logo
#

أحدث الأخبار مع #الصمود

عدوان إسرائيلي متواصل على جنوب لبنان تزامناً مع الاستعدادات للانتخابات البلدية
عدوان إسرائيلي متواصل على جنوب لبنان تزامناً مع الاستعدادات للانتخابات البلدية

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الميادين

عدوان إسرائيلي متواصل على جنوب لبنان تزامناً مع الاستعدادات للانتخابات البلدية

في جنوبس لبنان يستمر العدوان الإسرائيلي منذ اتفاق وقف إطلاق النار وسط استهدافٍ شبه يومي للمدنيين والبنى التحتية. وعلى وقع هذه الاعتداءات يتهيأ الجنوبيون لخوض الانتخابات البلدية في مشهد تختلط فيه السياسة بالميدان والتحدي بالإصرار والصمود.

"أسبوع القاهرة للصورة": معارض وحلقات نقاشية
"أسبوع القاهرة للصورة": معارض وحلقات نقاشية

العربي الجديد

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

"أسبوع القاهرة للصورة": معارض وحلقات نقاشية

حتى الثامن عشر من الشهر الجاري، تتواصل فعاليات الدورة الرابعة من أسبوع القاهرة للصورة 2025 في العاصمة المصرية، التي انطلقت مساء أول من أمس الخميس، تحت شعار "البحث عن رؤية"، بمشاركة عدد من المصورين والفنانين البصريين من مؤسسات دولية مثل ناشيونال جيوغرافيك، وغيتي إيمدجز، ووكالة الصحافة الفرنسية. التظاهرة التي تنظّمها مؤسسة فوتوبيا مرة كلّ عامين، افتتحت بين ممرات وأروقة سينما راديو في وسط البلد، بمجموعة معارض، منها: العدالة، و الهجرة والقصة في الصورة، والإحساس بالمكان، وموسمنا، وتوزعت بقية العروض والأنشطة على فضاءات مثل المركز الثقافي الفرنسي وغاليري مشربية وصالة عرض أكسس، وأسطح بنايات عديدة. ويتضمّن البرنامج أيضاً عرض أفلام وثائقية وأفلام قصيرة ومحاضرات وبرامج تعليمية تستهدف المحترفين والفنانين الناشئين، وحلقات نقاشية، وجولات تصوير، وورشاً تدريبية مثل "علاج جماعي: التغلب على الجمود الإبداعي" لآدم عبد الغفار، وورشة "تصميم الكتاب الفوتوغرافي" لرحاب الدليل، و"هوية مضيئة" لمحمد شريف، و"التصوير المعماري" لنور رفاعي، و"الكتابة لمشاريع الفن" لأحمد شوقي حسن. كما يقدّم المصور الإيطالي ماركو لونغاري ورشتَي عمل بعنوان "التصوير الصحافي وتنظيم المهام البصرية" و"البورتريه في التصوير التقريري"، ويقدّم المصور المصري أحمد هيمن دورة مكثفة بعنوان "إتقان البورتريه العاطفي". ملصق التظاهرة، من أرشيف المصور الراحل أحمد بدوي أما معرض "الصمود في غزة.. فوتوغرافيا الحرب"، فيضم نماذج من أعمال المصورين الفلسطينيين الفائزين بمنحة التصوير الإنساني ومقرّها الكويت، والتي توثّق يوميات الناس في حرب الإبادة المتواصلة منذ أكثر من عام، وهم: عبد الرحمن زقوت وأحمد سلامة وعلي جاد الله وبلال خالد وفاطمة شبير وجهاد الشرافي ومحمود أبو حامدة ومجدي فتحي وبلال الحمص وأنس عياد وهمام يونس. تضم التظاهرة أيضاً أعمالاً تحتفي بالهوية المصرية والعربية، مثل معرض "القاهرة 90" للمصورة الفلسطينية المصرية رندا شعث، الذي يعيد توثيق المشهد القاهري من خلال صور الأشخاص، ويغطي الفترة من بداية الخمسينيات وإلى نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، إلى جانب معرض "أولاد النيل" للمصورة المصرية كوكلا رفعت، و"شيء من السحر" لمواطنها المصور عبد السلام موسى. وتعقد حلقات نقاشية حول مواضيع متعددة، منها: من قصص الشارع إلى قصص الإعلانات، واصنع إرثك البصري، وخارج الإطار، والسرد الفوتوغرافي وصيغ النشر، وغيرها. فنون التحديثات الحية "حلم سريالي" لأسامة دياب: في مسرحة الحرب

