أحدث الأخبار مع #الشيوعية


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"اعذروني على حفيدي الخائن".. صورة لجد زيلينسكي تظهر على النصب التذكاري للجنود السوفييت في برلين
وأظهرت لقطات صورة لجد زيلينسكي مع تعليق مفاده: "أيها الرفاق، اعذروني على حفيدي الخائن". ووفقا لتقارير وسائل الإعلام، فإن سيميون زيلينسكي قد ذهب إلى الحرب في صيف عام 1941 في سن الـ17. وقاتل جندي الجيش الأحمر هذا في الضفة اليسرى لأوكرانيا، وعبر نهر دنيبر وشارك في عملية برلين. ومنذ عام 2015 يتم تطبيق سياسة إلغاء الشيوعية على أراضي أوكرانيا وفقا لقانون "إدانة الأنظمة الشيوعية والنازية" الذي ينص على تفكيك المعالم واللوحات التذكارية، فضلا عن إعادة تسمية المرافق المرتبطة بالاتحاد السوفييتي. المصدر: رابتلي


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مرشح رئاسي بولندي يحرق علم الاتحاد الأوروبي (فيديو)
وأظهر مقطع الفيديو نشره جرزيجورز عبر حسابه على نصة إكس" وهو يقوم بإحراق العلم أمام عدسات الكاميرا. وعلق على الفيديو قائلا: "تسقط الشيوعية الأوروبية! هذه بولندا". Precz z eurokomuną! Tu jest Polska 🇵🇱 وكان براون قام أيضا بإزالة علم الاتحاد من مبنى وزارة الصناعة ومسح بث حذائه، وعلق قائلا: "الحمد لله أنه لا يوجد كيان يُدعى الدولة الأوروبية (حتى الآن)، لن نسمح بعرض رموز المنظمات المعادية في بولندا". وأضاف: "عودوا إلى رشدكم، أنتم في بولندا وليس في بروكسل. لا ينبغي لبولندا أن تُظهر تلك الرموز التي تمثل منظمات معادية لبولندا". 🇵🇱🇪🇺 Polish politician Grzegorz Braun tore down the European Union flag, wiped his shoes with it, and burned itHe stated that Poland would not display the symbols of what he called a hostile organization. "This is Poland, not Brussels." المصدر: RT


صوت لبنان
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
جنبلاط يشعل مواقع التواصل الاجتماعي: الأميركية القبيحة مورغان أورتاغوس
رد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على التعليق الذي أضافته نائبة المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس على نص مقابلة لجنبلاط يقول فيها إن شروط أورتاغوس على لبنان مستحيلة بعبارة "crack is whack, walid" أي "المخدرات مضرة، وليد". وقد جاء رد جنبلاط على أورتاغوس عبر منشور على منصة "X"، حيث قال لها: "The ugly American Morgan Ortagus"، أي "الأميركية القبيحة مورغان أورتاغوس".يذكر أن "the ugly american" هو فيلم أميركي يعود للعام ١٩٥٨ يروي قصة أميركي يسافر إلى دولة في جنوب شرق آسيا في مهمة لحفظ السلام، لكن قدرته التحليلية لا تسمح له برؤية الوضع السياسي إلا بأبسط صورة: صراع بين الشيوعية والديمقراطية، وبحلول الوقت الذي يتمكن فيه السفير أخيرًا من رؤية الاضطرابات السياسية كأمر أكثر تعقيدًا، يكون الأوان قد فات". The ugly American #MorganOrtagus


الجريدة 24
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة 24
العاقل...تاريخ مختصر للجنس البشري(20)
