أحدث الأخبار مع #السيول


الغد
منذ 4 أيام
- مناخ
- الغد
الكرك.. هل تنجح الدراسات الهندسية في مواجهة أضرار السيول الجارفة؟
هشال العضايلة الكرك - تنفذ وزارة الأشغال العامة والإسكان، بالتنسيق مع بلديات في محافظة الكرك ووزارة الإدارة المحلية، دراسة هندسية شاملة لمنطقة العراق وغيرها من المناطق بمحافظة الكرك، بهدف التخلص من الأضرار الكبيرة التي تسببها المياه الجارفة التي تحدث نتيجة الهطولات المطرية الغزيرة في وقت قصير. اضافة اعلان وكانت مناطق في بلدة عراق الكرك تعرضت لسيول جارفة بسبب طبيعتها الجبلية ووجود مجاري سيول في محيطها، ما أدى إلى تعرض مواقع عديدة فيها للضرر، خصوصا الطرق والشوارع ومجاري الأودية والمزارع والمقابر والمنازل والطرق الزراعية والبساتين، في حين تعرضت طريق الكرك الأغوار الجنوبية لإغلاقات عديدة بسبب تساقط الحجارة والطين على الطريق العام نتيجة الأمطار الغزيرة المتساقطة. وقام وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، مؤخرا، بتفقد المناطق التي تضررت ببلدة العراق بالكرك، ووجه مدير أشغال محافظة الكرك وكوادر الوزارة إلى تقديم جميع الخدمات والمساعدات اللازمة للتعامل مع الأضرار التي خلفتها موجة الأمطار الغزيرة التي شهدتها بلدة العراق في لواء المزار الجنوبي بمحافظة الكرك. ووفق مدير أشغال الكرك المهندس رعد السحيمات، فإن هناك دراسة هندسية شاملة للمنطقة التي تضررت في بلدة العراق من الأمطار مؤخرا، ولمناطق البؤر الساخنة بهدف التخلص من آثار تساقط الأمطار مستقبلا، إضافة إلى إجراء عمليات صيانة عاجلة للمواقع التي تضررت وصيانة مجاري الأودية ووضع عبارات ومعالجة كل حالة، لافتا إلى أن كميات كبيرة من الأمطار تساقطت في وقت قصير، وهي حالة لا تتكرر بشكل دائم، ولا يمكن تصميم العبارات على هذا الأساس. غياب البنية التحتية الضرورية وكانت أقل من عشرين دقيقة كفيلة بأن تتسبب الأمطار الغزيرة التي تساقطت خلالها على مختلف مناطق محافظة الكرك الأسبوع الماضي، بحدوث سيول جارفة في بعض المناطق وتعرض شوارع وطرق ومبان ومزارع للتلف والتدمير بسبب غياب البنية التحتية الضرورية لاستيعاب كميات الأمطار المتساقطة مهما كان حجمها. ورغم الشكاوى المتكررة كل عام في موسم تساقط الأمطار وحدوث حالات مماثلة لتلك التي حدثت الأسبوع الماضي، والوعود الرسمية بمعالجة أسباب المشكلة، إلا أن ما حدث ما يزال يتكرر كل عام وفي كل المناطق بالمحافظة حسب مواقع التساقط المطري. وحتى مع تواجد شبكة عبارات لتصريف مياه الأمطار لبعض مناطق الكرك، إلا أنها في غالبيتها متواضعة، وعادة ما تكون مغلقة بالأتربة والحجارة وبقايا النفايات، ما يجعلها غير قادرة على تصريف مياه الأمطار، خاصة خلال الهطل الغزير. والمعاناة التي شهدتها بلدة عراق الكرك مؤخرا، سبق أن عاشتها العام الماضي منطقة العينا