أحدث الأخبار مع #الصناعة


ارابيان بيزنس
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- ارابيان بيزنس
انطلاق'اصنع في الإمارات' بتوطين صناعة 4800 منتج
انطلقت اليوم الدورة الرابعة من منصة ' اصنع في الإمارات 'وجرى الإعلان عن رفع فرص المشتريات إلى 168 مليار درهم خلال السنوات العشر القادمة بهدف توطين تصنيع أكثر من 4800 منتج فعاليات الدورة الرابعة من منصة 'اصنع في الإمارات' التي تنعقد خلال الفترة من 19 لغاية 22 مايو الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض بدأت تحت شعار 'تسريع الصناعات المتقدمة'، وتستضيفها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، وبتنظيم مجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض. وتشهد المنصة في دورتها الرابعة مشاركة محلية ودولية واسعة تشمل نخبة من صناع القرار في مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، وروّاد الأعمال والمستثمرين والصناعيين والخبراء والمبتكرين ومؤسسات التمويل، إضافة إلى مشاركة واسعة من جانب أكثر من 700 شركة صناعية تعرض منتجاتها المبتكرة. ركائز قوية لبناء قطاع صناعي وفي كلمته الافتتاحية للدورة الرابعة من 'اصنع في الإمارات'، قال الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة: 'تنعقد هذه الدورة في ظل العديد من التحولات الاقتصادية والجيوسياسية المتسارعة، والتي أدت إلى ظهور فرص غير مسبوقة في في كل القطاعات والمجالات. وبفضل الرؤية الاستباقية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،والمتابعة الدقيقة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، فقد نجحت دولة الإمارات في إرساء ركائز قوية لبناء قطاع صناعي فعّال يساهم في تنويع الاقتصاد، وقد أثبتت مرونتها وقدرتها على التكيف مع مختلف المتغيرات'. وتساهم المنصة في تمكين القطاع الصناعي، وتعزيز التحول التكنولوجي فيه، وترسيخ مكانة الدولة كمركز عالمي جاذب للصناعات والاستثمارات، والمساهمة في التنمية الاقتصادية الشاملة، بما يحقق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. كما تتيح المنصة تبادل المعرفة والخبرات، وعقد الشراكات، وتعزيز الاكتفاء الذاتي، وتوطين سلاسل الإمداد، ورفع مستوى المرونة الصناعية، وتمكين الكفاءات الإماراتية في القطاع الصناعي عبر اطلاعهم على أبرز الفرص المتاحة في قطاعي الصناعية والتكنولوجيا المتقدمة. وتدعم المنصة الشركات الناشئة بما يحقق المزيد من النمو والتنافسية للصناعات الإماراتية، خصوصاً من خلال حلول التكنولوجيا المتقدمة والثورة الصناعية الرابعة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. معرض المنصة تستعرض المنصة أكثر من 700 شركة منتجاتها المبتكرة في المعرض المصاحب للحدث، بما في ذلك آلاف المنتجات والخدمات من خلال مناطق متخصصة في قطاعات مختلفة من بينها تقنيات الزراعة والغذاء الحديثة والصحة، وتصنيع السفن والوسائل البحرية، والحرف التراثية الإماراتية، والتصنيع المتقدم والذكاء الاصطناعي، والطاقة والبنية التحتية، وصناعات الفضاء والسيارات والدفاع. جائزة أصحاب الحرف كما يقام خلال فعاليات 'اصنع في الإمارات' جناحاً مخصصاً، للحرف والصناعات التراثية الإماراتية والذي يقام للمرة الأولى بتنظيم من وزارة الثقافة ضمن فعاليات المنصة، وذلك بمناسبة 'عام المجتمع'، سيقدم عروضاً حية لـ40 حرفة تقليدية موزعة على 10 مناطق رئيسية، يشارك بها 200 حرفي إماراتي. 'اصنع في الإمارات' جدير بالذكر أن منصة 'اصنع في الإمارات' تعد الحدث الصناعي الأبرز للمصنعين والمستثمرين وقادة الصناعة والمبتكرين من داخل دولة الإمارات وخارجها، حيث تركز على الفرص ذات الأولوية في القطاع الصناعي. ويركز الحدث على جهود التنويع الاقتصادي وتوظيف حلول التكنولوجيا المتقدمة من خلال توفير منصة مثالية للتواصل وعقد الشراكات، وإبرام الصفقات، ومناقشة الملفات الاستراتيجية كالتصنيع الذكي، والصناعات المتقدمة، وتكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة، وفرص الاستثمار في القطاع الصناعي في دولة الإمارات.


