logo
#

أحدث الأخبار مع #الضربات_الجوية

غارات إسرائيلية عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة.. ومواجهات في خان يونس
غارات إسرائيلية عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة.. ومواجهات في خان يونس

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

غارات إسرائيلية عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة.. ومواجهات في خان يونس

شن الجيش الإسرائيلي، صباح الاثنين، سلسلة من الضربات الجوية في مناطق متفرقة من قطاع غزة، أسفرت عن قتل 17 فلسطينياً، وسط تقارير عن تنفيذه عملية إسرائيلية خاصة في خان يونس تم نفيها، فيما تزامن ذلك مع انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت عن بعض المناطق، فيما قالت مصادر في "حماس"، إن مقاتلي الحركة يشتبكون مع قوات إسرائيلية في خان يونس. واستهدفت إحدى الغارات غرفة الأمن في مستشفى ناصر، إذ حذر مدير المستشفيات في قطاع غزة، الطبيب محمد زقوت من قيام الجيش باقتحام المستشفى، مشيراً إلى غارات عنيفة في محيطها. في السياق، قالت مصادر في "حماس" إن "اشتباكات دارت في شارع رقم 5 بخان يونس بين فلسطينيين وقوة خاصة إسرائيلية تسللت في المنطقة بغطاء من الجو"، دون تقديم مزيد من التفاصيل، فيما كثفت الطائرات المسيرة تحليقها فوق أجواء خان يونس ورفح ودير البلح. من جهة ثانية، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل لـ"الشرق"، إن "17 ضحية على الأقل وعشرات الجرحى نقلوا إلى المستشفيات إثر غارات شنها فجر الاثنين الطيران الحربي الإسرائيلي في مناطق مختلفة في قطاع غزة"، موضحاً أنه تم نقل "11 ضحية وعدداً من الجرحى من خان يونس جنوب قطاع غزة، بينهم 5 ضحايا و16 إصابة جراء قصف منزل في مدينة حمد السكنية، غرب خان يونس". وأفاد بصل بأن قصفاً إسرائيلياً بمسيرة إسرائيلية لخيمة تؤوي نازحين في منطقة اليرموك في مدينة غزة، أودى بحياة فلسطينيين اثنين، فيما لقي 3 آخرون مصرعهم جراء قصف خيمة للنازحين في مخيم النصيرات وسط القطاع". ولفت بصل إلى أن الدفاع المدني تلقى بلاغات بـ"وجود عدد من الشهداء سقطوا برصاص الجيش الإسرائيلي في ساحة مستشفى الإندونيسي شمال غزة، ولا يستطيع أحد انتشالهم بسبب استمرار حصار الجيش الإسرائيلي المستشفى وإطلاق النار المتكرر عليها". إسرائيل تنفي عملية في خان يونس في السياق، قالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن الجيش الإسرائيلي لم يؤكد ما نقلته تقارير إعلامية عن قيام قوات خاصة إسرائيلية بدخول مدينة خان يونس لتنفيذ عملية إنقاذ للرهائن أو اغتيال القيادي البارز في "لجان المقاومة الشعبية"، أحمد سرحان. وكانت التقارير أفادت باقتحام قوة إسرائيلية المدينة متخفية، وكان من بين أفرادها جنود يرتدون ملابس نسائية، إذ جرى اعتقال زوجة سرحان وأطفاله خلال العملية. بدورها، أفادت القناة 12 الإسرائيلية، بأن مزاعم تنفيذ الجيش الإسرائيلي محاولة إنقاذ رهائن في خان يونس "غير صحيحة"، كما أعلن الجيش في بيان أوردته "هيئة البث الإسرائيلية"، الاثنين، مواصلة عملياته العسكرية في جميع أنحاء قطاع غزة، في إطار عملية "عربات جدعون" التي تهدف إلى تعزيز السيطرة الميدانية. من جانبه، تطرق ناطق عسكري في الجيش، إلى هذه التقارير بشكل غير مباشر، مشيراً إلى أنه "لا تغيير في صورة الوضع"، في إشارة ضمنية إلى عدم حدوث أي تطور ميداني استثنائي أو تنفيذ عملية من هذا النوع. ويأتي هذا النفي فيما تواصل فيه إسرائيل تكثيف عملياتها العسكرية في القطاع، وسط ترقب مفاوضات وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى مع حركة "حماس". وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعلن الأحد، السماح باستئناف إدخال المساعدات الإنسانية "الأساسية" إلى غزة "على الفور"، وذلك وسط تصاعد أزمة جوع طاحنة في القطاع جرّاء الحصار الإسرائيلي المستمر منذ 2 مارس الماضي، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن تسليم المساعدات سيتم عبر منظمات إغاثية دولية وأممية. وتحاصر إسرائيل قطاع غزة منذ بداية شهر مارس الماضي، وتمنع عنه كل الإمدادات الغذائية والمساعدات، مع استئناف هجومها على القطاع، عقب خرقها لاتفاق وقف إطلاق النار، مما أدى إلى تزايد القلق الدولي بشأن محنة سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.

