logo
#

أحدث الأخبار مع #الصندوق_الكويتي

«الصندوق الكويتي للتنمية» استعرض دوره التنموي في مؤتمر الكويت للشراكة
«الصندوق الكويتي للتنمية» استعرض دوره التنموي في مؤتمر الكويت للشراكة

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الأنباء

«الصندوق الكويتي للتنمية» استعرض دوره التنموي في مؤتمر الكويت للشراكة

تحت رعاية وحضور وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص نورة الفصام، شارك الصندوق الكويتي للتنمية في مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي أقيم يومي 18 إلى 19 الجاري في قاعة بدرية بفندق الجميرا، تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة في العهد الجديد». وجاءت مشاركة الصندوق من خلال جناحه في المعرض المصاحب، والذي استعرض فيه مجموعة من مطبوعاته وإصداراته الإعلامية التي تسلط الضوء على دوره التنموي على الصعيدين الدولي والمحلي، بالإضافة إلى تواجده للتفاعل مع الجمهور والإجابة عن استفساراتهم. وفي سياق المشاركة، أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية ورئيس اللجنة العليا للمؤتمر د.خالد مهدي، أن مشاركة الصندوق في المؤتمر تعكس التزامه بدعم جهود الدولة نحو تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وإبراز تجاربه الناجحة في مجال التمويل والتنفيذ لمشروعات تنموية بالشراكة مع جهات وطنية وعالمية. ويحرص الصندوق الكويتي على تمكين القطاع الخاص المحلي من خلال تنفيذ مشروعاته الخارجية في مجالات المقاولات والخدمات الاستشارية، انطلاقا من إيمانه بالدور الحيوي الذي يضطلع به القطاع الخاص في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص العمل. ويأتي ذلك ضمن استراتيجية الصندوق في توسيع أثر التنمية ليشمل جميع مكونات المجتمع، تحقيقا لرؤية تنموية شاملة ومستدامة داخل الكويت وخارجها.

الرئيس اللبناني: مواقف الكويت تجاه لبنان تاريخية
الرئيس اللبناني: مواقف الكويت تجاه لبنان تاريخية

العربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

الرئيس اللبناني: مواقف الكويت تجاه لبنان تاريخية

أكد الرئيس اللبناني، جوزيف عون، في إطار زيارته إلى الكويت، عمق العلاقات اللبنانية - الكويتية، مشيراً إلى أنها "التاريخ والحاضر والمستقبل الزاهر لكلا البلدين"، مثمناً المواقف التاريخية لدولة الكويت تجاه لبنان. وقال إن لقاءه المقرر في وقت لاحق اليوم مع أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح يأتي لشكره على دور دولة الكويت التاريخي تجاه لبنان ودورها الإيجابي في تسهيل الوصول إلى الحلول عبر الأزمات، كما دأبت على فعل ذلك منذ ما قبل اتفاق الطائف حتى اليوم، مستذكرا أول مبادرة كويتية حميدة في لبنان في أبريل العام 1973 قبل نحو 52 عاما. تعزيز العلاقات الثنائية وأضاف أن زيارته إلى دولة الكويت تتناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية قائلاً: "لدينا أهم مشترك يتمثل في الوحدة الداخلية في بلداننا، كما تأتي الزيارة لدعوة أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وكل الكويتيين إلى زيارة لبنان ليكون الصيف صيفاً واعداً". مشروعات كويتية إنمائية في السياق ذاته، أوضح الرئيس اللبناني جوزيف عون أن دولة الكويت ساهمت في عدد كبير من المشاريع الإنمائية في لبنان منذ ستينيات القرن الماضي، مستذكراً في الإطار ذاته أول قرض كويتي منحته الكويت لبلدية بيروت في العام 1961. ونوه بالمبادرات المستمرة للكويت التي شملت تشييد صوامع القمح في مرفأ بيروت وإعادة الإعمار بعد العدوان الإسرائيلي العام 2006، وإعادة بناء البنى التحتية في الضاحية الجنوبية لبيروت وفي جنوب لبنان من شبكات الكهرباء إلى المياه والطرقات والمدارس. كما ثمن الرئيس عون المساعدات الإنسانية التي قدمتها دولة الكويت للبنان إثر انفجار مرفأ بيروت في عام 2020، بجانب تخصيص الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية مبلغاً لإعادة إعمار صوامع القمح في المرفأ التي تدمرت في ذلك الانفجار. وذكر أن دولة الكويت أبدت كذلك استعدادها للمساعدة في ملف البنى التحتية والمشاريع الإنمائية في بلاده عبر مشاركتها في الاجتماع الذي عقد في واشنطن والمخصص للبنان، معربا عن "التطلع إلى مساهمة دولة الكويت في إعادة الإعمار في لبنان كما كانت دائما إلى جانبه".

