أحدث الأخبار مع #الصندوقالكويتيللتنميةالاقتصاديةالعربية،
حضرموت نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- حضرموت نت
تدشين ورش ومعامل تخصص "الطاقة الشمسية" في كلية المجتمع بسيئون
دشن وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الأستاذ الدكتور خالد الوصابي ، ومعه وكيل محافظة حضرموت المساعد لشؤون مديريات الوادي والصحراء المهندس هشام السعيدي ، صباح اليوم، ورش ومعامل تخصص الطاقة الشمسية بكلية المجتمع بسيئون ، ضمن برنامج تطوير التخصص الممول من مؤسسة العون للتنمية و جمعية الشيخ عبد الله النوري الخيرية ، وإشراف فني من 'الألكسو' Alecso /المنظّمة العربية للتربية والثقافة والعلوم وبرنامج STEP، وتنفيذ جمعية نبراس للتنمية. وطاف الوزير الوصابي والوكيل السعيدي، ومرافقيهما في معامل وورش التخصص التي تم تجهيزها بأحدث التقنيات والمعدات في مجال الطاقة الشمسية، ضمن جهود تطوير البيئة التعليمية وتوفير تدريب عملي نوعي للطلاب. وفي حفل التدشين، أشاد الوزير بالجهود المبذولة للارتقاء بالتعليم الفني والتقني، وأدوار مؤسسات المجتمع المدني، مؤكدا أهمية دعم التخصصات النوعية التي تسهم في تأهيل الشباب وتوفير فرص العمل وزيادة مستوى الإنتاج والدخل وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. كما دعا في كلمته إلى الاستغلال الأمثل لهذه التجهيزات الحديثة والمتطورة، والحفاظ عليها، بما يعمل على تحسين وتجويد المخرجات، وتعزيز قدرات الكادر التعليمي والطلابي، وتخريج دفع مؤهلة تلبي احتياجات سوق العمل. وأكد الوصابي على أن التجهيزات الجديدة للكلية في التخصصات المشمولة ضمن اتفاقية القرض الكويتي ستصل تباعا، مبشراً بوصول تجهيزات التخصصات الطبية والهندسية خلال الشهرين القادمين، مشيداً بعمق التعاون مع الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، الممول لقرض تجهيز ١٢ كلية مجتمع في الجمهورية اليمنية. بدوره، أكد وكيل المحافظة المساعد المهندس هشام السعيدي أهمية المشروع في إحداث نقلة نوعية في التعليم الفني والتقني بوادي حضرموت، ويعكس الشراكة الفاعلة بين الجهات الرسمية والمؤسسات الداعمة. تخلل الاحتفال الذي حضره عدد من وكلاء وزارة التعليم الفني، ومديري عموم المديريات والمكاتب الوزارية وعدد من القيادات الأكاديمية والعسكرية والأمنية والمسؤولين في الجهات ذات العلاقة عرض ريبورتاج مرئي استعرض مراحل تنفيذ المشروع وأهدافه، وتكريم الجهات المساهمة في إنجاح المشروع. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
هلا اخبار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- هلا اخبار
بدء الإجراءات التنفيذية لعدد من مشاريع الطرق في عجلون وإربد والسلط
