أحدث الأخبار مع #الصفدي


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الخارجية الأردني: تجويع 2.3 مليون فلسطيني جريمة يجب على العالم التحرك لوقفها
وأضاف الصفدي في تدوينة عبر منصة "إكس"، أن العالم يتحمل مسؤولية أخلاقية وقانونية لإنهاء هذه الكارثة المروعة. وذكر أن تجويع 2.3 مليون فلسطيني جريمة يجب على العالم التحرك لوقفها فورا. وأفاد بأن إنقاذ سكان قطاع غزة من الموت جوعا وجفافا ونقصا في الرعاية الطبية، يجب أن يكون أولوية يتجند لها المجتمع الدولي بأسره، مؤكدا وجوب رفع الحصار الإسرائيلي عن غزة. ودعا وزير الخارجية الأردني إلى إيصال المساعدات فورا والسماح للمنظمات التابعة للأمم المتحدة بتوزيعها، مطالبا إسرائيل بالسماح للمنظمات التابعة للأمم المتحدة بتوزيع المساعدات. وشدد الصفدي على وجوب إبرام صفقة تبادل وإنهاء العدوان فورا. Starvation is the inhumane reality of Gaza. The world has a moral and legal responsibility to end this horrific catastrophe. Starving 2.3 million Palestinians is a crime that the world must act to stop now. Saving them from death by bombs, hunger, dehydration and absence of… يأتي ذلك بعد أن اضطر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الموافقة على السماح بدخول كمية محدودة من المساعدات إلى القطاع المحاصر استجابة للقلق العالمي. وقال الجيش الإسرائيلي، الاثنين، إن خمس شاحنات تابعة للأمم المتحدة تحمل مساعدات إنسانية، من بينها أغذية للأطفال، سمح لها بدخول قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم. هذا، وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يمارس ضغوطا قوية على الحكومة الإسرائيلية للسماح بإدخال المساعدات إلى غزة. جدير بالذكر أن إسرائيل أغلقت قنوات إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في مارس الماضي. وحذرت المنظمات الإنسانية الأممية وغير الحكومية على حد سواء من وضع كارثي في قطاع غزة بسبب عدم دخول المساعدات وخطر المجاعة. المصدر: RT أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط قتلى إثر قصف طائرات إسرائيلية لمدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة. انتقد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سلطات بريطانيا وفرنسا وكندا لمطالبتها بوقف العملية في قطاع غزة وخططها للاعتراف بالدولة الفلسطينية. دعا وزراء خارجية أكثر من 20 دولة بينها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، إسرائيل إلى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة عبر تصريح صحفي من أن الممارسات الإسرائيلية ضد المستشفيات ستؤدي إلى سيناريوهات كارثية. أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم مقتل جندي من سلاح الهندسة العسكرية في معارك غزة. قال توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن سماح إسرائيل لتسع شاحنات محملة بالمساعدات بالدخول إلى غزة، لا يمثل سوى قطرة في محيط مما هو مطلوب بشكل عاجل. كشفت قناة "كان 11" العبرية أن نتنياهو أبلغ وزراء بأنه التزم بإدخال مساعدات لغزة فورا بعد الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر في حين نفى مكتبه وجود أي مقابل للإفراج. أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، نقلا عن مصادر يوم الاثنين، بأن مقربين من الرئيس دونالد ترامب يقولون لإسرائيل "سنتخلى عنكم إذا لم توقفوا الحرب". أعلن منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية أن 9 شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية بما في ذلك أغذية الأطفال، ستدخل قطاع غزة من إسرائيل في الساعات المقبلة. أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن وزير الخارجية جدعون ساعر طالب بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد ضغوط أوروبية وأمريكية متزايدة، بالإضافة إلى تهديدات بعقوبات محتملة. نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، عن مصادر مطلعة، أن أول قافلة مساعدات إنسانية ستدخل إلى قطاع غزة اليوم الاثنين، في خطوة تهدف إلى تخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع. أفاد مسؤولون إسرائيليون، الاثنين، بأن إسرائيل ستستخدم القنوات القائمة لاستئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، إلى حين بدء عمل آلية جديدة. دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إسرائيل للسماح باستئناف دخول المساعدات إلى غزة على نحو فوري وواسع النطاق ودون عوائق. أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين بأن الحكومة الإسرائيلية المصغرة (الكابينيت) قررت استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.