أمينة المستاري الأديان الإنسانية وعبادة الإنسان يشير المؤلف إلى أنه إذا كانت 300 سنة الماضية عصر العلمانية المتنامية، فإن الحداثة عصر حماسة دينية مكثفة وجهود تبشيرية، وحروب دينية هي الأكثر دموية، وعرف عصرنا الحديث ظهورالليبرالية والشيوعية والنازية والقومية...وهذه العقائد يطلق عليها أيديولوجيات. يقارن هراري بين الشيوعية والإسلام، فالإسلام يعتبر النظام فوق بشري مقدر من قبل إله خالق قادر، أما الشيوعية السوفييتية لم تؤمن بآلهة، لكنها تمتلك نصوصا مقدسة وكتبا نبوية كرأس المال لماركس، وكان لها أيام أعياد وعلماء ولكل وحدة جيش قسيس أي مفوض...، فيما كانت البوذية لا تعير اهتماما بالآلهة لكنها تصنف كدين... و"ربما طريقة التفكير هذه لن تعجب الكثيرين" يقول هراري. يفرق يوفال أيضا بين الدين والنسبية وكرة القدم، ويؤكد أن الإسلام والبوذية (قانون الطبيعة) والشيوعية (قانون التاريخ الماركسي) أديان لأنها أنظمة من المعايير والقيم الإنسانية التي تقوم على الإيمان بنظام فوق بشري . وتركز أديان الآلهة على عبادة الألهة، أما الأديان الإنسانية فتعبد الإنسانية أو الإنسان العاقل الذي له طبيعة فريدة ومقدسة. وقسم يوفال الإنسانية إلى ثلاث طوائف متنافسة: الإنسانية الييبرالية التي تؤمن أن "الإنسانية" خاصية للأفراد من البشر، وأن حرية الأفراد مقدسة، والنواة الداخلية للفرد التي تعطي معنى للعالم وهي مصدر كل سلطة أخلاقية وسياسية ويجب حمايتها " حقوق الإنسان"، فيعترض الأوربيون مثلا على التعذيب والإعدام ويعاقب القاتل مثلا بأفضل طريقة "إنسانية" ممكنة، للحفاظ على حرمة الإنسان وإعادة بنائه، لكن الليبرالية لا تنكر وجود الإله، فهي تقوم على معتقدات توحيدية، وأن الطبيعة المقدسة والحرة لكل فرد هو تراث للاعتقاد المسيحي التقليدي في حرية النفس الفردية وخلودها. وتعتبر الإنسانية الاشتراكية طائفة إنسانية مهمة، تسعى إلى المساواة بين جميع البشر، لأن انعدام المساواة أسوأ تجديف ضد قدسية الإنسانية، يقول هراري، فتنبني على أسس توحيدية مثلها مثل الإنسانية الاشتراكية، بخلاف الإنسانية التطورية التي ينتمي إليها أشهر النازيين، الذين اعتقدوا أن البشرية ليست شيئا عاما وأبديا بل هي نوع قابل للتغيير، يمكنه أن يتطور( سوبرمان) أو ينحط، لذلك دافعوا عن حماية ورعاية العرق الآري، وإبادة الأنواع المنحطة من الإنسان العاقل كاليهود، الغجر...وأن الإنسان العاقل ظهر بعد تفوق مجموعة غابرة، وانقراض مجموعات متدنية كالنياندرتال. اعتبر النازيون أن الإنسان العاقل انقسم إلى عدة أعراق منفصلة، ولكل منها صفات فريدة، وكان للعرق الآري صفات كالعقلانية والنزاهة والجمال والاجتهاد...ولديه بالتالي القدرة على تحويل الإنسان إلى "سوبرمان"، واعتبر باقي الأجناس كالسود واليهود يمتلكون صفات رديئة، واستبعدوا فكرة تزاوج بينها وبين الجنس الآري حتى لا يدنسون العرق ويودون به إلى الإنقراض. أظهرت الأبحاث الجينية التي أجريت بعد سنة 1945 أن الفرق بين تلك الأعراق أقل مما افترضه النازيون، في الوقت الذي كان النخب الغربية سنة 1933 تعتقد أن العرق الأبيض متفوق ويجب حمايته لكونه الأذكى، الأمهر ...فحاولوا تقييد الهجرة من الصين أو إيطاليا إلى الدول "الآرية" كالولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا. يؤكد هراري أن المواقف لم تتغير مع نشر البحوث العلمية الجديدة، لكن التطورات الاجتماعية والسياسية هي التي شكلت نقطة التغيير، واستغرق وقتا، يضيف يوفال أن النازية لم تكره البشرية لكنها كرهت الإنسانية الليبرالية وحقوق الإنسان والشيوعية...