أحدث الأخبار مع #الصحوةنت


الصحوة
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الصحوة
قانونيون وصحفيون: مليشيا الحوثي حوّلت الأحياء السكنية إلى مخازن موت
في هذا السياق، رصد موقع "الصحوة نت" آراء عدد من الإعلاميين والقانونيين الذين أدانوا هذه الممارسات واعتبروها جرائم حرب تستدعي موقفًا دوليًا حازمًا. الصحفي سامي الكاف قال إن الانفجار الأخير في شمال صنعاء، الذي دمّر منازل وأودى بحياة مدنيين، لم يكن مجرد حادث عارض، بل نتيجة طبيعية لتحويل الأحياء السكنية إلى مستودعات أسلحة، مضيفًا: "حين تتحول الأحياء السكنية إلى مخازن موت، يصبح المدني هو الهدف العاري في معادلة عبثية لا تنتج سوى الرعب." وفي السياق ذاته، أشار الإعلامي عبدالله إسماعيل إلى أن جماعة الحوثي تستخدم المدنيين كدروع بشرية من خلال وضع مخازن الأسلحة وسط الأحياء السكنية، معتبرًا ذلك جريمة حرب لا تسقط بالتقادم. من جانبه، قال الدكتور حسن القطوي إن قيام مليشيا الحوثي بتخزين الصواريخ والذخائر سرًا في مناطق مكتظة بالسكان يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني. فيصل المجيدي، وكيل وزارة العدل، حذر من تكرار هذه الكوارث ما دامت جماعة الحوثي مستمرة في عسكرة الأحياء وتكميم أفواه الضحايا، مشيرًا إلى أن صنعاء بحاجة إلى تحرير فعلي من الخطر المتفجر تحت أقدام سكانها، وليس فقط إلى تحرير سياسي. كما أكد عبدالباسط القاعدي، وكيل وزارة الإعلام، أن مليشيا الحوثي حولت المدن والمناطق السكنية إلى مخازن أسلحة ومنصات إطلاق صواريخ وورش تصنيع وتجريب السلاح، ما أدى إلى كوارث مأساوية كتلك التي شهدتها منطقة بني حشيش. بدوره، قال هزاع البيل إن الحوثي "لا يزرع الشجر بل يزرع الألغام، ولا يبني المستوصفات والمدارس، بل يحفر المخازن في قلب الأحياء ليحول حياة الناس إلى جحيم." أما الصحفي عزت مصطفى، فأوضح أن انفجارات الحتارش وصرف كشفت عن جريمة بحجم مدينة، حيث خُزنت الصواريخ بين البيوت، وسقط عشرات الضحايا تحت الأنقاض، بينما يمارس الحوثي سياسة الإنكار ويغلف الجريمة بالصمت، مؤكدًا أن ما يحدث ليس حادثًا بل جريمة ضد الإنسانية تُرتكب بدم بارد وسط تجاهل دولي. وتسبب انفجار مخزن أسلحة تابع لمليشيا الحوثي الإرهابية بصنعاء، بمقتل وإصابة العشرات، بينهم نساء وأطفال، في حين دمر 10 منازل بشكل كامل، وكان يحتوي صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية، بحسب المركز الأمريكي للعدالة. وفي وقت سابق، طالب بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل، ومحاسبة كافة القيادات الحوثية المتورطة في تخزين الأسلحة داخل الأحياء السكنية، مطالبا بإخلاء المناطق السكنية من جميع مخازن الأسلحة والمتفجرات، وتوفير ضمانات حقيقية لحماية أرواح المدنيين من هذه الممارسات غير المسؤولة، التي تمثل انتهاكًا مباشرًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني.


اليمن الآن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أحزاب تعز تدعو الحكومة إلى دعم معركة التحرير وتستنكر الصمت الدولي تجاه إبادة غزة
دعت الأحزاب السياسية في محافظة تعز، الحكومة الشرعية إلى رفع مستوى الاستعداد والجاهزية لخوض معركة التحرير واستعادة الدولة، مؤكدة أن الشعب اليمني "ينتظر من قيادة الشرعية وحدة القرار والموقف لتحرير الوطن". وفي بيان صدر عقب اجتماعها الدوري وحصل موقع "الصحوة نت" على نسخة منه، شددت الأحزاب على ضرورة دعم الجيش الوطني باعتباره "الوسيلة الوحيدة لتحقيق السلام في اليمن والمنطقة"، مؤكدة أن التعامل مع مليشيات الحوثي يجب أن يكون باعتبارها "جماعة إرهابية لا تستجيب للسلام ولا تتعاطى إلا مع العنف". كما طالبت الأحزاب دول التحالف بالمضي في دعم معركة التحرير، والعمل على توحيد كافة التشكيلات العسكرية ضمن غرفة عمليات واحدة، وعدم الاستجابة لأي مشاريع من شأنها تفتيت قوى الشرعية أو إضعاف معركة التحرير. وفي سياق متصل، حثت الأحزاب السياسية الحكومة الشرعية على الإصغاء لصوت الشارع والاهتمام بمعاناة المواطنين اليومية، التي وصلت إلى شحّ مياه الشرب، وتفشي الأمراض، وعجز المؤسسات الصحية، بالإضافة إلى الارتفاع الجنوني للأسعار، الذي جعل "قرص الخبز أمرًا صعبًا وبعيد المنال للمواطن". كما شددت على أهمية العمل على وقف تدهور العملة الوطنية لما له من أثر سلبي على حياة الناس. أما على الصعيد الإقليمي، فقد أدانت الأحزاب السياسية في تعز استمرار ما وصفته بـ"جريمة الإبادة الجماعية" في قطاع غزة، مستنكرة الصمت العالمي أمام ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، وداعية إلى التحرك العاجل لوقف "عملية تجويع أكثر من مليوني إنسان". وثمّنت الأحزاب الجهود الإقليمية والدولية التي تهدف إلى إدخال المساعدات إلى غزة دون شروط، وإنهاء الحرب، محذّرة من أن "الوقت ينفد، والسرعة مطلوبة لإنقاذ ما تبقى من أرواح بريئة". كما أكدت الأحزاب في بيانها ضرورة تطبيق القرارات الدولية، وفي مقدمتها القرار الأممي (2216)، على قاعدة المرجعيات الثلاث المعترف بها دولياً.