رؤيا
منذ 13 ساعات
- سياسة
- رؤيا
خبراء لـ"رؤيا": أربعة مشاريع إقليمية تتقدم في المنطقة دون دور فاعل للأردن
النمري: المشاريع الإقليمية قيد البناء لا تحمل في طياتها مصالح مباشرة للأردن أو فلسطين النمري: المشهد السياسي الإقليمي يشهد وجود أربعة مشاريع رئيسية القطاطشة: مواطنون أحبطوا وتساءلوا عن دور الأردن بعد زيارة ترمب للمنطقة القطاطشة: هناك تآكل في المؤسسة السياسية المعنية بالملف الخارجي النمري: الصفدي كان صوت فلسطين في العالم القطاطشة: من يتعامل مع الحكومة "الإسرائيلية" المتطرفة تحت أي ظرف يجب الشك في ضميره العربي عدي صافي - قال النائب الأسبق جميل النمري إن المشهد السياسي الإقليمي يشهد وجود أربعة مشاريع رئيسية، تقودها قوى إقليمية ذات ثقل، تتمثل بتركيا وإيران (كقوتين غير عربيتين)، والمملكة العربية السعودية (كثقل عربي رئيسي)، بالإضافة إلى المشروع المرتبط بالاحتلال الإسرائيلي. وبيّن النمري خلال استضافته في برنامج نبض البلد عبر شاشة "رؤيا"، أن المشروعين السعودي والتركي يتقاطعان عند التموضع السياسي الديني باعتبارهما قوتين سنيتين، ما يجعل العلاقة بينهما تنافسية أكثر من كونها صراعية. وأضاف أن المشروع الإيراني في تراجع مستمر، في حين يتقدم المشروعان السعودي والتركي. وأشار إلى أن هناك تقاطعات تمس القضية الفلسطينية والملف السوري، إلا أن دور الأردن في هذا الإطار لا يزال محدودًا، رغم أهميته الجيوسياسية لسوريا والعراق وفلسطين. الأردن: أهمية جيوسياسية مقابل إمكانات محدودة وأكد النمري أن المشاريع الإقليمية قيد البناء لا تحمل في طياتها مصالح مباشرة للأردن أو فلسطين، مضيفًا أن إمكانات المملكة تضعها في موقع محدود مقارنة مع السعودية وتركيا، رغم أن الأردن يُعد طرفًا مهمًا في الملف السوري. ولفت إلى أن ضعف الدور الأردني ليس نتيجة تقصير، مشيدًا بدور جلالة الملك والمؤسسات الأردنية دبلوماسيًا في الشأنين الفلسطيني والسوري. وشدد على أن الأردن كان الطرف الأكثر تأثرًا بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، كما كان الأكثر اندفاعًا في دعمه للفلسطينيين، مرجحًا تنامي الدور الأردني حين تصل هذه المشاريع إلى مفاصل حاسمة. القطاطشة: غياب رجالات الدولة وتآكل المؤسسة السياسية من جانبه، اعتبر أستاذ العلوم السياسية الدكتور محمد القطاطشة أن المواطنين يشعرون بالإحباط بعد زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لدول خليجية، متسائلين عن موقع الأردن من تلك التحركات والمشاريع. وأكد أن الأردن لطالما لعب دورًا سياسيًا مهمًا في المنطقة، وخلق لنفسه موقعًا يعادل أدوار السعودية وسوريا والعراق في مراحل سابقة. وأوضح أن الأردن واجه التدخلات الخارجية في العراق، مستندًا إلى مواقف رجالات دولة نفتقد وجودهم اليوم. وأضاف أن هناك تآكلًا في المؤسسة السياسية المعنية بالملف الخارجي، مشيرًا إلى أن السعودية دخلت مرحلة جديدة في علاقتها بأمريكا ضمن مشروع عربي تقوده المملكة. ضرورة مراجعة الأولويات الأردنية وأشار القطاطشة إلى أن غياب الدور الأردني قد يكون إما بقرار ذاتي وهو أمر "مصيبة" كما وصفه إن حدث، أو نتيجة تهميش فرضته حالة التردد الأردني في القضايا العربية. وقال: "نفتقد إلى رجالات دولة منذ 15 عامًا، وهناك من يتبنى نهج الخائن الأكبر الموجود في السجن". وأكد أن النظام العربي غير فاعل تجاه غزة، مشيرًا إلى أن إدخال المساعدات جاء نتيجة ضغوط نواب أمريكيين على حكومة نتنياهو، وليس بقرار