logo
#

أحدث الأخبار مع #الشعب_السوداني

حرب السودان والنفق المظلم
حرب السودان والنفق المظلم

البيان

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

حرب السودان والنفق المظلم

وأشارت بيانات الدولة في العديد من المناسبات، إلى أن الطريقة الأكثر فعالية لحماية المدنيين في السودان هي تنفيذ وقف إطلاق نارٍ فوري ودائم، داعية الأطراف المتحاربة إلى وقف الأعمال العدائية، ووضع الشعب السوداني في المقام الأول قبل أهدافها العسكرية، ودعم قيام حكومة مدنية مستقلة تحقق تطلعات الشعب السوداني.

الإمارات ترفض قرار سلطة بورتسودان
الإمارات ترفض قرار سلطة بورتسودان

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

الإمارات ترفض قرار سلطة بورتسودان

أكدت الإمارات العربية المتحدة أنها لا تعترف بقرار سلطة بورتسودان، باعتبار أن هذه السلطة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان وشعبه الكريم، وأن البيان الصادر عمّا يسمى مجلس الأمن والدفاع، لن يمس العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات وجمهورية السودان وشعبيهما الشقيقين. وشددت وزارة الخارجية، في بيان لها، على أنّ قرار سلطة بورتسودان - أحد الطرفين المتحاربين في السودان - بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات، رد فعل عقب يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من قبل سلطة بورتسودان. ورفضت الوزارة التصريحات المشينة الصادرة عن سلطة بورتسودان، التي تعتبر مناورة للتهرب من مساعي وجهود السلام، وشددت على أنّ السودان وشعبه الكريم بحاجة إلى قيادة مدنية ومستقلة عن السلطة العسكرية، تضع أولويات الشعب الشقيق في المقام الأول.. قيادة لا تقتل نصف شعبها وتجوّع وتهجّر النصف الآخر. وأضافت الوزارة أنّ دولة الإمارات تقف إلى جانب الشعب السوداني، وبشكل خاص الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أرض الإمارات، والزائرين السودانيين الذين لن يتأثروا بالقرارات الأخيرة. وجددت التأكيد على أنّ دولة الإمارات تعد في مقدمة دول العالم في دعم السودان على مدى العقود الخمسة الماضية، ولن تتوانى عن تقديم يد العون للشعب السوداني الشقيق.

حبل الكذب قصير
حبل الكذب قصير

البيان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

حبل الكذب قصير

فقد اشتطت بعض قيادات الجيش السوداني والمتأثرين بهم، فسلكوا مسلك التشويه والتأليب، محاولين الزج بدولة الإمارات، كجزء من هذا الصراع المرير، الذي اشتعل في السودان منذ أكثر من سنتين، واكتوى بنيرانه الشعب السوداني الشقيق، ولم يخرج من أتونه إلى اليوم بعد. ووصل هذا التأليب والتشويه إلى منتهاه، بتقديم هذه الأطراف دعوى ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية، ليأتي الرد مفحماً داحضاً لمزاعم هؤلاء، إذْ قامت محكمة العدل الدولية برفض هذه الدعوى الباطلة، وشطب القضية من أساسها، لينقلب السحر على الساحر، وليصدق على هؤلاء المثل القائل: حبل الكذب قصير! فقد بُحّت أصوات العقلاء، وهم يدعون أطراف النزاع لإيجاد حل سلمي لهذه الأزمة، ومنها دولة الإمارات، التي أكدت في كل محفل، على ضرورة حل هذه الأزمة سلمياً، وإيقاف عجلة الحرب، ولكن لا حياة لمن تنادي، وكأنه ليس لهؤلاء آذان يسمعون بها. فاستمروا في إدارة رحى الحرب، لتطحن الأبرياء دون رحمة، ولم يكتفوا بذلك، حتى وجهوا سهامهم الحاقدة ضد تلك الأصوات العاقلة التي تطالبهم بإنهاء الحرب، موجهين إليها تهماً، هم المتلبسون بها، وإلا فإن كل عاقل يتساءل: من الذي يدير هذه الحرب سواهم؟! ومن الذي يرفض الجلوس إلى طاولة الحوار إلا هم؟! ومن الذي يصم آذانه عن كل مبادرة تسعى لإيقاف نزيف الدم السوداني؟! إن الواقع بكل معطياته، تنزع القناع عن هؤلاء، وتعريهم، وتكشف أنهم المتاجرون بدماء الشعب السوداني لمصالحهم ومآربهم. وإذْ هم في سكرة أكاذيبهم، تأتيهم الصفعة القانونية القاضية من محكمة العدل الدولية، لتفضح أكاذيبهم واختلاقاتهم، لعلهم يفيقون، فيرجعون إلى صوابهم ورشدهم، إن كانت بهم بقية عقل وضمير. فقد قدمت أطناناً من المساعدات الطبية العاجلة، وملايين الدولارات، لدعم المبادرات الصحية في السودان، بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة، وافتتحت مستشفيات ميدانية، لتوفير الخدمات الطبية للاجئين السودانيين في دول الجوار. وكل همها تخفيف المعاناة عن الشعب السوداني الشقيق، فهذه هي الإمارات، واحة إنسانية لأشقائها، فماذا قدم هؤلاء لشعوبهم، سوى الرصاص والقنابل وإشعال الصراعات المريرة؟!! فأين الثرى من الثريا؟!! وأين من يداوي الجروح ممن يهلك الحرث والنسل؟!! حيث كررت الإمارات دعوتها لإيقاف الحرب، وسلطت الضوء على انعكاساتها المؤلمة على الشعب السوداني، والانتهاكات الخطيرة بحق المدنيين، وتنديدها بأطراف الصراع الذي أنهك السودان وشعبها، ودعوتها للانتقال إلى عملية سياسية تحمي الآمنين، وتعيد للسودان استقرارها المفقود. فكيف بعد هذا يظن هؤلاء المتورطون في دماء الشعب السوداني، أنهم بإمكانهم خداع العالم بتصوير الإمارات كجزء من الصراع؟! وهم بذلك في الحقيقة يضرون أنفسهم، قبل أن يسيئوا للإمارات، وقد كشفت محكمة العدل الدولية كذبهم المفضوح.

