أحدث الأخبار مع #الضربات_الأميركية


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
طارق صالح: قرار وقف هجمات البحر الأحمر جاء من إيران
قال مسؤول يمني رفيع، إن الضربات الأميركية الأخيرة على جماعة الحوثيين كانت «موجعة» باعتراف زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، وأدت إلى مقتل أعداد كبيرة من القيادات الوسطى، ووصلت إلى أماكن عسكرية حساسة. العميد طارق صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني (المقاومة الوطنية) ووفقاً للعميد طارق صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني بمرتبة نائب رئيس، فإن زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، قال في حديث مرئي الأسبوع الماضي مع قيادات حوثية، إن قرار وقف الضربات على السفن في البحر الأحمر جاء من إيران، ولم يُترك له خيار سوى تنفيذه. وأضاف صالح في لقاء حديث عقده مع وجهاء من أبناء محافظة ريمة: «عبد الملك الحوثي يتحدث عن إيقاف الضربات الأميركية (في البحر الأحمر)، وهو لا يعلم. أبلغوه من إيران، قال: جاءني بلاغ من إيران اتصلوا وقالوا: اتفقنا نحن والأميركان وعليكم التنفيذ». وأشار طارق صالح -وهو قائد المقاومة الوطنية- إلى أن الإيرانيين طلبوا من عبد الملك الحوثي عدم التدخل، وأن تكون هناك حرية في حركة الملاحة، مشددين على عدم وجود أي مجال للنقاش، وأن لديهم مفاوضات جارية مع الولايات المتحدة حول الملف النووي، وأن عليه التزام «الهدوء». مخزن للأسلحة في وسط صنعاء استهدفته المقاتلات الأميركية (إعلام محلي) وواصل عضو مجلس القيادة الرئاسي حديثه عما يبدو أنها معلومات استخباراتية حصل عليها، وكشف أن عبد الملك الحوثي هو من بحث عن طريقة للتخلص من الضربات الأميركية التي وصفها بـ«الموجعة». ونقل طارق صالح على لسان زعيم الحوثيين لقياداته القول: «الضربات الأميركية موجعة، ووصلت إلى أماكن عسكرية حساسة، وقتلت كثيراً من القيادات الوسطى، ووصلت إلى مخابئ ومخازن وغرفة عمليات لم نكن نتوقع الوصول إليها». مقاتلة «إف-18» أميركية تقلع من على متن حاملة الطائرات «هاري ترومان» (أ.ف.ب) ووفقاً لزعيم الحوثيين: «لم تضرنا الضربات الإسرائيلية كما أضرَّتنا الضربات الأميركية». ورغم توجيه كثير من الدعوات للحوثيين بتسليم السلاح وإيقاف الحرب والعودة للغة العقل والسلام، وتغليب مصلحة الشعب اليمني، يؤكد العميد طارق صالح أن الحوثي «مشروع دمار، ويعدُّ نفسه أحد كتائب (الحرس الثوري) الإيراني». وكان عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني قد أوضح في حوار مع «الشرق الأوسط» في أبريل (نيسان) الماضي، أن دعم القوات اليمنية على الأرض يمثل مدخلاً ضرورياً لإعادة التوازن، مشدداً على أن هذا الدعم لا يُعدُّ أداة للتصعيد؛ بل ضرورة وطنية لحماية الشعب وصون المكاسب المحققة. ورفض صالح مقاربة الملف اليمني ضمن الصراع الإقليمي الأوسع، محذراً من النظر إلى بلاده بصفتها ورقة تفاوضية في المواجهة بين طهران وواشنطن. وقال: «سيخطئ العالم إن قبِل التعامل مع اليمن بصفته ورقة تفاوضية إيرانية»؛ مشيراً إلى أن بقاء البلاد معسكراً لـ«الحرس الثوري» لا يهدِّد اليمن فقط؛ بل يطول المصالح الإقليمية والدولية. طارق صالح خلال لقاء مع المبعوث الأممي للين هانس غروندبرغ عام 2021 (إكس) وأكد عضو المجلس الرئاسي أن العودة إلى الاستقرار تمر عبر استعادة الدولة ورفض الانقلاب، وفرض الدستور والقانون، عادّاً أن السلام لا يُصاغ عبر التنازلات؛ بل عبر موازين قوى تفرض احترام المؤسسات، وتعيد الاعتبار للجمهورية في وجه جماعة تضع نفسها فوق الدولة. في السياق، قال أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن الشعب اليمني «عانى سنوات من الحرب والدمار، ويتطلع إلى مستقبل يسوده السلام». منظر للأضرار جراء غارة أميركية ضربت موقعاً للحوثيين في صنعاء (أ.ف.ب) وأضاف غوتيريش على حسابه الرسمي بمنصة «إكس»: «يجب وضع حد لمسار العنف في البلاد، بينما نواصل السعي نحو تسوية سياسية تفاوضية بقيادة يمنية».