لكن بعد شيوع منطق التطور الدارويني، آمنوا بضرورة الانتقاء الطبيعي والتخلص من الأفراد الغير صالحين وترك الأصلح للبقاء والتكاثر. يستدل الكاتب على ذلك بكتاب بيولوجيا ألماني " قوانين الطبيعة والبشرية" يتحدث عن كون القانون الأسمى للطبيعة هو أن كل الكائنات محتوم عليها صراع لا يرحم من أجل البقاء، ويخلص الكتاب إلى أن هذه المعركة هي الطريقة الوحيدة للمحافظة على الحياة...وهذه القوانين لا تقبل الجدل. قوضت علوم الحياة الاعتقاد بكون كل فرد لديه طبيعة داخلية مقدسة، فلم يجد العلماء الذين يدرسون العمليات الداخلية للكائن البشري أي روح هناك، ويجادلون في كون السلوك البشري يتحدد بالهرمونات والجينات والتشابكات العصبية وليس بالإرادة الحرة. سر النجاح مكنت التجارة والإمبراطوريات والأديان العالمية من توحيد العقلاء، وهذا الانتقال ، يقول هراري، ربما كان نتيجة لديناميات التاريخ البشري. ويعتبر أن كل لحظة في التاريخ هي بمثابة مفترق طرق، لكن المسارات تتشعب إلى المستقبل. ومن يصنع التاريخ أحيانا يسلك منعطفات غير متوقعة. ففي الإمبراطورية الرومانية في القرن الرابع اعتقد الامبراطور قسطنطين أن دينا واحدا سيساعده في توحيد مملكته المتنوعة عرقيا بعد قرن من الحروب الأهلية، واختار المسيح عيسى، وهنا يطرح هراري مجموعة من التساؤلات حول سبب اختيار الامبراطور لهذه الديانة والفرضيات المطروحة، ورغم أن المؤرخين بإمكانهم التكهن إلا أنهم لن يستطيعوا تقديم إجابة مقنعة. فالباحثون يمكنهم تقديم تفسيرات حتمية لأحداث، لكن المؤرخين يميلون للتشكيك في النظريات الحتمية. والقاعدة التي لا تقبل الجدل في التاريخ أن ما يبدو حتميا في الإدراك المتأخر لم يكن واضحا في حينه. يتساءل هراري هل إذا خرج العالم من الأزمة الاقتصادية العالمية فهل يعني أن الأسوأ لم يأت بعد؟ ويطرح مثالا على وضعية الصين وهيمنة الولايات المتحدة الأمريكية والأصولية...ليخلص إلى ضرورة بذل حجج جيدة لكل النتائج المتوقعة، لكن لا وجود لمعرفة يقينية. فعند اعتلاء قسطنطين العرش سنة 306 م، لم تكن المسيحية أكثر طائفة شرقية باطنية، يقول هراري : "لو قلت بأنها دين الدولة الرومانية لو وجهت بالسخرية، كما هو الشأن أيضا في القول بأن حركة هاري كريشنا ستصبح دين الولايات المتحدة بحلول 2050م، والمثل الثاني يتعلق بالبلاشفة الذين لم يتوقع أن تسيطر جماعة روسية راديكالية صغيرة على البلاد في ظرف 4 سنوات... "فلا يمكن تفسير التاريخ بطريقة حتمية لأنه عشوائي، وتعمل أغلب القوى على صنع الأحداث وأوجه التفاعل بينها معقدة، وتلك التغييرات تؤدي لاختلافات هائلة في النتائج." يقول هراري في كتابه، ويضيف : " التاريخ نظام فوضى من المستوى الثاني، وتأتي هذه الأنظمة إما بشكل فوضى لا تتفاعل مع التوقعات( الطقس الذي يتأثر بعوامل عدة)، لكن يمكن بناء نماذج حاسوبية تنتج تنبؤات جوية أفضل". أما الشكل الثاني فهي الفوضى التي تتفاعل مع التوقعات التي تدور حولها، فلا يمكن التنبؤ بها كالأسواق، السياسة... فالناس ينتقدون مثلا الخبراء لعدم توقعهم ثورات الربيع العربي سنة 2011... إذن فدراسة التاريخ تهدف إلى توسيع الآفاق لفهم الواقع الحالي، دون الوقوع في فخ الحتمية. شارك المقال