الرئيس اللبناني: لا تراجع عن نزع السلاح من الفصائل اللبنانية والفلسطينية
الرئيس اللبناني: لا تراجع عن نزع السلاح من الفصائل اللبنانية والفلسطينية

البوابة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

الرئيس اللبناني: لا تراجع عن نزع السلاح من الفصائل اللبنانية والفلسطينية

أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية بات محسوماً ولا تراجع عنه، مشدداً على أن الدولة تعمل على تفكيك مخيمات التدريب ومصادرة الأسلحة غير الشرعية، سواء اللبنانية أو الفلسطينية، مع التأكيد على أهمية الحوار لتجنب أي مواجهة عسكرية داخلية. جاءت تصريحات عون في مقابلة مع قناة "الأخبار" الكويتية، عشية وصوله إلى الكويت في زيارة رسمية تستمر يومين، بدعوة من أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، حيث قال إن زيارته تهدف إلى "تفعيل العمل الدبلوماسي بين البلدين، وبحث الملفات الاقتصادية والإنمائية، وتشجيع المستثمرين الكويتيين على القدوم إلى لبنان". وأشار الرئيس اللبناني إلى أن الجيش يقوم بجهود مكثفة في جنوب لبنان لتفكيك الأنفاق ومصادرة الأسلحة، مشدداً على أن "الحل لا يكون بالسلاح، بل بالحوار، حتى مع السلطة الفلسطينية"، وأضاف: "الدولة اللبنانية موجودة في كل مكان، والعبء كبير، لكننا نواصل السير نحو التنفيذ الكامل لقرار حصر السلاح". وفي الشأن الاقتصادي، كشف عون عن لقاء سابق مع وفد الصندوق الكويتي للتنمية، مشدداً على حاجة لبنان لمشاريع استثمارية في مجالات الطاقة والمرافئ والمطار والكهرباء، قائلاً: "لبنان لا يحتاج إلى هبات، بل إلى استثمارات حقيقية تعزز البنية التحتية وتنهض بالاقتصاد". من جهته، قال القائم بأعمال سفارة الكويت في بيروت، المستشار ياسين الماجد، إن زيارة الرئيس اللبناني تمثل "محطة مهمة لتعزيز التعاون الثنائي"، مؤكداً أن الكويت ستواصل وقوفها إلى جانب لبنان في مختلف الظروف، كما فعلت خلال العدوان الإسرائيلي الأخير عبر جسر جوي إغاثي. أما القائم بالأعمال في السفارة اللبنانية لدى الكويت، أحمد عرفة، فاعتبر الزيارة فرصة لتطوير العلاقات الثنائية والتباحث في سبل مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، لافتاً إلى أهمية التشاور وتبادل الآراء في هذه المرحلة الحساسة.