البيان
منذ 3 ساعات
- أعمال
- البيان
خالد بن محمد: قطاع الصناعة دعامة رئيسية لتنويع الاقتصاد الوطني
صبري صقر، وام شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات الدورة الرابعة لمنتدى «اصنع في الإمارات»، الذي انطلق أمس بمركز أدنيك أبوظبي، ويستمر حتى 22 مايو الجاري، بتنظيم من مجموعة أدنيك، واستضافة وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة ومكتب أبوظبي للاستثمار وشركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك». وأشار سموه إلى أهمية تعزيز مساهمة الصناعات الوطنية في الناتج المحلي الإجمالي، بما ينسجم مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة «مشروع 300 مليار»، واستراتيجية أبوظبي الصناعية، التي تهدف إلى تعزيز تنافسية الصناعات الحيوية، وبناء اقتصاد معرفي مبتكر قادر على مواكبة المستقبل. واطّلع سموه خلال الجولة على أحدث المنتجات والتقنيات والحلول الصناعية المعروضة، التي تبرز تطور القطاع الصناعي في الدولة ودوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتعزيز التنافسية العالمية للمنتجات الإماراتية. وأعرب سموه عن اعتزازه بما شاهده من إنجازات وطنية ومبادرات مبتكرة، مؤكداً أن مبادرة (اصنع في الإمارات)، منصة استراتيجية تعكس رؤية قيادتنا الرشيدة في بناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام، يقوده الابتكار والصناعة المتقدمة. على صعيد متصل أطلق سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، مجموعة «سِرح»، الشركة الإماراتية الرائدة في مجالات عمليات النفط والغاز والخدمات اللوجستية وتوفير القوى العاملة، وذلك خلال حفل رسمي أقيم اليوم ضمن فعاليات الدورة الرابعة من معرض «اصنع في الإمارات» وبحضور عدد من كبار المسؤولين ورواد الأعمال في الدولة. وكشف سموه، عن الهوية المؤسسية الجديدة وشعار المجموعة المستوحى من شجرة السِرح، رمز القوة والمرونة والاستدامة في البيئة الإماراتية. وشهد الحفل الإعلان عن إبرام اتفاقية استراتيجية بين مجموعة «سِرح» وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) بقيمة ملياري درهم إماراتي، تنص على تزويد «أدنوك» بمجموعة واسعة من المعدات والآلات على مدى خمس سنوات، في إطار شراكة تهدف إلى دعم مشاريعها الحيوية في قطاع الطاقة. إلى ذلك، شهد سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، العضو المنتدب لجهاز أبوظبي للاستثمار، انطلاق فعاليات المنتدى، بحضور ضيوف الدولة، معالي عبدالله فخرو، وزير الصناعة والتجارة في مملكة البحرين، ومعالي سامهينج بورا، وزير دولة في وزارة التجارة بكمبوديا. وأضاف أن الصناعة تسهم في خلق قيمة اقتصادية إضافية، وتحسن الإنتاجية، وتوفر فرص العمل، وتخلق بنية تحتية متطورة ومرنة، وتبني قاعدة إنتاجية لزيادة الصادرات، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي. وأشار إلى أنه من خلال رؤية قيادتنا الرشيدة، فإن الابتكار والإصرار والعزيمة هي خط الأساس الذي ننطلق منه، والمرونة والسرعة والإنتاجية هي أسلوب عملنا. وحول الذكاء الاصطناعي وصناعات المستقبل قال: «نحن في الإمارات لا ننظر إلى الذكاء الاصطناعي بوصفه أداة أو تقنية جديدة، بل بوصفه قطاعاً اقتصادياً متكاملاً، من المتوقع أن تتجاوز إيراداته عالمياً 1.5 تريليون دولار بحلول عام 2040، وكما تابعنا في زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدولة