logo
#

أحدث الأخبار مع #الصادرات_الزراعية

وزير الزراعة: مصر فتحت أسواقًا تصديرية في أكثر من 165 دولة خلال 5 سنوات
وزير الزراعة: مصر فتحت أسواقًا تصديرية في أكثر من 165 دولة خلال 5 سنوات

جريدة المال

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • جريدة المال

وزير الزراعة: مصر فتحت أسواقًا تصديرية في أكثر من 165 دولة خلال 5 سنوات

قال علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الصادرات الزراعية المصرية شهدت قفزة كبيرة خلال عام 2024، حيث بلغت قيمة العوائد الدولارية 10.6 مليار دولار، مقارنة بـ 7 مليار دولار فقط في عام 2023، أي بزيادة تقدر بحوالي 40%. وأضاف فاروق، في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر مقدم برنامج 'آخر النهار'، عبر قناة 'النهار'، أنّ الدولة المصرية نجحت خلال السنوات الخمس الماضية في فتح أسواق تصديرية في أكثر من 165 دولة حول العالم، مشيرًا إلى أن إجمالي الكميات المصدرة بلغت أكثر من 8.6 مليون طن. وتابع، أنّ هذا النمو تحقق بفضل مجموعة من العوامل، أبرزها التعاون مع الاتحاد الأوروبي والدول العربية، والاستثمار في مشروعات استصلاح الأراضي، وتطبيق تقنيات حديثة في الري والزراعة، كما ساهم تطوير البنية التحتية الزراعية، ودعم كبار المستثمرين، في زيادة القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية المصرية عالميًا. وأشار إلى أن الربع الأول من العام الحالي شهد ارتفاعًا في حجم الصادرات الزراعية بمقدار 500 ألف طن مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مؤكدًا أن مصر تحتل حاليًا المركز الأول عالميًا في تصدير الموالح والفراولة المجمدة، ومراكز متقدمة في تصدير البصل، والثوم، والبطاطس، والطماطم.

وزير الزراعة: تشغيل كامل لمشروع مستقبل مصر بين 2026 و2027
وزير الزراعة: تشغيل كامل لمشروع مستقبل مصر بين 2026 و2027

جريدة المال

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • جريدة المال

وزير الزراعة: تشغيل كامل لمشروع مستقبل مصر بين 2026 و2027

قال علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن مشروع الدلتا الجديدة سيساهم بشكل كبير في مضاعفة الصادرات الزراعية المصرية بحلول عام 2026، مشيرًا إلى أن المشروع سيضيف 4 ملايين فدان من الأراضي الزراعية الجديدة إلى الرقعة الزراعية. وأضاف فاروق، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد أبو بكر في برنامج أخر النهار على قناة النهار، أن هذه الأراضي 'البكر' يتم تجهيز بنيتها التحتية حاليًا من قبل جهاز 'مستقبل مصر'، الذي يعمل على مراحل متعددة، متوقعًا أن يبدأ تشغيل كامل المشروع في الفترة ما بين 2026 و2027. وأشار إلى أن بعض المراحل قد بدأت بالفعل بإدخال مساحات تصل إلى 50 ألفًا و100 ألف فدان، مشددًا، على أن البنية التحتية الحديثة التي أنجزتها الدولة، من طرق، ومطارات، وشبكات سكك حديدية، ساهمت في تهيئة بيئة مثالية للاستثمار الزراعي والتصدير. وقال: كما تم إطلاق خطوط شحن جديدة مثل خط 'رورو' الذي ينقل البضائع من ميناء دمياط إلى ميناء تريستا في إيطاليا خلال 48 ساعة فقط. أضاف وزير الزراعة، أن الدولة لا تكتفي بتهيئة الأرض فقط، بل تدعم المستثمرين الزراعيين من خلال تقديم قروض بفائدة 5% فقط، حتى للمشروعات التي تصل إلى 500 مليون جنيه، بشرط أن تلتزم بجلب حصيلة التصدير من العملة الأجنبية إلى داخل البلاد.