مصدر قبل زيارة عون: الكويت أصرّت على احتضان لبنان في كل الظروف
مصدر قبل زيارة عون: الكويت أصرّت على احتضان لبنان في كل الظروف

الأنباء

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

مصدر قبل زيارة عون: الكويت أصرّت على احتضان لبنان في كل الظروف

بيروت - ناجي شربل وأحمد عز الدين يستكمل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون زيارات الشكر إلى الدول العربية التي وقفت الى جانب لبنان في الظروف الصعبة، ويصل الى الكويت يوم الأحد في زيارة رسمية تستمر يومين، يرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي والفريق الخاص برئيس الجمهورية. وقال أحد أعضاء الفريق الرئاسي لـ «الأنباء» ان «هدف الزيارة إعادة وصل ما انقطع مع دول الخليج، وان كانت الكويت أصرت على الاحتضان الدائم للبنان ودعمه منذ ما قبل الحرب الأهلية وخلالها وبعدها، وفي كل الأزمات التي مر بها». وتناول نقاطا أساسية سيبحثها الرئيس اللبناني مع صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، منها تفعيل العلاقات الثنائية وإعادة العمل باللجان المشتركة بين البلدين، إضافة الى طلب المساعدة للجيش اللبناني والقوات المسلحة اللبنانية، وإدراج المزيد من المشاريع التي لطالما أمنها الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية في كل المناطق اللبنانية، من مستشفيات وقاعات رياضية ومبان حكومية ومؤسسات تدير مرافق عامة وغيرها، كذلك ستتم عميلة تقييم للوضع السياسي في المنطقة، وخصوصا تداعيات الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان، الى المساهمة الكويتية في إعادة الاعمار لما تركته الحرب الاسرائيلية الأخيرة على لبنان من دمار. وسيشرح الرئيس عون ما قامت به الحكومة من إصلاحات على صعيد الوضع المصرفي ومعالجة الفجوة المالية، وما أنجزته من تعيينات في فترة زمنية قصيرة من عمر العهد الجديد. وفي معلومات خاصة بـ «الأنباء» ان فريقا من التلفزيون الكويتي سيسجل حديثا مع الرئيس جوزف عون يوم الجمعة، ويبث يوم السبت عشية زيارة الرئيس اللبناني الى الكويت. كذلك سيعطي رئيس الجمهورية حديثا حصريا لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) من مقر إقامته في الكويت. وتستمر الزيارة يومين، ولا تتضمن لقاءات مع أبناء الجالية اللبنانية، كون هذه اللقاءات متروكة الى زيارات أخرى لرئيس الجمهورية، بعد زيارات الشكر الى الدول العربية والخارجية التي وقفت الى جانب لبنان. وفي حضور كويتي في قصر بعبدا أمس، أبلغ رئيس الجمهورية رئيس الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي بدر محمد السعد خلال استقباله «ان الظروف الصعبة التي مرت على لبنان والتي تعرقل فيها العمل الانمائي والإعماري باتت وراءنا، وأننا نتطلع الى الأيام الآتية بكثير من التفاؤل لأننا مصممون على إعادة بناء الدولة وفق أسس جديدة، أبرزها الإصلاحات الاقتصادية والمالية، معتمدين في كل ذلك على الشفافية والحوكمة الرشيدة وتوفير التسهيلات اللازمة للصناديق المالية التي تتعامل مع لبنان منذ سنوات، ومنها الصندوق العربي للانماء الاقتصادي والاجتماعي الذي تولى تمويل مشاريع عدة بالتعاون مع مجلس الإنماء والإعمار». وشكر الرئيس عون «الاهتمام المتجدد بلبنان الذي بدأ يستعيد ثقة الأشقاء والأصدقاء»، منوها بالجهود التي بذلها رئيس مجلس الإنماء والإعمار م.