logo
#

أحدث الأخبار مع #الصداع

7 نصائح للوقاية من الصداع بعد ممارسة الرياضة
7 نصائح للوقاية من الصداع بعد ممارسة الرياضة

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الجزيرة

7 نصائح للوقاية من الصداع بعد ممارسة الرياضة

قد تكون ممارسة الرياضة وسيلتك للتخلص من التوتر وتحسين مزاجك، لكن ماذا لو انتهت الحصة الرياضية بصداع مفاجئ بدلا من الشعور بالنشاط. في السطور التالية، نكشف لك أسباب هذا النوع من الألم، ولماذا قد يرتبط بممارسة التمارين البدنية؟ الصداع الرياضي يطلق على الألم الذي تشعر به في رأسك أثناء أو بعد ممارسة التمرينات الرياضية اسم "الصداع الرياضي"، وهو ألم نابض يحدث عادة في جانبي الرأس إما بعد الانتهاء من تمرين شاق وإما أثناء ممارسته. قد تشعر بهذا الألم، على نحو خاص، بعد ممارسة تمرينات رياضية معينة كالتمارين الهوائية مثل الجري وركوب الدراجات وتمارين رفع الأثقال، وهو الألم نفسه الذي قد تشعر به عند التعرض للإجهاد في المرحاض بسبب الإمساك. يوضح موقع "ويبمد" أنه لا توجد مدة محددة للصداع الرياضي، فقد تشعر به لمدة 5 دقائق فقط بعد ممارسة التمرينات، وقد يستمر الألم لمدة يومين كاملين، لكنه على أي حال غير مقلق ولا يشير لأي حالة صحية خطيرة. عليك أن تقلق وأن تحصل على استشارة طبية عاجلة فقط إذا كان هذا الألم هو ذاته، كما الموصوف أعلاه، لكن مصحوبا بأعراض أخرى مثل القيء والإغماء وازدواج الرؤية وتيبس الرقبة. قد يشير الصداع الرياضي، في هذه الحالة، إلى اضطراب صحي يحتاج إلى علاج. لماذا أشعر بالصداع بعد ممارسة الرياضة؟ إذا كنت من الأشخاص الذين يسألون أنفسهم السؤال السابق، فستجد أن هناك أسبابا عدّة تقف وراء المعاناة من الصداع الرياضي، ومنها: إعلان 1- بذل الجهد: قد يكون بذل الجهد في ذاته سببا وراء الإصابة بالصداع الرياضي، هنا يمكن القول إن هذا الصداع قد يحدث نتيجة لبذل أي جهد، بدءا من نوبة سعال، مرورا بالإجهاد في استخدام المرحاض، ووصولا إلى ممارسة تمرين شاق. يرجّح الخبراء أن سبب هذا النوع من الصداع يعود إلى تغيرات مؤقتة تحدث في الأوعية الدموية داخل الدماغ أثناء التمارين الرياضية. فعند زيادة حاجة الجسم -بما في ذلك الدماغ- إلى الأكسجين، تتمدد الأوعية الدموية لتسمح بمرور كمية أكبر من الدم، مما يؤدي إلى زيادة الضغط داخل الجمجمة وبالتالي الإحساس بالصداع. 2- الجفاف: يحدث هذا الأمر عندما يفقد الجسم سوائل أكثر مما يحصل عليه، وهو أمر شائع أثناء التمارين نتيجة التعرق. وإذا لم يتم تعويض هذا النقص بشرب كمية كافية من الماء قبل التمرين، يصبح من السهل التعرض للجفاف، الذي لا يسبب الصداع فقط، بل قد يصاحبه أيضا أعراض أخرى مثل العطش الشديد والدوخة والتعب وقلة التبول والدموع، والإمساك. 