أحدث الأخبار مع #الشروق


العربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العربية
شروط تأسيس شركات الدفع الإلكتروني بالجزائر.. 160 مليون دينار حد أدنى لرأس المال
أصدر بنك الجزائر شروط الترخيص بتأسيس مزودي خدمات الدفع الإلكتروني واعتمادهم وممارسة نشاطهم في الأسواق الجزائرية. ووفقًا لنظام بنك الجزائر، يقصد بمزود خدمات الدفع كل شركة تقدم خدمات تتعلق "بإيداع وسحب النقود وعمليات تسيير حساب الدفع، تنفيذ عمليات تحويل أو اقتطاعات فردية أو دائمة، تنفيذ عمليات عبر بطاقة الدفع أو جهاز مماثل، إصدار بطاقة الدفع أو أية وسيلة مماثلة، وتحصيل عمليات الدفع إضافة إلى عمليات تحويل الأموال". وتضمنت الشروط، أنه يجب على مزود خدمات الدفع أن يوفر حد أدنى من رأس المال قدره 160 مليون دينار، مع توفيرها نقدًا بعد الحصول على الترخيص بالتأسيس وقبل تقديم طلب الاعتماد، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية. ويتعين على أصحاب الشركة توجيه طلب بالترخيص لرئيس المجلس النقدي والمصرفي، مدعوم بملف يتضمن مشروع القانون الأساسي، دراسة فنية واقتصادية للمشروع، مصدر الأموال، وقائمة المسيرين. وبعد الحصول على الترخيص بالتأسيس من المجلس النقدي والمصرفي، يتم تقديم ملف طلب الاعتماد إلى محافظ بنك الجزائر، مع إرفاق تقرير يتضمن تقييم جميع مكونات البنية التحتية الأساسية والنظم التكنولوجية وأمن المعلومات ودرجة فعالية هذه النظم وقدرتها على دعم أنشطة مزود خدمات الدفع بشكل آمن وضمان استمرارية النشاط. ويعد هذا التقرير من خلال مكتب خارجي مستقل له مراجع مؤكدة في هذا المجال، حسبما جاء في نص النظام. كما يتوجب على مزود خدمات الدفع وضع منصة دفع لضمان الوظائف المتعلقة بخدمات الدفع، كما يتعين عليه ضمان حماية مستمرة لكافة الأموال التي يتلقاها من قبل مستخدمي هذه الخدمات والمقيدة في حسابات الدفع الخاصة بهم. وأكد النظام أن الشروط التسعيرية وشروط استخدام خدمات الدفع التي يطبقها مزود خدمات الدفع يجب أن تكون متاحة للمستخدمين وللجمهور، مع إلزام مقدم هذه الخدمات بضمان بنكي أو تأمين لتغطية أي خسائر أو أضرار قد يتعرض لها المستخدمون في حالة تقصيره في تنفيذ التزاماته المالية.


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«فتيات الكروشيه»... قصص عن الوحدة بعيون أنثوية
تبدو العين الأنثوية مهيمنة في رصد التفاصيل الحياتية الصغيرة والتقاط أوجاع الروح المسكوت عنها في المجموعة القصصية «فتيات الكروشيه»، الصادرة عن دار «الشروق» للكاتبة المصرية جيلان الشمسي. تتجلى الشخصيات في هذه المجموعة باعتبارها كائنات غير تقليدية، تغوص في فكرة الفقد والبحث عن الذات ودائرية الحياة والعودة. بعضها يقف على الحافة، فيما تعود شخصيات أخرى من الموت ليجد القارئ نفسه يشاهد شخصاً يتحول إلى آخر عاش قبل مئات السنين أو آخر يلتقي بذاته في آخر الرحلة. هنا يصبح من العادي أن يرى القارئ ملكة فرنسا الشهيرة التي عاشت في القرن الثامن عشر ماري أنطوانيت تطل عليه من شرفة قصرها، أو أن يجد نفسه داخل فندق يعود بالزمن إلى الوراء أو شاهداً على «باص» يختفي في الضباب. وبينما تحاول بعض الشخصيات التآلف مع محيطها، يحاول البعض الآخر الهرب منه. تشكل المؤلفة كل قصة عبر فسيفساء من التفاصيل الصغيرة المدهشة التي تمزج الواقع بحس فانتازي في ظل حضور قوي لأجواء الوحدة والضجر ومفارقات الأقدار، على نحو تتفتح معه بداخل ذهن القارئ تساؤلات عديدة تأخذه نحو آفاق واسعة التأويل. يشار إلى أن جيلان الشمسي تخرجت في كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية عام 2008، وحصلت على بكالوريوس الفلسفة من جامعة لندن عام 2016، صدر لها رواية «الطائفة» ومجموعتان قصصيتان: «يوماً ما سأكون شمساً» و«كأن تنقصه الحكاية» التي فازت بجائزة «ساويرس» الأدبية. ومن أجواء المجموعة نقرأ: «لأيام نجلس أنا وزوجي أمام الضابط في القسم مع أولياء الأمور الآخرين الذين لم يعد أولادهم، ولم يتم حتى إيجاد أي أثر للأتوبيس نفسه، ولا للسائق ولا للمشرفة المبتسمة دائماً بعينيها الواسعتين وشعرها المصبوغ. جميع الهواتف التي يملكها المدرسون وطلبة الثانوي الذين يستقلونه اختفت إشارتها فجأة، ولم يعد من المتاح الاتصال بهم. بمرور الشهور، بدأ باقي الأهالي في التوقف عن البحث والذهاب للسؤال في القسم أو المدرسة. لا أحد يواصل تلك الحركة المكوكية مثلي سوى سيدة أراها أمام القسم كل يوم، وأعرف جيداً ابنتها التي كانت تجلس دوماً في الصف الأخير. تخبرني بصوت خافت دون أي دمعة أن بعض جيرانها أخبروها أن الأتوبيس يومها دخل بالفعل شارعهم الضيق، لكنه فجأة ووسط الضباب الذي كان يملأ السماء صعد لأعلى كأنه يرتقي درجات السلم، وسرعان ما اختفى في الغيمة البيضاء. أنظر نحوها بعينين فارغتين، لم تكن تبدو كأنها تهذي أو تخبرني بشيء لا معقول. نظرات عينيها الواثقة يومها لا تفارقني. لم أذهب بعدها مجدداً للقسم».


