أحدث الأخبار مع #الشيشان


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- سيارات
- روسيا اليوم
بحالة جيدة جدا.. سيارة "موسكفيتش-2140" الكلاسيكية السوفيتية تعرض للبيع بعد 42 عاما
ويُصر صاحبها من مدينة غروزني الروسية على أن هذه السيارة محفوظة بحالة وكأنها جديدة داخل مرآب خاص. وتتمتع هذه التحفة السوفيتية بمواصفات مذهلة: - الهيكل الخارجي مطلي بالمينا الخضراء الأصلية. - مقاعد داخلية من الجلد الاصطناعي الأصفر بحالة ممتازة. - محرك بحجم 1.5 لتر من نوع UZAM-412 ينتج قوة 75 حصانا. - ناقل حركة ميكانيكي بأربع سرعات. - نظام الدفع خلفي. ويزيد كذلك من قيمة هذه السيارة الكلاسيكية: - مجموعة الطوارئ الأصلية الموجودة في الصندوق الخلفي (إطار احتياطي، رافعة، مفتاح العجلات). - ملصق أصلي محدد للون الذي ما زال موجودا على غطاء الصندوق، ما يعتبر أمرا بالغ الأهمية لهواة السيارات القديمة. - جميع القطع والأجزاء الأصلية بحالة ممتازة. ويطلب مالك السيارة من جمهورية الشيشان مبلغ 740 ألف روبل (ما يعادل حوالي 8 آلاف دولار) مقابل هذه التحفة التقنية السوفيتية النادرة. يذكر أن الصحيفة كانت قد نشرت مؤخرا تقريرا عن عرض سيارة "فولغا" عمرها 32 عاما للبيع بحالة ممتازة في السوق الروسية، مما يؤكد وجود سوق نشط للسيارات الكلاسيكية السوفيتية في روسيا. المصدر: عُرضت سيارة كلاسيكية نادرة معروفة في الاتحاد السوفيتي باسم "الفيل" للبيع في منطقة ساراتوف الروسية.


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: لدى روسيا الكثير من القواسم المشتركة مع بلدان العالم الإسلامي
جاء ذلك خلال كلمة مصورة للافروف أمام المشاركين في المنتدى التاسع للدبلوماسيين الشباب بمنظمة التعاون الإسلامي، تابع فيها: "نواصل توسيع تعاوننا مع الدول الإسلامية في عدد من المجالات المتنوعة، وتجمعنا قواسم مشتركة من بينها الالتزام ببناء نظام عالمي مستدام متعدد الأقطاب قائم على معايير القانون الدولي المعترف بها، واحترام التنوع الثقافي والحضاري للعالم، ورفض أي ممارسات استعمارية جديدة، بما في ذلك التدابير التقييدية أحادية الجانب". وأضاف لافروف أن روسيا ومنظمة التعاون الإسلامي ستحتفلان في نهاية يونيو المقبل بالذكرى العشرين لانضمام روسيا إلى المنظمة بصفة مراقب، حيث أن روسيا، باعتبارها أكبر قوة أوراسية، ودولة حضارية يعيش فيها مواطنون يعتنقون الإسلام، تحافظ على علاقات الود والثقة مع العالم الإسلامي. وفي ختام كلمته، قال لافروف: "وفي إطار الاحتفال بالذكرى الثمانين لتأسيس هيئة الأمم المتحدة، أتوقع منكم أن تولوا اهتماما خاصا لقضايا ضمان الدور التنسيقي المركزي للأمم المتحدة في الشؤون الدولية، والامتثال للمبادئ المنصوص عليها في ميثاقها في مجملها والترابط بينها". المصدر: RT أعلن حاكم جمهورية الشيشان رمضان قديروف مساء السبت أن وفدا من منظمة التعاون الإسلامي برئاسة أمينها العام حسين إبراهيم طه قام بزيارة رسمية إلى الجمهورية الروسية. طالبت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم السبت، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه وقف ما أسمته الإبادة الجماعية التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة. رحبت وزارة الخارجية السورية بقرار منظمة التعاون الإسلامي استعادة عضوية سوريا، بعد 13 عاما من التعليق بسبب الجرائم التي ارتكبها نظام الأسد.


