logo
#

أحدث الأخبار مع #الشعباني

العودة لمنصات التتويج.. نهضة بركان على موعد مع سيمبا التنزاني في أدغال إفريقيا لحسم لقب الكونفدرالية
العودة لمنصات التتويج.. نهضة بركان على موعد مع سيمبا التنزاني في أدغال إفريقيا لحسم لقب الكونفدرالية

الصباح العربي

timeمنذ 29 دقائق

  • رياضة
  • الصباح العربي

العودة لمنصات التتويج.. نهضة بركان على موعد مع سيمبا التنزاني في أدغال إفريقيا لحسم لقب الكونفدرالية

يخوض فريق نهضة بركان المغربي مواجهة حاسمة أمام نظيره سيمبا التنزاني مساء الأحد 25 مايو 2025، ضمن إياب نهائي بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية، في لقاء يُقام على ملعب 'أماني' بجزيرة زنجبار، ويعد فاصلاً في رحلة التتويج باللقب الأفريقي. استطاع الفريق البركاني أن يقترب من منصة التتويج بعدما حسم لقاء الذهاب في المغرب بنتيجة 2-0، ما يمنحه أفضلية نسبية قبل خوض المواجهة الختامية على أرض خصمه، ويحتاج الفريق المغربي لتفادي الخسارة بفارق هدفين أو أقل لضمان الظفر بالكأس للمرة الثالثة. ويدخل نهضة بركان اللقاء تحت قيادة مدربه التونسي معين الشعباني، الذي طالب لاعبيه باليقظة وعدم التراخي رغم التقدم المريح في الذهاب، مؤكدًا أن النهائي لا يُحسم حتى إطلاق صافرة النهاية، وداعيًا إلى تسجيل هدف خارج الديار لقتل طموحات المنافس مبكرًا. ويعوّل الشعباني على جاهزية عناصره الأساسية، بعد استعادة الثنائي هيثم منعوت والمهاجم السنغالي بول باسين، إضافة إلى الحارس الدولي منير المحمدي، والمدافع البوركيني إيسوفو دايو، إلى جانب يوسف ميهري وأوسامة لمليوي، الذي يتصدر قائمة هدافي المسابقة برصيد خمسة أهداف، منها هدف في لقاء الذهاب. وشدد الحارس المحمدي على أهمية روح الفريق، قائلًا إن التركيز الجماعي هو العامل الأهم في مثل هذه المباريات، بينما أكد المدافع عادل تاحيف على ثقة اللاعبين في أنفسهم وقدرتهم على العودة بالكأس إلى المغرب. على الجانب الآخر، يخوض سيمبا اللقاء بشعار "لا مستحيل"، مدفوعًا بطموح كبير في تعويض خسارة الذهاب، رغم إدراكه لصعوبة المهمة أمام فريق منظم تكتيكيًا، ويحتاج الفريق التنزاني إلى تسجيل ثلاثة أهداف دون رد لقلب النتيجة لصالحه. وأبدى مدرب سيمبا، الجنوب إفريقي فادلو ديفيدز، تفاؤله قبل المباراة، مؤكدًا أن ما جرى في المغرب لا يعدو كونه نصف المعركة، وأن فريقه سيقاتل حتى اللحظة الأخيرة على أرضه ووسط جماهيره. ويستند سيمبا إلى خبرة عدد من لاعبيه البارزين، أبرزهم المهاجم دنيس كيبو، إلى جانب الكونغوليين إيلي مبانزو وفابريس نغوما، الفائز سابقًا باللقب مع الرجاء المغربي، بالإضافة إلى يوسف كاغوما والحارس موسى كامارا من غينيا. وقال المدافع شوماري كابومبي إن فريقه لن يسمح بعودة اللقب إلى المغرب، مؤكدًا أن طموح سيمبا هو الاحتفاظ بالكأس على الأراضي التنزانية، لا سيما وأن الفريق سبق أن بلغ النهائي في نسخة 1993 وخسره أمام ستيلا أدجامي الإيفواري. ووصل سيمبا إلى هذا الدور بعدما تصدر مجموعته برصيد 13 نقطة، ثم أقصى المصري البورسعيدي بركلات الترجيح في ربع النهائي، قبل أن يتفوق على ستيلينبوش الجنوب إفريقي في نصف النهائي. وعلى هامش اللقاء، نشب توتر خارج الملعب، بعدما تأخرت بعثة نهضة بركان أكثر من أربع ساعات في مطار زنجبار بسبب ما وصفته السلطات المحلية بـ"عطل فني في أجهزة التفتيش" واعتبر الجانب المغربي الأمر بمثابة مضايقات متعمدة، موثقًا الحادثة تمهيدًا لتقديم شكوى رسمية للاتحاد الإفريقي. وحث الشعباني لاعبيه على تجاهل كل ما جرى خارج الملعب، مؤكدًا أن الانضباط الذهني هو مفتاح النجاح في المباريات النهائية، مشيرًا إلى أن التاريخ لا يذكر سوى الفريق الذي يرفع الكأس. ويحصل الفائز بلقب الكونفدرالية هذا الموسم على جائزة مالية قدرها مليونا دولار، في حين ينال صاحب المركز الثاني نصف هذه القيمة.

