أحدث الأخبار مع #الصاروخ


هبة بريس
منذ 10 ساعات
- هبة بريس
وسط أزمة 'كبش العيد' بالجزائر.. عصابات جزائرية تبدأ في تهريب 'الصواريخ'
هبة بريس في وقت تنشغل فيه العائلات الجزائرية، من أقصى البلاد إلى أقصاها، في سباق محموم لاقتناء خروف روماني 'مغشوش'، لا تتردد السلطات في توقع غزو المدن بكميات هائلة من نفايات الأضاحي، خاصة الجلود، وما يرافقها من روائح كريهة، وسط هذه الهستيريا التي يعترف بها المستهلك الجزائري نفسه. وفي الوقت ذاته، تواصل شبكات التهريب بالجزائر عملها بلا رادع، لا يردعها عيد ولا ضمير، منشغلة بإدخال 'الصواريخ' إلى البلاد. وفي هذا السياق المتفجر، أعلنت الفرقة متعددة المهام التابعة للجمارك بالمسيلة، بإشراف مفتشية أقسام الجمارك ببرج بوعريريج، عن إحباط عملية تهريب ضخمة لـ 8.667 قرصًا مهلوسًا من نوع 'بريغابالين 300 ملغ'، الملقب شعبيًا بـ'الصاروخ' وسط المدمنين. ووفق البيان الرسمي، فإن هذه الكمية كانت مخبأة بإتقان داخل خزان وقود سيارة سياحية، في سيناريو لا يليق إلا بدولة تحولت إلى معبر مفتوح للسموم. وفي مسرح الجرائم المتناسلة، أفادت فرقة مكافحة الجريمة الكبرى بأمن ولاية تلمسان بأنها فككت خلية إجرامية متخصصة في تهريب البشر عبر البحر، في واحدة من حلقات اليأس الجماعي. الشبكة تضم ستة أشخاص ضبطوا وبحوزتهم مبلغ 323 ألف دينار، وتمت متابعتهم بجناية تهريب المهاجرين في إطار جماعة منظمة، مع تهمة تعريض الأرواح للخطر، ناهيك عن جنحة عدم الإبلاغ عن جريمة تهريب.


الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
"الصاروخ قطع رأسه".. مصرع شاب أثناء عمله في أسوان
لقى عامل مصرعه أثناء عمله، إثر قطع المنشار الكهربائي "الصاروخ" لرأسه ما أدى لوفاته مباشرة، مساء اليوم الإثنين، وذلك في قرية الرمادي بمركز إدفو شمال محافظة أسوان، وتم إيداع جثمانه في المشرحة تحت تصرف النيابة العامة. وترجع التفاصيل عندما تلقت الجهات المعنية بمركز إدفو شمال محافظة أسوان إخطارًا يفيد بلفظ شاب أنفاسه الأخيرة أثناء عمله، حيث أنه أثناء استخدامه المنشار الكهربائى المعروف باسم "الصاروخ" وعدم التحكم فيه أدى إلى قطع رأسه مباشرة ووفاته في نفس اللحظة، وذلك بقرية الرمادى وتحديدًا في نجع "أبو ابني". وبانتقال الجهات الأمنية إلى مكان الحادث لمعاينته واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، تبين بالتحريات والمعاينة المبدئية لموقع الحادث أن الشاب يدعى "أحمد فتحى فرحات" ويبلغ من العمر 20 سنة، عامل، ولفظ أنفاسه الأخيرة إثر عدم تحكمه في آلة الصاروخ ما أدى إلى قطع رأسه، وذلك أثناء عمله في تطوير مكتب البريد. وتم إيداع جثمانه بمشرحة إدفو العمومية تحت تصرف النيابة العامة لإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، واستخراج تصريح الدفن وتسليمه لأهله وذويه بعد قرار النيابة. تحرر المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتباشر تحقيقاتها حيالها.