logo
#

أحدث الأخبار مع #السياحة_الساحلية

تطويرا للأنشطة السياحية الساحلية بالمملكةالهيئة السعودية للبحر الأحمر وشركة فينكانتييري توقعان مذكرة تفاهم
تطويرا للأنشطة السياحية الساحلية بالمملكةالهيئة السعودية للبحر الأحمر وشركة فينكانتييري توقعان مذكرة تفاهم

الرياض

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

تطويرا للأنشطة السياحية الساحلية بالمملكةالهيئة السعودية للبحر الأحمر وشركة فينكانتييري توقعان مذكرة تفاهم

وقعت الهيئة السعودية للبحر الأحمر، اليوم، مذكرة تفاهم مع شركة فينكانتييري الرائدة عالميًا في المجال البحري، بهدف تعزيز التعاون المشترك في مجالات تطوير وإدارة الأنشطة السياحية الساحلية في المملكة، بما يُسهم في تطويرها واستدامتها. ومثل الهيئة في توقيع مذكرة التفاهم سعادة الرئيس التنفيذي لها الأستاذ محمد آل ناصر، فيما مثل شركة فينكانتييري الإيطالية سعادة الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب الأستاذ بيير روبرتو فولجييرو. ويأتي توقيع هذه المذكرة امتدادًا لمهام الهيئة، والتي من بينها التحقق من ضمان حماية البيئة البحرية، ووضع الضوابط والقواعد والمعايير الخاصة بالمراسي البحرية السياحية، والاستفادة من الممارسات الدولية في هذا المجال من أجل تطوير الأنشطة السياحية الساحلية. وتهدف مذكرة التفاهم إلى التعاون في تطوير السياحة الساحلية، بما يضمن حماية البيئة البحرية والموارد الطبيعية، مع الالتزام بمتطلبات الأمن والسلامة البحرية، إلى جانب تطوير البنية التحتية للمراسي البحرية السياحية والتعاون في مجالات البحث والابتكار في النظم والتقنيات البحرية المتقدمة. يُذكر أن مذكرة التفاهم التي أبرمتها الهيئة تأتي ضمن خطواتها المتسارعة، بالتكامل مع شركائها في القطاعين العام والخاص محليًا ودوليًا، إلى جانب توسيع شراكاتها الإستراتيجية، وتبادل الخبرات والاطلاع على أفضل الممارسات لتعزيز السياحة المتجددة، والتنمية المستدامة، وإبراز الإمكانات البكر للبحر الأحمر كوجهة سياحية دولية، مع الحفاظ على بيئته وحمايته.

قلق متزايد من اختفاء شواطئ البرتغال.. ولكن لماذا؟
قلق متزايد من اختفاء شواطئ البرتغال.. ولكن لماذا؟

سائح

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سائح

قلق متزايد من اختفاء شواطئ البرتغال.. ولكن لماذا؟

في الوقت الذي تعد فيه البرتغال من الوجهات السياحية الأكثر شهرة في أوروبا، بفضل شواطئها الخلابة ومناخها المعتدل، تواجه البلاد تهديدًا بيئيًا متزايدًا يتمثل في تآكل سواحلها، لاسيما في منطقة الغارف الواقعة في الجنوب. هذا التآكل لا يُعد أمرًا جديدًا على السواحل العالمية، لكنه يأخذ طابعًا مقلقًا في البرتغال، نظرًا لموقعها الجغرافي على الحافة الغربية لشبه الجزيرة الإيبيرية، حيث تتعرض بشكل مباشر للأمواج العاتية القادمة من شمال المحيط الأطلسي. وهذه الأمواج نفسها التي جعلت من البرتغال وجهة عالمية لمحترفي ومُحبي ركوب الأمواج، باتت الآن عاملًا مساهمًا في تآكل رمال الشواطئ وتراجع الخط الساحلي. وتعد منطقة الغارف، ذات المنحدرات الصخرية والشواطئ الرملية الذهبية، من أكثر المناطق تضررًا، حيث بدأت شواطئ شهيرة تفقد مساحتها عامًا بعد عام، ما يهدد مستقبل السياحة الساحلية في البلاد. ورغم جهود الحكومات المحلية لمجابهة هذه الظاهرة، فإن الحلول ما زالت تعتمد على وسائل "هندسة ناعمة" مثل تغذية الشواطئ بالرمال وبناء حواجز لتقليل آثار الانهيارات الأرضية. ففي مدينة أولهاو مثلًا، تمت إضافة نحو 80,000 متر مكعب من الرمال إلى شاطئ فوسيتا-مار في محاولة لاستعادة جزء من الشاطئ المفقود، وهي تقنية تُعرف بـ"تغذية الشاطئ". ومع ذلك، لا يزال الخبراء البيئيون يُبدون قلقهم حيال مدى متانة هذه الإجراءات، خاصة مع اقتراب موسم الصيف حين تزداد الضغوط على هذه المناطق السياحية. وقد صرحت وزيرة البيئة البرتغالية، ماريا دا غراسا كارفالو، وفقًا لصحيفة ديلي جانغ: " نحن هنا بحاجة لتبرير إطلاق مسابقة طارئة حتى يكون العمل جاهزًا مع بداية موسم السباحة.. بدون تدخل طارئ، سوف يكون من الصعب تجهيز هذا لموسم الشاطئ بناءً على ما رأيناه وآراء الفنيين الذين كانوا معنا، لدينا مبرر حقيقي للمضي قدمًا". وقد جرى التأكيد في شهر أبريل على توفر تمويل لـ 150,000 متر مكعب من الرمال، والذي من المفترض استخدامه لترميم جزء من الساحل بطول 600 متر وعرض 30 مترًا. ومع هذا لا يزال الأمر متروكًا لوكالة البيئة البرتغالية لتبرير طرح مناقصة طارئة. وتآكل السواحل هو عملية طبيعية لتآكل الأرض بفعل البحر، يحدث هذا بطرق مختلفة إما بقوة الأمواج نفسها، أو بقوة حطام البحر، مثل الحصى، الذي يُقذف على الساحل. ويكمن التحدي في أن عمليات تغذية الشواطئ تتطلب استمرارية وكلفة مالية عالية، كما أن تأثيرها قد لا يدوم طويلًا إذا لم تُرافقها سياسات بيئية شاملة ومستدامة. أما عمليات البناء للحد من الانهيارات الصخرية فهي ضرورية لكنها في الوقت ذاته تطرح تساؤلات حول مدى تأثيرها على المشهد الطبيعي للمنطقة. مع تزايد حدة التغير المناخي، وارتفاع منسوب مياه البحار، تُطرح تساؤلات جدية: هل يمكن للبرتغال حماية شواطئها على المدى البعيد؟ وهل ستكون الحلول الحالية كافية للحفاظ على كنوزها الساحلية التي تُعد من دعائم اقتصادها السياحي؟