غزة: استشهاد الأسير المحرر يسري المصري بقصف للاحتلال على دير البلح
غزة: استشهاد الأسير المحرر يسري المصري بقصف للاحتلال على دير البلح

الميادين

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الميادين

غزة: استشهاد الأسير المحرر يسري المصري بقصف للاحتلال على دير البلح

استشهد الأسير المحرّر يسري المصري (40 عاماً)، اليوم السبت، من جراء قصف الاحتلال خيمة في منطقة المشاعلة جنوبي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وفق ما أكد مكتب إعلام الأسرى. وأفاد مكتب الأسرى بأنّ المصري كان قد تحرّر من السجون الإسرائيلية بعد 20 عاماً من الاعتقال، يوم الـ9 من شهر حزيران/يونيو 2023، بعد انقضاء محكوميته. 5 أيار 3 أيار واعتقل الاحتلال المصري بتاريخ 9 حزيران/يونيو عام 2003 بتهمة تتعلق بانتمائه لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ومشاركته في عمليات مقاومة ضد الاحتلال. وخلال فترة اعتقاله، عانى من تدهور صحي خطير نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمدة لدى الاحتلال، وعلى الرغم من مناشدات المؤسسات الحقوقية للإفراج عنه لتلقي العلاج، إلا أنّ الاحتلال قد رفض ذلك. وأوضح مكتب الأسرى، أنّ المصري أُصيب بسرطان الغدة الدرقية ومشاكل في القلب وضيق في التنفس، بالإضافة إلى ضعف شديد في الرؤية. ويعتبر المصري أحد أبرز ضحايا الإهمال الطبي في سجون الاحتلال، ورمزاً للصمود الفلسطيني في مواجهة السياسات القمعية الإسرائيلية.

روسيات يعانين مشاعر مختلطة  في انتظار أزواجهن المحاربين بأوكرانيا
روسيات يعانين مشاعر مختلطة  في انتظار أزواجهن المحاربين بأوكرانيا