هلا أخبار – كشفت وزارة الأشغال العامة والإسكان عن بدء الإجراءات التنفيذية لعدد من مشاريع الطرق المهمة في محافظات عجلون وإربد والسلط، والتي تهدف إلى رفع كفاءة الشبكة المرورية ودعم الاقتصاد المحلي وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، وذلك متابعة لقرارات مجلس الوزراء الأخيرة. وقال وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، إن 'هذه المشاريع تأتي تماشياً مع رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز التنمية المحلية وتحسين الخدمات، وسيتم تنفيذها وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية وضمن المدد الزمنية المحددة'. وبين أن مجلس الوزراء وخلال جلساته التي عقدها في المحافظات، اطلع على أبرز احتياجات تلك المحافظات وعمل على متابعتها وتلبية الممكن منها وفق الأولويات التي تفرضها طبيعة المشروع وكلفته ومستوى الخدمة التي يقدمها للمواطنين. وأضاف أن وزارة الأشغال مستمرة في تنفيذ رسالتها المتمثلة بتنظيم وتطوير مشاريع البنية التحتية من طرق وأبنية ومرافق حكومية، لتعزيز القدرة التنافسية وبناء الشراكات الفاعلة محلياً وعالمياً وتبني حلول ابتكارية لتحسين جودة حياة المجتمع. وحول تفاصيل المشاريع أوضح الناطق الإعلامي بالوزارة عمر المحارمة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن المشاريع تمثلت بطريق وادي الطواحين (عجلون) – كفرنجة، والذي يهدف إلى تحسين السلامة المرورية وتسهيل الحركة بين منطقتي عجلون وكفرنجة، حيث سيتم توسعة الطريق البالغ طوله 5.3 كم، وإنارته وأعمال تصريف المياه وتعزيز عناصر السلامة المرورية وحماية المنحدرات الصخرية. وتبلغ تكلفة الطريق وفق المحارمة، 4.27 مليون دينار، تم تخصيص 1.5 مليون دينار من موازنة الوزارة، و2.77 مليون دينار من موازنة محافظة عجلون اللامركزية للعام المقبل. ولفت إلى أن الوزارة بدأت بتحديث تصاميم طريق إربد الدائري المرحلة الثانية، والذي يهدف إلى تخفيف الازدحام المروري في مدينة إربد وربط شمالي المملكة بمنطقة وادي الأردن (مركز الصادرات الزراعية). وأوضح أن الطريق الممول بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، سيكون بمعايير المناطق شبه الحضرية، بطول 30 كم، بسعة 4 مسارب (باتجاهين) مع جزيرة وسطية وأكتاف بعرض 3 م. أما في مدينة السلط، أكد المحارمة بدء الوزارة بتحديث تصاميم طريق السلط الدائري، لإكماله حول مدينة السلط، لتخفيف الضغط عن الطرق الداخلية، مشيرا إلى أن طول الأجزاء غير المنفذة 8 كم (ليصبح الطول الإجمالي 22 كم، بـ 4 مسارب، مع إنشاء تقاطعات وجسور وأنفاق عند التقاطعات الفرعية). ويشمل المشروع الممول بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، أعمال إنارة وتصريف مياه وحماية للطرق. إلى ذلك تطرق المحارمة، إلى أن الوزارة ستنفذ إجراءات صارمة للحد من الاعتداءات على الطرق جراء حفريات مشاريع البنية التحتية، تشمل: إلزام جميع الجهات الخدمية بالتنسيق المسبق مع الوزارة قبل التنفيذ، واستخدام تقنيات حفر غير ضارة بجسم الطريق، وتوثيق شبكات المرافق على نظام (GIS) وتبادل المعلومات مع الجهات المعنية، إضافةً إلى اشتراط كفالات مالية للمقاولين لضمان إعادة الطريق إلى حالته الأصلية. وأكد التزام الوزارة بتنفيذ هذه المشاريع بكفاءة، بما يخدم المواطنين ويحفز النمو الاقتصادي، مع ضمان الشفافية في جميع مراحل التنفيذ.