معين الشعباني.. التونسي الذي قاد نهضة بركان لاعتلاء عرش الكونفدرالية الإفريقية
معين الشعباني.. التونسي الذي قاد نهضة بركان لاعتلاء عرش الكونفدرالية الإفريقية

تونسكوب

timeمنذ 2 ساعات

  • رياضة
  • تونسكوب

معين الشعباني.. التونسي الذي قاد نهضة بركان لاعتلاء عرش الكونفدرالية الإفريقية

في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل المدربين التونسيين الأفذاذ في القارة السمراء، قاد المدرب معين الشعباني فريق نهضة بركان المغربي للتتويج بلقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكونفدرالية) في نسخة مثيرة للجدل، مؤكداً بذلك علو كعبه كواحد من أبرز الكفاءات التدريبية الشابة في المنطقة. مسيرة حافلة وإنجازات متتالية لم يكن هذا التتويج وليد الصدفة، بل هو نتاج مسيرة تدريبية ناجحة للشعباني، الذي عرف عنه طموحه الكبير وقدرته على فرض بصمته أينما حل. فبعد تجربة مميزة مع الترجي الرياضي التونسي توج خلالها بلقبين متتاليين لدوري أبطال إفريقيا، انتقل معين الشعباني إلى تحدٍ جديد مع نهضة بركان، الفريق المغربي الطموح الذي يسعى لترسيخ مكانته على الساحة القارية. منذ وصوله إلى بركان، وضع الشعباني خطة عمل واضحة المعالم، ارتكزت على الانضباط التكتيكي، والروح القتالية، وتطوير أداء اللاعبين فردياً وجماعياً. لقد نجح المدرب التونسي في تشكيل فريق متكامل، يجمع بين الخبرة والشباب، وقادر على مجاراة أقوى الفرق الأفريقية. تحديات وصعاب.. وإصرار على النجاح لم تكن رحلة نهضة بركان نحو التتويج سهلة على الإطلاق، بل واجهت الفريق العديد من التحديات والمباريات الصعبة، خاصة في الأدوار الإقصائية. إلا أن معين الشعباني وفريقه أظهروا إصراراً كبيراً على تجاوز العقبات، مستفيدين من الخبرة التي اكتسبوها في مسيرتهم القارية. لقد عكست قيادة الشعباني للمباريات قدرته العالية على قراءة الخصوم، وتغيير الخطط التكتيكية عند الضرورة، وتحفيز اللاعبين في اللحظات الحاسمة. هذا المزيج من التكتيك الذكي والتحفيز النفسي كان له دور كبير في تحقيق الفوز في المواجهات المعقدة. فخر للكرة التونسية يُضاف هذا التتويج إلى رصيد المدربين التونسيين الذين أثبتوا جدارتهم في الدوريات والمسابقات العربية والإفريقية. فلطالما كانت تونس مصنعاً للكفاءات التدريبية التي تترك بصمات واضحة أينما حلت. ويعتبر هذا الإنجاز دفعة معنوية كبيرة للكرة التونسية ككل، ومؤشراً على جودة التكوين والخبرة التي يمتلكها مدربوها.

التونسي معين الشعباني يقود نهضىة بركان المغربي الى التتويج بكأس الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم
التونسي معين الشعباني يقود نهضىة بركان المغربي الى التتويج بكأس الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم

تورس

timeمنذ 3 ساعات

  • رياضة
  • تورس

التونسي معين الشعباني يقود نهضىة بركان المغربي الى التتويج بكأس الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم

وكان سيمبا التنزاني قد بادر بافتتاح التسجيل في الدقيقة 17 عن طريق اللاعب جوشوا موتالي قبل أن يدرك نهضة بركان التعادل في الدقيقة 90+3 عن طريق اللاعب المالي سوليما سيديبي. يشار الى أنّ مباراة الذهاب التي أقيمت في المغرب كان قد حسمها نهضة بركان لصالحه بنتيجة 2 - 0 . ويعد هذ اللقب هو الثاني هذا الموسم لمعين الشعباني ومساعديه مراد المالكي وسيف الله حسني مع نهضة بركان بعد التتويج بلقب البطولة المغربية للمرة الأولى في تاريخ النادي. يذكر أنّ معين الشعباني صاحب ال 43 عاما باشر تدريب نهضة بركان منذ تاريخ 12 فيفري 2024 وذلك بعد تجارب تدريبية ناجحة مع أكثر من فريق أبرزها الترجي الرياضي التونسي الذي توّج معه بأكثر من لقب أبرزها كأس رابطة الافريقية في مناسبتين متتاليتين في 2018 و2019.