عربي. النمري: الصفدي كان صوت فلسطين في العالم وأكد النمري أن الدور الأردني تراجع في الآونة الأخيرة، مشيرًا إلى أهمية الدور الذي لعبه الأردن في اتفاقيات أوسلو ومعاهدة السلام، إلا أن القوة المالية والثقل الإقليمي يحكمان الأدوار اليوم. وأضاف أن وزير الخارجية أيمن الصفدي كان صوتًا قويًا لفلسطين في العالم، بتوجيهات من جلالة الملك، إلا أن هذا الدور، رغم أهميته، قلل من قدرة الأردن على تحقيق مصالحه الخاصة. وحذر من أن زيارة ترمب للمنطقة هدفت لعقد صفقات بمليارات الدولارات، تمهيدًا لصفقة تتعلق بغزة، معتبرًا أن الأردن ليس طرفًا فيها نظرًا لموقفه الداعم لحل الدولتين وحق تقرير المصير للفلسطينيين. أولوية المصالح الأردنية ومراجعة العلاقة مع السعودية وشدد القطاطشة على ضرورة تعظيم المصالح الأردنية فوق كل اعتبار، مشيرًا إلى أن الفقر والبطالة في الداخل أهم من أية مصالح خارجية، داعيًا إلى بناء علاقة استراتيجية مع السعودية تقوم على المصالح لا على المساعدات. كما طالب بإعادة النظر في اتفاقيات الغاز والماء مع العدو الصهيوني، خاصة في ضوء المجازر المرتكبة ضد الفلسطينيين. تحذير من التعامل مع الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وأكد القطاطشة ضرورة عدم التعامل مع الحكومة الإسرائيلية الحالية تحت أي ظرف، مشددًا على أن من يتعامل معها "يجب الشك في ضميره العربي". ودعا إلى إصلاح دور السفارات في الخارج وإنهاء ظاهرة "التنفيعات والتدوير"، والابتعاد عن الاهتمام بالملف العراقي الذي لا طائل منه، بحسب وصفه. كما أشار إلى أن إيران في حال رفع العقوبات عنها قد تعود قوة فاعلة، داعيًا إلى انسجام الرواية الأردنية الرسمية مع الواقع الداخلي، مؤكدًا أهمية الحسم وعدم التردد، خاصة في ما يتعلق بالموقف من الرئيس السوري أحمد الشرع.


وطنا نيوز
منذ 14 ساعات
- سياسة
- وطنا نيوز
وزير الخارجية: تجويع 2.3 مليون فلسطيني بغزة جريمة ويجب رفع الحصار فورا
وطنا اليوم:قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الاثنين، إن الجوع في غزة واقعٌ لا إنساني، يتحمل العالم مسؤولية أخلاقية وقانونية لإنهاء هذه الكارثة المروعة. ووصف الصفدي في تغريدة عبر منصة 'إكس' تجويع 2.3 مليون فلسطيني بأنه جريمة يجب على المجتمع الدولي التحرك فورًا لوقفها، معتبرًا إنقاذهم من الموت جوعًا وجفافًا ونقص الرعاية الطبية أولوية عالمية ينبغي حشد الجهود من أجلها. وطالب الصفدي برفع الحصار الإسرائيلي عن غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية فورًا، والسماح لمنظمات الأمم المتحدة بتوزيعها. كما دعا إلى إتمام صفقة تبادل ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل عاجل


هلا اخبار
منذ 17 ساعات
- سياسة
- هلا اخبار
وزير الخارجية: تجويع 2.3 مليون فلسطيني بغزة جريمة ويجب رفع الحصار فورا
هلا أخبار – قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الاثنين، إن الجوع في غزة واقعٌ لا إنساني، يتحمل العالم مسؤولية أخلاقية وقانونية لإنهاء هذه الكارثة المروعة. ووصف الصفدي في تغريدة عبر منصة 'إكس' تجويع 2.3 مليون فلسطيني بأنه جريمة يجب على المجتمع الدولي التحرك فورًا لوقفها، معتبرًا إنقاذهم من الموت جوعًا وجفافًا ونقص الرعاية الطبية أولوية عالمية ينبغي حشد الجهود من أجلها. وطالب الصفدي برفع الحصار الإسرائيلي عن غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية فورًا، والسماح لمنظمات الأمم المتحدة بتوزيعها.


