أحدث الأخبار مع #السيلفي


الأسبوع
منذ 3 أيام
- علوم
- الأسبوع
مركبة «بيرسيفيرانس» الفضائية تلتقط صورة سيلفي لـ «شيطان غبار مريخي»
بيرسيفيرانس أحمد خالد التقطت مركبة «بيرسيفيرانس» التابعة لوكالة ناسا صورة سيلفي على سطح المريخ تظهر «شيطان غبار مريخي». مركبة «بيرسيفيرانس» التابعة لناسا تلتقط صورة سيلفي لـ «شيطان غبار مريخي» ظهر شيطان الغبار، الذي يشبه نفخة صغيرة شاحبة، على بُعد 5 كيلومترات خلف المركبة خلال جلسة التصوير هذا الشهر، ونُشرت صورة السيلفي يوم الأربعاء، وهي عبارة عن مجموعة من 59 صورة التقطتها الكاميرا المثبتة على نهاية الذراع الروبوتية للمركبة، وفقًا لناسا. استغرقت جميع حركات الذراع اللازمة لجمع الصور ساعة كاملة، "لكن الأمر يستحق العناء"، كما قالت ميغان وو، عالمة التصوير من شركة مالين سبيس ساينس سيستمز، التي صنعت الكاميرا. وأضافت وو في بيان: «إن وجود شيطان الغبار في الخلفية يجعله مميزًا». تُظهر الصورة - التي تُظهر أيضًا أحدث عينة من بئر الحفر التي التقطتها المركبة على السطح - 1500 يوم مريخي (يوم المريخ) لمركبة بيرسيفيرانس، أي ما يعادل 1541 يومًا على الأرض. مركبة «بيرسيفيرانس» التابعة لناسا تلتقط صورة سيلفي بينما يمرّ شيطان غبار مريخي. كما التقطت أحدث صورة سيلفي التقطتها مركبة «بيرسيفيرانس» التابعة لناسا على سطح المريخ ضيفًا غير متوقع «شيطان غبار مريخي». وظهر شيطان الغبار، الذي يشبه نفخة صغيرة شاحبة، على بُعد 5 كيلومترات خلف المركبة خلال جلسة التصوير هذا الشهر. نُشرت صورة السيلفي يوم الأربعاء، وهي عبارة عن مجموعة من 59 صورة التقطتها الكاميرا المثبتة على نهاية الذراع الروبوتية للمركبة، وفقًا لناسا. استغرقت جميع حركات الذراع اللازمة لجمع الصور ساعة كاملة، لكن الأمر يستحق العناء، كما قالت ميغان وو، عالمة التصوير من شركة "مالين سبيس ساينس سيستمز"، التي صنعت الكاميرا. وأضافت وو في بيان: إن وجود شيطان الغبار في الخلفية يجعله مميزًا. تُظهر الصورة - التي تُظهر أيضًا أحدث بئر لجمع العينات للمركبة الجوالة على السطح - مرور 1500 يوم مريخي على مركبة بيرسيفيرانس، أي ما يعادل 1541 يومًا على الأرض. مركبة بيرسيفيرانس مغطاة بغبار أحمر، نتيجة حفر عشرات الصخور. أُطلقت المركبة عام 2020، وهي تجمع عينات لإعادتها إلى الأرض في نهاية المطاف من فوهة جيزيرو، وهي قاع بحيرة قديمة ودلتا نهر، قد تحمل أدلة على وجود أي حياة ميكروبية سابقة.