نهائي كأس الكونفديرالية.. كيف سيوقف نهضة بركان إعصار زنجنبار؟
نهائي كأس الكونفديرالية.. كيف سيوقف نهضة بركان إعصار زنجنبار؟

المنتخب

timeمنذ 7 ساعات

  • رياضة
  • المنتخب

نهائي كأس الكونفديرالية.. كيف سيوقف نهضة بركان إعصار زنجنبار؟

يقف نهضة بركان على أعتاب لحظة تاريخية جديدة، عندما يحل ضيفًا على سيمبا التنزاني، مساء الأحد، على ملعب "أمان" بجزيرة زنجبار، في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وكان الفريق البرتقالي قد حسم مواجهة الذهاب على ملعبه بثنائية نظيفة، ليقترب خطوة مهمة من التتويج باللقب القاري الثالث في تاريخه، بعد أن توج باللقب في عامي 2020 و2022. ويخوض نهضة بركان النهائي الخامس في تاريخه بالمسابقة، ويأمل في معادلة الرقم القياسي المُسجل باسم الصفاقسي التونسي، صاحب ثلاثة ألقاب. كما يسعى الفريق المغربي لتحقيق الثنائية هذا الموسم، بعدما تُوج مؤخرًا بلقب البطولة المحلية لأول مرة في تاريخه، ما ضمن له بطاقة العبور إلى دوري أبطال إفريقيا في الموسم المقبل. في المقابل، يطمح سيمبا لتحقيق إنجاز غير مسبوق، بأن يصبح أول فريق تنزاني يظفر بلقب قاري. وكان الفريق قد اقترب من ذلك في نسخة عام 1993 من كأس الكاف، قبل أن يخسر النهائي أمام ستيلا أدجامي الايفواري. وعكّرت بعض الأجواء على استعدادات نهضة بركان، حيث ذكرت تقارير مغربية أن الفريق تعرّض لمعاملة سيئة عند وصوله إلى مطار زنجبار، إذ مكث في صالة الانتظار قرابة 4 ساعات، بحجة "عطل فني في أجهزة التفتيش". وذكرت بعض المصادر أن النادي وثّق الحادثة، وينوي رفع شكوى إلى الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم. أفضلية محفوفة بالمخاطر رغم التقدم في الذهاب، شدد المدرب التونسي معين الشعباني على ضرورة الحذر، مؤكدًا أن نتيجة 2-0 لا تعني ضمان التتويج. وقال الشعباني: "أفضلية الذهاب لا تضمن شيئًا، وعلينا أن نلعب مباراة العودة بعقلية قوية. تسجيل هدف خارج الأرض سيكون مفتاحًا مهمًا، ونعمل على تحقيقه". ويستعيد الشعباني خدمات الثنائي هيثم منعوت والمهاجم السنغالي بول باسين بعد تعافيهما من الإصابة، مما يمنح الفريق دفعة قوية قبل النهائي. ويعتمد الفريق المغربي على حارسه الدولي منير المحمدي، والمدافع البوركيني المخضرم إيسوفو دايو، إلى جانب يوسف ميهري، وأسامة لمليوي متصدر ترتيب هدافي المسابقة بـ5 أهداف، ويوسف الزغودي صاحب الثلاثية التهديفية. وقال المدافع عادل تاحيف: "نمتلك الخبرة والهدوء اللازمين للتعامل مع الضغط، ونحن على ثقة في قدرتنا على حسم اللقب لصالحنا". من جهته، قال المحمدي: "هدفنا أن نكون مجموعة موحدة على أرضية الملعب، وسنقاتل معًا حتى الرمق الأخير لنُهدي اللقب لجماهيرنا". أما الشعباني فخاطب لاعبيه بالقول: "النهائيات لا تذكر إلا بالأبطال، لا نحتاج سوى التركيز والانضباط، وعلينا توقع كل شيء." الشوط الثاني.. في زنجبار من جهته، اعتبر مدرب لسيمبا، الجنوب إفريقي فادلو ديفيدز، أن كل شيء لا يزال ممكنًا، وقال: "مباراة الذهاب كانت الشوط الأول فقط. تنتظرنا 90 دقيقة أمام جماهيرنا، وسنبذل كل ما لدينا للعودة". وأكد أن فريقه سبق وأن قلب نتائج في مواجهات كبرى، معربًا عن ثقته في عناصره، وعلى رأسهم دنيس كيبو، والكونغوليين إيلي مبانزو وفابريس نغوما، إضافة إلى يوسف كاجوما، والحارس الغيني موسى كامارا. أما المدافع شوماري كابومبي، فتوعد بقوة: "الكأس ستبقى هنا، لن نسمح لبركان بالاحتفال على أرضنا. سنقاتل حتى النهاية". يُذكر أن الفريق الفائز باللقب سينال جائزة مالية قدرها مليوني دولار، فيما يحصل الوصيف على مليون دولار فقط.