بهدف التوسع في أنشطة السياحية ‏الساحليةالهيئة السعودية للبحر الأحمر تمنح 3 تراخيص جديدة لمشغلي المراسي البحرية السياحية
بهدف التوسع في أنشطة السياحية ‏الساحليةالهيئة السعودية للبحر الأحمر تمنح 3 تراخيص جديدة لمشغلي المراسي البحرية السياحية

الرياض

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياض

بهدف التوسع في أنشطة السياحية ‏الساحليةالهيئة السعودية للبحر الأحمر تمنح 3 تراخيص جديدة لمشغلي المراسي البحرية السياحية

منحت الهيئة السعودية للبحر الأحمر 3 تراخيص لمشغلي المراسي البحرية السياحية لكل من شركة مرسى خليج الجار للسياحية بمدينة ينبع، وشركة الأحلام للسياحة البحرية بمدينة البحيرات بجدة، وشركة مرسى اللؤلؤة للتأجير بجدة، وذلك ضمن مهام الهيئة لتنظيم السياحة الساحلية ودورها في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمستفيدين ودعم الاقتصاد السياحي، بما ‏يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتسارع الهيئة خطواتها لتنظيم القطاع السياحي الساحلي، وتهيئة بيئة جاذبة للسياح والمستثمرين وممارسي الأنشطة السياحية الساحلية، بهدف تلبية مهامها وأدوارها التي منها إصدار التراخيص والتصاريح ووضع الضوابط والقواعد والمعايير الخاصة بالمراسي البحرية السياحية‏، وتطويرها وتنميتها، إضافة إلى تشجيع وجذب الاستثمار في الأنشطة السياحية الساحلية. وتُسهم التراخيص الجديدة التي أصدرتها الهيئة في تحقيق أثر فعّال في تنظيم أنشطة السياحة ‏الساحلية، والتوسع في تقديم خدمات سياحية ‏متنوعة، وجذب المزيد من الاستثمارات، وزيادة تدفق ‏‏السياح في البحر الأحمر بالمملكة، وخلق فرص وظيفية جديدة في القطاع، إضافة إلى توفير تجارب سياحية استثنائية للزوّار‏. يذكر، أن التراخيص التي منحتها الهيئة لمشغلي المراسي البحرية السياحية ترفع عدد التراخيص الصادرة حتى الآن إلى 12رخصة لتشغيل المراسي البحرية السياحية، ضمن مساعي الهيئة المستمرة لتعزيز مستوى جودة الخدمات المقدمة للسياح والزوار، والحفاظ على البيئة البحرية واستدامتها، وتعزيز وتطوير السياحة الساحلية في البحر الأحمر. // انتهى// To Expand Coastal Tourism Activities Saudi Red Sea Authority Issues Three New Licenses to Marina Operators RIYADH, 6, May 2025 The Saudi Red Sea Authority (SRSA) has issued three new licenses to marina operators as part of its efforts to expand coastal tourism, enhance service quality, and support the tourism economy in line with the goals of Saudi Vision 2030. The new licenses were granted to Aljar Bay Marina Tourism Company in Yanbu, Al Ahlam Marine Tourism Company in Jeddah's City of Lakes, and Pearl Marina Chartering Company in Jeddah. SRSA is accelerating its efforts to regulate the coastal tourism sector and create an attractive environment for tourists, investors, and practitioners of coastal tourism activities, as part of achieving its mandate, which includes issuing licenses and permits, establishing regulations, standards, and guidelines for marinas, as well as developing and expanding them. The Authority also seeks to encourage and attract investment in coastal tourism activities. The newly issued licenses are expected to have a significant impact on regulating coastal tourism activities, expanding the range of tourism services available, attracting more investment, boosting tourist arrivals to the Kingdom, and generating new job opportunities across the Red Sea coastal tourism sector. Additionally, they aim to offer visitors exceptional tourism experiences. With these latest additions, the total number of marina operator licenses issued by SRSA has now reached 12, underscoring its ongoing efforts to enhance service quality for tourists and visitors, safeguard the marine environment, and foster the growth of coastal tourism along the Red Sea. — End — المملكة العربية السعودية، الرياض، جدة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store