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
قواعد صارمة وأناقة مشروطة: هكذا تستعد السجادة الحمراء لانطلاق مهرجان كان السينمائي
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/13 04:05 م بتوقيت أبوظبي تسبق السجادة الحمراء انطلاق مهرجان كان بتفاصيلها الدقيقة التي تخضع لبروتوكولات دقيقة، من الأزياء إلى السلوكيات، لتفرض نظامًا فريدًا يميزها عن أي سجادة أخرى في العالم. منذ إعادة تصميم مهرجان كان السينمائي عام 1984 على غرار حفل الأوسكار، اقترن اسمه بسجادته الحمراء المميزة الممتدة بطول 60 مترًا والموزعة على 24 درجة تقود إلى قصر المهرجانات. كانت تُستبدل هذه السجادة ثلاث مرات يوميًا، لكنها اليوم تُغيَّر مرة واحدة فقط مراعاةً للاعتبارات البيئية. تتدرج ألوانها بين "روسّو" في المنتصف و"تياترو" على الجانبين، وتخضع لمراقبة أمنية مشددة جعلت منها كيانًا مستقلًا بقوانينه ولوائحه التنظيمية. تييري فريمو وحملة ضد السيلفي في عام 2015، بدأ تييري فريمو، مدير المهرجان، حملة ضد التقاط صور السيلفي على السجادة الحمراء، واصفًا هذا السلوك بأنه "سياحي" و"سخيف" و"فجّ". عام 2018، قرر فريمو حظر هذه الممارسة بالكامل. ووفقًا له، فإن التزاحم الناتج عن محاولة 2300 ضيف دخول القاعة يتعطل بسبب التقاط الصور، مما يُخِلُّ بانتظام الحدث ويُضعف صورته العامة. ورغم ذلك، غالبًا ما يُستثنى المشاهير من هذا الحظر. التزام صارم بزي الرجال منذ 1949 يفرض المهرجان على الرجال ارتداء بدلة سهرة مع بابيون أو ملابس رسمية مسائية، كما ورد على موقعه الرسمي. لا يُستثنى أحد من هذه القاعدة، وهو ما اختبره الكاتب الأمريكي هنري ميلر عام 1960، حين مُنع من دخول افتتاح المهرجان رغم كونه عضوًا في لجنة التحكيم، لارتدائه بذلة تويد. أما الفنان بابلو بيكاسو، فاستُقبل عام 1953 مرتديًا بذلة قطيفة وسترة من جلد الغنم وربطة عنق، ما جعله ضمن الإطار المقبول حينها. بدأت معايير اللباس تتبلور منذ عام 1949، غير أن عدم توحيد التطبيق في بعض العروض كان يسبب امتعاضًا لدى بعض المنتجين. بعض وسائل الإعلام وصفت هذا التشدُّد بأنه "سنوبي"، وهي تسمية لا تزال تتردّد حتى اليوم. تساهل نسبي مع النساء ضمن حدود محددة رغم أن مهرجان كان يُظهر مرونة أكبر تجاه لباس النساء مقارنة بالرجال، فإن تلك المرونة تظل خاضعة لتوجيهات عامة. يُسمح لهن بارتداء فستان كوكتيل، أو بلوزة أنيقة مع سروال أسود، أو فستان أسود. لم تُسجَّل حوادث منع لمشاركات نسويات شهيرات، حتى في حالات جريئة مثل ظهور الممثلة الإباحية الإيطالية إيلونا ستالر، المعروفة بـ"لا تشيتشولينا"، عام 1988 شبه عارية، تحمل دمية وترتدي أشرطة مكشوفة، وهو ما وصفته صحيفة "تيلي ستار" بـ"الفستان" بين علامتي تنصيص ساخرَتين. ورغم هذا، أصدر المهرجان هذا العام توجيهًا يُمنع بموجبه "العري الكامل" على السجادة الحمراء وفي أنحاء المهرجان، لأسباب تتعلق باللياقة العامة. ووفقًا لمتحدث رسمي، فإن هذا الإجراء لا يهدف إلى التحكم في اللباس بحد ذاته، بل إلى حظر العري الكامل بما يتماشى مع القوانين الفرنسية والإطار الرسمي للمهرجان. في سياق متصل، رُفضت محاولة الممثلة الفرنسية ماسيل تافيراس للصعود إلى الدرج وهي ترتدي فستانًا أبيض طويلًا تتوسطه لوحة