3- الإنهاك الحراري: قد يرتبط الصداع الرياضي بالإنهاك الحراري، وهي حالة تحدث عندما يتعرض الجسم لدرجات حرارة مرتفعة دون أن يتمكن من تبريد نفسه بشكل كافٍ. إذ يعمل نظام التبريد الداخلي في أجسامنا على إفراز العرق لخفض درجة الحرارة عند ارتفاعها عن المعدل الطبيعي. لكن عند ممارسة الرياضة في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس المباشرة، تزداد فرص الإصابة بالإنهاك الحراري، مما يجعل الصداع أحد أبرز نتائجه المحتملة. 4- انخفاض مستوى السكر في الدم: عدم تناول كمية كافية من الطعام قبل التمرين قد يدفع الجسم إلى استهلاك مخزونه من الغلوكوز، وهو المصدر الأساسي للطاقة في الجسم، بما في ذلك الدماغ. هذا الانخفاض في مستوى سكر الدم يُعرف بنقص سكر الدم، ويُعد الصداع أحد أبرز أعراضه، إلى جانب أعراض أخرى محتملة مثل الرعشة والتعرق والدوخة والجوع وتشوش الرؤية. 5- أداء التمارين الرياضية بطريقة غير صحيحة: قد يؤدي إلى شد عضلي، خاصة في منطقة الرقبة والكتفين مما قد يسبب صداعًا ناتجا عن التوتر العضلي. وبحسب موقع "هيلث لاين"، فإن تمارين مثل رفع الأثقال، والضغط، وتمارين البطن، وحتى الجري، قد تسهم في إجهاد عضلات الرقبة إذا لم تُنفذ بشكل سليم. كيف يمكن الوقاية من الصداع الرياضي؟ للوقاية من الصداع المرتبط بممارسة التمارين الرياضية، من المهم اتباع مجموعة من الإرشادات التي تضمن الحفاظ على سلامتك وأدائك البدني: إعلان الترطيب الجيد: احرص على شرب كميات كافية من الماء قبل التمرين وأثناءه وبعده لتجنب الجفاف. وإذا كانت مدة التمرين تتجاوز الساعة، يمكنك تناول المشروبات الرياضية التي تحتوي على البوتاسيوم والسعرات الحرارية والمعادن الأساسية التي يحتاجها جسمك أثناء النشاط الطويل. تجنب الظروف القاسية: يفضل الابتعاد عن التمارين في الأجواء الحارة أو الرطبة، وكذلك في المناطق المرتفعة، خاصة إذا لم تكن معتادًا على هذه الظروف، لتفادي الإنهاك الحراري والضغط الزائد على الجسم. وسائل التبريد: عند ممارسة الرياضة في الطقس الحار، احتفظ بزجاجة رذاذ صغيرة تحتوي على ماء بارد لترش بها وجهك من حين لآخر. يمكنك أيضًا استخدام قطعة قماش مبللة بالماء البارد على جبهتك وعينيك لبضع دقائق، وقد يكون الاستحمام بماء فاتر وسيلة فعالة لتبريد الجسم بعد التمرين. الإحماء والتدرج: لا تهمل تمارين الإحماء قبل البدء بالتمارين المكثفة، فذلك يساعد على تهيئة العضلات وتقليل احتمال الإصابة بصداع الجهد. وفي بعض الحالات، يمكن أن يكون تخفيف شدة التمرين وسيلة فعالة للوقاية من هذا النوع من الصداع. الراحة والنوم: الحصول على قسط كافٍ من الراحة أمر أساسي. تأكد من النوم لمدة لا تقل عن 8 ساعات يوميًا لتعزيز التعافي الجسدي والعقلي بعد التمرين. التغذية السليمة: اتبع نظامًا غذائيا غنيا بالفيتامينات والمعادن، وابتعد عن الأطعمة المصنعة والمواد الحافظة. بعد التمرين، حاول تناول وجبة خفيفة ومغذية خلال ساعتين، تحتوي على البروتين والكربوهيدرات المعقدة والألياف، مع تجنّب السكريات والكربوهيدرات المكررة للحفاظ على توازن سكر الدم.

