أحدث الأخبار مع #الشراكات


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- عكاظ
الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم ينطلق يونيو القادم
تابعوا عكاظ على ينظّم مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية «الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم» في كل من واشنطن العاصمة بتاريخ 30 مايو 2025، ونيويورك بتاريخ 2 يونيو 2025، بمشاركة نخبة من الخبراء والقادة وصنّاع القرار من دول الخليج والولايات المتحدة. ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون القانوني والتحكيمي بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية، وفتح آفاق جديدة لتبادل الخبرات والتجارب؛ لتعزيز بيئة الاستثمار، وجذب رؤوس الأموال الأجنبية، من خلال تطوير منظومة التحكيم التجاري ومناقشة أثر التحكيم في الاتفاقيات الدولية، لتوفير الحماية القانونية للمستثمرين. وأوضح الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي الدكتور كمال آل حمد أن تنظيم الملتقى يأتي في إطار إستراتيجية المركز للتوسع الدولي، وتعزيز موقعه بوصفه مركزًا إقليميًا رائدًا في تقديم خدمات التحكيم، مشيرًا إلى أن الملتقى يُرسّخ العلاقات القانونية بين دول الخليج العربي والولايات المتحدة، ويفتح المجال لمزيد من الشراكات مع مؤسسات التحكيم الأمريكية، مما يدعم مناخ الاستثمار، ويعزز الثقة في البيئة القانونية والتجارية في المنطقة. وسيتضمن برنامج الملتقى حلقات نقاش تتناول موضوعات مثل أثر التحكيم في نظام الاستثمار، ودور مراكز التحكيم في تعزيز بيئة الأعمال، إضافة إلى استعراض تطورات التشريعات التحكيمية في دول الخليج العربي. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الرياض
ضمن معرض الرياض الدولي للقطاع غير الربحي( أينا)"بر الشرقية" توقّع أربع اتفاقيات تعاون
وقّعت جمعية البر بالمنطقة الشرقية اليوم (الاثنين)، أربع اتفاقيات تعاون جديدة مع عدد من الجهات الداعمة و جهات من القطاع الخاص، وذلك خلال مشاركتها في معرض الرياض الدولي للقطاع غير الربحي(أينا)، أحد أبرز المنصات الوطنية الهادفة لدعم وتطوير القطاع غير ربحي في المملكة، وتاتي هذه الخطوة لتعكس التزامها بتعزيز الشراكات المجتمعية وتحقيق الأثر المستدام. فيما أكّد المهندس إبراهيم أبو عباة، الرئيس التنفيذي لجمعية البر بالمنطقة الشرقية، أهمية هذه الشراكات الجديدة في دعم توجه الجمعية نحو التمكين الاجتماعي، موضحًا أن توقيع هذه الاتفاقيات يأتي ضمن إطار إستراتيجي يهدف إلى توسيع نطاق التأثير المجتمعي وتعزيز الشراكة بين القطاعات المختلفة. وقال أبو عباة:"نسعى من خلال هذه الشراكات إلى بناء منظومة تكاملية بين الجمعية والجهات الداعمة من القطاعات الحكومية و الخاصة وغير الربحي، بما يسهم في تقديم خدمات نوعية ومستدامة للمستفيد، حيث إن توقيع هذه الاتفاقيات يمثل خطوة مهمة في سبيل تحقيق أهداف الجمعية في مجالات التمكين والتنمية الاجتماعية، ويأتي تأكيدًا على ثقة الشركاء في رسالة الجمعية ودورها الرائد في العمل الخيري المؤسسي". وأضاف: "الغرض من هذه الاتفاقيات هو توظيف الإمكانات والخبرات المتوفرة لدى شركائنا لتطوير مبادرات فعالة تستجيب لاحتياجات المجتمع، في مجالات تشمل التعليم، الصحة، التقنية، والخدمات القانونية والتدريبية، بما يعزز جودة الحياة للمستفيدين ويخلق فرصًا أكبر للتمكين والتكامل الاجتماعي". وتأتي هذه الاتفاقيات الجديدة استكمالًا لمسيرة التعاون المؤسسي الذي تنتهجه جمعية البر بالمنطقة الشرقية، حيث بلغ عدد الشراكات السارية التي أبرمتها الجمعية منذ مطلع عام 2024 إلى13 شراكة مع القطاع الحكومي، و 57شراكة مع القطاع الخاص، و 51 شراكة مع القطاع غير الربحي، وتغطي هذه الشراكات مجالات متعددة من أبرزها: المنح التعليمية، الاستثمار الاجتماعي، المرافعات القانونية، الخدمات الطبية، البرامج التدريبية، الخدمات اللوجستية، والخدمات التقنية. ووفقًا لبيانات الجمعية، فقد استفاد من هذه الشراكات ما نسبته 56% من إجمالي مستفيدي الجمعية خلال عام 2024 وحتى مطلع العام الحالي، مما يعكس الأثر الإيجابي الكبير من خلال هذه الشراكات في تحسين جودة الخدمات وتعزيز فرص الاستفادة منها.