نبيل الجسر خلال توليه مهام رئاسة المجلس، إضافة الى علاقات التعاون التي أقامها مع مختلف الجهات العربية والدولية المعنية بإنماء لبنان وإعماره. وخلال اللقاء الذي حضره المهندس الجسر، أكد السعد أن هدف زيارته الى لبنان مع الوفد المرافق هو «إعادة تحريك العمل الانمائي الممول من الصندوق بعد توقف استمر لسنوات». وأبدى «التزام الصندوق بتنفيذ القروض المعطاة للبنان، والأولوية هي للقروض الانمائية، لا سيما في مجالي التعليم والصحة». ولفت الى التعاون القائم بين الصندوق والبنك الدولي، وان اجتماعات ستعقد مع الوزراء المعنيين للوقوف على الحاجات، متمنيا ان تتوافر التسهيلات اللازمة لإطلاق عجلة التنفيذ. وبعد اللقاء، تحدث السعد الى الصحافيين فقال: «كان الحديث معه مثمرا ووديا. الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي رغب أن يكون أول مؤسسة تنموية تبدأ بإعادة النشاط الى لبنان. تحدثنا عن استعداد الصندوق لتقديم القروض الميسرة من أجل إعادة نشاطه في لبنان. نحن في انتظار ان تحدد الجمهورية اللبنانية أولويات المشاريع التنموية. وتحدثنا أيضا عن استعداد الصندوق العربي لبناء القدرات أيضا، أي تأهيل الكوادر الفنية في الوزارات والأجهزة الأمنية في لبنان. وتطرقنا الى الكثير من المشاريع سواء الكهرباء أو المياه والتعليم والصحة والطرق. واطلعنا الرئيس على أننا سنلتقي وزراء المالية، والاقتصاد، والتنمية الاجتماعية، وحاكم مصرف لبنان، وبالتأكيد مع مجلس الإنماء والإعمار. ولدينا الآن فريق موجود في مجلس الانماء والاعمار لمناقشة المشاريع القائمة، والمشاريع المقبلة». وسئل عما إذا كانت هناك معايير تطلبها دولة الكويت لتمويل المشاريع في لبنان، فأجاب: «ليست لدينا أي معايير، هناك بروتوكول مشترك بيننا وبين مجلس الإنماء والإعمار، يبدأ كالتالي: يتقدم المجلس بمشروع ونحن نقوم بدراسة الجدوى الأولية، وإذا كان مجديا اقتصاديا، سنوافق عليه. ما نريده اليوم هو اختصار هذه العملية، نحن سنقوم بالدراسة الفنية ومن ثم التمويل». وزار وفد الصندوق العربي للإنماء رئيسي مجلس النواب نبيه بري ومجلس الوزراء نواف سلام. في الشأن البلدي، تستمر التحضيرات للمرحلة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية المقررة الأحد المقبل في محافظتي الشمال وعكار، وعنوانها الأبرز تأمين التوازن في المجلس البلدي لمدينة طرابلس المؤلف من 24 عضوا، بانتخاب عضوين مسيحيين وعضوين من الطائفة العلوية. وزار وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار سرايا طرابلس أمس، وعقد اجتماعا لمجلس الأمن الفرعي في مكتب المحافظ رمزي نهرا، خصص لاستعراض آخر التحضيرات الادارية والأمنية المتعلقة بالانتخابات البلدية والاختيارية المرتقبة يوم الأحد المقبل في محافظتي الشمال وعكار. بينما بدأ التحضير في محافظة جبل لبنان لتحالفات خاصة بالانتخابات النيابية المقررة السنة المقبلة، في ضوء ما أفرزته الانتخابات البلدية والاختيارية من نتائج. وجديد التحضيرات ما تردد بقوة وتم تأكيده عن تحالف بين النائبين «العديلين» نعمة افرام وفريد هيكل الخازن في دائرة كسروان - جبيل، في ضوء تحالف «القوات اللبنانية» مع النائب السابق منصور غانم البون. ويأتي تحالف افرام - الخازن ليطيح عمليا بالتحالف السابق بين افرام وحزب «الكتائب» الذي أثمر وصول النائب الكتائبي سليم الصايغ إلى الندوة النيابية من خلال لائحة افرام في انتخابات 2022 النيابية.

