم تُحمَل على مشروع وطني واضح. اللعب أمام الكاميرا لا يصنع سياسة، ولا يعيد توزيع الثقة، ولا يرمّم ما انكسر بين المواطن والدولة. وفي المقابل، لا يطلب المواطن المُستنزَف معجزة. يطلب فقط أن يشعر بأن المؤسّسات تعمل، وأن هناك قانوناً يُطبَّق، وأن الأمن لا يعني الصمت، ولا أن يكون لفئة من دون غيرها. في نظام جمهوري، يُفترض أن الرئاسة ليست مساحة لمراكمة الكاريزما، بل موقعٌ لممارسة السلطة وفق توازنها المؤسّسي. والمشكلة في الصورة أنها تُضفي طابعاً شخصياً على ما يُفترض أن يكون تعبيراً عن الدولة، لا عن الفرد. الرئيس ليس نجماً، بل ضامناً لمسار عام. ومن دون هذا المعنى، تفقد الصور جدواها، مهما بدت ودّية. المصالحة بين المجتمع ودولته تبدأ من إعادة بناء الثقة على أسس واضحة: ضمان الحقوق، وتداول المعرفة، وحماية القانون، واحترام التنوع داخل الوطن الواحد. ولا تُحلّ أزمة سياسية عميقة باستبدال الجدّية بالمشهد، بل بإعادة ترتيب العلاقة بين السلطة والناس. نعم، من حقّ السوريين أن يشاهدوا رئيساً يشبههم. من حقّهم أن يشعروا بأن من يحكمهم لا ينتمي إلى طبقة خارج الواقع. لكن قبل ذلك، هم بحاجة إلى من يعيد الواقع نفسه إلى مساره. من حقّهم جميعاً أن يشعروا بأن هذه البلاد بلادهم، من حقهم أن يذكّروا الجميع، بمن فيهم السلطة القائمة، أن الشعب خرج قبل عشر سنوات بمطلب: 'الشعب السوري واحد' و'الشعب السوري ما بينذلّ'. لا بالكلمات، ولا بالصور، بل بإرادة فعلية لاستعادة ما تفتّت: وحدة السوريين والشعور الجمعي بأن هذه البلاد، رغم كلّ شيء، لا تزال ممكنة.

2 دولار لكل كلب ضال.. فرصة عمل غريبة في أربيل
2 دولار لكل كلب ضال.. فرصة عمل غريبة في أربيل

أخبارنا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

2 دولار لكل كلب ضال.. فرصة عمل غريبة في أربيل

أخبارنا : في خطوة غير مسبوقة أثارت دهشة السكان والمتابعين، أعلنت مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، مبادرة فريدة تهدف إلى التصدي لظاهرة انتشار الكلاب الضالة في شوارعها، تقدم فيها السلطات المحلية مكافأة مالية قدرها 3 آلاف دينار عراقي (ما يعادل نحو 2 دولار أمريكي) لكل شخص يسلم كلبًا ضالًا إلى مأوى مخصص تديره البلدية. وتُعد أربيل، إحدى أكبر وأقدم المدن في العراق، ومركزًا اقتصاديًا وثقافيًا بارزًا في إقليم كردستان، وخلال العقد الماضي، شهدت المدينة نموًا اقتصاديًا ملحوظًا بنسبة تقارب 10% سنويًا، مما جعلها وجهة للاستثمارات الأجنبية والعمالة الوافدة، ومع ذلك، تواجه المدينة تحديات بيئية واجتماعية، من بينها انتشار الكلاب الضالة التي تشكل خطرًا على سلامة السكان، خصوصا الأطفال، وتؤثر على المظهر العام للمدينة. وليست مشكلة الكلاب الضالة جديدة في أربيل أو غيرها من المدن العراقية، حيث تتزايد أعدادها بسبب نقص برامج التعقيم والرعاية البيطرية، إلى جانب التخلص غير المسؤول من الحيوانات الأليفة، وتشير تقديرات غير رسمية إلى أن آلاف الكلاب الضالة تجوب شوارع أربيل، مما دفع السلطات إلى التفكير خارج الصندوق لمعالجة هذه المشكلة. ووفقًا للإعلان الرسمي، تدعو بلدية أربيل المواطنين للمشاركة في جمع الكلاب الضالة وتسليمها إلى مأوى مخصص، حيث سيتم التعامل معها بشكل إنساني، وتهدف المكافأة المالية البالغة 3 آلاف دينار لكل كلب إلى تحفيز السكان، خصوصا الشباب والعاطلين عن العمل، على المشاركة في هذا العمل الذي يُنظر إليه كـ«فرصة عمل غريبة». وعلى الرغم من بساطة المبلغ (3 آلاف دينار)، فإنه يحمل قيمة رمزية في سياق اقتصادي يعاني فيه العديد من سكان الإقليم من تحديات مالية، على سبيل المثال، تُظهر تقارير سابقة أن العمال الأجانب في أربيل، مثل السوريين والإيرانيين، يتقاضون أجورًا يومية تتراوح بين 25 و30 ألف دينار مقابل ساعات عمل طويلة، بالتالي، قد تكون المكافأة جاذبة للبعض كمصدر دخل إضافي. لم تمر المبادرة دون جدل، فقد رحب البعض بالفكرة، معتبرين أنها خطوة إيجابية لتحسين الأمن العام وتنظيف شوارع المدينة، وعلى منصة «إكس» عبّرت منشورات عن تفاؤل بأن المبادرة قد تقلل من أعداد الكلاب الضالة، لكن آخرين، أعربوا عن قلقهم بشأن مصير الكلاب، مشيرين إلى أهمية معاملتها بإنسانية وتجنب أي إساءة.