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)
وفي مقابلة شاملة مع قناة "TEN TV" المصرية، على هامش احتفالات روسيا بيوم النصر على النازية، تحدثت مارغريتا سيمونيان عن حياتها الشخصية وكيف استطاعت إدارة قناة "RT" لمدة عشرين عاما. كما استعرضت التحديات التي تواجه القناة منذ بداية فرض العقوبات وكيف تصدت القناة للهجمات التي تتعرض لها من مختلف المنصات الغربية وحول معوقات حرية التعبير والصحافة، والجهات التي تشكل تهديدا لهذه الحرية. من الشعر إلى ساحات الحرب لفتت سيمونيان إلى أن مسيرتها بدأتها كشاعرة يافعة في كراسنودار عام 1998، حيث نشرت ديوان شعر في الثامنة عشرة لفت انتباه الإعلام الروسي ومن ثم التحقت بالصحافة في ظل الأزمات الاقتصادية لروسيا التسعينيات، قبل أن تتحول إلى مراسلة حربية خلال الصراع الشيشاني (1999)، حيث اكتسبت شهرة واسعة. قائلة: " لقد بدأت مسيرتي في سن الثامنة عشر، وكنت أكتب الشعر مثل العديد من الفتيات اليافعات في روسيا. وقررت أن أنشر هذا المؤلف للشعر، وهو ديوان.. وقد أصبح مشهوراً في مدينتي وجاءت التلفزة الوطنية لتقوم بتصوير تقرير عني، وكان ذلك في عام 1998. كانت الأوضاع في روسيا صعبة للغاية، .كنت أحلم بأن أعمل في أي مكان لكي أتمكن من الحصول على بعض الأموال عند بلوغي الثامنة عشرة من عمري.. ومن ثم بدأت العمل في التلفزيون، وبعد عام، وعندما بلغت التاسعة عشرة، اندلعت الحرب الثانية في الشيشان، وبدأت أعمل مراسلا حربيا في تلك الحرب. منذ ذلك الحين، بدأت أشتهر في موسكو والتلفزيون في موسكو والقنوات". أصغر مديرة لقناة دولية في الـ22 من عمرها، انضمت إلى السلك الرئاسي الإعلامي وأسست "روسيا اليوم" (2005) بعمر الـ25، لتصبح أصغر مديرة لقناة إخبارية دولية، وقالت: "عندما كان عمري 22 عاما، دعيت من قِبَل إحدى القنوات للعمل في السلك الرئاسي صحفية. كانت مهمتي هي السفر ومرافقة المسؤولين للحديث عما يقومون به. وبعد ذلك، غطيت الأوضاع المأساوية والكارثية في بيسلان "مجزرة مدرسة بيسلان" باحتجاز أطفال كان هناك احتجاز للأطفال في إحدى المدارس في عام 2004.. وفي عام 2005، عندما بلغت من العمر25 عاما، أقيمت قناة وأصبحت بإدارتها. لقد مرّ الآن عشرون عاماً على إدارتي لهذه القناة، وأنا أفتخر بوجود قناة RT، هذه القناة المشهورة عالميا، وخاصة في مصر. يعود الفضل في ذلك إلى نجاحات الموظفين لدينا، ومن بينهم مايا مناع (مديرة RT Arabic مايا مناع) التي حققت نجاحاً وما زالت تعمل على تعزيز نجاح القناة العربية لـRT". مواجهة العقوبات في خضم الحملات الممنهجة ضد روسيا في ظل الأزمة الأوكرانية وشائعات التدخل بالانتخابات الأمريكية: "حذفوا حساباتنا لكن جمهورنا تضاعف" وأكدت سيمونيان أن العقوبات الغربية التي طالت شبكة RT لم تستطيع إسكات الحقيقة بل على العكس تضاعف جمهور "RT" قائلة: "نعم، نحن لا نتعامل مع الاعتداءات والشائعات. كلما زادت اعتداءاتهم علينا، أصبحنا أقوى. أما فيما يتعلق بالتقييدات في كل الأماكن في أوروبا والولايات المتحدة.. وشبكات التواصل الاجتماعي كانوا يحذفون وما زالوا يحذفون فيديوهاتنا على اليوتيوب والفيسبوك والانستغرام. وحتى حساباتي الشخصية وقد قرروا أنني أهدد ديمقراطيتهم، مع أن الديمقراطية ومعناها تكمن في حرية الكلمة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات. ومن خلال تجربتنا، أثبتوا أنهم ليسوا ديمقراطيين على الإطلاق وليس لديهم حرية كلمة. تلك الشعارات التي كان يرفعها الغرب بأنهم يحاربون من أجل الحريات، كانت موجودة فقط عندما يتعلق الأمر بحرية كلمتهم.. فهم لا يحترمون أي حرية، بل هم عبارة عن ديكتاتوريين صغار.. يفرضون على العالم قواعدهم الخاصة، ويحاولون فرض العقوبات على من لا يستجيب لإملاءاتهم.. ولكنهم لا يستطيعون القيام بذلك مع بلادنا، لأن لدينا الأسلحة