مرسومة يدويًا للمسيح، إذ رأت إدارة المهرجان أن هذا النوع من الأزياء "الضخمة" قد يعرقل حركة الضيوف ويُعقّد ترتيبات الجلوس. ويحتفظ المهرجان بحقه في منع دخول من يرتدي زيًّا يؤثر على انسيابية الحدث. قواعد الأحذية: من المنع إلى المرونة لا تزال تعليمات الأحذية في مهرجان كان تثير الانتباه. يُمنع الرجال من ارتداء الأحذية الرياضية بشكل صريح، أما النساء، فكانت تعليمات اللباس المتعلق بالأحذية محل تساؤل حتى عام 2015، عندما مُنعت عدة نساء من حضور عرض فيلم Carol لتود هاينز بسبب ارتدائهن أحذية مسطحة. هذه الحادثة أثارت انتقادات واسعة، دفعت المهرجان إلى مراجعة مواقفه. وفي الدورة السبعين عام 2017، أطلق المهرجان شارة ترويجية كُتب عليها: "حلمي: أن أمشي على السجادة الحمراء بصنادل الشاطئ"، وقد تحقق هذا الحلم جزئيًا في عام 2023 حين خلعت النجمة جينيفر لورنس حذاءها خلال جلسة تصوير قبل عرض فيلم Anatomy of a Fall الحائز على "السعفة الذهبية". aXA6IDgyLjIxLjIyOS4xNDIg جزيرة ام اند امز PL


تحيا مصر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
بوثيقة رسمية.. مهرجان كان السينمائي يرفع شعار " ممنوع التعرّي"
في خطوة غير مسبوقة، أطلق مهرجان كان السينمائي في دورته الـ78، وثيقة رسمية تحظر "التعري الكامل" على السجادة الحمراء وفي جميع أركانه، مع تأكيد أن الهدف ليس تقييد الأناقة، بل احترام "الإطار المؤسسي والقانون الفرنسي". وتكشف الوثيقة عن تفاصيلَ مثيرةٍ للاهتمام: فبجانب منع الملابس التي "تكشف أكثر مما تستر"، تُحظر أيضاً "الفساتين الضخمة ذات المؤخرة الكبيرة" التي تعيق حركة الحضور. لسنا ضد الإبداع، لكننا ضد الفوضى على الرغم من أن القواعد الجديدة تستند إلى ميثاقٍ قديم، إلا أن توقيت الإعلان عنها – بعد أيامٍ من ظهور فساتينٍ شفافةٍ في حفل الجرامي – يطرح تساؤلات عن رسائل المهرجان الثقافية. فبينما يُبرر القائمون على المهرجان القرار بالالتزام القانوني، يرى مراقبون أن السينما – كفن يحاكي الحياة – يجب أن تكون حاضنةً لكل أشكال التعبير، حتى تلك التي تخرج عن المألوف، لكن إدارة مهرجان كان تردّ: "لسنا ضد الإبداع، لكننا ضد الفوضى". تقاليد صارمة.. من الكعب العالي إلى حظر السيلفي القواعد الجديدة ليست الأولى من نوعها. ففي السنوات الماضية، منع المهرجان النساء من الدخول دون كعب عالٍ، كما حظر السيلفي على السجادة عام 2018 ووصفها مدير المهرجان تييري فريمو بأنها "ممارسة غريبة". لكنّ النجوم دائمًا ما يجدون طريقة للالتفاف حول القواعد، سواءً بصور خاطفة أو إطلالات "على الحافة"، حيث تخرج الهواتف خفيةً من حين لآخر، في تذكير بأن عصر السوشيال ميديا لا يُقهَر. افتتاحٌ تاريخي وتكريمات أسطورية تُفتتح دورة مهرجان كان هذا العام بفيلم فرنسيٍ غير تقليدي: هو "Leave One Day" للمخرجة أميلي بونان، التي تحقق إنجازاً بأن تصبح أول مخرجةٍ تُفتتح الدورة بأول فيلمٍ لها. وهو خيار يعكس تحولاً جوهرياً في سياسات المهرجان نحو دعم الأصوات الجديدة، خاصةً النسائية. أما التكريم الأبرز فيذهب إلى الأسطورة روبرت دي نيرو، الذي ينال "السعفة الذهبية الفخرية" كتتويجٍ لمسيرةٍ امتدت خمسة عقود، بينما تُكرَّم نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة"، في