كلام عن إغلاق المخيمات
كلام عن إغلاق المخيمات

الغد

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

كلام عن إغلاق المخيمات

يتراجع الدعم المالي للأشقاء السوريين في مهاجرهم، بما في ذلك الأردن، وهذا التراجع يشمل الأفراد، والدول المستضيفة على حد سواء، مما يولد ضغطا كبيرا. اضافة اعلان أوساط السوريين تتبادل الإشاعات، حول احتمال إغلاق مخيمات اللاجئين في الأردن، والإشاعات تتحدث أيضا عن فرض رسوم مدرسية جديدة، بحيث لا يمكن للشقيق السوري أن يسجل ابنه أو ابنته برسوم عادية، وتمتد الإشاعات إلى الخدمات العلاجية، وغير ذلك مما يوفره الأردن، أو توفره المنظمات الدولية، في توقيت ضاغط على الأردن اقتصاديا، وهو الذي لا يتلقى إلا أقل القليل اليوم من الدعم. ما يمكن قوله صراحة إن المجتمع الدولي تخلّى عن السوريين، بعد أن تحولت قضيتهم إلى قضية مستدامة بحاجة إلى دعم متواصل، وللمفارقة شجع المجتمع الدولي السوريين على الخروج من بلادهم، بسبب الحرب، وقدم لهم تسهيلات للهجرة، ودعما ماليا، ثم تركهم فرادى، وليس أدل على ذلك من تعليق عواصم غربية لطلبات اللجوء بعد أن سقط النظام السوري، فوجد السوري نفسه عالقا، لا هو قادر على العودة لاعتبارات كثيرة، ولا بقي في سورية لاعتبارات معروفة. يوم أمس نفت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وجود خطط لإغلاق مخيمي الزعتري والأزرق للاجئين السوريين في الأردن، وأشارت إلى أن مستويات التمويل العالمي للمفوضية أقل من السنوات السابقة ونتيجة لذلك، قد يتم تقليص بعض البرامج وقد يتم إجراء بعض التغييرات على طريقة تقديم الخدمات في معظم البلدان التي تعمل فيها، بما في ذلك الأردن، واشارت ايضا إلى أن الانخفاض في التمويل سيؤثر على الخدمات التي يمكنها تقديمها للاجئين في الأردن خلال هذا العام وما بعده. برغم النفي إلا أن الإلماحات تتحدث عن تراجع في الخدمات، وتغير مقبل على الطريق، بسبب نقص التمويل، والمؤكد هنا أن المجتمع الدولي الذي يجفف دعمه للسوريين في كل مكان، سيثير اليوم ملفا بديلا، أي إعادة الإعمار، في الوقت الذي تحتاج فيه سورية إلى 400 مليار دولار لإعمارها كما كانت وفقا لتقديرات متعددة، وهو رقم مذهل لن يدفعه العالم، مهما انتظر السوريون، في ظل أزمات اقتصادية تعبرها اقتصادات الدول، وحالة الغموض وعدم اليقين إزاء الوضع الاقتصادي، ولعدم استعداد أحد لدفع مبالغ كبيرة، وكلها عوامل ستزيد من تعقيد أزمة اللجوء السوري في كل مكان، بما في ذلك الأردن، الذي لا يغادره إلا عدد قليل من الأشقاء حتى الآن، وستتضح الصورة بشكل أكمل بعد شهر حزيران، وصولا إلى أيلول. ما يراد قوله هنا إن الأزمة السورية، كانت في بداياتها سورية داخلية، ثم تحولت إلى أزمة لدول جوار سورية، وتمددت كلفة الأزمة إلى دول أوروبية، ومهاجر بعيدة، وما يمكن الإشارة إليه صراحة أن برامج قبول اللجوء والتهجير الدولي، لن تكون متاحة للسوريين في دول غربية، كون الأولوية ستكون لتهجير الفلسطينيين من غزة، وربما الضفة الغربية، ولو بشكل متدرج وناعم مثلما يجري الآن بعيدا عن الأعين من قطاع غزة، وهذا يعني أن السوريين خارج سورية، يواجهون إغلاقات صعبة، تفرض عليهم البحث عن أقل الحلول كلفة، وبطبيعة الحال ستبدو العودة الى سورية، الحل الأمثل، وسط هذه التناقضات وتغير أولويات المجتمع الدولي. نفي إغلاق المخيمات، صحيح، لكن وعلى الأرجح سيكون مؤقتا، وربما تتبدل الأحوال نحو إغلاقها، ما دامت تدفقات المال قد تراجعت على مستويات مختلفة. للمزيد من مقالات الكاتب

