logo
#

أحدث الأخبار مع #الصواريخ_الباليستية

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن

وقال الجيش في بيان أولي إن "صفارات الإنذار دوّت في عدة مناطق إسرائيلية إثر إطلاق قذيفة من اليمن"، مؤكدا أنه تم اعتراض الصاروخ. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن صفارات الإنذار دوت في السامرة، والسهل، واليهودية، والبحر الميت، والقدس، واليركون، والسهل، والشارون. وفي وقت سابق اليوم أعلن الحوثيون في اليمن تنفيذ عملية استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا، باستخدام صاروخ باليستي من طراز "ذو الفقار". كما أعلنوا أن "سلاح الجو المسيّر التابع للقوات المسلحة اليمنية نفذ عملية عسكرية مزدوجة، مستخدما طائرتين مسيرتين من طراز "يافا"، حيث استهدفت كل منهما هدفا حيويا في منطقتي يافا وحيفا". المصدر: RT صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأربعاء، أن إسرائيل حققت الكثير من الأهداف ولديها خطط لتحقيق المزيد. أعلن الحوثيون في اليمن صباح اليوم الأحد إطلاق صاروخين باليستيين وطائرة مسيرة في استهداف جديد لمطار بن غوريون قرب تل أبيب. أعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الخميس، دوي صفارات الإنذار في مناطق واسعة وسط إسرائيل، عقب رصد إطلاق صاروخ من اليمن. أعلن الحوثيون اليوم الخميس تنفيذ عملية عسكرية نوعية نصرة للشعب الفلسطيني ورفضا لـ"جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين في قطاع غزة".

كوريا الشمالية تُجري تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادة
كوريا الشمالية تُجري تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادة

الإمارات اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

كوريا الشمالية تُجري تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادة

أعلنت بيونغ يانغ، أمس، أن الرئيس الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، أشرف بنفسه على تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادة ضد سيؤول وواشنطن. ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية وشملت، وفقاً لسيؤول، «أنواعاً مختلفة» من الصواريخ الباليستية القصيرة المدى. ورجّح الجيش الكوري الجنوبي أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا. من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، إن التدريبات شملت نظاماً صاروخياً وصاروخاً باليستياً تكتيكياً. وبحسب الوكالة، فإن المناورات شملت تدريبات مفصلة على «الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضاد». وأوضحت الوكالة أنه «تم تحقيق هدف التدريب، وتم التحقق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية». وتخضع بيونغ يانغ لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة، بسبب برنامجها النووي. وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ باليستية. وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الرئيس الكوري الشمالي أمراً بتسريع التسلح النووي لقواته البحرية. وتمتلك كوريا الشمالية سلاحاً نووياً تؤكد باستمرار أنه ضروري في مجال الردع إزاء ما تعتبره «المناورات العدوانية» التي تُجريها واشنطن وسيؤول. وفي أبريل الماضي، كشفت بيونغ يانغ عن مدمرة زنتها 5000 طن أطلقت عليها اسم «تشوي هيون»، ورجح بعض المحللين أن تكون مجهزة بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى. ودائماً ما تطلق كوريا الشمالية العديد من الصواريخ في انتهاك واضح لعقوبات الأمم المتحدة، ففي مارس الماضي أطلقت صواريخ باليستية، وألقت باللوم في ذلك على الجيشين الكوري الجنوبي والأميركي، لإجراء تدريبات وصفتها بالخطرة والمستفزة. ووفقاً لوكالات المخابرات في الولايات المتحدة وحلفائها وباحثين مستقلين، أرسلت كوريا الشمالية صواريخ باليستية قصيرة المدى - وأسلحة أخرى - إلى روسيا لاستخدامها في الحرب مع أوكرانيا. ونفت بيونغ يانغ وموسكو ذلك، على الرغم من نشر قوات كورية شمالية للقتال في الجبهة الأمامية في منطقة كورسك الروسية.