bnok24
منذ 7 ساعات
- أعمال
- bnok24
انطلاق الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية في الجزائر
انطلقت، اليوم الاثنين، أعمال الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025 في الجزائر؛ بهدف إجراء مناقشات استراتيجية تهدف إلى اقتراح حلول مستدامة للتحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء في مجموعة البنك، فضلاً عن المساهمة في دعم التنمية والازدهار على مستوى العالم. يأتي الحدث تحت شعار: 'تنويع الاقتصاد… إثراء للحياة'، بمشاركة واسعة من وزراء المالية والاقتصاد والتخطيط والتنمية الدولية للدول الأعضاء الـ57، إلى جانب قادة مؤسسات مالية عالمية وشركاء للتنمية. ويمثل انطلاق الدورة الـ50 لاجتماع مجلس المحافظين محطة مهمة في مسيرة البنك نحو تعزيز التمويل الإسلامي، وتوظيف الابتكار، ودفع عجلة التنمية المستدامة. وتستضيف الجزائر هذه الاجتماعات لثالث مرة، بعد استضافتها في فبراير 1990، وأكتوبر 2001؛ وهي من الدول المؤسسة للبنك. وأكد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، الدكتور محمد الجاسر، أن هذه الاجتماعات فرصة لتعزيز الشراكات، وتقديم حلول مبتكرة لدفع عجلة التنمية المستدامة في بلداننا الأعضاء. ويشتمل برنامج اليوم الأول على 6 جلسات، منها: اجتماع مغلق لمجلس الإدارة، واجتماعات الجمعية العامة لاتحاد الاستشاريين من الدول الإسلامية، كما تضم المنتدى الـ13 لتنمية الشباب بعنوان: 'الاستعداد للمستقبل: مهارات وحلول لتوظيف الشباب'. كما يشمل برنامج اليوم اجتماع مجلس إدارة اتحاد المقاولين من الدول الإسلامية وجمعيته العامة، بالإضافة إلى جلسة نقاش بشأن الحلول الرقمية لتمكين الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية.


العربية
منذ 7 ساعات
- أعمال
- العربية
"إنفيديا" تقلص اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا وسط صراع على النفوذ
في خطوة استراتيجية تهدف إلى تقليل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا مثل " مايكروسوفت"، و"أمازون"، و"غوغل"، بدأت شركة إنفيديا، الرائدة في صناعة الرقائق الإلكترونية، في بناء شبكة جديدة من الشراكات تمتد من الخليج العربي إلى الشركات الناشئة في مجال الحوسبة السحابية، فيما يُعرف بـ"النيو كلاود"، وفقاً لما ذكرته صحيفة "فاينانشال تايمز"، واطلعت عليه "العربية Business". وأعلنت "إنفيديا" الأسبوع الماضي عن صفقة بمليارات الدولارات مع شركة "هيوماين" السعودية، في وقت كشفت فيه الإمارات عن خطط لبناء أحد أكبر مراكز البيانات في العالم بالتعاون مع الحكومة الأميركية. هذه التحركات تأتي ضمن ما يُعرف بـ"الذكاء الاصطناعي السيادي"، حيث تسعى الدول إلى امتلاك بنيتها التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وتُعد هذه الصفقات جزءاً من استراتيجية أوسع تتبناها إنفيديا لتوسيع قاعدة عملائها خارج نطاق "الهايبرسكيلرز" — أي شركات الحوسبة السحابية العملاقة التي لا تزال تُشكل أكثر من نصف إيرادات الشركة من مراكز البيانات. وتُراهن إنفيديا على شركات ناشئة مثل "CoreWeave" و"Nebius" و"Crusoe وLambda"، والتي تُعرف باسم "النيو كلاود"، لتكون البديل المستقبلي عن عمالقة السحابة. هذه الشركات تحصل على امتيازات خاصة، مثل الوصول المباشر إلى فرق إنفيديا الهندسية، وتسريع عمليات الشراء، وحتى استثمارات مباشرة من الشركة. وفي فبراير الماضي، أعلنت