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الضربات الأميركية ترغم الحوثيين على التهدئة والبحث عن مخرج
ووفقا للتقارير الاستخباراتية، فقد بدأت الجماعة بإرسال إشارات بحث عن حل عبر وسطاء إقليميين، عقب تصاعد وتيرة الضربات الأميركية ، لا سيما بعد ضربة وصفت بـ"الموجعة" استهدفت ميناء رأس عيسى وخلفت عشرات القتلى، وشكّلت نقطة تحول في موقف الحوثيين. وأوضحت التقارير أن واشنطن تلقّت هذه الإشارات بجدية، لتبدأ على الفور اتصالات غير مباشرة، تزامنت مع تحركات دبلوماسية للمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف في المنطقة. وأسفرت الجهود عن التوصل إلى "اتفاق إطار" أنهى العمليات العسكرية في السادس من مايو، وأعلن على إثره الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار، واصفاً إياه بـ"الانتصار". ولعبت إيران ، بحسب مصادر مطلعة، دورا محوريا في دفع الحوثيين نحو القبول بالتهدئة، وذلك ضمن مسعى لخفض التصعيد الإقليمي وحماية مسار المفاوضات النووية بينها وبين واشنطن من أي ضربة محتملة. وفي السياق ذاته، أعلنت الولايات المتحدة، الأربعاء، نجاح الحملة في تحقيق أهدافها باستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر ، مؤكدة أن العمليات توقفت بعد "استسلام الحوثيين"، حسب ما صرّحت به دوروثي شيا، القائمة بأعمال المندوب الأميركي الدائم لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة مجلس الأمن الدولي المخصصة للوضع في اليمن. وشددت شيا على أن واشنطن ستواصل فرض العقوبات على كل من يقدم دعما ماليا أو لوجستيا للجماعة المصنفة إرهابية من قبل الولايات المتحدة ، داعية الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى الالتزام بالقوانين الدولية وعدم تقديم أي دعم للحوثيين. وأشارت إلى أن الضربات استهدفت بدقة البنية التحتية الحوثية التي تُستخدم لتهريب الوقود والأسلحة، وأسفرت عن مقتل مئات المقاتلين وعدد كبير من القادة الميدانيين. كما وجهت شيا دعوة مباشرة لمحاسبة إيران على ما وصفته بانتهاكاتها لقرارات مجلس الأمن، لا سيما القرار 2216، مؤكدة أن طهران وفّرت دعماً مباشراً مكن الحوثيين من تهديد الاستقرار الإقليمي. ورغم التهدئة المعلنة، لا تزال المخاوف قائمة من انتكاسة محتملة، في ظل استمرار الحوثيين في استهداف مواقع إسرائيلية بصواريخ ومسيرات، ما يثير تساؤلات حول مدى صمود وقف إطلاق النار واستمرار واشنطن في إستراتيجيتها الرادعة.


LBCI
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
السفن الإسرائيلية ستبقى "عرضة للاستهداف" قبالة اليمن رغم اتفاق مع واشنطن
غداة إعلان وقف الضربات الأميركية على اليمن والتوصل إلى اتفاق بين واشنطن والحوثيين بوساطة عُمانية، أكّد مسؤول حوثي أن السفن الإسرائيلية ستبقى "عرضة للاستهداف" في الممرات المائية قبالة اليمن، بما فيها البحر الأحمر وخليج عدن. وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين عبد المالك العجري لوكالة فرانس برس إن "الممرات المائية آمنة لكل السفن العالمية باستثناء إسرائيل"، وأنها إذا مرّت "قد تكون عرضة للاستهداف". وأضاف العجري أن "إسرائيل خارج الاتفاق. لكن بقية السفن الأميركية وغيرها هي ضمن الاتفاق". وأكّد العجري أن الحوثيين سيهاجمون السفن الإسرائيلية "فقط".