وسط تصاعد التوترات.. كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية
وسط تصاعد التوترات.. كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية

سكاي نيوز عربية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

وسط تصاعد التوترات.. كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية

وقالت هيئة الأركان المشتركة إن الصواريخ أُطلقت من منطقة قرب مدينة وونسان الساحلية الشرقية، ويعتقد أنها صواريخ باليستية قصيرة المدى، لكنها لم توضح في الحال المسافة التي قطعتها هذه الصواريخ. وأضافت الهيئة أن الجيش عزز من جهوده الاستخباراتية والمراقبة، وشارك معلومات الإطلاق مع الولايات المتحدة و اليابان. ويعد هذا أول نشاط معروف لكوريا الشمالية في مجال الصواريخ الباليستية منذ 10 مارس، عندما أطلقت عدة صواريخ بعد ساعات فقط من بدء القوات الأميركية والكورية الجنوبية تدريباتهما العسكرية السنوية المشتركة. كما يمثل سادس عملية إطلاق لصواريخ من قبل كوريا الشمالية هذا العام. وتصاعدت التوترات في شبه الجزيرة الكورية خلال الأشهر الأخيرة، في ظل مواصلة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون تسريع تطوير برنامجه النووي والصاروخي، ودعمه لروسيا بالأسلحة والقوات في حربها ضد أوكرانيا. وجاء إطلاق الصواريخ، الخميس، غداة إعلان وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن كيم دعا عمال المصانع العسكرية إلى زيادة إنتاج قذائف المدفعية، في ظل تعمق تحالفه مع موسكو.

هل يستطيع الحوثيون فرض حظر جوي على إسرائيل؟
هل يستطيع الحوثيون فرض حظر جوي على إسرائيل؟