نتنياهو: سنواجه الحوثيين ومن يقف خلفهم
نتنياهو: سنواجه الحوثيين ومن يقف خلفهم

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

نتنياهو: سنواجه الحوثيين ومن يقف خلفهم

قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو " سنواجه الحوثيين ومن يقف خلفهم، مؤكدا " سنضرب الحوثيين بقوة أكبر ونستهدف قياداتهم". وأضاف نتنياهو "لسنا مستعدين للوقوف صامتين أمام هجمات الحوثيين". وأكدت وسائل إعلام يمنية استهداف العدوان الإسرائيلى موانئ الصليف ورأس عيسى والحديدة بأكثر من 10 غارات جوية. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أن سلاح الجو نفذ هجوما على 3 موانئ يمنية، وأكدت صحيفة معاريف عن مصادر أمنية إسرائيلية أن سلاح الجو يهاجم للمرة التاسعة أهدافا تابعة للحوثيين في اليمن.

هجوم خامس على بورتسودان... وهلع ونزوح للسكان
هجوم خامس على بورتسودان... وهلع ونزوح للسكان

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

هجوم خامس على بورتسودان... وهلع ونزوح للسكان

سادت مدينة بورتسودان حالة من الهلع والنزوح إثر تعرض المدينة ومناطق يسيطر عليها الجيش في شرق السودان وجنوبه لضربات جديدة بالطائرات المسيّرة، الخميس، لليوم الخامس على التوالي، وفق ما أعلن الجيش؛ ما أدى إلى حالة هلع ونزوح وفرار عدد كبير من المدنيين من بورتسودان التي اتخذتها الحكومة مقراً مؤقتاً لها. وقال سكان محليون لـ«الشرق الأوسط» إن عدداً من الأسر والعوائل بدأت تغادر المدينة منذ اليوم الأول للهجوم، وتتزايد موجات الفرار مع استمرار الضربات بالمسيَّرات. وتثير هذه الهجمات مخاوف من احتمال انقطاع المساعدات الإنسانية إلى السودان، حيث أُعلنت المجاعة في بعض المناطق، ويعاني نحو 25 مليون شخص انعدام الأمن الغذائي الخطير. وطالت الهجمات قاعدة «فلامينغو» البحرية في شمال بورتسودان، ومقر الكلية الجوية للتدريب، الواقع وسط المدينة، إضافة إلى مستودعات وقود في مدينة كوستي (جنوب). وفي الأثناء، دعت الصين رعاياها، الخميس، إلى مغادرة السودان «فوراً»، موضحة على الموقع الإلكتروني لسفارتها، أن ​هذه الدعوة تخص الأفراد الصينيين وليس المؤسسات. وعلى غير العادة، بدأ الهجوم على المدينة الساحلية مساء الأربعاء، واستمر على موجات حتى الساعات الأولى من صباح الخميس، في حين انطلقت الدفاعات الأرضية بكثافة لتنير سماء المدينة المظلم جراء انقطاع الكهرباء منذ الهجمات الأولى قبل بضعة أيام. وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش السوداني، نبيل عبد الله لعدد من وسائل إعلام، إن المضادات الدفاعية أسقطت عدداً من الطائرات الانتحارية المسيَّرة التي اخترقت أجواء المدينة. وكثفت «قوات الدعم السريع» في الآونة الأخيرة هجماتها على بورتسودان، حيث استهدفت قاعدة «عثمان دقنة» الجوية والمطار والميناء ومستودعات الوقود والغاز الاستراتيجية التي تغذي المدينة وولايات أخرى في البلاد. ولم ترد أي تقارير رسمية عن وقوع قتلى أو إصابات وسط المدنيين. مخيم بمدينة بورتسودان للنازحين من العاصمة الخرطوم (أرشيفية - رويترز) وقالت سيدة من سكان بورتسودان لــ«الشرق الأوسط» لقد «عشنا ليلة عصيبة تحت أصوات المسيَّرات وقذائف المضادات التي لم تتوقف طوال الليل». وأضافت أن الكثير من الأسر قضوا ليلتهم