أحدث الأخبار مع #الشهباء


حزب الإتحاد الديمقراطي
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- حزب الإتحاد الديمقراطي
حلب… مراسم غيابية للشهيدين 'جوان زغروس ودلماف عفرين'
قدَّم أهالي مدينة حلب واجب العزاء لذوي الشهيدين 'جوان زغروس ودلماف عفرين' مؤكدين المضي قدماً حتى تحقيق آمال وتطلعات الشهداء في العيش بمجتمع حر ديمقراطي. ونُظِّمت مراسم غيابية للشهيدين 'دلماف عفرين' المقاتل في قوات الدفاع الشعبي و'جوان زغروس' المقاتل في وحدات حماية الشعب. وتوجه الآلاف من الأهالي بالإضافة لأعضاء وعضوات الأحزاب السياسية والمجالس المدنية والنسوية لخيمة العزاء لتقديم واجب العزاء لذوي الشهداء، وبدأت المراسم بالوقوف دقيقة صمت تلاها إلقاء كلمات باسم عوائل الشهداء من قبل 'حسين مستو' وباسم عائلة الشهيد 'جوان زغروس' والدة الشهيد. وأشارت الكلمات إلى المقاومة البطولية التي أبداها المقاتليْن في خنادق القتال دفاعاً عن الأرض والكرامة في سبيل العيش بمجتمع حر ديمقراطي تسوده العدالة والمساواة. وجددت الكلمات العهد بالمضي قدماً على نهج الشهداء حتى تحقيق آمالهم وتطلعاتهم وتحقيق النصر. وانتهت المراسم بترديد الهتافات التي تحيي مقاومة الشهداء وتطالب بإنهاء الاحتلال. الجدير ذكره أن سجل الشهيدين كالتالي: الاسم الحركي: جوان زغروس المقاتل في وحدات حماية الشعب الاسم الحقيقي: يشار ابراهيم تاريخ الاستشهاد: 1-2-2025 مناطق الشهباء. الاسم الحركي: دلماف عفرين المقاتل في قوات الدفاع الشعبي الاسم الحقيقي: خليل جمعة تاريخ الاستشهاد: 6 شباط بمناطق الدفاع المشروع مديا


شبكة الإعلام العراقي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة الإعلام العراقي
خطوة استراتيجية وطاقة إنتاجية.. وزير الصناعة يضع الحجر الأساس لمشروع الأسمدة النيتروجينية بالبصرة
أكد وزير الصناعة ، خالد بتال النجم، اليوم الأحد ، أن مشروع الأسمدة النيتروجينية بالبصرة ، ينتج مليون طن سنوياً وهو صديق للبيئة ، فيما أشار مدير عام شركة الأسمدة الجنوبية ، علي أحمد ، الى أن المشروع يعد خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الزراعية والاقتصادية وقال وزير الصناعة والمعادن ، خالد بتال النجم في كلمة له خلال مؤتمر صحفي، حضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع): إن ' إنشاء مشروع الأسمدة النيتروجينية في منطقة أبي الخصيب ، هو أحد أهم الصناعات الاستراتيجية التي لا يتعلق عملها فقط في وزارة الصناعة والمعادن وإنما يذهب إلى تحقيق التنمية المستدامة في قطاع الزراعة ' ، مبيناً أن ' التقنية المستخدمة في إنتاج الأسمدة النيتروجينية هي صديقة للبيئة وتسهم بشكل فعال وكبير في تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية بشكل عام، بالإضافة إلى أهمية عقود المشاركة'. وأشار إلى أن ' هناك بعض الإخفاقات في بعض عقود المشاركة ولكن القطاع الخاص له اليد الطويلة في التنمية الصناعية وفي إنشاء مشاريع صناعية عن طريق عقود المشاركة ' ، لافتاً إلى أن ' الشركة التي تم التعاقد معها عراقية مع شركات ساندة هولندية معروفة في هذا المجال'. وتابع، أن ' هناك مشاريع استراتيجية صناعية يمكن إنشاؤها عن طريق عقود المشاركة ودخول هكذا عقود استراتيجية تعيد إلى الصناعة رونقها وتسهم في تنمية