أحدث الأخبار مع #الشرطة_الألمانية


عكاظ
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
بعد أن أسسوا دولة مضادة.. ألمانيا تحظر «حركة الرايخ» النازية
تابعوا عكاظ على داهم المئات من أفراد الشرطة الألمانية مواقع في أنحاء البلاد، اليوم (الثلاثاء)، بعد أن حظرت وزارة الداخلية جماعة يمينية متطرفة ومسلحة وصفتها بأنها أكبر ذراع لما يسمى حركة «مواطني الرايخ» النازية. وأفادت الوزارة بأن المداهمات التي شهدتها 7 ولايات اتحادية، جرت في مواقع مرتبطة بجماعة «مملكة ألمانيا» ومنازل عناصرها البارزين. وأعلن الادعاء العام الألماني، أن الشرطة اعتقلت 4 أشخاص على علاقة بالجماعة المتطرفة، لافتاً إلى أن أحد المقبوض عليهم، كان قد أعلن نفسه حاكماً للجماعة. وأفصح وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت، أن أعضاء الجماعة أسسوا «دولة مضادة» في ألمانيا، ويقوضون حكم القانون واحتكار الدولة لاستخدام القوة. وقال إنهم «يدعمون ادعائهم المفترض بالسلطة بروايات المؤامرة المعادية للسامية». وأوضحت الوزارة أن أمر حظر الجماعة صدر قبيل المداهمات. وكشف وزير الداخلية، أن أعضاء مجموعة «مملكة ألمانيا»، البالغ عددهم 6,000 عضو، أنشأوا «دولة مضادة» في ألمانيا، ويقوضون النظام القانوني. ونفذت الشرطة الألمانية أربع مذكرات اعتقال بحق مشتبه بهم، وهم ماتياس بي، بيتر إف، بنيامين إم، ومارتن إس، مع حذف ألقابهم وفقاً لقوانين الخصوصية الألمانية. وجاءت الاعتقالات في إطار مداهمات ضد حركة «كوينيجريش دويتشلاند»، أو «مملكة ألمانيا»، بعد أن حظرتها وزارة الداخلية، التي يقول الادعاء أنها أنشأت مؤسسات ظل لدولة جديدة تتماشى مع أيديولوجية اليمين المتطرف المعروفة باسم حركة «مواطني الرايخ». وقال الادعاء: «إن الموقوفين زعماء منظمة إجرامية أنشأت هياكل ومؤسسات شبه حكومية»، بما في ذلك بنك ونظام تأمين، وهيئة تطبع وثائق وهمية وعملتها الخاصة. ووضعت المخابرات الداخلية الألمانية حركة «مواطني الرايخ» تحت المراقبة في عام 2016، بعد وقت قصير من إطلاق أحد أعضائها النار على شرطي أثناء مداهمة منزله. وقدر المكتب الاتحادي لحماية الدستور، أنَّ حوالى 21 ألف شخص ينتمون إلى حركة «مواطني الرايخ»، 5% منهم يصنفون على أنهم يمينيون متطرفون، بحسب شبكة «دويتشه فيله» الألمانية. وتتكون الحركة التي تأسست عام 1949 من عدد من المجموعات الصغيرة والأفراد الذين يتمركزون بشكل كبير في ولايات براندنبورج، ومكلنبورج فوربومرن، وبافاريا. وغالبية أعضاء الحركة من الذكور الذين تزيد أعمارهم في المتوسط عن 50 عاماً، وينتسب عدد كبير منهم إلى الأيديولوجيات اليمينية الشعبوية والمعادية للسامية، فيما ينتسب بعضهم إلى الحركات النازية. أخبار ذات صلة الشرطة الألمانية خلال إحدى المداهمات.