إنفيديا أن CoreWeave أصبحت أول مزود سحابي يُطلق منصتها الجديدة "Blackwell"، وهي الجيل الأحدث من معالجات الذكاء الاصطناعي. الخليج.. بوابة التوسع الجيوسياسي جولة الرئيس التنفيذي جنسن هوانغ في الخليج الأسبوع الماضي، برفقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كشفت عن طموحات إنفيديا في تكرار نموذج "الذكاء السيادي" في مناطق أخرى من العالم. ويُقدّر محللون أن صفقات السعودية والإمارات قد تُضيف مليارات الدولارات إلى إيرادات الشركة السنوية. ورغم هذا التوسع، لا تزال إنفيديا تُواجه تحدياً كبيراً: عمالقة التكنولوجيا الذين كانوا عملاءها الأوفياء، باتوا الآن يُطورون رقائقهم الخاصة. أمازون، على سبيل المثال، تُروّج لمعالجات "Trainium" الخاصة بها، والتي تستخدمها شركة Anthropic لتدريب نماذجها. وقال فيبول فيد براكاش، الرئيس التنفيذي لشركة Together AI، إحدى شركاء إنفيديا الجدد: "إذا كانت شركات السحابة العملاقة ستتحول إلى منافسين، فمن المهم أن تبني إنفيديا منظومتها السحابية الخاصة". هل تنجح إنفيديا في كسر احتكار "الهايبرسكيلرز"؟ رغم أن مبيعات مراكز البيانات للشركات تضاعفت في الربع المالي الأخير، إلا أن إنفيديا لا تزال تُحذر من اعتمادها على "عدد محدود من العملاء"، في إشارة إلى شركات التكنولوجيا الكبرى. لكن مع تصاعد الطلب العالمي على الذكاء الاصطناعي، وتزايد رغبة الدول في امتلاك بنيتها التحتية الرقمية، قد يكون رهان إنفيديا على "الذكاء السيادي" و"النيو كلاود" هو الورقة الرابحة في معركة السيطرة على مستقبل الذكاء الاصطناعي.


البيان
منذ 9 ساعات
- أعمال
- البيان
الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم ينطلق نهاية مايو
ينظّم مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية «الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم» في كل من واشنطن العاصمة 30 مايو 2025، ونيويورك يوم 2 يونيو 2025، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار من دول الخليج والولايات المتحدة. ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون القانوني والتحكيمي بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة، وفتح آفاق جديدة لتبادل الخبرات والتجارب لتعزيز بيئة الاستثمار وجذب رؤوس الأموال الأجنبية، من خلال تطوير منظومة التحكيم التجاري ومناقشة أثر التحكيم في الاتفاقيات الدولية لتوفير الحماية القانونية للمستثمرين. وقال الدكتور كمال آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي: «يأتي تنظيم هذا الملتقى في إطار استراتيجية المركز للتوسع الدولي وتعزيز موقعه كمركز إقليمي رائد في تقديم خدمات التحكيم. كما يرسّخ الملتقى العلاقات القانونية بين دول الخليج العربي والولايات المتحدة، ويفتح المجال لمزيد من الشراكات مع مؤسسات التحكيم الأمريكية، ما يدعم مناخ الاستثمار ويعزز الثقة في البيئة القانونية والتجارية في المنطقة». وأضاف: «نحن حريصون على إتاحة الفرصة للمهنيين من الجانبين لتبادل وجهات النظر حول التحديات والفرص في مجال التحكيم التجاري، في ظل تزايد الاعتماد على هذا المسار في تسوية النزاعات التجارية الدولية». وسيتضمن برنامج الملتقى حلقات نقاش تتناول موضوعات مثل أثر التحكيم في نظام الاستثمار، ودور مراكز التحكيم في تعزيز بيئة الأعمال، إضافة إلى استعراض تطورات التشريعات التحكيمية في دول الخليج العربي.