اقتصادية صناعية مستدامة للبلد ' ، منوهاً بأن ' النقطة الأهم هي أن يكون هذا المصنع في البصرة التي لها خصوصية في العراق من الناحية القانونية '. وبين أن ' هناك قانوناً ، هو أن البصرة عاصمة العراق الاقتصادية ولكي نفعل هذا القانون يجب أن تكون هناك مشاريع نوعية وذات جدوى اقتصادية مثل هذا المشروع الذي تتجاوز قيمته مليار و300 مليون دولار '. وأردف، أن 'هذه المشاريع تستغرق وقتاً طويلاً، إذ تم الإعلان عنه في شهر أيار من العام الماضي'، منوها بأنه 'بعد وضع الحجر الأساس تتطلب المسألة ثلاث أو أربع أو خمس سنوات حسب الدراسة المقدمة والعقد المبرم بين الطرفين، بين الشركة العامة للأسمدة الجنوبية وشركة الشهباء'. من جانبه قال مدير عام شركة الأسمدة الجنوبية، علي أحمد، خلال المؤتمر: إننا 'نحتفي بوضع الحجر الأساس لمشروع إنشاء مصنع الأسمدة النيتروجينية في قضاء أبي الخصيب'، مؤكداً أن 'هذا الحدث يمثل دافعاً قوياً للصناعة الوطنية ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة في البلاد'. وأشار، إلى أن 'المصنع الجديد سيكون له دور حيوي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسمدة، إضافةً إلى توفير فرص عمل جديدة وتعزيز الاقتصاد المحلي، كما يمثل المشروع انطلاقة جديدة في مسيرة الصناعة العراقية، حيث يسهم بشكل جوهري في دعم القطاع الزراعي الوطني وتحقيق الاستقلالية في إنتاج الأسمدة، التي تعد عنصراً أساسياً في تحسين الإنتاج الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي في العراق'. وأوضح، أن 'اختيار أبي الخصيب لتنفيذ المشروع، جاء نظراً لأهميتها التاريخية في صناعة الأسمدة، حيث شهدت إنشاء أول مصنع للأسمدة في العراق عام 1969، والذي تعرض للتدمير خلال الحروب'، منوها بأنه 'يتم إحياء هذا القطاع الحيوي من خلال هذا المشروع الضخم، الذي يتم تنفيذه بالتعاون مع شركة الشهباء عبر عقد شراكة استراتيجية'. وأضاف، أن 'المصنع الجديد سيعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون طن سنوياً من سماد اليوريا، ليكون الأول من نوعه في العراق، مما يساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية وتصدير الفائض إلى الأسواق الإقليمية والدولية'. وأكد، أن 'هذا المشروع ليس مجرد إعادة إحياء لصناعة الأسمدة في العراق، بل هو خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الزراعية والاقتصادية، ويعكس التزام الحكومة بتقديم حلول مبتكرة لدعم القطاع الزراعي في البلاد'. المصدر : وكالة الانباء العراقية


وكالة أنباء براثا
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة أنباء براثا
وزير الصناعة يضع الحجر الأساس لمشروع الأسمدة النيتروجينية بالبصرة
صرّح وزير الصناعة، خالد بتال النجم، اليوم الأحد، بأن مشروع الأسمدة النيتروجينية بالبصرة، ينتج مليون طن سنوياً وهو صديق للبيئة، فيما أشار مدير عام شركة الأسمدة الجنوبية، علي أحمد، الى أن المشروع يعد خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الزراعية والاقتصادية، إذ ذكر وزير الصناعة والمعادن، خالد بتال النجم في كلمة له خلال مؤتمر صحفي، إن "إنشاء مشروع الأسمدة النيتروجينية في منطقة أبي الخصيب، هو أحد أهم الصناعات الاستراتيجية التي لا يتعلق عملها فقط في وزارة الصناعة