النووية. أما فيما يتعلق بقناتنا، فمنذ أن بدأوا بفرض القيود فقد زاد حجم جمهورنا مرات عديدة، فقد كانت هذه دعاية لنا.. هم يعملون بشكل ملتوي، ولكن نحن كنا نعمل بشكل مباشر، أما الآن فنحن نعمل بشكل ملتوي من خلال إيجاد المتطوعين والداعمين لنا، والجمهور ينظر ويشاهد كل ما نقوم به". محاولات اغتيالها كأحد الأصوات المهمة في الإعلام الروسي: "الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم هناك أمور أخطر من الموت بينها العار" وقالت سيمونيان "بالنسبة لي، هذا الأمر ليس مهمًا. أنا تحت عقوبات الغرب، ولا يمكنني زيارة اليابان وأوروبا والولايات المتحدة. حتى أنهم أعلنوا أنني مطلوبة دوليًا.. لم أشارك أبداً في الأعمال الإرهابية، ولكنهم اعتبروني إرهابية لأنني كنت، بشكل علني، أحمل ميكروفوناً وأطالب دائماً بوقف تلك الأعمال. قتل المدنيين والأطفال وحماية المدنيين في دونباس، لذلك يتهمونني بالإرهاب..أنا لا أهتم لذلك أبداً فيما يتعلق بمحاولات اغتيالي أو ما يثير قلقي. إن إحدى محاولات الاغتيال كانت مخططة، ولو أنها نجحت، كانت ستؤدي إلى مقتل عائلتي كاملة. لدي ثلاثة أطفال وزوجي وأطفال وأقربائي .. إذا نجحت هذه المحاولة، فلن يتبقى أحد ممن يعيشون في هذا البيت، وهذا يعد من أشد الوحشيات..أما بالنسبة للمحاولات الثانية التي تواجهني شخصياً، فأنا أتعامل معها بشكل فلسفي، وأثق بأن الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم. هناك أمور أخطر من الموت، والأخطر من ذلك هو...العار بالنسبة لي أخطر من الموت، وهذا الأمر ينطبق على كثير من الناس في العالم أيضاً.. أن تموت بشرف وفخر من أجل وطنك، فهذا أمر جيد". الحرب الروسية الأوكرانية كانت كاشفة وفاضحة للدعايات والازدواجية الغربية في الملفات الدولية، خاصة في الإعلام وقالت سيمونيان "هذا صحيح، للأسف الشديد، نحن في سائر أنحاء العالم، وقد خسرنا في روسيا ذلك الوقت عندما بدأت وسائل الإعلام، وخاصة اليوتيوب وغيرها، في تربية أطفالنا وبدأوا يستبدلون.. التلفاز والصحف والكتب بالنسبة للأجيال الجديدة، وكذلك التعليم، وهذا أمر سيء جداً. إنه أمر سيء لأنه في هذه الحالة، أصحاب تلك الوسائل الإعلامية، وهم ليسوا أصدقائنا، بدأوا يتحكمون بأبناء وطننا. نحن نسعى لوقف هذا الاتجاه، لكننا لم نقطع هذا المسار بعد. أما بالنسبة لنا، فإن التجاهل لا يزال مستمراً. إن بدأتم تلفتون النظر إلى ذلك، فعليكم أن تنتبهوا بشكل جيد لهذا الأمر، لأنه عندما يتم التحكم بعقول أبناء وطنكم، سيقومون بالتحكم بهم من لا يرغب لكم في شيء جيد".الرئيس بوتين: زعيم قوي حافظ على الدولة من الانهيار وقالت " كنت الشخص المعتمد من قبل الرئيس بوتين في الانتخابات السابقة، وأنا أفتخر بأن الرئيس فلاديمير بوتين قد منحني تلك الثقة، ودون شك، أنا أفتخر وأعتز بذلك.. إنه زعيم قوي وعظيم قد جاء، وقد عرفه الجميع.. كان عمري تسعة عشر عامًا عندما جاء، ولم يكن أحد قد سمع به آنذاك.. لقد قدم في تلك الفترة العصيبة التي مرت بها بلادنا، حيث كانت الحروب والفقر والبلطجة والموت تلاحق المواطنين. وبالتالي، بوجوده، قد حافظ على تلك الدولة كي لا تنهار". "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره". وفي هذا الصدد قالت رئيسة شبكة RT "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره. حتى ترامب قد صرح بأنه لو كنا نحارب مع أوكرانيا، لانتهت الحرب بعد ثلاثة أيام.. فنحن نحارب الغرب بأكمله، وكيف يمكن تخيل ذلك بدون وجود بوتين؟ فهذا الشخص الذي يحمل التاريخ والثقافة الروسية، بالنسبة لمن يعيش في روسيا، هو فخر واعتزاز لنا". الغرب أغلق جميع قنواتنا لديهم لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين قائلة: "لقد تحدثت أمريكا وبريطانيا عن ضرورة أن تكون الصحافة مستقلة، وأن تأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الأطراف، وألا تكون تابعة لأي حكومة..