logo
#

أحدث الأخبار مع #الشجاعة

الفرق بين المرأة القوية والمرأة الشجاعة
الفرق بين المرأة القوية والمرأة الشجاعة

مجلة سيدتي

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

الفرق بين المرأة القوية والمرأة الشجاعة

الشجاعة ليست خشونة ولا صفة ذكورية تتعلق بالرجال فقط، فالمرأة توصف بالشجاعة والجسارة والجرأة والإقدام وكلها سياقات تتعلق بالشجاعة كصفة منذ أقدم العصور، ولكن القوة كصفة كانت مقصورة على الرجال، ولا توصف المرأة بالقوة إلا في الشخصية ونفاذ الرأي واتخاذ القرار الصائب، وعندما تجتمع القوة والشجاعة في شخصية المرأة فهذا يعني أنها امرأة شديدة التميز والإبهار، فما الفرق بين المرأة القوية و المرأة الشجاعة ؟ سمات المرأة الشجاعة تقول أسماء الطويل اختصاصي تنمية بشرية وخبير دعم ذاتي لسيدتي: من السهل تمييز سمات المرأة الشجاعة على الرغم من أنه يصعب وصفها بالكلمات، حيث تمنح الشجاعة النساء هالة من الثقة والصلابة لا يمكن لأحد أن يخطؤها أو يتجاوزها. المرأة الشجاعة تخوض تجارب جديدة المرأة الشجاعة صلبة صلدة لديها الجرأة والإقدام على خوض المجهول، والنساء الشجاعات يُدركن أن هذه الصلابة والصلادة والعمل بجد هي فرصتهن للمضي قدماً والتغلب على متلازمة الخنوع والرضى، أو الاستسهال والاستسلام ويرفضن التأجيل، والنساء الشجاعات يدركن أن الشجاعة مؤشر دافع للنمو، لذا فإنهن بدلاً من الاستسلام، يُحاولن على أي حال - يخرجن من منطقة الراحة، ويخضن تجارب جديدة ويخترقن حجُباً تبدو مغلقة. المراة الشجاعة تثق بالآخرين النساء الشجاعات يعلمن أنهن لا يستطعن إنجاز كل شيء، وبينما قد يخشى آخرون الوثوق فيمن يحيط بهم إلا أن هذه الفئة من النساء لا يجدن غضاضة في إشراك الآخرين في مشاريعهن أو أفكارهن ولا يخشين أبداً طلب المساعدة في العمل فهن جريئات يضعن مخاوفهن جانباً ويثقن بالآخرين لمساعدتهن على تحقيق أهدافهن. والسياق التالي يعرفك سمات تدل على أنك امرأة شجاعة النساء الشجاعات يعترفن بأخطائهن لديهن وعي كافٍ بالنفس للتمييز بين حاجتهن لحماية كبريائهن وأهمية الحفاظ على نزاهتهن، النساء الشجاعات قادرات على الاعتذار بدون تكبر واستعلاء. النساء الشجاعات يُجدن التواصل مع ذواتهن الداخلية تُدرك النساء الشجاعات أهمية أخذ وقت للراحة. إنهن يُدركن أنه من خلال التواصل مع معرفتهن الداخلية، يُطورن حضوراً ذهنياً قوياً. من خلال تركيز أنفسهن بالتأمل والهدوء والتمارين الرياضية والصلاة، تكتسب النساء الشجاعات المزيد من القوة بالتركيز على موازنة أجسادهن وعقولهن وأرواحهن. النساء الشجاعات يستمعن إلى الآراء فهن يعلمن أن النمو يتطلب الاستماع إلى المؤثرين الذين يحاولون مساعدتهن على التحسن. تتوقع النساء الشجاعات أن تكون الحقيقة مؤلمة أحياناً؛ إنهن متواضعات بما يكفي لقبول عيوبهن، لكن لديهن دافع كافٍ لمواصلة تحسين عيوبهن، فإذا كانت السيدة "المتسمة بالشجاعة" تمر بمرحلة ركود في مجال ما أو نشاط ما، فلن تقضي الكثير من الوقت في الخمول. بل ستسعى فوراً للحصول على ملاحظات تساعدها على الانتقال من الركود إلى الزخم. النساء الشجاعات يواجهن المشاكل وجهاً لوجه.. من دون تأخير فهن لا يسمحن للمشاكل بأن تتفاقم أو تتضخم، حيث يبدأن العمل بالبحث عن حلول للمشاكل بدلاً من التفكير في المشكلة ذاتها، فالنساء الشجاعات يتحملن مسؤولية النتيجة بالبدء مباشرةً في العمل ويطلبن (كما ذكرنا آنفاً) المساعدة من دون الشعور بالعجز أو القلق. هن يعلمن أن تأخير التواصل بشأن احتياجاتهن لن يُجدي نفعاً. تابعي الرابط التالي لتعرفي هل يفضل الرجل المرأة الضعيفة أم القوية الشخصية؟ سمات تميز المرأة القوية وعن قوة المرأة تؤكد أسماء الطويل أن قوة المرأة لا تتعلق بالمظهر أو الشهرة أو الثروة، بل بالشخصية وقوة العقل ورجاحته والمقدرة على اتخاذ القرار، وهي أمور تستمدها المرأة من قوتها الداخلية التي تجعلها قادرة على تجاوز المخاوف ومواجهتها، والنساء القويات يتصفن ب الطموح وعدم الاكتراث بما يقوله الآخرون أو يفكرون به حيث: النساء القويات يركزن على أحلامهن.. لا على مخاوفهن فالنساء القويات يخترن قول "نعم" للأحلام الكبيرة، حتى عندما يطرق الخوف بابهن فلديهن دائماً رؤية يسعين لتحقيقها، ويضعنها نصب أعينهن دائماً، فالنساء القويات يسعين للتركيز على أحلامهن، لا على مخاوفهن. النساء القويات يتسمن بالاستقلالية فتقديرهن لأنفسهن عالٍ بما يكفي لوضع حدود يحافظن عليها أمام الآخرين من دون أي اعتذار. فالنساء القويات يدركن الفرق بين الحزم والعدوانية، وبين الاستقلالية والتبعية وبين قوة الرأي والضعف ويثقن بأن التصرف بما يخدم مصالحهن يقع عادةً ضمن الخيار الأول. إنهن على وفاق مع ما هو أفضل لهن، ولا يخشين الانتقادات التي تأتي مع رفض الدعوات التي لا تتوافق مع أهدافهن. ويمكنك من الرابط التالي التعرف إلى: سمات المرأة القوية في كل برج فلكي النساء القويات على اتصال بالواقع النساء القويات دائماً ما يكنّ صادقات مع أنفسهن. ولا تُضيّع النساء القويات أوقاتهن في البحث عن فريق مُبالغ فيه؛ بل يُركزن على أنفسهن، ومن يُحيط بهن، وفي الحقيقة هن لديهن الثقة بالنفس الكافية والتي تدفعهن لأي طلب جريء، فمثلاً في مكان العمل، إذا طالبت المرأة القوية بزيادة في راتبها سواء مُنحت الزيادة أم لا، فإن نتيجة الطلب هي مزيد من المعلومات التي يُخططن من خلالها لخطوتهن التالية. النساء القويات منفتحات يعرفن ما يؤمنّ به، ولا يخشين المعتقدات أو المسارات التي تختلف عن تلك التي اخترنها. لا يخشين التفكير في البدائل؛ إنهن منفتحات على وجهات نظر جديدة، ويمتلكن الثقة الكافية لإدراك قدرتهن على اختيار مسار جديد إذا رغبن في ذلك. النساء القويات يجدن التعبير عن آرائهن النساء القويات يعلمن أن الدفاع عن معتقداتهن وأفكارهن يعني التعبير عن رأيهن. وعندما ترى النساء القويات فرصاً لإحداث تأثير إيجابي، يُعبرن عن وجهة نظرهن حتى لو كانت مختلفة عن وجهات نظر الآخرين فهن لسن منقادات ولا طيعات هن دائماً ما يدركن الفرق بين الحزم والعدوانية. النساء القويات يتخذن إجراءات حاسمة تعرف النساء القويات أبعاد ما يسعين إليه، ويؤمنّ بقناعاتهن أنهن دائماً قادرات، ولا يسمحن لأي شيء بعرقلتهن. هن في كثير من الأحيان سيدات أعمال واثقات، يسارعن نحو أهدافهن باتخاذ إجراءات حاسمة. قد ترغبين في التعرف إلى كيف تكونين قوية أمام المشاكل النساء ما بين قويات وشجاعات..! عالمنا مليءٌ بالعديد من النساء الرائعات، والعديد من التغييرات المذهلة تُحدثها نساءٌ يُدركن أهميتهن حيث الثبات يتطلب القوة و الجرأة عنوان الشجاعة، والسياق التالي (من موقع يعرفك إلى فروق ما بين المرأة القوية والمرأة الشجاعة. المرأة القوية تتدرب كل يوم للحفاظ على شكل جسدها، لكن المرأة الشجاعة تصلي لتحافظ على شكل روحها. المرأة الشجاعة لا تخاف من أي شيء، لكن المرأة القوية تظهر الشجاعة وسط خوفها. المرأة القوية لا تسمح لأحد أن يستغلها، لكن المرأة الشجاعة تعطي أفضل ما لديها للجميع. المرأة القوية ترتكب الأخطاء وتتجنبها في المستقبل، لكن المرأة الشجاعة تدرك أن أخطاء الحياة يمكن أن تكون أيضاً نعمة من الله وتستفيد منها. المرأة القوية تمشي بخطوات ثابتة، لكن المرأة الشجاعة تعرف أن الله سوف ينقذها عندما تسقط. المرأة القوية تظهر على وجهها الثقة، أما المرأة الشجاعة تظهر عليها النعمة.