على جانبي الطرق ساهرين طوال الليل أمام منازلهم حتى الصباح. كما أفادت مصادر إعلامية بتزايد تزاحم المواطنين على الميناء البري الرئيس لحركة المواصلات العامة، نزوحاً إلى الولايات الأخرى في البلاد. وأشارت إلى تمدد صفوف السيارات أمام محطات الوقود بشكل لافت، وبدا واضحاً أن كثيراً من الأسر تسعى لمغادرة بورتسودان إلى مناطق أكثر أماناً، في حين قال بعضهم إنهم ربما سيعودون إلى الذهاب إلى مصر المجاورة. وقالت مصادر إعلامية إن حالة الخوف والفزع الشديدتين تسيطران على سكان المدينة، منذ بدء الهجمات المستمرة لليوم الخامس على التوالي. وقال الموظف بشركة الحافلات محمود حسين: «لا يمكنك الآن الحصول على تذكرة دون الحجز قبل أكثر من يوم، فجميع الحافلات محجوزة». ونزح كثير ممن هربوا إلى بورتسودان مرات عدة من قبل، وكانوا يفرون مع اقتراب المواجهات. وارتفعت تكاليف النقل بنحو الضعف نتيجة نقص الوقود الناجم عن الهجمات. البرهان لدى حضوره افتتاح مبادرة لدعم أسر ضحايا الحرب في بورتسودان 26 أبريل 2025 (أ.ف.ب) وقالت مصادر إن نحو 15 مسيَّرة قد تكون هاجمت بورتسودان، في اليوم الخامس، استطاع الجيش التصدي لبعضها، من دون تسجيل أضرار كبيرة في المواقع المستهدفة، بما في ذلك مقر الكلية الجوية رغم اشتعال النيران فيه. ولاحظ سكان بورتسودان زيادة التعزيزات الأمنية في شوارع المدنية بصورة لافتة، الخميس، خلافاً للأيام الماضية، تصحبها إجراءات تفتيش دقيقة للسيارات وحتى المشاة. كما أن حركة المارة في الشوارع أصبحت قليلة جداً مقارنة بالازدحام الشديد الذي كانت تشهده المدينة قبيل الهجمات الأخيرة. وأشارت بعض الأسر إلى أنها منعت أبناءها من الذهاب إلى المدارس؛ تحسباً لوقوع هجمات بالمسيَّرات في أي لحظة. وتتعرض المدينة، التي تعدّ مركزاً للمساعدات الإنسانية وتضمّ وكالات الأمم المتحدة وآلاف النازحين، لضربات ينسبها الجيش إلى «قوات الدعم السريع»، ويقول إنّها تستخدم «أسلحة استراتيجية ومتطوّرة». ولم تقتصر الهجمات بالمسيَّرات على بورتسودان، بل طالت مدينة كسلا في ولاية البحر الأحمر شرق السودان. كما استهدفت المسّيرات أيضاً مستودعاً رئيساً للوقود بمدينة كوستي في ولاية النيل الأبيض جنوب البلاد. دورية لـ«قوات الدعم السريع» في إحدى مناطق القتال بالسودان (أرشيفية - رويترز) ومنذ خسارة «الدعم السريع» مواقع عسكرية في الخرطوم ووسط السودان، زاد اعتمادها على الطائرات المسيَّرة والمدافع بعيدة المدى، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وقد قسّمت الحرب السودان بين مناطق في الوسط والشمال والشرق يسيطر عليها الجيش، وأخرى في الجنوب بقبضة «قوات الدعم السريع» التي تسيطر شبه كلياً على منطقة دارفور (غرباً). من جانبه، جدد حزب «الأمة القومي»، أكبر الأحزاب السياسية في السودان، نداءاته لقيادتي الجيش و«قوات الدعم السريع» للعمل فوراً على وقف الحرب. وقال في بيان على موقعه الرسمي بمنصة «فيسبوك» إنه بصدد إجراء مشاورات موسعة مع القوى السياسية وحلفاء السودان في الإقليم والعالم، للبحث عن مخرج ينهي هذه الحرب، ويجنّب البلاد مزيداً من الخراب والتشريد. وناشد الأسرة الدولية زيادة الدعم الإنساني للشعب السوداني، مؤكداً في الوقت ذاته ضرورة توحيد الصف الوطني والتعبئة العامة لإيقاف الحرب.