الشرق السعودية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
"مواطنو الرايخ".. الشرطة الألمانية تداهم منازل عناصر جماعة نازية تسعى لإعلان "دولة موازية"
نفذ المئات من أفراد الشرطة الألمانية، مداهمات في أنحاء البلاد، في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، بعد أن حظرت وزارة الداخلية جماعة يمينية متطرفة ومسلحة وصفتها بأنها أكبر ذراع لما يسمى بحركة "مواطني الرايخ" النازية. وقالت الداخلية الألمانية، إن المداهمات التي شهدتها سبع ولايات اتحادية، جرت في مواقع مرتبطة بجماعة "مملكة ألمانيا" ومنازل عناصرها البارزين، الثلاثاء. وقال الادعاء العام الألماني، إن الشرطة اعتقلت أربعة أشخاص على علاقة بالجماعة المتطرفة، وأشار إلى أن أحد الأشخاص الذين ألقي القبض عليهم، كان قد أعلن نفسه حاكماً للجماعة. وكشف وزير الداخلية الألماني، ألكسندر دوبرينت، أن أعضاء الجماعة أسسوا "دولة مضادة" في ألمانيا، ويقوضون حكم القانون واحتكار الدولة لاستخدام القوة. وأضاف أنهم "يدعمون ادعائهم المفترض بالسلطة بروايات المؤامرة المعادية للسامية". وأوضحت الوزارة أن أمر حظر الجماعة صدر قبيل المداهمات. دولة موازية ونفذت الشرطة الألمانية، الثلاثاء، أربع مذكرات اعتقال بحق مشتبه بهم، وهم ماتياس بي، وبيتر إف ، وبنيامين إم، ومارتن إس، مع حذف ألقابهم وفقاً لقوانين الخصوصية الألمانية. وجاءت الاعتقالات في إطار مداهمات ضد حركة "كوينيجريش دويتشلاند"، أو "مملكة ألمانيا"، بعد أن حظرتها وزارة الداخلية، والتي يقول الادعاء أنها أنشأت مؤسسات ظل لدولة جديدة تتماشى مع أيديولوجية اليمين المتطرف المعروفة باسم حركة "مواطنو الرايخ". وقال الادعاء، إن الموقوفين زعماء منظمة إجرامية أنشأت "هياكل ومؤسسات شبه حكومية"، بما في ذلك بنك ونظام تأمين، وهيئة تطبع "وثائق وهمية" وعملتها الخاصة. وكان بيتر إف، هو "الحاكم الأعلى" للمجموعة، ويتمتع بصلاحيات الإشراف واتخاذ القرارات في المجالات الرئيسية للمجموعة، وفقاً لبيان صادر عن النيابة العامة. وصرح وزير الداخلية، ألكسندر دوبريندت، بأن أعضاء مجموعة "مملكة ألمانيا"، البالغ عددهم 6000 عضو، قد أنشأوا "دولة مضادة" في ألمانيا، ويقوضون النظام القانوني. وقال دوبريندت: "إنهم يدعمون ادعاءهم المزعوم بالسلطة بروايات مؤامرة معادية للسامية". من هم "مواطني الرايخ"؟ ووضعت المخابرات الداخلية الألمانية، حركة "مواطني الرايخ" تحت المراقبة في عام 2016، بعد وقت قصير من إطلاق أحد أعضائها النار على شرطي أثناء مداهمة منزله. ويقدر المكتب الاتحادي لحماية الدستور في ألمانيا، أنَّ هناك حوالي 21 ألف شخص ينتمون إلى حركة "مواطني الرايخ"، 5% منهم يصنفون على أنهم يمينيون متطرفون، وذلك بحسب ما ذكرته شبكة "دويتشه فيله" الألمانية. وبحسب الشبكة، تتكون الحركة التي تأسست عام 1949 من عدد من المجموعات الصغيرة والأفراد الذين يتمركزون بشكل كبير في ولايات براندنبورج، ومكلنبورج فوربومرن، وبافاريا. وأعلنت هذه المجموعات "أقاليمها الوطنية" الصغيرة الخاصة بها، تحت أسماء مختلفة من قبيل "الإمبراطورية الألمانية الثانية"، و"ولاية بروسيا الحرة"، و"إمارة جرمانيا". ويعتبر غالبية أعضاء الحركة من الذكور الذين تزيد أعمارهم في المتوسط عن 50 عاماً، وينتسب عدد كبير منهم إلى الأيديولوجيات اليمينية الشعبوية والمعادية للسامية، كما ينتسب بعضهم إلى الحركات النازية. ويؤمن أنصارها بأن الديمقراطية الألمانية الحالية ما هي إلا واجهة غير شرعية، وأنهم مواطنون في نظام ملكي مستمر، كما يقولون، بعد هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، على الرغم من إلغاء النظام الملكي رسمياً.


مستقبل وطن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- مستقبل وطن
ارتفاع إصابات حادث دهس ميونخ إلى 27 والمنفذ أفغاني مهدد بالترحيل
أعلنت السلطات الألمانية عن ارتفاع عدد الإصابات بحادث الدهس في ميونخ إلى 27، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. وأوضح إعلام ألماني أن منفذ حادث الدهس بميونخ أفغاني وصادر بحقه أمر ترحيل. وأشارت الشرطة الألمانية إلى أن عملية أمنية واسعة قرب محطة القطارات الرئيسية في ميونخ.