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

روسيات يعانين مشاعر مختلطة في انتظار أزواجهن المحاربين بأوكرانيا

صورة المرأة المتفانية التي تنتظر زوجها في الحرب راسخة في الثقافة الروسية، وتضفي عليها لمسة رومانسية، بدءاً من أغاني الحقبة السوفييتية مثل (كاتيوشا)، وصولاً إلى أفلام الحرب التي تصور معاناة زوجات الجنود وصبرهن. بينما كانت النساء في الحروب الماضية ينتظرن الرسائل المكتوبة بفارغ الصبر، يجرين اليوم مكالمات الفيديو ويتبادلن رسائل «واتس أب» مع أزواجهن المقاتلين في أوكرانيا. ويفعل البعض ذلك بفخر، فيما البعض الآخر بخوف، وكثيرات منهن بمشاعر مختلطة يصعب عليهن التعبير عنها. اليوم تعزز وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي المحلية هذه الرواية عن الزوجات اللاتي ينتظرن عودة أحبائهن إلى ديارهم، والتي تشجع النساء على دعم أزواجهن دون تردد، لكن وراء هذه الصور المصقولة تكمن حقيقة معقدة. تجارب تحدثت ثلاث نساء لصحيفة «موسكو تايمز» عن تجاربهن كزوجات لجنود متعاقدين يخدمون في أوكرانيا، وكل واحدة منهن تدير مدونة على منصة «إنستغرام»، حيث تشارك أفكارها ومشاعرها مع آلاف المتابعين. وتعكس وجهات نظرهن المتنوعة مجتمعاً يمجد الحرب ويخشاها في آنٍ معاً، إذ يشكل الانتظار مصدر فخر ومعاناة شخصية في الوقت نفسه، وتحدثن بشرط عدم الكشف عن هويتهن خوفاً على سلامتهن. صوت واثق في تومسك، تلعب (آنا - 27 عاماً)، دور زوجة ضابط بالتزام لا يتزعزع، ويخدم زوجها في أوكرانيا منذ سبعة أشهر، وعلى عكس الكثيرين، تتجنب (آنا) قراءة الأخبار. وتقول: «لست بحاجة لمعرفة ما يحدث.. زوجي يخبرني بكل ما أحتاج معرفته»، وتضيف بصوت ثابت وواثق: «أنتظر مكالماته، وهذا يكفي». بعد فترة وجيزة من ذهابه إلى ساحة المعركة، أطلقت (آنا) مدونة على «إنستغرام» لمشاركة قصص الصمود والفخر الوطني، وفي منشوراتها تكتب عن افتقادها لزوجها، لكن أيضاً عن الفخر الذي تشعر به لمعرفتها أنه «يدافع عن روسيا»، وعندما سئلت عمن يدافع عنه تحديداً، أجابت من دون تردد: «الروس في أوكرانيا». وتقول: «كل ليلة، أشعل شمعة وأدعو له»، متابعة: «أؤمن من كل قلبي أن ما يفعله هو الصواب.. هذا الانتظار هو خط المواجهة الأول بالنسبة لي، واجبه هناك، وواجبي هنا». وترى (آنا) انتظارها واجباً، تماماً كما ترى خدمة زوجها، وهي لا تعمل فدخل زوجها يكفيها، وبالنسبة لها أن تكون زوجة عسكري ليس مجرد دور.. بل هوية. تتحدث (آنا) بإعجاب عن روسيا، واصفة إياها بـ«أفضل دولة في العالم»، وبالنسبة لها لا مجال للشك، بل الإيمان فقط. نبرة استسلام بالنسبة لـ(يوليا - 24 عاماً)، المقيمة في سانت بطرسبرغ، فإن التجربة مختلفة، حيث لم ترغب أبداً في أن يوقع زوجها عقداً مع الجيش. وتقول بنبرة استسلام: «طلبت منه ألا يفعل ذلك، لكنه لم يستمع، أراد سداد قرضنا العقاري بشكل أسرع». وقبل التحاقه بالجيش، عمل زوج (ليوليا) فنياً كهربائياً براتب 735 دولاراً شهرياً، وحصل على مكافأة قدرها 22 ألف دولار مقابل توقيعه العقد. وتدير (يوليا) مدونة تحاول فيها الحفاظ على نبرة إيجابية، فتطلق النكات عن كونها «زوجة عسكري» وتنشر صوراً ساخرة، لكن خلف شخصيتها الافتراضية، تعاني (يوليا) «العبء العاطفي» الذي يفرضه عليها وضعها. وتعترف قائلة: «أمزح بشأن الأمر عبر الإنترنت، لكنني أبكي في الليل، وأشعر بالرعب كلما رن الهاتف، وأخشى أن أتلقى مكالمة تخبرني بأنه قتل أو أصيب». وتتذكر آخر محادثة لهما قبل رحيله: «أمسك وجهي بيديه وقال: هذا من أجلنا، من أجل مستقبلنا، لكن أي مستقبل سنحظى به إن لم يعد؟ أشعر أحياناً وكأنني أتدرب كيف أكون أرملة». وتعترف (يوليا) بأنها تحاول فهم ما يدفع الرجال إلى الحرب، وتقول: «بالنسبة لهم، ربما يتعلق الأمر بالشرف، وربما يتعلق الأمر بطابع ذكوري عميق.. لا أدري، أحاول أن أكون داعمة، لكن الأمر صعب». رغم مخاوفها، تشعر (يوليا) بأنها عالقة في دوامة الانتظار، فالحرب أمر لا يمكنها الفرار منه، مهما حاولت الحفاظ على «وهم الحياة الطبيعية». معاناة شخصية لم ترغب (ماريا - 31 عاماً) يوماً في أن يذهب زوجها إلى الحرب، وزواجهما، الذي بني يوماً على قيم مشتركة، اهتز من جذوره عندما غيّر موقفه من الصراع، وتقول بصوت مشوب بالمرارة: «كنا ضدها منذ البداية، حتى إننا فكرنا في الهجرة، لكن مع مرور الوقت غيّر موقفه». وعندما وقّع زوجها عقداً عسكرياً شعرت (ماريا) بالدمار. وتضيف: «انخرطنا في شجار حاد، وتوسلت إليه ألا يذهب، لكنه لم ينصت، والآن يسألني الناس في العمل: لماذا تركته يذهب؟ كما لو كان لدي خيار». وبعد رحيله، أصيبت (ماريا) بالاكتئاب، وفي ذلك تقول: «أصبت بانهيار عصبي كامل، وأتناول الآن مضادات الاكتئاب». قبل الحرب كان الزوجان يخططان لتكوين أسرة كبيرة، والآن تشعر بالارتياح لأنهما لم يفعلا، وتقول: «لا أستطيع تخيل تربية طفل في هذا الوضع، إنه لأمر مرعب». وأكثر ما يؤرق (ماريا) ليس الانتظار فحسب، بل ما يليه، وبصفتها طبيبة نفسية، تدرك الأثر العميق للحرب على النفس البشرية. عن «موسكو تايمز» رموز للقوة والوطنية لا تتشكل تجارب كل امرأة من زوجات الجنود الروس في أوكرانيا، فقط من خلال علاقاتهن الشخصية، بل أيضاً من خلال السرديات الأوسع التي تبنى حولهن، وتلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً حاسماً في الحفاظ على صورة الزوجة العسكرية المخلصة. وتحتفي قنوات «تليغرام» المؤيدة للكرملين، ومؤثرو «إنستغرام»، بأولئك النساء، ويصورونهن كرموز للقوة والوطنية. وبالمثل، تشجع المبادرات المدعومة من الحكومة، النساء على الثبات في دعمهن من خلال تنظيم فعاليات، بل وتوزيع أوسمة على زوجات العسكريين «المثاليات». والتوقع واضح: عليهن الانتظار، وعليهن القيام بذلك بفخر، لكن خلف هذه الواجهة يعاني الكثيرون، وغالباً ما تترك الحوافز الاقتصادية، التي تدفع الرجال إلى التجنيد، عائلاتهم في حالة من الاضطراب العاطفي. إن تمجيد الانتظار لا يترك مجالا للشك أو الخوف أو الحزن، وبالنسبة لزوجات يعارضن الحرب علناً، قد تكون العزلة لا تطاق. حالة من الذعر «ماريا » تعاني العزلة بسبب غياب زوجها. رويترز تقول ماريا، زوجة أحد الجنود الروس في أوكرانيا: «أعرف ما يمكن أن يفعله القتال بالإنسان»، مضيفة: «الرجل الذي يعود - إن عاد - لن يكون الشخص نفسه الذي رحل، وأخشى العيش مع غريب يحمل وجه زوجي». وتصف ماريا حالة زوجها أثناء مكالمة فيديو حديثة تركتها في حالة من الذعر: «كانت عيناه مختلفتين وغائرتين، كان يخبرني عن يومه كما لو كان يقرأ نشرة جوية، عندها أدركت أنني أفقده بالفعل، شيئاً فشيئاً». وتسعى ماريا جاهدة لإلهاء نفسها، متجنبة الأخبار من زوجها كلما أمكن، ولم تعد تؤمن بقصة الحب التي ظنت يوماً أنهما كانا يتشاركانها. عواقب نفسية زوجات الجنود يحاولن التغلب على مشاعرهن. رويترز أوضحت طبيبة نفسية مقيمة في موسكو، متخصصة في الصدمات النفسية، طلبت عدم الكشف عن هويتها لحساسية الموضوع: «هؤلاء النساء (زوجات الجنود الروس في أوكرانيا) يعانين من حزن متوقع، حزن على شخص لايزال على قيد الحياة، ويُملي عليهن المجتمع التحلي بالقوة، لكن إنكار هذه المشاعر قد يؤدي إلى عواقب نفسية وخيمة»، في حين أن الانتظار كان دائماً جزءاً من الحرب، إلا أنه في روسيا الحديثة يتم صقل الانتظار وتسويقه على أنه أمر يدعو إلى الفخر، لكن تحت السطح غالباً ما يكون الواقع مليئاً بالشك والخوف والفقد. بينما تُشعل (آنا) شمعتها الليلية، وتُبدع (يوليا) منشوراً فكاهياً آخر، وتُحدق (ماريا) في وجه زوجها الذي يزداد غرابة عبر مكالمات الفيديو، وجميعهن مشاركات في ثقافة الانتظار هذه، تدفع كل منهن ثمن حرب لم تخترها لكنها مع ذلك قلبت حياتهن رأساً على عقب. . وجهة نظر زوجات العسكريين المتنوعة تعكس مجتمعاً «يمجد» الحرب ويخشاها في آنٍ معاً. . إحدى الزوجات: أشعر بأنني عالقة في دوامة الانتظار، فالحرب أمر لا يمكن الفرار منه.