إشارةٍ إلى دورها الرائد في كسر الصور النمطية. لجنة تحكيم.. أنثى تحكم عالما ذكوريا ترأس الممثلة الفرنسية المخضرمة جولييت بينوش لجنة تحكيم المسابقة الرسمية، في خطوةٍ تعكس محاولات المهرجان لمواكبة حركة "ماي تو" السينمائية، فيما يتنافس 22 فيلماً على السعفة الذهبية، بينها أعمالٌ لمخرجين مثل ويس أندرسون وجوليا دوكورنو، الذي يُعتبر فيلمه الجديد تحدياً لجماليات الرعب المعاصر. حضورعربي يتسلل إلى القلب لا يغيب العالم العربي عن هذه الدورة، إذ تُشارك أفلامٌ ومواهب عربية في أقسام المهرجان المختلفة، رغم عدم وجود فيلمٍ عربي في المسابقة الرسمية، هذا الحضور – وإن كان رمزياً – يفتح نافذةً على سينما تبحث عن اعترافٍ دولي في ظل تحولات جيوسياسية معقدة. وخارج إطار المنافسة، يخطف فيلم "Mission: Impossible - The Final Reckoning" الأنظار، حيث يحضر توم كروز كعادته مُعلناً أن الإثارة لا تعترف بحدود، أما فيلم سبايك لي "Highest 2 Lowest" فيقدّم رؤيةً اجتماعيةً عبر أداءٍ مكثفٍ لدينزل واشنطن. الختام.. موسيقى تذوب فيها الحدود يُختتم الحفل بأداءٍ استثنائيٍ للمغنية ميلين فارمر، التي تقدم أغانيَ جديدةً تُلامس روح الريفييرا، بينما يُعيد الممثل لوران لافيت إحياء ذكريات 2016 بتقديمه لحفلي الافتتاح والختام.

الجمهورية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
أضرار فلاتر التجميل
ووفقًا لما جاء في موقع psychologytoday فإن هناك حوافز اجتماعية وثقافية قوية للظهور بأفضل صورة ممكنة، لذا ليس من المستغرب أن يسعى الكثيرون لتقديم أنفسهم بأفضل صورة ممكنة، وخاصةً على الإنترنت ومع ذلك تكشف مجموعة متزايدة من الأبحاث أن فلاتر التجميل الرقمية غالبًا ما يكون لها تأثير سلبي على الصحة النفسية. فلاتر التجميل هي أدوات متخصصة لتحرير الصور ، تستخدم الذكاء الاصطناعي لتغيير ملامح الوجه ومن أشهر هذه الفلاتر "فلتر النحافة" على تيك توك، الذي يجعل الوجه يبدو أنحف، و"فلتر الوجه المثالي" على إنستجرام، الذي يضبط ملامح الوجه وفقًا لنسبة مثالية. أظهر تقرير صادر عن جامعة مدينة لندن أن فلاتر التجميل أصبحت شائعة بشكل متزايد على منصات التواصل الاجتماعي وعلى سبيل المثال، وجد سناب شات أن أكثر من 90% من الشباب في الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة يستخدمون فلاتر على تطبيقاتهم بالإضافة إلى ذلك أفادت ميتا أن أكثر من 600 مليون شخص استخدموا الفلاتر على فيسبوك أو إنستجرام. استكشف باحثون في جامعة مدينة لندن الآثار السلبية ل لفلاتر الصور على الصحة النفسية ففي عينة من 175 مشاركة، بمتوسط أعمار 20 عامًا، أفادت 90% من الشابات باستخدام الفلاتر أو تعديل صورهن. عند سؤال المشاركين عن أنواع الفلاتر الأكثر استخدامًا، أفادوا بأن أكثرها شيوعًا هي تلك المستخدمة لتوحيد لون البشرة، وتفتيحها، وتبييض الأسنان، وإضفاء سمرة على البشرة، وتصغير حجم الجسم كما استخدموا فلاتر على مواقع التواصل الاجتماعي لإعادة تشكيل الفكين أو الأنف، وإضفاء مظهر ممتلئ على الشفاه، وتوسيع العينين. لماذا استخدم المشاركون الفلاتر أفاد 94% منهم بشعورهم بالضغط للنظر بطريقة معينة، ووصف أكثر من نصفهم هذا الضغط بأنه شديد. تشير أبحاث أخرى إلى أن الشباب الذين يعانون من تدني احترام