يا بلادي الكويت لچ مني السمع والطاعة
يا بلادي الكويت لچ مني السمع والطاعة

الأنباء

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأنباء

يا بلادي الكويت لچ مني السمع والطاعة

بقلم : حمد الحسن يا بلادي الكويت لچ مني السمع والطاعة أفني عدوچ وارد لنحره أطماعه أبذل لچ الروح وأقول ابركها من ساعة و كل(ن) على أصل أجداده ترجع أطباعه ٭٭٭الكويتي صقلم بالنخوة افعاله فزاعة لا دقت طبول الحرب تطرب اسماعه أسماعه لانغام لحن العز منصاعة و كل(ن) على أصل اجداده ترجع اطباعه ٭٭٭والحاقد اللي ضميره خانه وباعه وابليس غره وظن بلادنا مرباعه لا مد صبعه بثواني نبتر ذراعه وكل(ن) على أصل اجداده ترجع اطباعه ٭٭٭من خلق آدم وحتى تحضر الساعة (إ) نفوسنا باقية للخير تباعة نرجي من الله وحبيبه طه الشفاعة وكل(ن) على أصل اجداده ترجع اطباعه [email protected]

جهاد مساعده يكتب : لماذا يحبون الملك؟
جهاد مساعده يكتب : لماذا يحبون الملك؟

أخبارنا

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

جهاد مساعده يكتب : لماذا يحبون الملك؟

أخبارنا : بقلم: جهاد مساعده في عالمٍ مليءٍ بالمتغيرات، يبقى هناك قادةٌ لا يتبدلون، بل يزدادون رسوخًا، ويثبتون في كل موقفٍ أن القيادة ليست لقبًا، بل مسؤوليةٌ والتزامٌ ووضوح. نحبه لأننا نرى فيه الحكمة حين تشتد التحديات، والشجاعة حين تتطلب المواقف الحسم، والذكاء حين يكون الرد ميزانًا بين الصلابة والاتزان. لم يكن يومًا بعيدًا عن شعبه، بل كان في قلب المشهد، متقدمًا في الرؤية، قريبًا في الإحساس، ثابتًا في المبادئ. لهذا نحبه، لأنه حين يتكلم، يكون حديثه مرجعًا، وحين يقرر، يكون قراره موقفًا، وحين يواجه، يكون في المقدمة. نحبه لأننا حين ننظر إليه، لا نرى فيه زعيمًا يراوغ في حديثه، ولا قائدًا يُجمل كلماته ليكسب ودّ الآخرين، بل نرى رجلًا يقول الحق كما هو، بلا وجلٍ ولا تردد، فتصبح كلماته حدًّا قاطعًا، وجوابًا كافيًا، وموقفًا ثابتًا لا يتغير مع الأيام. لأن القادة الحقيقيين لا يُقاسون بعدد الأوسمة التي يحملونها، بل بقدر الثبات الذي يظهرونه عندما تعصف الأزمات، وبحجم الأمل الذي يغرسونه في قلوب شعوبهم. نحبه لأنه قائدٌ لم يأتِ ليملأ فراغ السلطة، بل ليصنع الفارق، وليكون في مقدمة الصفوف حين يشتد الخطب، فلا يوارب في حديثه، ولا يلتف حول الحقائق، بل يجعل كلماته أشبه بالسيف، إذا خرجت وضعت الأمور في نصابها، بلا مواربةٍ أو مجاملة. ليس في قاموسه التردد، ولا في نهجه الالتفاف، بل هو رجل الموقف الصريح، والكلمة الحاسمة، والرؤية التي لا يحجبها ضباب المصالح. نحبه لأنه لم يكن ملكًا بعيدًا عن شعبه، بل كان في قلب المشهد، في عمق الميدان، حيث يكون التحدي أكبر، والمسؤولية أعظم. وحين يتعلق الأمر بفلسطين، فإنه لا يساوم، ولا يهادن، ولا يهادن من يساوم. إنها ليست عنده ملفًا