ليبانون ديبايت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"رسالة مزدوجة" من الحوثيين... والهجمات الأميركية "بلا جدوى"
قال خبراء إسرائيليون أن الهجمات الأميركية المكثفة على الحوثيين في اليمن لم تُحدث تأثيرًا استراتيجيًا ملموسًا، مؤكدين أن الجماعة لا تزال ماضية في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، كما ظهر في الهجوم الأخير الذي استهدف مطار بن غوريون. وفيما يعتقد الإسرائيليون أن عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أحدثت تحولاً في السياسة الخارجية الأميركية، خصوصًا في التعامل مع ملف الحوثيين، فإن الواقع على الأرض يُظهر تعقيدًا متزايدًا في هذا الملف، لا سيما بعد استهداف الحوثيين لمطار بن غوريون. وذكرت مجلة " غلوبس" أن "رغم الضربات الأميركية، لم تُستعد حرية الملاحة في البحر الأحمر بالكامل، إذ أطلق الحوثيون منذ استئناف الحرب على غزة في منتصف آذار 27 صاروخًا باليستيًا، تم اعتراض معظمها، باستثناء صاروخ واحد أصاب هدفه". وأشارت المجلة إلى أن إسرائيل لم تشارك في الهجمات ضد الحوثيين منذ عودة ترامب، تاركة الأمر للولايات المتحدة التي لم تحقق حتى الآن نتائج حاسمة. ونقلت المجلة عن ياكي ديان، القنصل الإسرائيلي السابق في لوس أنجلوس، قوله أن "إدارة ترامب تبذل جهودًا أكبر من إدارة بايدن في مواجهة الحوثيين، من حيث عدد الضربات وكثافتها، لكن رغم تهديدات طهران المستمرة بشأن نقل الأسلحة، لم تُتخذ خطوات حاسمة حتى الآن، في ظل عدم رغبة الأميركيين في إرسال قوات برية، وغياب الحماسة لمثل هذه العملية من قبل الإمارات والسعودية والحكومة اليمنية". من جانبه، قال الجنرال إيتان دانغوت، السكرتير العسكري الأسبق لثلاثة وزراء حرب وباحث في معهد القدس للاستراتيجية والأمن (JISS)، أن "الولايات المتحدة لم تخدع إسرائيل فيما يتعلق بالوضع في اليمن، لكن المبادرة تبقى بيد الأميركيين، ما يسمح لتل أبيب بالتركيز على جبهتها الشمالية، بينما تسعى واشنطن لحشد حلفائها العرب بما يعزز من موقفها". وأضاف دانغوت أن "الضربات الأميركية تُظهر شدة أولية عالية، لكنها لم تُحدث إحباطًا لدى الحوثيين، ولم تُغير من تقييمهم الاستراتيجي، إذ استمرت عمليات الإطلاق ضد إسرائيل، مما يعكس تأثيرًا محدودًا للهجمات الأميركية"، مشيرًا إلى أن "المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران شجّعت الأخيرة على دفع الحوثيين لتكثيف هجماتهم كرسالة مزدوجة لكل من أميركا وإسرائيل". وأوضح أن الهجوم الذي استهدف مطار بن غوريون فرض نفسه على أجندة الأمن القومي الإسرائيلي، مرجحًا أن تلجأ إسرائيل إلى "استراتيجية رد واسعة النطاق"، تشمل استهداف البنية التحتية للحوثيين وشخصيات بارزة في الجماعة، مضيفًا أن "حل معضلة الحوثيين يجب أن يأتي من الخارج، لكن كلما تأخر هذا الحل، تفاقمت الخسائر الاقتصادية في المنطقة". وأشار إلى أن "هجمات الحوثيين أجبرت نحو 75% من السفن التي تحمل العلم الأميركي على تجنب المرور عبر البحر الأحمر، والتوجه نحو رأس الرجاء الصالح بدلًا من قناة السويس"، وهو ما اعتبره خسارة مباشرة لمصر، التي تُقدّر خسائرها الشهرية بـ800 مليون دولار، وإجمالي الخسائر لعام 2024 بنحو سبعة مليارات دولار. وختم دانغوت بالتأكيد على أن تهدئة إقليمية شاملة أصبحت ضرورة ملحة، ليس فقط لأمن إسرائيل، بل للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي في المنطقة، وخاصة في ما يتعلق بحركة الملاحة والتجارة العالمية عبر البحر الأحمر.


خبر صح
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
(سي إن إن): أميركا استغرقت وقتا للتخطيط للضربات على اليمن
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: (سي إن إن): أميركا استغرقت وقتا للتخطيط للضربات على اليمن - خبر صح, اليوم الأحد 16 مارس 2025 11:00 صباحاً رام الله - دنيا الوطننقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية، الأحد، عن مسؤول عسكري رفيع قوله إن " الضربات الأميركية الأوسع ضد الحوثيين استغرقت وقتا للتنظيم والتخطيط". وتابع المسؤول الأميركي القول أن "الولايات المتحدة كانت بحاجة لجمع المعلومات الاستخبارية لشن هجمات أشمل".