الزراعية جنوبي المحافظة بلواء المزار الجنوبي، بسبب غياب عبارة صندوقية كبيرة تستوعب كميات المياه الكبيرة المتدفقة من أعلى الجبال المحيطة بمنطقة العينا والمتجهة إلى وادي الحسا، وشهدت المنطقة زيارات رسمية ووعودا بحل المشكلة، لكنها ما تزال على حالها، حيث يحبس سكانها والمزارعون ومربو الماشية فيها أنفاسهم من أي تساقطات غزيرة للأمطار. وتضم محافظة الكرك زهاء 8 بؤر ساخنة، يشهد أغلبها كل عام حدوث أضرار بسبب غياب شبكات تصريف الأمطار، وتعد مناطق العينا ووادي الكرك وطريق الكرك الأغوار ووادي الموجب ووادي بن حماد وطريق عسال الأغوار وعراق الكرك وعي، إضافة إلى طرق القطرانة، أبرز المناطق تأثرا بتداعيات الحالة الجوية في فصل الشتاء. وخلال موسم الشتاء الماضي، شكلت بعض البؤر الساخنة خطرا على السكان، خصوصا في مناطق العينا؛ حيث شهدت المنطقة في أواخر فصل الشتاء حوادث دهم مياه الأمطار للمزارع والطريق العام، وجرفت كميات كبيرة من الصخور والأتربة باتجاه مركبات نجا سائقوها بصعوبة، كما داهمت كميات كبيرة من المياه الشارع الرئيس بمنطقة عسال بالأغوار الجنوبية أثناء تواجد مركبات وشاحنات وحافلات عمومية، وأغلقت الطريق واحتاجت كوادر الأجهزة المعنية ساعات لإعادة فتحها، فيما أرجعت أسباب الحادث حينها إلى غياب عبارات بأحجام كبيرة لتصريف المياه. كما أغلقت المياه، بعد أن جرفت معها الصخور، طريق وادي الموجب، وشكلت تلك الانجرافات خطرا على حياة مستخدمي الطريق. إنشاء سدود دائمة ومؤقتة ويطالب سكان الكرك بعدم الاكتفاء بتشكيل غرف طوارئ وعمليات من قبل الجهات المعنية على أهميتها، والبدء بإنشاء الجسور والعبارات الكبيرة، ومجاري تصريف الأمطار التي تستوعب كميات كبيرة، وتبطين جوانب الجبال والأودية لمنع انهيار وانجراف الحجارة والطين على الطرق والشوارع، بالإضافة إلى إنشاء سدود دائمة ومؤقتة لمنع دهم مياه الأمطار للبلدات والقرى. وقال المهندس بهجت الرواشدة، إن الأمطار التي هطلت على المحافظة كشفت عن تدني مستوى خدمات البنية التحتية، خصوصا قنوات تصريف الأمطار، ما أدى إلى تجمع المياه في الشوارع ومحاصرتها لعدد من المنازل السكنية. وأشار إلى المطالبة بخطط عاجلة لإعادة تأهيل البنية التحتية في العديد من المناطق، وتأمين الطرق وفقا لأعلى معايير السلامة، خاصة في ظل تغيرات مناخية باتت تتسبب بأمطار مفاجئة وغزيرة خارج المواسم المعتادة. وأكد المواطن والمزارع علي المواجدة، أن بلدة العراق تعرضت لكارثة خلال دقائق قليلة بسبب غياب البنية التحتية الضرورية واللازمة لاستيعاب كميات الأمطار التي تساقطت والتي تحملها السيول القريبة من البلدة، مطالبا الجهات الرسمية بالعمل على إنشاء السدود الترابية في مختلف المناطق، وهي بكلفة بسيطة وتمنع ما حدث للبلدة من ضرر كبير للطرق الزراعية والشوارع والأودية والمنازل والمقابر.