روسيا تحقق طفرة في صادرات منتجات الحلال.. ودول عربية من كبار مستورديها
روسيا تحقق طفرة في صادرات منتجات الحلال.. ودول عربية من كبار مستورديها

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • روسيا اليوم

روسيا تحقق طفرة في صادرات منتجات الحلال.. ودول عربية من كبار مستورديها

وأعلنت نائبة وزير الزراعة الروسي إيلينا فاستوفا أن صادرات روسيا من منتجات الحلال شهدت قفزة كبيرة خلال عام 2024، حيث ارتفعت قيمتها بنسبة 82% لتصل إلى 380 مليون دولار، مقارنة بالعام 2023. جاء ذلك خلال مشاركتها في المنتدى الاقتصادي الدولي "روسيا - العالم الإسلامي"، حيث أشارت إلى أن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وإيران تعد من أبرز الأسواق المستوردة للمنتجات الحلال الروسية. كما لفتت إلى أن روسيا تعمل على تعزيز صادراتها من هذه المنتجات إلى دول أخرى، بما في ذلك الجزائر والكويت والأردن ومصر. وأضافت فاستوفا أن روسيا تصدر المنتجات الغذائية إلى 160 دولة حول العالم، حيث بلغت قيمة الصادرات الزراعية الروسية في عام 2024 أكثر من 43 مليار دولار. ومن المقرر أن يرتفع هذا الرقم إلى 55 مليار دولار بحلول عام 2030، تماشيا مع توجيهات الرئيس الروسي. وتشمل الصادرات الزراعية الرئيسية لروسيا الحبوب والأسماك والبقوليات وزيت عباد الشمس وزيت اللفت، مما يعكس تنوعا كبيرا في القطاع الزراعي الروسي وقدرته على تلبية الطلب العالمي.وتستضيف مدينة قازان الروسية الأسبوع الجاري فعاليات المنتدى الاقتصادي الدولي "روسيا - العالم الإسلامي"، وتستمر أنشطة الحدث حتى 18 من مايو الجاري وسط مشاركة ممثلين عن 103 دول. المصدر: RT برز منتدى "روسيا - العالم الإسلامي" في قازان كمنصة استراتيجية لتعزيز التعاون بين روسيا ودول منظمة التعاون الإسلامي ولاسيما في ظل التحولات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية. تستضيف مدينة قازان الروسية المنتدى الاقتصادي الدولي "روسيا - العالم الإسلامي" بمشاركة قياسية، تؤكد أهمية هذا الحدث كمنصة دولية للحوار الاقتصادي والثقافي.

ماذا وراء حفاظ مصر على قمة مصدري البرتقال عالميا؟
ماذا وراء حفاظ مصر على قمة مصدري البرتقال عالميا؟

الجزيرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

ماذا وراء حفاظ مصر على قمة مصدري البرتقال عالميا؟

القاهرة- عززت مصر موقعها في مقدمة الدول المصدرة للموالح عالميًا، والتي تشمل البرتقال والليمون واليوسفي و"الغريب فروت". ورغم التحديات العالمية، فقد أكدت الحكومة المصرية ريادتها في تصدير الموالح عام 2024 بكميات تجاوزت 2.4 مليون طن وعائدات تخطت 1.1 مليار دولار، مرسخة تفوقها العالمي لسنوات. وأرجع وزير الزراعة، علاء الدين فاروق، هذه المكانة إلى جودة الإنتاج، وفتْح أسواق جديدة، والنفاذ للأسواق العالمية، والالتزام بالمعايير الدولية، ودعم المصدرين، مما أسهم في زيادة الصادرات الزراعية. أهمية الموالح تبرز صادرات الموالح كأحد أهم أعمدة الصادرات الزراعية المصرية في عام 2024، إذ استحوذت على نسبة كبيرة من حجم وقيمة الصادرات الزراعية الكلية التي حققت نموًا ملحوظًا. تصدرت الموالح الصادرات الزراعية بكمية بلغت نحو 2.4 مليون طن من إجمالي 8.6 ملايين طن (تمثل نحو 28% من حجم الصادرات الزراعية). حققت صادرات الموالح عائدات بلغت 1.1 مليار دولار من إجمالي عائدات الصادرات الزراعية الطازجة والمصنعة البالغة 10.6 مليارات دولار (تمثل نحو 10.4% من عائدات الصادرات الزراعية). أسباب التفوق ويعود التفوق المصري إلى كل من الزيادة المطردة في الإنتاج، فضلا عن نجاح مصر في فتح أسواق تصديرية جديدة، وفق قول رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة بوزارة الزراعة، أحمد عضام. قال المسؤول بوزارة الزراعة لـ"الجزيرة نت"، إن الزيادة في إنتاج وتصدير الحمضيات تعود إلى عدة عوامل، أبرزها ارتفاع المساحة المزروعة بنحو 500 ألف فدان، وإدخال أصناف جديدة منذ عدة سنوات تلبي متطلبات الأسواق الخارجية، لا سيما الأوروبية. وفيما يتعلق بمزايا البرتقال وبقية الموالح، أوضح عضام أنها تتمتع بجودة فائقة وأسعار تنافسية، إضافة إلى طول فترة تخزينها، وذلك بفضل الالتزام بالمعايير الدولية في جميع مراحل الإنتاج بدءًا من الزراعة، مرورا بالحصاد والتخزين، وصولًا إلى التغليف. وأكد عضام دور القطاع الخاص في قطاع التصدير، وجهود مركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة في ضمان مطابقة الإنتاج للمعايير، لافتا إلى تكويد أكثر من 6 آلاف مزرعة مخصصة للتصدير (تعادل 420 ألف فدان). بناءً على بيانات وزارة الزراعة الأميركية، تحتل مصر مركز الصدارة عالميًا في تصدير البرتقال منذ عام 2020. وتُعد مصر واحدة من أكبر منتجي ومصدري الحمضيات في العالم، خاصة البرتقال، إذ تصدرت إنتاجه عالميا في موسم التسويق 2024-2025. وتوقع رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة بوزارة الزراعة، زيادة مستقبلية في الإنتاج، وكشف عن توجه حكومي لإضافة قيمة مضافة للموالح عبر إنشاء مصانع للمركزات التصديرية. ومن بين أهم الأسواق التي تمكنت مصر من النفاذ إليها، يبرز السوق الياباني الذي تطلب إجراءات تصديق من مجلس النواب، وهو ما تحقق بالفعل، وأكد المسؤول على الأهمية الإستراتيجية لفتح المزيد من الأسواق الجديدة. القطاع الزراعي في مصر يُعد قطاع الزراعة في مصر ركيزة أساسية للاقتصاد الوطني، إذ يسهم بنسبة كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي ويوفر أكبر عدد من فرص العمل، خاصة في المناطق الريفية، وفقا لتقارير صادرة عن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي. ويسهم في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 12% تقريبًا، وهو أكبر القطاعات توفيرًا لفرص العمل. نسبة العاملين بالزراعة من إجمالي المشتغلين: نحو الخُمس (ما يقارب 20%). عدد العاملين بالزراعة: نحو 5.4 ملايين فرد. نسبة العاملين بالزراعة من العمالة الريفية: 55%. فرس الرهان نفى نقيب الفلاحين المصريين، حسين أبو صدام، وجود علاقة بين ارتفاع حجم صادرات الموالح، وخاصة البرتقال، وارتفاع أسعارها محليًا في الموسم الماضي، وتحديدًا الارتفاع الكبير في أسعار الليمون الذي تجاوز سعر الكيلو منه 120 جنيهًا (نحو 2.5 دولار) مقارنة بنحو 25 جنيهًا (نصف دولار). وأكد في حديث لـ(الجزيرة نت) أن "الإنتاج المحلي من الموالح بشكل عام يكفي احتياجات السوق، إلا أن إنتاج الليمون تحديدًا هو الأقل بين أنواع الموالح، كما أن ارتفاع الأسعار يتأثر بعوامل أخرى مثل زيادة تكاليف مدخلات الزراعة ومعدلات التضخم". وأشار أبو صدام إلى نجاح مصر في فتح أسواق تصديرية جديدة وزيادة المساحات المزروعة بالموالح، إلى جانب الإقبال المتزايد على الموالح المصرية في الأسواق العربية والآسيوية والأوروبية وصولا إلى أميركا اللاتينية، واعتبر أن اهتمام الحكومة بقطاع الحمضيات أسهم بشكل كبير في ريادة الصادرات الزراعية المصرية. وأوضح أن تركيز الدولة على الزراعة التصديرية، واعتماد أصناف عالية الإنتاجية، ودخول حدائق جديدة قيد الإنتاج (التي تستغرق قرابة 3 سنوات)، إلى جانب تنافسية الأسعار الناتجة عن انخفاض قيمة الجنيه، كانت جميعها عوامل أساسية في دفع الصادرات نحو الارتفاع. وقال نقيب الفلاحين إن قطاع الحمضيات "فرس الرهان" في خطة الدولة لتوسيع الرقعة الزراعية الصحراوية، لا سيما بفضل تحمل الموالح لملوحة التربة وشح المياه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store