جو 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
الأشغال تكشف عن مشاريع طرق استراتيجية في عجلون واربد والسلط
جو 24 : كشفت وزارة الأشغال العامة والإسكان عن بدء الإجراءات التنفيذية لعدد من مشاريع الطرق الهامة في محافظات عجلون واربد والسلط، والتي تهدف إلى رفع كفاءة الشبكة المرورية ودعم الاقتصاد المحلي وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، وذلك متابعة لقرارات مجلس الوزراء الأخيرة. وقال وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، إن "هذه المشاريع تأتي تماشياً مع رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز التنمية المحلية وتحسين الخدمات، وسيتم تنفيذها وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية وضمن المدد الزمنية المحددة". وبين أن مجلس الوزراء وخلال جلساته التي عقدها في المحافظات، اطلع على أبرز احتياجات تلك المحافظات وعمل على متابعتها وتلبية الممكن منها وفق الأولويات التي تفرضها طبيعة المشروع وكلفته ومستوى الخدمة التي يقدمها للمواطنين. وأضاف أن وزارة الأشغال مستمرة في تنفيذ رسالتها المتمثلة بتنظيم وتطوير مشاريع البنية التحتية من طرق وأبنية ومرافق حكومية، لتعزيز القدرة التنافسية وبناء الشراكات الفاعلة محلياً وعالمياً وتبني حلول ابتكارية لتحسين جودة حياة المجتمع. وحول تفاصيل المشاريع أوضح الناطق الإعلامي بالوزارة عمر المحارمة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن المشاريع تمثلت بطريق وادي الطواحين (عجلون) – كفرنجة، والذي يهدف إلى تحسين السلامة المرورية وتسهيل الحركة بين منطقتي عجلون وكفرنجة، حيث سيتم توسعة الطريق البالغ طوله 5.3 كم، وإنارته وأعمال تصريف المياه وتعزيز عناصر السلامة المرورية وحماية المنحدرات الصخرية. وتبلغ تكلفة الطريق وفق المحارمة، 4.27 مليون دينار، تم تخصيص 1.5 مليون دينار من موازنة الوزارة، و2.77 مليون دينار من موازنة محافظة عجلون اللامركزية للعام المقبل. ولفت إلى أن الوزارة بدأت بتحديث تصاميم طريق اربد الدائري المرحلة الثانية، والذي يهدف إلى تخفيف الازدحام المروري في مدينة اربد وربط شمالي المملكة بمنطقة وادي الأردن (مركز الصادرات الزراعية). وأوضح أن الطريق الممول بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، سيكون بمعايير المناطق شبه الحضرية، بطول 30 كم، بسعة 4 مسارب (باتجاهين) مع جزيرة وسطية وأكتاف بعرض 3 م. أما في مدينة السلط، أكد المحارمة بدء الوزارة بتحديث تصاميم طريق السلط الدائري، لإكماله حول مدينة السلط، لتخفيف الضغط عن الطرق الداخلية، مشيرا إلى أن طول الأجزاء غير المنفذة 8 كم (ليصبح الطول الإجمالي 22 كم، بـ 4 مسارب، مع إنشاء تقاطعات وجسور وأنفاق عند التقاطعات الفرعية). ويشمل المشروع الممول بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، أعمال إنارة وتصريف مياه وحماية للطرق. إلى ذلك تطرق المحارمة، إلى أن الوزارة ستنفذ إجراءات صارمة للحد من الاعتداءات على الطرق جراء حفريات مشاريع البنية التحتية، تشمل: إلزام جميع الجهات الخدمية بالتنسيق المسبق مع الوزارة قبل التنفيذ، واستخدام تقنيات حفر غير ضارة بجسم الطريق، وتوثيق شبكات المرافق على نظام (GIS) وتبادل المعلومات مع الجهات المعنية، إضافةً إلى اشتراط كفالات مالية للمقاولين لضمان إعادة الطريق إلى حالته الأصلية. وأكد التزام الوزارة بتنفيذ هذه المشاريع بكفاءة، بما يخدم المواطنين ويحفز النمو الاقتصادي، مع ضمان الشفافية في جميع مراحل التنفيذ. -- (بترا) تابعو الأردن 24 على
الرأي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
المضف: التوقيع في أقرب فرصة على اتفاقية عمالية... مع سيراليون