سعر الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأحد 4 مايو 2025
سعر الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأحد 4 مايو 2025

الدستور

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

سعر الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأحد 4 مايو 2025

تراجعت الليرة السورية، اليوم الأحد 4 مايو 2025، مقابل سعر الدولار الأمريكي الذي ارتفع في سوريا بشكل طفيف، خلال تعاملات اليوم في السوق الموازية بمختلف المدن. سعر الدولار في نشرة الصرف السورية وتعليقا على سعر الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأحد 4 مايو 2025 حدد البنك المركزي السوري سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 12،000 ليرة للشراء و12،120 ليرة للبيع، وبلغ السعر الوسطي 12،060 ليرة للدولار الواحد. كما حدد المركزي السوري سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية نحو 13629.60 ليرة للشراء، و13765.89 ليرة للبيع. أما الليرة التركية، فقد تم سجلت سعرها مستوى 315.56 ليرة سورية للشراء، و318.72 ليرة للبيع. سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء كما سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق 12000 ليرة للشراء، و12100 ليرة للبيع. أما في حلب، فقد بلغ سعر صرف الدولار حوالي 12000 ليرة للشراء، و12100 ليرة للبيع. وحقق سعر الدولار بالسوق السوداء في إدلب نحو 12000 ليرة للشراء، و12100 ليرة للبيع. وفي الحسكة، وصل سعر الدولار إلى 12350 ليرة للشراء، و12450 ليرة للبيع. ويعتبر الدولار الأمريكى مخزن للقيمة ولهذا فغالبية السوريين يستخدمونه بعد تذبذب العملة المحلية لهم، حيث فقدت الليرة السورية أكثر من 95% من قيمتها الحقيقة، بسبب الأحداث الأخيرة التى مرت بها، ولهذا نجد غالبية تعاملات السوريين الان بالدولار الامريكى، خاصة وأنها تعانى مجموعة من العقوبات الدولية وعزوف المستثمرين مما يجعل الدولار محل اهتمام لانه عملة مستقرة نسبيا قياسا بالنقد المحلى السورى. اقرأ أيضا: سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية اليوم الأحد 27 إبريل 2025 سعر الذهب فى سوريا اليوم الأحد 4 مايو 2025 أستاذ علوم سياسية يوضح سبب هجمات إسرائيل على سوريا وعلاقتها بالأقلية الدرزية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store