#أحدث الأخبار مع #السيليكونكربونالوئام٠٩-٠٥-٢٠٢٥الوئامسامسونج تستخدم تقنية البطاريات الجديدة في نموذج هاتفها ثلاثي الطيتعمل سامسونج على اختبار بطارية من نوع سيليكون-كربون لهاتفها القابل للطي ثلاثي الطي، وهو خيار قد يتيح لها تقليل سمك الهاتف بدلاً من تحسين عمر البطارية. منذ عرضها في حدث Unpacked في يناير الماضي، لم تكشف سامسونج بعد ما إذا كانت ستطرح هاتفها القابل للطي ثلاثي الطي هذا العام. ومع ذلك، عرضت الشركة خلال الحدث بعض الأجهزة المستقبلية الطموحة مثل نظارات الواقع المعزز وسماعات XR. في حين أن سامسونج قد تكون بالفعل تختبر فكرة الهاتف ثلاثي الطي، لا يزال المنتج النهائي غير مؤكد. لكن، وفقاً لإشاعة جديدة، يتضح أن النموذج الأولي للهاتف يستخدم بطارية من نوع السيليكون-كربون، وهي تقنية جديدة لم تستخدمها سامسونج تجارياً من قبل. تقنية البطاريات الجديدة وسعة منخفضة تعتبر بطاريات السيليكون-كربون تطوراً لبطاريات الليثيوم أيون التقليدية، حيث يتم استبدال الأنود المصنوع من الجرافيت بأنود من السيليكون. من الناحية النظرية، توفر بطاريات السيليكون-كربون كثافة طاقة أعلى، مما يعني أنها تستطيع تخزين طاقة أكثر من بطاريات الليثيوم أيون بنفس الحجم. ولكن سامسونج قد تختار الاستفادة من مزايا تقنية السيليكون-كربون لتقليص حجم البطارية في هاتفها ثلاثي الطي بدلاً من زيادة استقلالية الهاتف. وفقاً للمصدر الذي نشر الشائعة، فإن البطارية في النموذج الأولي للهاتف تحتوي على سعة تقل عن 5000 ميلي أمبير في الساعة. التحديات في تصميم هاتف ثلاثي الطي إن تصميم هاتف قابل للطي ثلاثي الطي يعد تحدياً على عدة مستويات. من المحتمل أن تكون المتانة مسألة مهمة، بالإضافة إلى تصميم الهاتف وسمكه. وفي ظل سعي سامسونج إلى تصنيع أجهزة أرق، يأتي هاتف Galaxy S25 Edge مثالاً على هذا التوجه. كما أصبحت هواتف Z القابلة للطي أيضاً أنحف. لذلك، قد تكون بطارية السيليكون-كربون ضرورية للحفاظ على مظهر نحيف لهذا الجهاز القابل للطي.
الوئام٠٩-٠٥-٢٠٢٥الوئامسامسونج تستخدم تقنية البطاريات الجديدة في نموذج هاتفها ثلاثي الطيتعمل سامسونج على اختبار بطارية من نوع سيليكون-كربون لهاتفها القابل للطي ثلاثي الطي، وهو خيار قد يتيح لها تقليل سمك الهاتف بدلاً من تحسين عمر البطارية. منذ عرضها في حدث Unpacked في يناير الماضي، لم تكشف سامسونج بعد ما إذا كانت ستطرح هاتفها القابل للطي ثلاثي الطي هذا العام. ومع ذلك، عرضت الشركة خلال الحدث بعض الأجهزة المستقبلية الطموحة مثل نظارات الواقع المعزز وسماعات XR. في حين أن سامسونج قد تكون بالفعل تختبر فكرة الهاتف ثلاثي الطي، لا يزال المنتج النهائي غير مؤكد. لكن، وفقاً لإشاعة جديدة، يتضح أن النموذج الأولي للهاتف يستخدم بطارية من نوع السيليكون-كربون، وهي تقنية جديدة لم تستخدمها سامسونج تجارياً من قبل. تقنية البطاريات الجديدة وسعة منخفضة تعتبر بطاريات السيليكون-كربون تطوراً لبطاريات الليثيوم أيون التقليدية، حيث يتم استبدال الأنود المصنوع من الجرافيت بأنود من السيليكون. من الناحية النظرية، توفر بطاريات السيليكون-كربون كثافة طاقة أعلى، مما يعني أنها تستطيع تخزين طاقة أكثر من بطاريات الليثيوم أيون بنفس الحجم. ولكن سامسونج قد تختار الاستفادة من مزايا تقنية السيليكون-كربون لتقليص حجم البطارية في هاتفها ثلاثي الطي بدلاً من زيادة استقلالية الهاتف. وفقاً للمصدر الذي نشر الشائعة، فإن البطارية في النموذج الأولي للهاتف تحتوي على سعة تقل عن 5000 ميلي أمبير في الساعة. التحديات في تصميم هاتف ثلاثي الطي إن تصميم هاتف قابل للطي ثلاثي الطي يعد تحدياً على عدة مستويات. من المحتمل أن تكون المتانة مسألة مهمة، بالإضافة إلى تصميم الهاتف وسمكه. وفي ظل سعي سامسونج إلى تصنيع أجهزة أرق، يأتي هاتف Galaxy S25 Edge مثالاً على هذا التوجه. كما أصبحت هواتف Z القابلة للطي أيضاً أنحف. لذلك، قد تكون بطارية السيليكون-كربون ضرورية للحفاظ على مظهر نحيف لهذا الجهاز القابل للطي.