الأشغال تكشف عن مشاريع طرق استراتيجية في عجلون واربد والسلط
الأشغال تكشف عن مشاريع طرق استراتيجية في عجلون واربد والسلط

الدستور

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

الأشغال تكشف عن مشاريع طرق استراتيجية في عجلون واربد والسلط

عمان- كشفت وزارة الأشغال العامة والإسكان عن بدء الإجراءات التنفيذية لعدد من مشاريع الطرق الهامة في محافظات عجلون واربد والسلط، والتي تهدف إلى رفع كفاءة الشبكة المرورية ودعم الاقتصاد المحلي وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، وذلك متابعة لقرارات مجلس الوزراء الأخيرة. وقال وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، إن "هذه المشاريع تأتي تماشياً مع رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز التنمية المحلية وتحسين الخدمات، وسيتم تنفيذها وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية وضمن المدد الزمنية المحددة". وبين أن مجلس الوزراء وخلال جلساته التي عقدها في المحافظات، اطلع على أبرز احتياجات تلك المحافظات وعمل على متابعتها وتلبية الممكن منها وفق الأولويات التي تفرضها طبيعة المشروع وكلفته ومستوى الخدمة التي يقدمها للمواطنين. وأضاف أن وزارة الأشغال مستمرة في تنفيذ رسالتها المتمثلة بتنظيم وتطوير مشاريع البنية التحتية من طرق وأبنية ومرافق حكومية، لتعزيز القدرة التنافسية وبناء الشراكات الفاعلة محلياً وعالمياً وتبني حلول ابتكارية لتحسين جودة حياة المجتمع. وحول تفاصيل المشاريع أوضح الناطق الإعلامي بالوزارة عمر المحارمة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن المشاريع تمثلت بطريق وادي الطواحين (عجلون) – كفرنجة، والذي يهدف إلى تحسين السلامة المرورية وتسهيل الحركة بين منطقتي عجلون وكفرنجة، حيث سيتم توسعة الطريق البالغ طوله 5.3 كم، وإنارته وأعمال تصريف المياه وتعزيز عناصر السلامة المرورية وحماية المنحدرات الصخرية. وتبلغ تكلفة الطريق وفق المحارمة، 4.27 مليون دينار، تم تخصيص 1.5 مليون دينار من موازنة الوزارة، و2.77 مليون دينار من موازنة محافظة عجلون اللامركزية للعام المقبل. ولفت إلى أن الوزارة بدأت بتحديث تصاميم طريق اربد الدائري المرحلة الثانية، والذي يهدف إلى تخفيف الازدحام المروري في مدينة اربد وربط شمالي المملكة بمنطقة وادي الأردن (مركز الصادرات الزراعية). وأوضح أن الطريق الممول بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، سيكون بمعايير المناطق شبه الحضرية، بطول 30 كم، بسعة 4 مسارب (باتجاهين) مع جزيرة وسطية وأكتاف بعرض 3 م. أما في مدينة السلط، أكد المحارمة بدء الوزارة بتحديث تصاميم طريق السلط الدائري، لإكماله حول مدينة السلط، لتخفيف الضغط عن الطرق الداخلية، مشيرا إلى أن طول الأجزاء غير المنفذة 8 كم (ليصبح الطول الإجمالي 22 كم، بـ 4 مسارب، مع إنشاء تقاطعات وجسور وأنفاق عند التقاطعات الفرعية). ويشمل المشروع الممول بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، أعمال إنارة وتصريف مياه وحماية للطرق. إلى ذلك تطرق المحارمة، إلى أن الوزارة ستنفذ إجراءات صارمة للحد من الاعتداءات على الطرق جراء حفريات مشاريع البنية التحتية، تشمل: إلزام جميع الجهات الخدمية بالتنسيق المسبق مع الوزارة قبل التنفيذ، واستخدام تقنيات حفر غير ضارة بجسم الطريق، وتوثيق شبكات المرافق على نظام (GIS) وتبادل المعلومات مع الجهات المعنية، إضافةً إلى اشتراط كفالات مالية للمقاولين لضمان إعادة الطريق إلى حالته الأصلية. وأكد التزام الوزارة بتنفيذ هذه المشاريع بكفاءة، بما يخدم المواطنين ويحفز النمو الاقتصادي، مع ضمان الشفافية في جميع مراحل التنفيذ. -- (بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store