الجزيرة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

هل يستطيع الحوثيون فرض حظر جوي على إسرائيل؟

في تصعيد عسكري لافت، أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيين) سعيها إلى فرض حصار جوي على إسرائيل باستهداف مطار بن غوريون في تل أبيب، عقب نجاح صاروخ فرط صوتي أطلقته الجماعة في تجاوز منظومات الدفاع الجوي، والسقوط قرب المطار، مما أدى إلى تعطيل عمله مؤقتا وإلغاء العديد من شركات الطيران رحلاتها يوم الأحد 4 مايو/أيار. وتثير هذه التطورات تساؤلات حيوية: إلى أي مدى يمكن للجماعة تنفيذ تهديدها وفرض واقع جديد، وهل تمتلك القدرة التكنولوجية والعسكرية لإدامة هذا النوع من الاستهداف؟ وما مدى استجابة شركات الطيران لهذه التهديدات؟ القدرة التكنولوجية رصد الباحث في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، فابيان هينز؛ قدرات الصواريخ والطائرات المسيّرة لدى الحوثيين، مشيرا إلى أن الجماعة نجحت في توطين إنتاج الصواريخ والطائرات المسيرة جزئيا داخل اليمن. وأضاف أن الحوثيين يمتلكون قدرة عملياتية لإطلاق صواريخ باليستية ومجنحة تستند إلى مزيج من الصواريخ الإيرانية الجاهزة أو المجمعة في اليمن أو المصنعة جزئيا فيه بالاستفادة من المكونات المتوافرة تجاريا من الصين وسواها، وأن الجماعة تستفيد من التضاريس الجبلية الوعرة التي تجعل مهمة الولايات المتحدة وإسرائيل في ملاحقة هذه الصواريخ أمرا بالغ الصعوبة. وأن هذه المعطيات تمنحهم استقلالية متزايدة وتوسع قدرتهم على خوض حرب استنزاف إقليمية طويلة الأمد، وإن كانت لا تستغني عن الدعم الإيراني في مجال الصواريخ الباليستية متوسطة المدى، من النوع الذي استهدفت به إسرائيل خلال هذه الحرب. وتعليقا على إصابة الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون على مطار بن غوريون، قال الجنرال الأميركي المتقاعد سيدريك لايتون في مقابلة لقناة سي إن إن، أنه إذا كان الصاروخ القادم من اليمن فرط صوتي فعلا، فهذا يشير إلى قفزة تكنولوجية واسعة حصلت بمساعدة إيرانية وربما روسية أيضا. ويرى لايتون، أن هذا سيحدث تغيرا كبيرا في قواعد اللعبة في الشرق الأوسط؛ لأن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية ليست مصممة للصواريخ فرط الصوتية، وخاصة هذا النوع منها الذي يبدو أنه يصل إلى 16 ضعف سرعة الصوت ولديه القدرة على المناورة. ويرى لايتون، أنه إذا كان المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع محقا في ادعائه أن الصاروخ فرط صوتي، فإن هناك بعض التغييرات الكبيرة القادمة في الشرق الأوسط، ليس فقط من حيث القدرات الهجومية مثل هذه، ولكن أيضا بالنسبة إلى الإسرائيليين وقدراتهم الدفاعية، إذ سيحتاجون بالتأكيد إلى تغيير ما يفعلونه، وفقا للجنرال المتقاعد. بينما تضم ترسانة الحوثيين أيضا طائرة "شاهد- 136" -الانتحارية الإيرانية، والتي تحمل رأسًا حربيًا متفجرًا وتستخدم توجيه نظام تحديد المواقع العالمي "جي بي إس" (GPS) للاصطدام بالأهداف. ويبلغ مدى شاهد-136 ما يُقدر بأكثر من 2000 كيلومتر، مما يسمح للحوثيين بتهديد مدن بعيدة مثل تل أبيب (وهذا هو نفس نوع الطائرات بدون طيار الذي زودت به إيران روسيا لاحقًا لاستخدامها في أوكرانيا، مما يؤكد قدرتها على المدى الطويل وتكلفتها المنخفضة نسبيًا). وتتميز الطائرات بدون طيار بدقة إصابتها، إلا أن سرعتها أبطأ من الصواريخ بشكل كبير. إعلان وفي المحصلة يمتلك الحوثيون الآن ترسانة متنوعة تمكنهم من توجيه ضربات على نطاقات ودقة كان يُعتقد في السابق، أنها غير قابلة للتحقيق بالنسبة لجهة فاعلة غير حكومية. ووفقا للباحث فابيان هينز، فإنه على الرغم من أن الصواريخ الحوثية غير دقيقة الإصابة، وتحمل هامش خطأ في حدود مئات الأمتار غالبا، فإن استهداف منطقة حساسة ومترامية الأطراف كالمطار تحمل تهديدا مرتفعا، وتجبر السلطات الإسرائيلية على إغلاق المطار وتدفع شركات الطيران إلى إلغاء رحلاتها. استجابة شركات الطيران في حين استمر تعطيل مطار بن غوريون بفعل الصاروخ اليمني ساعة فقط، فإن تأثير الحدث على حركة الطيران استمر عدة أيام، إذ تحرص شركات الطيران على تفادي العمل في أوقات المخاطر الأمنية، كما أن تكلفة التأمين على رحلاتها ترتفع بشكل كبير في هذه الظروف. فبعد تعطيل كثير من شركات الطيران رحلاتها يوم الأحد، أعلنت العديد من الشركات تمديد تعطيل رحلاتها إلى مواعيد عدة، بينما بقي الآلاف من الإسرائيليين عالقين في الخارج، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية. وبحسب موقع كالكاليست، فإن مجموعة لوفتهانزا -بما فيها الخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينغز- ستمدد تعليق