بعد تدمير إسرائيل البنية التحتية.. الشارع اليمني يغلي: الحوثي أعادنا للوراء 100 عام
بعد تدمير إسرائيل البنية التحتية.. الشارع اليمني يغلي: الحوثي أعادنا للوراء 100 عام

عكاظ

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

بعد تدمير إسرائيل البنية التحتية.. الشارع اليمني يغلي: الحوثي أعادنا للوراء 100 عام

طائرات يمنية. مطار صنعاء. مطار صنعاء يحترق. في تصعيد جديد للصراع الإقليمي، شن الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الضربات الجوية على مطار صنعاء الدولي، وعدد من المؤسسات الخدمية والبنية التحتية اليمنية، خصوصاً ميناء الحديدة ومصنعي الإسمنت في باجل وعمران الحكوميين. وأقر الحوثي بتدمير كلي لمدرج الإقلاع والهبوط وصالات الوصول والمغادرة والمباني الإدارية، مؤكدا أن المطار أصبح خارج الخدمة بشكل كامل حتى إشعار آخر. وذكرت قناة «كان» الإسرائيلية أن الضربات الجوية جاءت رداً على تهديدات الحوثيين المتكررة، باستهداف مصالح إسرائيلية ومشاركتهم في الهجمات عبر البحر الأحمر، مشيرة إلى أن العملية تمت باستخدام طائرات مقاتلة من طراز F-16، واستهدفت منشآت عسكرية وبنية تحتية، مرتبطة بعمليات الطائرات المسيرة. وقال مدير عام مطار صنعاء المعين من الحوثيين خالد الشايف إنه نتيجة لقصف المطار وما نجم عنه من أضرار فادحة، تقرر تعليق جميع أنواع الرحلات من وإلى المطار حتى إشعار آخر، فيما قدرت الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد في صنعاء، التي يسيطر عليها الحوثي منذ الانقلاب عام 2014، الخسائر الناتجة عن القصف بـ500 مليون دولار، بعد تدمير 6 طائرات بشكل كامل، 3 منها تابعة لشركة الخطوط الجوية اليمنية. وأشار إلى أن المطار يحتاج لوقت طويل لإعادة التأهيل واستئناف العمل فيه، والتكاليف أيضاً تشمل إصلاح المدرج، واستبدال أجهزة المراقبة الجوية، وترميم البنية التحتية للمطار في حالة توفر التمويل والدعم الفني المناسبين. أخبار ذات صلة وأثار تدمير المطار والموانئ والبنية التحتية من قبل الاحتلال الإسرائيلي غضب الشارع اليمني الذي وجه اتهاماته للحوثيين بجلب الصراعات والحروب والوقوف وراء تدمير البنية التحتية، مؤكداً أن الحوثي أعاد بلادهم إلى الوراء أكثر من 100 عام. وحمَّل وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني الحوثي كامل المسؤولية عن كل ما تعرضت له اليمن من دمار، موضحاً أنه رغم المناشدات المتكررة من شركة الخطوط الجوية اليمنية، حتى اللحظات الأخيرة، لنقل الطائرات المختطفة إلى مطار آمن، سواء في عدن أو أي مطار دولي آخر، إلا أن مليشيا الحوثي رفضت ذلك وأصرت على إبقائها رهينة في مطار صنعاء، متجاهلةً التحذيرات المستمرة من المخاطر الجسيمة التي قد تهدد سلامتها. وقال الإرياني: «الحوثيون لا يتورعون عن تدمير أي شيء يعترض طريق مصالحهم الخاصة، بما في ذلك البنية التحتية المدنية التي يفترض أن تكون في خدمة الشعب وتوجه لتخفيف معاناتهم»، مشيراً إلى أن «الحوثي استباح البلاد وجرها إلى حروب عبثية لا تنتهي، ولا يزال يبيع أوهام الانتصار وشعارات جوفاء لا تسمن ولا تغني من جوع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store