الإمارات الأسبوع الماضي تم إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي، الذي سيكون أكبر مركز ذكاء اصطناعي خارج الولايات المتحدة الأمريكية». وبيّن أنه في إطار تعزيز هذا التوجه لتبني التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، أطلقت الوزارة «برنامج التحول التكنولوجي»، و«مؤشر تبني التكنولوجيا المتقدمة»، الذي نجح في دعم أكثر من 500 مصنع من خلال تسهيلات تمويلية وصلت قيمتها إلى 4.6 مليارات درهم. كذلك نحن نهتم بصناعات المستقبل، بما فيها تقنيات الطاقة المتجددة، والمفاعلات المعيارية الصغيرة SMRs، والفضاء، وأشباه الموصلات، والشرائح الذكية، والمكونات اللازمة لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، وبطاريات تخزين الطاقة، والمعدات والمركبات ذاتية القيادة، ومعدات ومواد البناء. وتوسعت الشراكات الاستراتيجية لدولة الإمارات عبر اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة، وأسهم ذلك في تعزيز وصول المنتجات الإماراتية إلى أسواق جديدة، ورفع قيمة التجارة الخارجية للدولة لتصل إلى أكثر من 5 تريليونات درهم. وتابع: «من خلال برنامج المحتوى الوطني لدعم القطاع الصناعي، وصلت القيمة التراكمية للإنفاق المحلي عبر البرنامج إلى 347 مليار درهم، وتم توفير أكثر من 22 ألف فرصة عمل للمواطنين». وإطلاق «صندوق الإمارات للنمو» تحت مظلة «مصرف الإمارات للتنمية»، كمنصة استثمارية بقيمة مليار درهم، تهدف إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات استراتيجية تشمل التصنيع والصحة والأمن الغذائي والتكنولوجيا المتقدمة، من خلال توفير رأس المال طويل الأمد، والدعم الاستراتيجي اللازم للنمو المستدام والتوسع الفعّال». كما ستوفر الدورة الرابعة أكثر من 1200 فرصة عمل للكوادر الوطنية بالتعاون مع برنامج «نافس» وعدد من الشركات الوطنية عبر معرض «مُصنّعين». وتم تخصيص جناح خاص للحِرَف الإماراتية والصناعات التراثية، بمناسبة «عام المجتمع» لدعم إرثنا الحرفي الصناعي وثقافتنا الوطنية، وبمشاركة 216 حرفياً إماراتياً، وسيكون هناك عدد من الإعلانات المهمة التي سيتم إصدارها خلال الأيام القادمة. وتابع أنه من المتوقع أن تصل مساهمة قطاع الصناعات التحويلية في الاقتصاد الوطني إلى 193 مليار درهم خلال 2024، وبلغت قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في هذا القطاع قرابة 40 مليار درهم بنهاية عام 2022، التي تشكّل ما نسبته 7% من إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر الوارد إلى الدولة. وقال: «نمتلك اليوم عدداً من التشريعات الاقتصادية المتقدمة التي توفر بيئة استثمارية جاذبة، وتحفز الابتكار والإنتاجية، ويعزز من تأثيرها حجم التعاون القائم بين القطاعين العام والخاص، بما يدعم رؤية الدولة في أن تصبح المركز العالمي للاقتصاد الجديد بحلول عام 2031». وأشار إلى أن قطاع الطاقة الوطني إلى جانب ما تمتلكه الدولة من بنية تحتية متطورة، يسهمان في رفع جاذبية دولة الإمارات لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية ودعم مسار الصناعات المتقدمة ذات الأولوية، بما يجعل الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات» التي تركز على الصناعات المتقدمة مؤثرة على صعيد بحث ملفات الطاقة والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وعلاقتها ببعضها البعض.