الرحلات الجوية إلى إسرائيل حتى 11 مايو/أيار. وبالمثل، علقت الخطوط الجوية الإيطالية جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى نفس التاريخ. كما مددت شركة "يونايتد إيرلاينز" إلغاء رحلاتها حتى 9 مايو/أيار، بينما أعلنت شركة "ويز إير" المجرية تعليق رحلاتها حتى 8 مايو. في المقابل، أكدت شركات "إيجيان إيرلاينز"، و"الخطوط الجوية البريطانية"، و"دلتا إيرلاينز"، و"ريان إير" تعليق رحلاتها حتى أمس الثلاثاء. وكانت العديد من شركات الطيران، بما فيها الخطوط الجوية الكندية، والخطوط الجوية الفرنسية، والخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية المكسيكية، والخطوط الجوية الأوروبية، قد ألغت رحلاتها المجدولة يوم الاثنين 5 مايو/أيار. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن آلاف المواطنين الإسرائيليين لا يزالون عالقين في الخارج بسبب الاضطرابات الواسعة النطاق في الرحلات الجوية الدولية. مما دفع شركة طيران "إلعال" الإسرائيلية إلى تحديد سقف سعر منخفض للرحلات باتجاه واحد إلى مطار بن غوريون لمساعدة العالقين على العودة. السياق السياسي أتى استخدام الصاروخ اليمني المتطور تزامنا مع التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة، والتصعيد الأميركي في اليمن، بينما تستمر المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي، وفي ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي تجاه إيران، والمتمثل بالتهديدات العسكرية، واحتمال توجيه ضربة عسكرية للبرنامج النووي الإيراني بمعزل عن واشنطن، مما ينشئ حاجة إيرانية إلى ردع دولة الاحتلال، ووصول صاروخ ذي رأس متفجر ضخم إلى قرب مطار بن غوريون يشكل رسالة تهديد فاعلة قد تدفع إسرائيل إلى إعادة تقديراتها بشأن قدرات إيران والحوثيين ومدى قدرتهم على إيقاع الضرر بها. وتبرز أهمية الموقف الإيراني بفعل التقدير بأن الصواريخ المتطورة التي يمكن أن تهدد مطار بن غوريون وسواه من الأهداف الحساسة مصدرها إيران على الأرجح، وأن تزويدها الحوثيين محدود ومتدرج، وفقا لما تشير إليه وتيرة إطلاق الصواريخ. آفاق المستقبل يعتمد مستقبل التهديد اليمني للطيران الإسرائيلي على العديد من العوامل؛ منها: مسار التفاوض الأميركي-الإيراني، ومسار الحرب في غزة، والقدرة العملياتية لدى الحوثيين، وصمود القرار السياسي لديهم رغم الضربات الإسرائيلية والغربية لمقدرات اليمن والحوثيين. وبهذا الصدد أشار المحلل العسكري لصحيفة هآرتس عاموس هرئيل إلى أن مزيدا من النجاحات للحوثيين سيلحق ضررا بالغا بالسوق الإسرائيلية، ويترك العلاقة بالعالم الخارجي مرتبطة بشركات الطيران المحلية شهورا عدة على الأقل. وذكر أن نجاح حماس في إيصال أحد صواريخها إلى منطقة قريبة من الجدار الخارجي للمطار عام 2014، وأن ذلك كان كافيا لإدارة الطيران الفيدرالية للولايات المتحدة لكي تعلن وقف الطيران إلى إسرائيل يومين، وكانت هذه الضربة إحدى أصعب الضربات التي تلقتها إسرائيل خلال القتال. وأعرب هرئيل عن شكوكه في وجود أي خطوة يمكن أن تدفع الحوثيين إلى تغيير سياستهم؛ كما تشير تجربة الحملة الأميركية الكثيفة عليهم والمستمرة منذ أشهر. وبالنظر إلى العوامل المؤثرة في مستقبل التصعيد يمكن ملاحظة: 1- مسار الحرب في غزة: مفتوح لمزيد من التصعيد في ضوء عجز الاحتلال عن فرض التهجير أو نزع سلاح المقاومة. 2- مسار التفاوض الأميركي الإيراني: مفتوح على احتمالات الاتفاق أو التصعيد، إلا أن الموقف الإسرائيلي متشدد تجاه البرنامج النووي الإيراني ، مما يرفع احتمالات قيامها بعمل عسكري ضد إيران، وهو ما سينعكس تصعيدا حوثيا بفعل ما يرجح أن توفره لهم إيران من صواريخ ذات مواصفات عالية. 3- القدرة العملياتية للحوثيين: تظهر صمودا على الرغم من أشهر طويلة من الاستهداف الأميركي والبريطاني والإسرائيلي، وبقي التأثير على الملاحة في البحر الأحمر وبحر العرب متأثرا بعمليات الحوثيين طوال فترة الحرب في غزة تقريبا. 4- مدى صمود القرار السياسي: مرتفع وفقا لما تظهره تجربة الحرب في غزة. وتشير مجمل هذه العوامل إلى ارتفاع احتمال تكرار عمليات استهداف المطارات الإسرائيلية، باستخدام صواريخ أكثر تطورا مما كان مستخدما خلال الحرب الجارية، وهو ما يعني مزيدا من الإرباك للطيران المدني الإسرائيلي، ومزيدا من الضغوط الداخلية والخارجية على حكومة الاحتلال وجيشه ومجتمعه. وفي الخلاصة، فبإمكان الحوثيين على الأرجح تعطيل المجال الجوي الإسرائيلي بشكل متقطع، وإن كان هذا لا يرقى إلى مفهوم الحظر الجوي التقليدي الذي يستلزم تفوقا عسكريا وسيطرة نارية للطرف الذي يفرضه على غيره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store