علامات وأعراض صحية لا يجب تجاهُلها
علامات وأعراض صحية لا يجب تجاهُلها

مجلة سيدتي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

علامات وأعراض صحية لا يجب تجاهُلها

قبل أن يتعرض أيّ شخص لحالة مَرضية، ستظهر علامات، غالباً ما يمكن اعتبارها علامات تحذيرية، تستوجب الانتباه لها مبكراً؛ لتجنُّب مضاعفات الحالة. وقد تكون هذه العلامات ألماً في منطقة معيّنة، أو صداعاً أو حرارةً، أو علاماتٍ أخرى مزعجة. يحذّر الخبراء من أن تجاهُل هذه الأعراض، قد يؤدي إلى تفاقُم الحالة الصحية وتأخُّر التشخيص، وهو ما قد تكون له عواقب وخيمة. ولذلك يؤكدون على أهمية الاستجابة الفورية لبعض العلامات التحذيرية التي يُرسلها الجسم. علامات تحذيرية يرسلها الجسم "استمع إلى جسمك" بهذه الجملة يؤكّد أطباء، على أن أيّ ألم أو شعور مزعج، ما هو إلا رسالة من الجسم ليبلغ صاحبه عن علة قد تصيبه. فيما يلي أبرز العلامات التحذيرية: ألم في الصدر يُعتبر ألم الصدر من أبرز العلامات التي لا يجب تجاهُلها. سواء أكان الألم حاداً أو خفيفاً، أو مصحوباً بشعور ضاغط؛ لأن ألم الصدر قد يكون علامة تحذيرية قبل الإصابة ب نوبة قلبية ، لاسيّما إذا صاحبه: فرطٌ في التعرُّق، وضيق التنفس، والغثيان. هناك عدة أسباب أخرى لألم الصدر، بحسب ما ذكره Brown Health، مثل: ارتجاع المريء، إلا أن التشخيص الفوري ضروري لاستبعاد أيّ خطر على صحة القلب. ضيق في التنفس قد يشعر المريض بضيق في التنفس رغم عدم بذل مجهود ضخم، وربما في حالة راحة تامة. وفي هذه الحالة؛ فإن الشخص قد يكون عُرضة لحالة قلبية أو رئوية. وتشير التقارير الطبية إلى أن: الربو، فشل القلب، الجلطات الرئوية، أو حتى عدوى كوفيد-19، يمكن أن تسبب ضيق التنفس، ويجب عدم تجاهله حتى لا تتفاقم المضاعفات. الصداع عارضٌ شائع، لكن إذا كان مفاجئاً أو متكرراً أو مصحوباً بألم لا يُحتمل؛ فهو هنا علامة تحذيرية هامة لا يمكن تجاهُلها. ويشير تقرير نشره موقع Beaufort Memorial Hospital إلى أن الأمر قد يكون إشارة إلى نزيف دماغي، أو تمدُّد في الأوعية الدموية. في مثل هذه الحالات، لا ينبغي تناوُل المسكنات وانتظار التحسُّن؛ بل يجب التوجُّه للطوارئ فوراً؛ لأن مضاعفات هذه الحالة خطيرة. الدوخة أو الإغماء فقدان الوعي أو الشعور بالدُوار الشديد، قد يكون علامة على: مشاكل في القلب، أو اضطرابات ضغط الدم ، أو نقص في تدفق الدم إلى الدماغ. إذا تكررت هذه النوبات أو حدثت من دون سبب واضح؛ فهي تستدعي تقييماً طبياً شاملاً. ضعف الرؤية أو الزغللة في حالة الشعور بضعف الرؤية المفاجئ أو التشوش والزغللة، مع صعوبة في التحدُّث وربما شعور بتنميل مفاجئ أيضاً في الوجه والذراع؛ فقد تكون هذه العلامات إشارة لسكتة دماغية. هذه الحالة خطرة للغاية، وكلّ دقيقة تمر من دون تدخُّل طبي، يفقد فيها المريض خلايا دماغية لا يمكن تعويضها؛ لذا فإن سرعة الاستجابة مهمة. ألمٌ أو تورُّم غير مبرَّر في الساق الشعور بألم أو تورُّم في الساق؛ خاصةً إذا كان في جانب واحد فقط، قد يكون علامة على جلطة دموية عميقة، وهي حالة خطيرة قد تؤدي إلى انسداد رئوي مميت إذا لم تُعالَج فوراً. وكلما تم التدخل مبكراً، تمكن الأطباء من علاج الجلطة من دون مضاعفات. اقرأي أيضاً سرطان الرئة: لقاح جديد لتحسين حياة المصابين بالمرض خسارة الوزن السريعة من دون سبب صحيح أن كثيرين يرغبون في خسارة الوزن، لكن إذا حدث ذلك بشكل مفاجئ وسريع ومن دون اتباع نظام غذائي؛ فهي علامة تحذيرية تشير إلى مشكلة صحية. فقد يكون ذلك مؤشراً على مشاكل صحية مزمنة، مثل: السرطان، فرط نشاط الغدة الدرقية، أو اضطرابات في الجهاز الهضمي. النزيف النزيف المفاجئ أو غير المعتاد، سواء من: الجهاز الهضمي، الجهاز البولي، أو الأعضاء التناسلية، يتطلب فحصاً طبياً سريعاً. مثل هذه الأعراض قد تكون مرتبطة بـ: أورام، قرحات، أو اضطرابات تخثُّر الدم. التعب المستمر من دون سبب واضح الشعور بالإرهاق الدائم رغم الحصول على راحة كافية، قد يكون إشارة إلى مشكلات في: القلب، الكلى، الكبد، أو اضطرابات نفسية كالاكتئاب. إذا استمر التعب لأكثر من أسبوعين، يُنصح بإجراء فحوص طبية. إشارات إضافية لا يجب التغاضي عنها تشير "Brown Health" إلى أعراض أخرى تستحق الانتباه، مثل: ألم مستمر في البطن؛ خاصةً في الجهة اليمنى العليا، الذي قد يدل على التهاب المرارة أو مشاكل في الكبد. الحمى الطويلة التي لا تزول. تغيّرات في شكل الشامات أو ظهور شامات جديدة. تغيّرات مفاجئة في التوازن أو التنسيق الحركي. مشاكل مستمرة في البلع. بحسب الخبراء، إذا كان العارض الذي تشعرين به جديداً، مفاجئاً، شديداً، أو يزداد سوءاً مع الوقت؛ فلا تترددي في استشارة الطبيب؛ لأن الفحص المبكر قد ينقذ المريض ويمنع تطوُّر الحالة. فالجسم يرسل إشاراته حين يتعرّض لأيّ شيء غير معتاد.