البيان
منذ 3 ساعات
- أعمال
- البيان
رأس الخيمة تستعرض محفظتها الاقتصادية
استعرضت إمارة رأس الخيمة، ممثلة بغرفة تجارة رأس الخيمة، وهيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية «راكز»، والخليج للصناعات الدوائية «جلفار»، محفظتها الاقتصادية خلال مشاركتها في منتدى «اصنع في الإمارات»، حيث تعرض الإمارة مسيرتها التنموية المتسارعة خلال السنوات الأخيرة في جميع القطاعات. وأكد محمد مصبح النعيمي، رئيس غرفة رأس الخيمة، أهمية دور الغرفة في دعم الصناعات الوطنية من خلال الترويج لها في المعارض الدولية والمحلية، مشيراً إلى استعداد الغرفة لتقديم كافة التسهيلات والدعم لها لتحقيق مهامها في ضوء توجيهات القيادة الحكيمة التي تؤكد دوماً ضرورة دعم الصناعة الوطنية التي أصبح لها شأن كبير على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. وأكد رامي جلاد، الرئيس التنفيذي لمجموعة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية «راكز»، أن الممنتدى منصة وطنية متكاملة تتيح للمستثمرين وأصحاب المشاريع الصناعية فرصة الاطلاع على الفرص الواعدة في قطاع التصنيع، لا سيما في إمارة رأس الخيمة التي تواصل ترسيخ مكانتها كمركز صناعي واستثماري بارز على مستوى المنطقة.


البيان
منذ 3 ساعات
- أعمال
- البيان
«أبوظبي للمطابقة» يدعم الصناعة الوطنية
أكد مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة الحرص على دعم القطاع الصناعي وتعزيز الهوية الوطنية، من خلال المساهمة في خلق بيئة استثمارية تعزز الصناعة الوطنية الإماراتية. وفي هذا الإطار، يشارك المجلس بالشراكة مع شركة «M42» في منصة «اصنع في الإمارات»، ويسعى المجلس إلى تعزيز الصناعة من خلال تقديم خدمات الفحص والاختبار والمطابقة عبر عدة قطاعات تشمل الغذاء والماء والأدوية والأجهزة الطبية والزراعة وسلامة البيئة، فضلاً عن دعم جهود البحث والاستشارات المتخصصة في عمليات الإنتاج بالقطاع الصناعي، وتطوير المنتجات المحلية، ودمج التقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. وقال فهد غريب الشامسي الأمين العام للمجلس بالإنابة، إن المشاركة في «اصنع في الإمارات» تعكس التزام المجلس بدعم الابتكار والنمو الصناعي في الإمارات، مؤكداً أن التعاون المشترك مع مختلف القطاعات هو المفتاح لتحقيق رؤيتهم المشتركة نحو مستقبل صناعي مستدام، ودعا جميع الجهات المعنية لاستكشاف الفرص وتعزيز الابتكار بالحدث المهم.


مباشر
منذ 4 ساعات
- أعمال
- مباشر
الخريف يبحث تعزيز التعاون الصناعي مع وزير الاستثمار والتجارة الماليزي
الرياض - مباشر: التقى وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، بمقر الوزارة اليوم الاثنين، وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي تنكو داتوك، وبحث معه سبل تعزيز العلاقات الثنائية الاقتصادية، وتطوير التعاون المشترك بين البلدين في قطاع الصناعة، إضافة إلى تشجيع الاستثمارات المتبادلة. واستعرض اللقاء مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتنويع الاقتصاد الوطني، إلى جانب التعريف بالإستراتيجية الوطنية للصناعة، ودورها في تعزيز القدرات التصنيعية للمملكة، وتنمية المحتوى المحلي، وأبرز القطاعات الصناعية الواعدة التي تركز على المملكة توطينها وتطويرها، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس". وأكد اللقاء مقومات المملكة الإستراتيجية التي تجعلها وجهة عالمية جاذبة للاستثمارات، ومنها الموقع الجغرافي الذي يربط بين 3 قارات، ووفرة الموارد الطبيعية، وسهولة الإجراءات الحكومية، وتنافسية أسعار الطاقة، والبنية التحتية المتطورة، وبحث اللقاء سبل تنمية الاستثمارات المشتركة بين المملكة وماليزيا، والممكنات والحوافز المقدمة لتسهيل رحلة المستثمرين، إضافة إلى الفرص الاستثمارية النوعية المتاحة في المملكة.