سياسيًا يُفتح حين تقتضي المصالح، بل هي عقيدةٌ راسخةٌ كجبال الأردن، وقضيةٌ ممتدةٌ بامتداد إرثه الهاشمي. في كل محفل، يكون صوته أعلى من محاولات التناسي، وأشد وضوحًا من تعقيدات السياسة، فهو لا يتكلم بعباراتٍ منمقة، بل يخاطب العالم بلغةٍ لا تحتمل التأويل. موقفه واضحٌ لا يخفى، وثابتٌ لا يتغير، فلا مساومة على القدس، ولا تراجع عن الحق، ولا صمت حين يُراد للصوت أن يخفت. أما في السياسة، فلا يحتاج إلى الاستطراد، ولا يُغرق في الكلام ليشرح موقفه، بل يختصر القول فتكون كلماته حدًّا فاصلاً بين الحقيقة والادّعاء، وبين الحزم والتردد. حين يحاول أحدٌ أن يضعه في موقفٍ محرج، يكون جوابه قاطعًا، واضحًا، لا يترك مجالًا للمناورة. إذا سُئل أجاب، وإذا تحدث أوجز، فلا يفتح بابًا يُستغل، ولا يترك ثغرةً يُتلاعب بها. كل حرفٍ عنده بحساب، وكل عبارةٍ محسوبةٌ بميزان، فلا إفراط في الكلام، ولا مواربةٌ في المواقف. أما ذكاؤه السياسي، فهو البوصلة التي تُوجّه دفة السفينة حين تضطرب الأمواج، وهو المعيار الذي يجعل حتى أكثر السياسيين دهاءً يقفون أمام منطقه موقف المتعلم أمام المعلم. في حضرته، تصبح المراوغات مكشوفة، والمناورات قصيرة الأمد، لأنه لا يتحدث ليجامل، بل يختصر الجواب فتكون كلماته حدًّا فاصلاً بين الحقيقة والوهم، وبين القوة والتردد. من أراد أن يحرجه، وجد نفسه في موقف المُحرج، ومن ظنّ أنه قادرٌ على تطويقه، أدرك أنه كان يواجه رؤيةً أوسع، وحكمةً أعمق، وذكاءً لا تلتقطه الحسابات التقليدية. نحبه لأنه لم يكن يومًا بحاجةٍ إلى أن يُثبت قوته بالصوت المرتفع، ولا بالوعود الفضفاضة، بل كان منطقه وحده كافيًا ليُخرس محاولات التشكيك، ويُحبط رهانات المراوغين. حين يتحدث، تصمت الحسابات الصغيرة، وحين يقرر، لا يتردد، وحين يتحرك، يكون قراره درسًا في الحكمة والقوة معًا. لهذا نحبه، لأنه حين يكون القادة الآخرون منهمكين في تدوير زواياهم، يكون هو في خطٍ مستقيمٍ نحو الهدف، لا يحيد عنه قيد أنملة. نحبه لأنه رجل العهد والوفاء، رجل الصدق والاتزان، رجل القوة والحنكة. نحبه لأننا حين نبحث عن قائدٍ يحمل الراية بثبات، ويقف أمام العواصف بجسارة، ويمضي نحو المستقبل بثقة، نجد أنه هو الإجابة، وهو النموذج، وهو القائد الذي لا تُغيره الأيام، ولا تُزعزعه التحديات، ولا تضعف عزيمته الرياح العابرة. هو الملك عبدالله الثاني، زعامةٌ تجسّدت في المواقف، وثباتٌ اختبرته الأزمات، وحكمةٌ لم تهتز أمام الصعاب. فالزعامةُ موقفٌ، والموقفُ حسمٌ، وهو القائد الذي لا يحتاج إلى أن يرفع صوته ليُسمع، ولا أن يفسر كلماته لتُفهم، ولا أن يكرر مواقفه لتترسخ، فهي واضحةٌ كالشمس، ثابتةٌ كثبات الجبال، مضيئةٌ كما يليق بقائدٍ يُلهم ولا يُقلَّد. هو الملك الذي كلما تحدث، كان الرد الوحيد: صدقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store