- 83 مليون دينار قيمة 11 قرضاً قدمتها الكويت لسيراليون - 7 اتفاقيات تعاون بين البلدين... أبرزها في التجارة والخدمات الجوية - هاجا توماس: علاقات البلدين قوية وثابتة ومثمرة طوال أكثر من ثلاثين عاماً قال نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون أفريقيا، الوزير المفوض نايف المضف، إن مجالات التعاون متعددة بين الكويت وسيراليون، مبيناً أن البلدين وقّعا خلال السنوات الماضية 7 اتفاقيات مهمة، أبرزها اتفاقيات للتعاون الاقتصادي والتجاري، والمشاورات السياسية، وإنشاء لجنة مشتركة، والخدمات الجوية، والتعاون في المجال التعليمي، إضافة إلى اتفاقيات أخرى قيد التفاوض والاستكمال تمهيداً لتوقيعها قريباً. وأضاف المضف، على هامش مشاركة في احتفال سفارة سيراليون لدى البلاد بعيدها الوطني، أول من أمس، أن الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، يلعب دوراً مهماً في دعم مشاريع التنمية في سيراليون، حيث قدّم 11 قرضاً حتى الآن، قيمتها نحو 83 مليون دينار، في مجالات حيوية مثل البنية التحتية ومعالجة المياه، مؤكداً استمرار هذا الدعم مستقبلاً. اتفاقية عمالية وأفاد بأن التعاون الثنائي مستمر، وهناك مباحثات تجري حالياً بين البلدين، لتعزيز التعاون في مجالات عدة، في إطار المنافع المتبادلة، وأن زيارات متبادلة بين الجانبين قيد الدراسة والتحضير. وبشأن العمالة، أشار المضف إلى أن اتفاقيات العمالة المنزلية والأهلية تخضع حالياً للدراسة، من قبل الهيئة العامة للقوى العاملة، وأن الكويت ستقدّم قريباً نسخة من الصيغة المقترحة للاتفاقية إلى الجانب السيراليوني لدراستها والاتفاق على بنودها، تمهيداً لتوقيعها في أقرب فرصة. وأشار المضف إلى أن الكويت وقّعت بالفعل اتفاقية مماثلة مع إثيوبيا، وتُجرى حالياً مباحثات مع كينيا ودول أفريقية أخرى في هذا الشأن، ضمن سياسة الدولة لتنويع مصادر العمالة الأهلية والمنزلية، لافتاً إلى أن الكويت «بدأت في السنوات الأخيرة، في استقدام العمالة الماهرة لأعمال أخرى مختلفة من دول أفريقية، وهي تثبت كفاءتها في الكويت». علاقات متينة بدورها، أكدت سفيرة سيراليون لدى البلاد هاجا إشاتا توماس، متانة العلاقات الثنائية للبلدين، ووصفتها بـ«القوية والثابتة والمثمرة»، عبر أكثر من ثلاثين عاماً من التعاون الثنائي والمتعدد الأطراف. وأشادت السفيرة توماس بالدور الكويتي الإيجابي تجاه بلادها في أوقات الأزمات، خصوصاً عبر الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، ومنها الدعم الكويتي المقدم لمنع تفشي الإيبولا عام 2014، والتعامل مع كارثة الانهيار الأرضي عام 2017، إضافة إلى المساهمة في تمويل مشاريع حيوية تخص أنظمة المياه والمستشفيات وشبكات الطرق. وأعلنت عن تخصيص قطعة أرض في العاصمة فريتاون لبناء سفارة كويتية جديدة، ما يعكس حرص البلدين على تعميق علاقاتهما الدبلوماسية.
الموقع بوست
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الموقع بوست
الكويت تقدم منحة جديدة لليمن بقيمة 1.5 مليون دولار
جاء ذلك خلال فعالية توقيع اتفاقية منحة قدمها الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، مع المنظمة الدولية للهجرة، حيث سيقدم الصندوق بمقتضاها منحة قدرها 1.5 مليون دولار للمساهمة في تمويل مشروع تطوير البنية التحتية للخدمات العامة في اليمن. وذكر الصندوق الكويتي في بيان له، أن المشروع المقترح يهدف إلى زيادة قدرة المجتمعات على الصمود، والتحديات الناجمة عن الصراع المستمر في اليمن، والتنافس على الموارد والخدمات الشحيحة من خلال تطوير البنية التحتية المجتمعية، وتعزيز القدرة على التعامل بشكل فعال مع دوافع عدم الاستقرار وتقوية التماسك الاجتماعي في المجتمعات، وفقا لوكالة الانباء الكويتية (كونا). وأوضح البيان، أن المشروع يتكون من مشاريع مجتمعية صغيرة تشمل أعمال إنشاء وإعادة تأهيل مدارس عامة ومرافق صحية وبنية تحتية لمياه الشرب والصرف الصحي.