والمعادن وإنما يذهب إلى تحقيق التنمية المستدامة في قطاع الزراعة"، مبيناً أن "التقنية المستخدمة في إنتاج الأسمدة النيتروجينية هي صديقة للبيئة وتسهم بشكل فعال وكبير في تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية بشكل عام، بالإضافة إلى أهمية عقود المشاركة". كما أشار إلى أن "هناك بعض الإخفاقات في بعض عقود المشاركة ولكن القطاع الخاص له اليد الطويلة في التنمية الصناعية وفي إنشاء مشاريع صناعية عن طريق عقود المشاركة"، لافتاً إلى أن "الشركة التي تم التعاقد معها عراقية مع شركات ساندة هولندية معروفة في هذا المجال". وتابع، أن "هناك مشاريع استراتيجية صناعية يمكن إنشاؤها عن طريق عقود المشاركة ودخول هكذا عقود استراتيجية تعيد إلى الصناعة رونقها وتسهم في تنمية اقتصادية صناعية مستدامة للبلد"، منوهاً بأن "النقطة الأهم هي أن يكون هذا المصنع في البصرة التي لها خصوصية في العراق من الناحية القانونية". وبين أن "هناك قانوناً ، هو أن البصرة عاصمة العراق الاقتصادية ولكي نفعل هذا القانون يجب أن تكون هناك مشاريع نوعية وذات جدوى اقتصادية مثل هذا المشروع الذي تتجاوز قيمته مليار و300 مليون دولار ". كما اضاف، أن "هذه المشاريع تستغرق وقتاً طويلاً، إذ تم الإعلان عنه في شهر أيار من العام الماضي"، منوها بأنه "بعد وضع الحجر الأساس تتطلب المسألة ثلاث أو أربع أو خمس سنوات حسب الدراسة المقدمة والعقد المبرم بين الطرفين، بين الشركة العامة للأسمدة الجنوبية وشركة الشهباء". من جانبه قال مدير عام شركة الأسمدة الجنوبية، علي أحمد، خلال المؤتمر: إننا "نحتفي بوضع الحجر الأساس لمشروع إنشاء مصنع الأسمدة النيتروجينية في قضاء أبي الخصيب"، مؤكداً أن "هذا الحدث يمثل دافعاً قوياً للصناعة الوطنية ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة في البلاد". فيما لفت، إلى أن "المصنع الجديد سيكون له دور حيوي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسمدة، إضافةً إلى توفير فرص عمل جديدة وتعزيز الاقتصاد المحلي، كما يمثل المشروع انطلاقة جديدة في مسيرة الصناعة العراقية، حيث يسهم بشكل جوهري في دعم القطاع الزراعي الوطني وتحقيق الاستقلالية في إنتاج الأسمدة، التي تعد عنصراً أساسياً في تحسين الإنتاج الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي في العراق". كذلك أوضح، أن "اختيار أبي الخصيب لتنفيذ المشروع، جاء نظراً لأهميتها التاريخية في صناعة الأسمدة، حيث شهدت إنشاء أول مصنع للأسمدة في العراق عام 1969، والذي تعرض للتدمير خلال الحروب"، منوها بأنه "يتم إحياء هذا القطاع الحيوي من خلال هذا المشروع الضخم، الذي يتم تنفيذه بالتعاون مع شركة الشهباء عبر عقد شراكة استراتيجية". وأضاف، أن "المصنع الجديد سيعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون طن سنوياً من سماد اليوريا، ليكون الأول من نوعه في العراق، مما يساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية وتصدير الفائض إلى الأسواق الإقليمية والدولية". وأكد، أن "هذا المشروع ليس مجرد إعادة إحياء لصناعة الأسمدة في العراق، بل هو خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الزراعية والاقتصادية، ويعكس التزام الحكومة بتقديم حلول مبتكرة لدعم القطاع الزراعي في البلاد".