الصمود نصاب ودفاع شبوة يبلغان المربع الذهبي في بطولة شهداء الجنوب بمحافظة شبوة
الصمود نصاب ودفاع شبوة يبلغان المربع الذهبي في بطولة شهداء الجنوب بمحافظة شبوة

اليمن الآن

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليمن الآن

الصمود نصاب ودفاع شبوة يبلغان المربع الذهبي في بطولة شهداء الجنوب بمحافظة شبوة

شبوة – تواصل بطولة شهداء الجنوب لكرة القدم في محافظة شبوة إثارتها وتشويقها، حيث نجح فريقا الصمود نصاب ودفاع شبوة في حجز مقعديهما في المربع الذهبي، عقب تحقيقهما انتصارين ثمينين في مواجهات الدور ربع النهائي، التي أقيمت على ملعب لوسيل بمدينة عتق. في المباراة الأولى، تمكن فريق الصمود نصاب من الإطاحة بنظيره استقلال عتق، بعد مباراة حماسية انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق في الوقت الأصلي، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للصمود بنتيجة 4-3. وبرز اللاعب سالم طرموم بتسجيله هدف التعادل، ونال على إثره جائزة أفضل لاعب في المباراة نظير أدائه المميز. أما في اللقاء الثاني، فقد فرض فريق دفاع شبوة نفسه بقوة على حساب أكاديمية اتحاد الصعيد، بعد فوزه بنتيجة 2-1، في مباراة شهدت مستوى عالٍ من الأداء والانضباط التكتيكي. سجل لدفاع شبوة كل من سلمان حميدة ووهيب جعول، فيما سجل هدف الأكاديمية اللاعب محمد عبدالحميد. ونال أحمد باحاج اللكي من دفاع شبوة جائزة أفضل لاعب في المباراة. وبهذا الفوز، ينضم الفريقان إلى قائمة المتأهلين إلى نصف النهائي، حيث يلتقي فريق أشبال عتق مع شباب عياذ يوم الإثنين، على أن يواجه دفاع شبوة نظيره الصمود نصاب يوم الثلاثاء، في مواجهات مرتقبة تحدد أطراف نهائي البطولة. الجدير بالذكر أن البطولة تُقام بتنظيم من إدارة الشباب والرياضة في القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة شبوة، وتشهد حضورًا جماهيريًا لافتًا، ما يعكس الشعبية الواسعة التي تحظى بها البطولة، التي تُعد من أبرز الفعاليات الرياضية السنوية في المحافظة. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store