ومع ذلك، قاموا بإغلاق جميع قنواتنا لديهم، لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين". "احتفالات عيد النصر صورة لعالم بعيدا عن الأحادية القطبية". "بالطبع، عن أي أحادية قطب نتحدث عندما يجلس زعماء أكبر دولتين، الصين وروسيا، كتفاً إلى كتف في ساحة الحمراء؟ ويحتفلان بالعيد الروسي، وإلى جانبهما زعماء مثل زعيم مصر وغيرهم من الزعماء. يشعرون بالفرح لهذا العيد، بينما يظهر الغرب أنه لا وجود لأي أحادية قطبية، وقد انتهت الهيمنة. ومن الذي أنهى هذه الهيمنة؟ إنه فلاديمير بوتين، ونحن فخورون بذلك، ونعتبر أنفسنا من المؤيدين أو التابعين له". المصدر: RT


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يزور جمهورية الشيشان الروسية
وقال قديروف في بيان عبر قناته الرسمية على "تلغرام": "وصل وفد منظمة التعاون الإسلامي إلى جمهورية الشيشان في زيارة رسمية، وعلى رأسه الأمين العام للمنظمة، معالي السيد حسين إبراهيم طه. وقد استقبلت ضيفنا العزيز بحفاوة في مطار غروزني الدولي". وأشار رئيس الشيشان إلى أنه أطلع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي على النجاحات التي حققتها الشيشان في المجال الروحي والديني، موضحا أن المنطقة تضم أكثر من 1500 مسجد، إلى جانب مدارس تحفيظ القرآن الكريم، ومعاهد شرعية، وغيرها من المؤسسات التعليمية الإسلامية. وأضاف: "بحسب ما أفاد به معالي الأمين العام، تصدر منظمة التعاون الإسلامي سنويا تقريرا يرصد مستوى الإسلاموفوبيا في مختلف دول العالم. وتشير هذه البيانات إلى أن أعلى معدلات الإسلاموفوبيا سُجّلت في الولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية، فيما تُعد روسيا الدولة الكبرى الوحيدة التي لا تُرصد فيها مثل هذه الظواهر. وأرى أن هذا مدعاة للفخر".المصدر: RTبحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس الاثنين مع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه في الرياض، القضية الفلسطينية وأوضاع المجتمعات المسلمة في العالم. قالت شرطة نيويورك، إنها ألقت القبض على المسؤول السابق في الخارجية ستيوارت سيلدوويتز، عقب سلسلة من مقاطع الفيديو انتشرت على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي. وصف رئيس الشيشان، رمضان قديروف، دين الإسلام بأنه جزء لا يتجزأ من روسيا الاتحادية، مشيدا بالوضع الفريد في البلاد، حيث يعيش حوالي 15 مليون مسلم جنبا إلى جنب مع طوائف الأديان الأخرى.


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
بوتين يرد على شائعات عن استقالة قديروف باقتباس من مارك توين
أفاد بذلك رئيس جمهورية الشيشان، الذي كان قد ذكر في وقت سابق، خلال تعليقه على الشائعات حول استقالته، بأنه يطلب هو نفسه إعفاءه من منصبه، معربا عن أمله في أن يحظى طلبه بالدعم. وقال قديروف لاحقا، يوم الثلاثاء، إن كثيرين أساؤوا فهم حديثه عن الاستقالة، موضحا أنه لا يستطيع أن يقرر بنفسه ما إذا كان سيبقى في منصبه أم لا، وكل ما يمكنه فعله هو أن يطلب هذا، وشدد على أن القرار النهائي لا يمكن اتخاذه إلا من قبل الرئيس بوتين. ويوم أمس الأربعاء، عقد رئيس الدولة الروسية اجتماعا مع زعيم الشيشان، تمت خلاله مناقشة الوضع الراهن في الجمهورية. واليوم الخميس، سرد قديروف عبر قناته على تيلغرام كيف رد الرئيس الروسي في هذا الاجتماع على الشائعات حول موضوع استقالته. قال قديروف: "كان اجتماع العمل مع رئيس دولتنا مثمرا. وفي الختام، علق الرئيس بوتين على آخر النقاشات على الإنترنت، مستشهدا بكلمات مارك توين الشهيرة: الأخبار التي تتحدث عن وفاتي مبالغ فيها كثيرا". وأضاف قديروف، أن الرئيس بوتين أكد له أنه "لا يزال أمامنا الكثير من العمل معا في القادم من الوقت". المصدر: نوفوستي