أشدّ أنواع الألم البشري!
أشدّ أنواع الألم البشري!

عمون

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

أشدّ أنواع الألم البشري!

عمون - كشفت دراسة أمريكية حديثة أن الصداع العنقودي يُعد من أكثر أنواع الألم التي يمكن أن يعاني منها الإنسان، متفوقًا على آلام المخاض، وجروح الطلقات النارية، وكسور العظام. شملت الدراسة 1604 مشاركين يعانون من الصداع العنقودي، حيث طُلب منهم مقارنة شدته مع 12 حالة طبية مؤلمة أخرى، مثل الطعنات، والنوبات القلبية، والتهابات البنكرياس. وقد أظهرت النتائج أن الصداع العنقودي احتل المرتبة الأولى من حيث الشدة، متجاوزًا حتى آلام المخاض، التي سجلت 7.2 من 10 على مقياس الألم، بينما جاءت جروح الطلقات النارية في المرتبة التالية بدرجة 6. ويتميز الصداع العنقودي بألم حاد وحارق يتركز في جانب واحد من الرأس، يستمر لساعات وقد يتكرر لأسابيع أو أشهر. وغالبًا ما يسبب وجعًا شديدًا حول العين، يبدأ وينتهي فجأة، مما يجعل المسكنات التقليدية مثل الباراسيتامول والأيبوبروفين غير فعالة. وعلى الرغم من أن السبب الدقيق لهذا النوع من الصداع لا يزال مجهولًا، فإنه غالبًا ما يُشخص لدى الأشخاص في الثلاثينيات من العمر، ويصيب الرجال أكثر من النساء بمعدل يصل إلى 6 أضعاف. شملت الدراسة أيضًا حالات مؤلمة أخرى، مثل التهاب البنكرياس، الذي يأتي بعد المخاض من حيث شدة الألم، نتيجة انتفاخ البنكرياس بسبب حصوات المرارة أو استهلاك الكحول. كما تم تصنيف حصوات الكلى ضمن الحالات الأكثر إيلامًا، نظرًا لما تسببه من ألم حارق شديد. في المقابل، سجلت حالات مثل التهاب المفاصل درجة 4 من 10 على مقياس الألم، مما يجعلها أقل حدة مقارنة بالصداع العنقودي وآلام المخاض. بينما حصل الانزلاق الغضروفي على 5.9، وجاء الصداع النصفي في المرتبة الثامنة بدرجة 5.4. أما الألم العضلي الليفي، المرتبط بخلل في الجهاز العصبي، فقد سجل 5. وكانت جروح الطعن أقل إيلامًا بنسبة 4.9، رغم أن شدة الألم تختلف حسب موقع الإصابة. تعتمد هذه الدراسة على مقياس يستخدمه الخبراء لتقييم شدة الألم، إلا أن النتائج قد تتأثر بذاكرة المشاركين، حيث يُطلب منهم استرجاع تجاربهم المؤلمة السابقة. نُشرت الدراسة في مجلة "الصداع". "وكالات"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store