جريدة المال
منذ 6 أيام
- جريدة المال
«بعد اعتراضه على تصويره بإشارات خادشة للحياء».. ضبط المتهم بالسير عكس الاتجاه بالشروق
كشفت أجهزة الأمن، عن ملابسات مقطع فيديو متداول بمواقع التواصل الاجتماعي، تضمن سير قائد سيارة عكس الاتجاه بدائرة قسم شرطة الشروق بمحافظة القاهرة، فضلاً عن ارتكاب إشارات خادشة للحياء اعتراضًا على تصوير أحد المواطنين له، معرضًا حياته والمواطنين للخطر. وبالفحص أمكن تحديد وضبط السيارة، وقائدها (مقيم بدائرة قسم شرطة الظاهر). وبمواجهة المتهم اعترف بارتكابه الواقعة على النحو المشار إليه، واتخذت الإجراءات القانونية. واتخذت الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها، والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.


الصحراء
منذ 6 أيام
- أعمال
- الصحراء
الجزائر تمنع تداول "الكاش" بأكثر من نصف مليون دينار
تخطط الحكومة الجزائرية للتوسع في مجالات الدفع الإلكتروني من خلال منع تداول النقود "الكاش" عند تنفيذ المعاملات المالية التي تتجاوز قيمتها 500 ألف دينار. وكشفت وثيقة الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي في الجزائر عن 25 هدفًا، في إطار رؤية الجزائر الرقمية 2030، من أبرزها إلغاء كلي لعمليات الدفع نقدًا "كاش" لكافة المعاملات المالية التي تفوق 500 ألف دينار "50 مليون سنتيم" لمكافحة الاقتصاد الموازي. كما تتضمن الاستراتيجية إطلاق 5 مراكز بيانات وطنية، وتصدير خدمات الحوسبة السحابية وتقليص هجرة الكفاءات في المجال الرقمي، ورقمنة الخدمات العمومية بنسبة 100%، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية. بالإضافة إلى دعم إنشاء 100 ألف شركة ناشئة في المجال الرقمي، عبر تسهيل إجراءات التمويل والتسجيل، وتوفير منظومة محفزة على الابتكار، ورفع مساهمة الاقتصاد الرقمي إلى 20% من الناتج المحلي، وزيادة صادرات مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال إلى 500 مليون دولار، وجذب استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة مليار دولار في قطاع الرقمنة. وتهدف الاستراتيجية إلى اتصال جميع الأفراد والأسر بنسبة 100% بخدمات الإنترنت بجودة عالية، وتقليص الفجوة الرقمية، وربط الهيئات والمؤسسات العامة ضمن خطة تطوير الخدمات وتحسينها وتعزيز فعالية الإجراءات الإدارية والاتصال الداخلي والخارجي. بالإضافة إلى زيادة عائدات الاستثمارات في مجال الربط بالإنترنت، وتصدير الخدمات الرقمية إلى الدول المجاورة، وامتلاك مراكز بيانات وطنية تستجيب للمعايير الدولية، وتوفير عروض خدمات تنافسية في مجال الحوسبة السحابية وتصديرها نحو الخارج. كما تهدف الاستراتيجية إلى توفير 500 ألف مختص في تكنولوجيا الإعلام والاتصال، وذلك عبر إطلاق برامج تدريب مستمر، والحد من هجرة الكفاءات الرقمية، ورقمنة جميع الخدمات الإدارية الموجهة للمواطنين والمؤسسات. نقلا عن العربية


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- مناخ
- روسيا اليوم
حقيقة تعرض مصر لعاصفة "شيماء".. الأرصاد توضح
وقال القياتي، في مداخلة تلفزيونية صباح اليوم الأربعاء، تسمية العواصف والأعاصير على مستوى العالم تتبع إرشادات معينة تحددها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. وأشار إلى أن البلاد شهدت أمس سرعات رياح متوقعة؛ أدت إلى إثارة للرمال والأتربة على بعض المناطق، وانخفاض الرؤية الأفقية على بعض الطرق، مؤكدًا أن الرياح لم ترتقِ إلى حد العاصفة. وأضاف: «قبل دخول العاصفة سمعنا أسماء كثيرة وغريبة، ونؤكد أن كل التسميات للعواصف والأعاصير عالميًا تتم بالتنسيق مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وبخلاف ذلك فكل ما يتداول مجرد شائعات». وعن طقس اليوم، أوضح أن درجات الحرارة حول المعدلات الطبيعية لها في مثل هذا الوقت من العام، لافتًا إلى أن العظمى على القاهرة تتراوح ما بين 30 إلى 31 درجة. وتوقع أن تشهد البلاد اليوم وغدًا استقرارًا في الأحوال الجوية واعتدالًا في سرعات الرياح، منوهًا أن درجات الحرارة ترتفع تدريجيًا بحلول الجمعة. ولفت إلى أن درجات الحرارة العظمى على القاهرة قد تتجاوز 38 درجة يوم السبت، وتعود مرة أخرى إلى معدلها الطبيعي يوم الاثنين المقبل. المصدر: الشروق