نهضة بركان أمام فرصة لكتابة التاريخ في نهائي كأس 'الكاف'
نهضة بركان أمام فرصة لكتابة التاريخ في نهائي كأس 'الكاف'

كش 24

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • كش 24

نهضة بركان أمام فرصة لكتابة التاريخ في نهائي كأس 'الكاف'

يحل نادي نهضة بركان، يومه الأحد بزنجبار، ضيفا ثقيلا على سيمبا التنزاني في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم بعزيمة قوية ورغبة جامحة في انتزاع تتويج قاري جديد، مدعوما بانتصاره في مباراة الذهاب بهدفين لصفر. وبعد فوز مستحق في لقاء الذهاب على أرضية الملعب البلدي ببركان بفضل هدفي مامادو كامارا وأسامة لمليوي، أثبت ممثلو كرة القدم الوطنية، مرة أخرى، قوتهم الجماعية ونضجهم التكتيكي وفعاليتهم الهجومية، وهي كلها عوامل جعلت من النادي البركاني مرجعا قاريا ورقما صعبا في المعادلة الكروية الإفريقية. وبعد أيام من حسم النادي البرتقالي لقب البطولة الوطنية الاحترافية لأول مرة في تاريخه، يتطلع رجال معين الشعباني إلى تحقيق ثنائية تاريخية ستتوج موسما استثنائيا على كافة المستويات. هذا اللقب القاري الثالث، بعد لقبي عامي 2020 و2022، من شأنه أيضا أن يتوج الثبات اللافت للنادي، الذي يخوض بزنجبار خامس نهائي إفريقي في ظرف ست سنوات. وخلال كافة أدوار هذه النسخة من كأس الكونفدرالية، أظهرت نهضة بركان شخصية فريق لا يرضى إلا باللقب، حيث تصدر النادي المغربي مجموعته في دور المجموعات بـ5 انتصارات وتعادل، وأطاح بأسيك ميموزا من ربع النهائي بالفوز ذهابا وإيابا بهدف نظيف، قبل أن يحجز تذكرة النهائي على حساب شباب قسنطينة بفوز ساحق 4-0 ذهابا وهزيمة (0-1) إيابا. وأبانت عناصر الفريق خلال مختلف مباريات البطولة عن صلابتها في اللحظات الحاسمة وانضباطها وذكائها في تدبير المباريات وكذا قدرتها على فرض أسلوب لعبها ضد كافة المنافسين. وتعكس هذه الدينامية عملا جادا لإدارة تقنية نجحت في إخراج أفضل ما لدى مجموعة تمتاز بالتجربة والانضباط. وقال المدرب معين الشعباني، عقب مباراة الذهاب، إن 'قوة نهضة بركان تكمن في قدرتها على التأقلم مع أساليب لعب الخصوم'. وتأتي مواجهة الإياب في سياق إيجابي بالنسبة للنادي البركاني، الذي عرف كيف ي دير لقاء الذهاب وحقق فوزا ثمينا بهدفين دون رد. ورغم هذه الأسبقية سيدخل لاعبو نهضة بركان مواجهة الإياب برغبة تحقيق الفوز وليس بهدف الدفاع عن النتيجة. وأكد الشعباني في هذا الصدد أن الفريق سيلعب بطريقته المعتادة وبأسلوبه الهجومي، حتى خارج الديار، معربا عن أمله في استعادة خدمات كل من هيثم منعوت وبول باسيني، الغائبين عن مباراة الذهاب. ويخوض فريق نهضة بركان، آخر ممثلي المغرب في المنافسات الإفريقية هذا الموسم، مباراة الإياب بطموح تعزيز موقعه ضمن الأندية الأكثر ثباتا ونجاعة في إفريقيا. ويسعى الفريق البرتقالي، الذي يراهن على أفضليته في مباراة الذهاب، وكذا على تجربته في المواعيد الكبرى والدروس المستخلصة من مشاركاته السابقة، إلى إحراز لقب ثالث في كأس الكونفدرالية بعد لقبي 2020 و2022، وتأكيد أدائه المتميز خلال السنوات الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store