"الخارجية": الجالية السودانية في الإمارات لن تتأثر بقرارات سلطة بورتسودان
"الخارجية": الجالية السودانية في الإمارات لن تتأثر بقرارات سلطة بورتسودان

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

"الخارجية": الجالية السودانية في الإمارات لن تتأثر بقرارات سلطة بورتسودان

أكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أنّ دولة الإمارات تقف إلى جانب الشعب السوداني، وبشكل خاص الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أرض الإمارات والزائرين السودانيين والذين لن يتأثروا بالقرارات الأخيرة الصادرة عن سلطة بورتسودان، وما يسمى بـ "مجلس الأمن والدفاع"، والتي لن تمس العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات وجمهورية السودان وشعبيهما الشقيقين. وجددت الوزارة التأكيد على أنّ دولة الإمارات تعد في مقدمة دول العالم في دعم السودان على مدى العقود الخمسة الماضية، ولن تتوانى عن تقديم يد العون للشعب السوداني الشقيق.

الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان قطع العلاقات
الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان قطع العلاقات

الغد

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان قطع العلاقات

أكدت الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأربعاء، أنها لا تعترف بقرار سلطة بورتسودان، باعتبار أن هذه السلطة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان وشعبه، وأن البيان الصادر عن ما يسمى مجلس الأمن والدفاع لن يمس العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات وجمهورية السودان وشعبيهما الشقيقين. اضافة اعلان وشددت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان نقلته وكالة "وام"، على أنّ قرار سلطة بورتسودان - أحد الطرفين المتحاربين في السودان - بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات رد فعل عقب يوم واحد فقط من رفض محكمة العدل الدولية الدعوى المقدمة من قبل سلطة بورتسودان. ورفضت الوزارة التصريحات الصادرة عن سلطة بورتسودان التي تعتبر مناورة للتهرب من مساعي وجهود السلام، وشددت على أنّ السودان وشعبه الكريم بحاجة إلى قيادة مدنية ومستقلة عن السلطة العسكرية تضع أولويات الشعب الشقيق في المقام الأول "قيادة لا تقتل نصف شعبها وتجوّع وتهجّر النصف الآخر". وأضافت الوزارة أنّ دولة الإمارات تقف إلى جانب الشعب السوداني، وبشكل خاص الجالية السودانية الكبيرة المقيمة على أرض الإمارات والزائرين السودانيين والذين لن يتأثروا بالقرارات الأخيرة. وجددت التأكيد على أنّ دولة الإمارات تعد في مقدمة دول العالم في دعم السودان على مدى العقود الخمسة الماضية، ولن تتوانى عن تقديم يد العون للشعب السوداني الشقيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store