رؤيا
منذ 3 أيام
- سياسة
- رؤيا
الصفدي: الأردن يولي حقوق الإنسان والحريات اهتماما كبيرًا ويعزز القوانين المتعلقة بها
الصفدي: الملك خاطب العالم منذ اليوم الأول للعدوان الغاشم على غزة ووضعه أمام مسؤولياته أكد رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي أن الأردن يولي حقوق الإنسان والحريات اهتمامًا كبيرًا، وأن القوانين التي تم تشريعها تعزز حقوق الإنسان. وقال الصفدي، خلال رعايته الملتقى الوطني لحقوق الإنسان بعنوان "القيادة الهاشمية ونصرة حقوق الإنسان"، والذي نظمته جمعية نور السلام لحقوق الإنسان، إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني أولى عناية كبيرة بملفات حقوق الإنسان والحريات العامة وحمايتهما، وظهر ذلك عبر تشكيل هيئة ملكية تعمل على تعزيز حالة حقوق الإنسان، وتأسيس المركز الوطني لحقوق الإنسان، ليعمل على تحقيق الرؤية الملكية لحماية حقوق الإنسان والحريات العامة وتعزيزهما، ارتكازًا على رسالة الإسلام السمحة وما تضمنه التراث العربي والإسلامي من قيم، وما نص عليه الدستور من حقوق، وما أكدته العهود والمواثيق الدولية من مبادئ، وعلى المستوى الدولي. وأضاف أن جلالة الملك خاطب العالم منذ اليوم الأول للعدوان الغاشم على غزة، حيث وضع المجتمع الدولي أمام مسؤوليته الأخلاقية بخصوص ما يجري من دمار وتطهير عرقي وإبادة جماعية بحق أهلنا في القطاع، ووصف ما يجري بوضوح بأنه تعدٍ واضح على القانون الدولي الإنساني، ويشكل جريمة حرب. وأكد الصفدي أن مجلس النواب ينظر بأولوية إلى ملف حقوق الإنسان والحريات العامة، بما يعكس جهود المملكة في هذا المسار، وبما يعزز منظومة حقوق الإنسان وسيادة القانون، وهذا المسار يتطلب احترام الجميع لسيادة القانون وتطبيقه، نظرًا لما يشكله ذلك من ضمانة أساسية لحقوق وحريات المواطنين. مبينًا أن تعديلات على قانون العقوبات ستسهم في تعزيز حقوق الإنسان والتخفيف عن المواطن المحكوم بالغرامات، كما ستعزز مبدأ العدالة التصالحية، وسيتم تقديم توسع في العقوبات غير السالبة للحرية، ومنها الخدمة المجتمعية بدلاً من الحبس في حالات حددها القانون. من جانبه، تحدث النائب الأول لمجلس النواب الدكتور مصطفى الخصاونة عن دور الهاشميين في الدفاع عن القضايا العربية، مشيرا الى تطوير التشريعات الدستورية في حقوق الإنسان في عهد الملك عبد الله الثاني، قائلًا إن المملكة شهدت في عهده خطوات بارزة وتطورًا ملحوظًا في التشريعات المتعلقة بحقوق الإنسان، بما يعكس رؤيته الثاقبة نحو ترسيخ دولة القانون والمؤسسات، وضمان كرامة الفرد وحريته. من جانبه تحدث رئيس اللجنة الصحية في مجلس النواب، الدكتور شاهر الشطناوي، عن الرعاية الصحية والطب والعلاج في عهد الملك عبد الله الثاني، قائلًا إن هذا اللقاء يؤكد أن الإنسان، في ظل القيادة الهاشمية، هو القيمة العليا، والغاية الأولى، والهدف الأسمى لكل سياسات الدولة وأن الحق في الرعاية الصحية لم يكن يومًا في الأردن مجرد شعار أو أمل، إنما أصبح بفضل الإرادة السياسية الهاشمية سياسة دولة، ومسار عمل، وعنوان كرامة. بدورها تحدثت مفوضة الحماية بالوكالة ومسؤولة ملف حرية التعبير في المركز الوطني لحقوق الإنسان، الدكتورة نهلة المومني، عن الحريات العامة في عهد الملك عبد الله الثاني والسياسات الوطنية للمركز الوطني لحقوق الإنسان، مشيرة إلى أن ملف حقوق الإنسان والحريات شهد تطورًا كبيرًا في الأردن، وأنه تم العمل على معالجة التحديات، وأن الأردن أصبح يملك هوية إنسانية راسخة في حقوق الإنسان والحريات. فيما أوضحت رئيسة جمعية نور السلام لحقوق الإنسان، الدكتورة حنين عبيدات، أن لجلالة الملك عبد الله الثاني مواقف كثيرة وتاريخية سواء داخليًا وخارجيًا لدعم وتعزيز حقوق الإنسان، فهو القائد العالمي الوحيد الذي وقف أمام العالم يدافع عن قضية غزة سياسيًا وإنسانيًا، وله الدور الكبير في نصرة كل القضايا العربية.