الصحوة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الصحوة
أحزاب تعز تدعو الحكومة إلى دعم معركة التحرير وتستنكر الصمت الدولي تجاه إبادة غزة
دعت الأحزاب السياسية في محافظة تعز، الحكومة الشرعية إلى رفع مستوى الاستعداد والجاهزية لخوض معركة التحرير واستعادة الدولة، مؤكدة أن الشعب اليمني "ينتظر من قيادة الشرعية وحدة القرار والموقف لتحرير الوطن". وفي بيان صدر عقب اجتماعها الدوري وحصل موقع "الصحوة نت" على نسخة منه، شددت الأحزاب على ضرورة دعم الجيش الوطني باعتباره "الوسيلة الوحيدة لتحقيق السلام في اليمن والمنطقة"، مؤكدة أن التعامل مع مليشيات الحوثي يجب أن يكون باعتبارها "جماعة إرهابية لا تستجيب للسلام ولا تتعاطى إلا مع العنف". كما طالبت الأحزاب دول التحالف بالمضي في دعم معركة التحرير، والعمل على توحيد كافة التشكيلات العسكرية ضمن غرفة عمليات واحدة، وعدم الاستجابة لأي مشاريع من شأنها تفتيت قوى الشرعية أو إضعاف معركة التحرير. وفي سياق متصل، حثت الأحزاب السياسية الحكومة الشرعية على الإصغاء لصوت الشارع والاهتمام بمعاناة المواطنين اليومية، التي وصلت إلى شحّ مياه الشرب، وتفشي الأمراض، وعجز المؤسسات الصحية، بالإضافة إلى الارتفاع الجنوني للأسعار، الذي جعل "قرص الخبز أمرًا صعبًا وبعيد المنال للمواطن". كما شددت على أهمية العمل على وقف تدهور العملة الوطنية لما له من أثر سلبي على حياة الناس. أما على الصعيد الإقليمي، فقد أدانت الأحزاب السياسية في تعز استمرار ما وصفته بـ"جريمة الإبادة الجماعية" في قطاع غزة، مستنكرة الصمت العالمي أمام ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، وداعية إلى التحرك العاجل لوقف "عملية تجويع أكثر من مليوني إنسان". وثمّنت الأحزاب الجهود الإقليمية والدولية التي تهدف إلى إدخال المساعدات إلى غزة دون شروط، وإنهاء الحرب، محذّرة من أن "الوقت ينفد، والسرعة مطلوبة لإنقاذ ما تبقى من أرواح بريئة".

يمرس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمرس
سيول الأمطار تغمر مدرسة وعددًا من المنازل في مدينة إب
وقالت مصادر محلية لموقع "الصحوة نت" إن السيول اجتاحت منازل ومدرسة حكومية على امتداد مجرى السيول من منطقة السبل غرب المدينة ، وصولًا إلى حي الصلبة وسط إب ، متسببة في خسائر مادية كبيرة بممتلكات المواطنين. وأوضحت المصادر أن السيول أدت إلى دخول المياه إلى مدرسة صلاح الدين في حي الصلبة، ما أسفر عن انهيار سور المدرسة، كما جرفت السيول عددًا من المركبات والدراجات النارية. وحمل سكان محليون مليشيا الحوثي المسؤولية، متهمينها بتأجير ممرات السيول لمقاولين يستخدمونها مكبًا لمخلفات البناء، في ظل تقاعس صندوق النظافة عن رفع القمامة، وتجاهل مكتب الأشغال العامة لفتح العبارات المغلقة، ما فاقم الأضرار الناجمة عن السيول.


اليمن الآن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
سيول الأمطار تغمر مدرسة وعددًا من المنازل في مدينة إب
تسببت الأمطار الغزيرة التي شهدتها مدينة إب، مركز المحافظة، في غمر مدرسة وعدد من منازل المواطنين، بالتزامن مع بدء موسم الأمطار في اليمن. وقالت مصادر محلية لموقع "الصحوة نت" إن السيول اجتاحت منازل ومدرسة حكومية على امتداد مجرى السيول من منطقة السبل غرب المدينة، وصولًا إلى حي الصلبة وسط إب، متسببة في خسائر مادية كبيرة بممتلكات المواطنين. وأوضحت المصادر أن السيول أدت إلى دخول المياه إلى مدرسة صلاح الدين في حي الصلبة، ما أسفر عن انهيار سور المدرسة، كما جرفت السيول عددًا من المركبات والدراجات النارية. وحمل سكان محليون مليشيا الحوثي المسؤولية، متهمينها بتأجير ممرات السيول لمقاولين يستخدمونها مكبًا لمخلفات البناء، في ظل تقاعس صندوق النظافة عن رفع القمامة، وتجاهل مكتب الأشغال العامة لفتح العبارات المغلقة، ما فاقم الأضرار الناجمة عن السيول.