عكاظ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
بتوجيهات أمير جازان.. محافظ أبوعريش يقف على مجاري الأودية
بتوجيهات أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، وقف محافظ أبوعريش شاهر بن شهاب الجنفاوي على مجاري الأودية بالمحافظة ومركز وادي مقاب، للتأكد من سلامة مجاري الأودية، بمرافقة مدير إدارة الدفاع المدني ورئيس البلدية ومدير مكتب فرع البيئة والمياه والزراعة ورئيس وأعضاء لجنة مراقبة عقارات الدولة وإزالة التعديات بالمحافظة. ووجه المحافظ كافة الجهات المعنية بضرورة تظافر الجهود والتنسيق فيما بينهم كلا فيما يخصه، لعمل خطة طوارئ لمواجهة الحالات المطرية والسيول وأخذ التدابير اللأزمة حفاظاً على الأرواح والممتلكات، والاستعداد للحالة المطرية القادمة. أخبار ذات صلة وكانت محافظة أبوعريش وعدد من القرى قد تعرضت في موسم الأمطار وتحديداً في شهر أغسطس الماضي إلى مداهمة السيول الجارفة إلى بعض الأحياء السكنية، وتسببت في أضرار بالغة.


الوكيل
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
الإدارة المحلية: شدة الهطول المطري فاقت القدرة...
12:17 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تفقد الأمين العام لوزارة الإدارة المحلية للشؤون الفنية وجدي الضلاعين، الاثنين، الأضرار الناتجة عن موجة الأمطار الغزيرة التي ضربت مناطق بلديتي عي وغور المزرعة في محافظة الكرك. اضافة اعلان وقال الضلاعين، إن شدة الهطول المطري فاقت القدرة الاستيعابية للمجاري المائية، مما أدى إلى انسداد العبارات وتشكُل سيول جارفة، مبينا أن الوزارة تعمل على إعداد تقرير مفصل عن حجم الأضرار والاحتياجات العاجلة، تمهيداً لتنفيذ أعمال الصيانة. وخلال الجولة التي شاركت فيها مديرة وحدة إدارة الأزمات جمانة العبادي، ورئيس بلدية عي عبد الحي الرواشدة، ورئيس لجنة بلدية غور المزرعة عبدالحميد المعايطة، تم رصد تضرر عدد من الطرق الرئيسية ووصول مياه السيول إلى بعض المنازل، مع التأكيد على سلامة الأرواح واقتصار الضرر على الجانب المادي. وكان وزير الإدارة المحلية وليد المصري وجه رؤساء مجالس الخدمات المشتركة ومديري الشؤون البلدية بالتعاون مع رؤساء البلديات بحصر شامل ودقيق للأضرار الناجمة عن موجة السيول، وإعداد تقارير تفصيلية تشمل التقييم الفني وتقدير الكلفة المالية للإصلاح، لضمان سرعة الاستجابة ومعالجة الأضرار بالتعاون مع الجهات المعنية.


رؤيا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا
محافظ الطفيلة يكشف تفاصيل جديدة حول المفقود في سيل الحسا
محافظ الطفيلة: السيول جرفت الشاب إلى حفرة عميقة تبعد حوالي 10 كيلومترات عن بلدة الحسا تواصل فرق الإنقاذ في محافظة الطفيلة، ولليوم الثالث على التوالي، عمليات البحث عن حدث مفقود جرفته السيول العنيفة التي اجتاحت منطقة الحسا، في ظل ظروف جوية غير مستقرة شهدتها محافظات الجنوب. وأوضح محافظ الطفيلة، الدكتور عمر الزيود، أن الشاب البالغ من العمر 17 عاماً جرفته المياه إلى حفرة سحيقة يصل عمقها إلى نحو 40 متراً وتبعد حوالي 10 كيلومترات عن بلدة الحسا، ما شكّل تحديًا كبيرًا أمام فرق الإنقاذ. وأشار الزيود إلى أن نطاق البحث تقلص إلى مساحة لا تتجاوز 3 كيلومترات مربعة، وتشارك فيه فرق الدفاع المدني والغواصون والأجهزة الأمنية منذ مساء الأحد، دون العثور حتى الآن على أي مؤشرات تدل على مكان وجود المفقود. وأكد أن الجهات المعنية كانت قد عمّمت تحذيرات جوية رسمية، غير أن البعض لا يتعامل مع هذه التنبيهات بالجدية المطلوبة، لا سيما عندما تسبقها أجواء مستقرة. وفي سياق متصل، تعاملت سلطة إقليم البترا مع موجة السيول التي اجتاحت المنطقة باحترافية عالية، بحسب مفوض المحمية والسياحة المهندس يزن محادين، الذي أكد اتخاذ قرار بإغلاق الموقع الأثري ظهر الأحد، وإخلائه من السياح خلال أقل من ساعة، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية وكوادر المحمية. وأضاف أن البنية التحتية المتطورة في الإقليم، بما فيها قنوات تصريف المياه والسدود، ساعدت في تقليل الأضرار المحتملة، فيما استؤنفت الحركة السياحية سريعًا، إذ استقبلت البترا يوم أمس أكثر من 1400 زائر. من جهته، كشف محافظ معان، حسن الجبور، عن تفاصيل الحادث المأساوي الذي أودى بحياة سائحة بلجيكية وطفلها في منطقة وادي النخيل بالشوبك. وأوضح الجبور أن الحادثة وقعت مساء الأحد نتيجة دخول مجموعة من السياح إلى وادٍ غير معتمد ضمن المسارات الرسمية، دون مرافقة أدلاء سياحيين أو تنسيق مع الجهات المختصة. وأوضح أن فرق الطوارئ تمكنت من إخلاء 14 سائحًا تشيكيًا، وإنقاذ اثنين من أبناء السائحة البلجيكية، بينما استمرت عمليات البحث لساعات طويلة حتى العثور على الأم وطفلها وقد فارقا الحياة في منطقة فنان – غريغرا، حيث تم تسليمهما بعد التنسيق مع السفارة البلجيكية. وشدد الجبور على أهمية الالتزام بالتعليمات الرسمية، خاصة في ظل الظروف الجوية المتقلبة، لتفادي حوادث مشابهة مستقبلاً.


LE12
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- LE12
السيول تجرف تلميذا بالفقيه بن صالح
جرفت السيول القوية التي خلفتها وأفادت معطيات جريدة ' '، أن وفور توصلها بالخبر، حلت عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية بمكان الحادث حيث تواصل عمليات البحث وسط ظروف صعبة للعثور عليه.