الأنباء العراقية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء العراقية
خطوة استراتيجية وطاقة إنتاجية.. وزير الصناعة يضع الحجر الأساس لمشروع الأسمدة النيتروجينية بالبصرة
البصرة – واع – محمد ناصر أكد وزير الصناعة، خالد بتال النجم، اليوم الأحد، أن مشروع الأسمدة النيتروجينية بالبصرة، ينتج مليون طن سنوياً وهو صديق للبيئة، فيما أشار مدير عام شركة الأسمدة الجنوبية، علي أحمد، الى أن المشروع يعد خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الزراعية والاقتصادية ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال وزير الصناعة والمعادن، خالد بتال النجم في كلمة له خلال مؤتمر صحفي، حضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "إنشاء مشروع الأسمدة النيتروجينية في منطقة أبي الخصيب، هو أحد أهم الصناعات الاستراتيجية التي لا يتعلق عملها فقط في وزارة الصناعة والمعادن وإنما يذهب إلى تحقيق التنمية المستدامة في قطاع الزراعة"، مبيناً أن "التقنية المستخدمة في إنتاج الأسمدة النيتروجينية هي صديقة للبيئة وتسهم بشكل فعال وكبير في تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية بشكل عام، بالإضافة إلى أهمية عقود المشاركة". وأشار إلى أن "هناك بعض الإخفاقات في بعض عقود المشاركة ولكن القطاع الخاص له اليد الطويلة في التنمية الصناعية وفي إنشاء مشاريع صناعية عن طريق عقود المشاركة"، لافتاً إلى أن "الشركة التي تم التعاقد معها عراقية مع شركات ساندة هولندية معروفة في هذا المجال". وتابع، أن "هناك مشاريع استراتيجية صناعية يمكن إنشاؤها عن طريق عقود المشاركة ودخول هكذا عقود استراتيجية تعيد إلى الصناعة رونقها وتسهم في تنمية اقتصادية صناعية مستدامة للبلد"، منوهاً بأن "النقطة الأهم هي أن يكون هذا المصنع في البصرة التي لها خصوصية في العراق من الناحية القانونية". وبين أن "هناك قانوناً ، هو أن البصرة عاصمة العراق الاقتصادية ولكي نفعل هذا القانون يجب أن تكون هناك مشاريع نوعية وذات جدوى اقتصادية مثل هذا المشروع الذي تتجاوز قيمته مليار و300 مليون دولار ". وأردف، أن "هذه المشاريع تستغرق وقتاً طويلاً، إذ تم الإعلان عنه في شهر أيار من العام الماضي"، منوها بأنه "بعد وضع الحجر الأساس تتطلب المسألة ثلاث أو أربع أو خمس سنوات حسب الدراسة المقدمة والعقد المبرم بين الطرفين، بين الشركة العامة للأسمدة الجنوبية وشركة الشهباء". من جانبه قال مدير عام شركة الأسمدة الجنوبية، علي أحمد، خلال المؤتمر: إننا "نحتفي بوضع الحجر الأساس لمشروع إنشاء مصنع الأسمدة النيتروجينية في قضاء أبي الخصيب"، مؤكداً أن "هذا الحدث يمثل دافعاً قوياً للصناعة الوطنية ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة في البلاد". وأشار، إلى أن "المصنع الجديد سيكون له دور حيوي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسمدة، إضافةً إلى توفير فرص عمل جديدة وتعزيز الاقتصاد المحلي، كما يمثل المشروع انطلاقة جديدة في مسيرة الصناعة العراقية، حيث يسهم بشكل جوهري في دعم القطاع الزراعي الوطني وتحقيق الاستقلالية في إنتاج الأسمدة، التي تعد عنصراً أساسياً في تحسين الإنتاج الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي في العراق". وأوضح، أن "اختيار أبي الخصيب لتنفيذ المشروع، جاء نظراً لأهميتها التاريخية في صناعة الأسمدة، حيث شهدت إنشاء أول مصنع للأسمدة في العراق عام 1969، والذي تعرض للتدمير خلال الحروب"، منوها بأنه "يتم إحياء هذا القطاع الحيوي من خلال هذا المشروع الضخم، الذي يتم تنفيذه بالتعاون مع شركة الشهباء عبر عقد شراكة استراتيجية". وأضاف، أن "المصنع الجديد سيعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون طن سنوياً من سماد اليوريا، ليكون الأول من نوعه في العراق، مما يساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية وتصدير الفائض إلى الأسواق الإقليمية والدولية". وأكد، أن "هذا المشروع ليس مجرد إعادة إحياء لصناعة الأسمدة في العراق، بل هو خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الزراعية والاقتصادية، ويعكس التزام الحكومة بتقديم حلول مبتكرة لدعم القطاع الزراعي في البلاد".