الذات وسوء صورة الجسم يميلون أكثر إلى استخدام الفلاتر، مما قد يعزز الاعتقاد السلبي بأن مظهرهم ليس جيدًا بما يكفي وتبدأ هذه المشاعر والسلوكيات في مرحلة مبكرة جدًا. وقد وجد بحث حديث لتقدير الذات أجرى عام ٢٠٢٠ أن ٨٠٪ من الفتيات حمّلن فلترًا أو استخدمن تطبيقًا لتغيير مظهرهن في الصور بحلول سن الثالثة عشرة. في تجربة صُممت لدراسة العلاقة بين تعديل صور السيلفي وعدم الرضا عن شكل الجسم بشكل أكثر مباشرة، طلب الباحثون من 130 امرأة (متوسط أعمارهن 20 عامًا) مشاهدة صور إنستجرام لنساء نحيفات أو متوسطات الحجم كوسيلة لإثارة عدم الرضا عن شكل الجسم لدى المجموعة الأولى ثم طُلب من المشاركات التقاط صورة سيلفي على جهاز آيباد، وأُعطيت لهن عشر دقائق لتعديلها وأكملن استبيانات حول حالتهن المزاجية، وعدم الرضا عن شكل الجسم ، وعدم الرضا عن شكل الوجه في بداية الدراسة، وبعد مشاهدة الصور ، وبعد تعديل صورهن. نتائج الدراسة أدى عرض الصور النحيفة إلى زيادة المشاعر السلبية وعدم الرضا عن شكل الجسم والوجه كما أدى التقاط وتحرير صور السيلفي إلى زيادة الحالة المزاجية السلبية وعدم الرضا عن شكل الوجه لدى المجموعتين و علاوة على ذلك تنبأ الوقت المستغرق في تحرير صور السيلفي بدرجة زيادة عدم الرضا عن شكل الوجه. ووجد العلماء أن تعديل صورة الذات على وسائل التواصل يكون ممارسة ضارة بالشابات وكلما زادت الممارسة، زاد الضرر. لا تكتفي الشابات بمقارنة مظهرهن بصور المشاهير والأقران المثالية، بل يُحكمن على أنفسهن أيضًا من خلال صور السيلفي المُفلترة و هذه المقارنة المستمرة قد تُسبب معاناة كبيرة، وتُضعف صورة الجسم الإيجابية، وتُضعف ثقة المرء بنفسه.


أخبار مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
مفاجأة مدوية .. سر احتفال محمد صلاح بالتقاط سيلفي مع جماهير ليفربول؟
مفاجأة مدوية .. سر احتفال محمد صلاح بالتقاط سيلفي مع جماهير ليفربول؟ كشفت تقارير عن سر احتفال محمد صلاح بالتقاط سيلفي مع جماهير ليفربول، حيث صب عدد من جماهير الأندية المنافسة غضبهم على صلاح، ووصفوا مشهد 'السيلفي' بأنه 'محرج'.ليفربول حسم لقب الدوري الإنجليزي الممتاز أمس الأحد بعدما سحق توتنهام بنتيجة 5-1 على ملعب أنفيلد، وكالعادة، شارك صلاح في مهرجان الأهداف واحتفل بأخذ هاتف والتقاط سيلفي مع الجماهير المحتفلة في المدرجات. لكن تبين أن احتفال صلاح لم يكن عفويًا، بل كان جزءًا من حملة تسويقية مخططة.حقيقة 'السيلفي' بعد الهدف الرابع الذي أحرزه صلاح في شباك توتنهام، التقط النجم المصري الهاتف من شخص يبدو أنه عضو في فريق الإعلام الخاص بليفربول.وكان الهاتف من طراز (Google Pixel 9 Pro)، وهو الطراز نفسه الذي يسوق له ليفربول دعائيًا، وبعقد رعاية تجاري ضخم.الجماهير المنافسة سخرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي من الاحتفال، معتبرين أنه مثال على 'فساد كرة القدم الحديثة'.كتب أحد المشجعين: 'شخص يعمل في النادي مرر له الهاتف الذي يتم الإعلان عنه… الأمر كله مخطط ولا يوجد شيء عفوي.. تسجل هدفًا يحسم لك اللقب، فاحتفل بجنون، لا أن تقوم بإعلان دعائي. هذا محرج'.مشجع آخر كتب: 'هل هذه حملة دعائية متقنة؟ لقد شاهدت إعلانات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه