logo
#

أحدث الأخبار مع #الضربات_العسكرية

النفط والذهب يرتفعان بفعل مخاوف تصعيد إسرائيلي إيراني ونقاش أميركي حول الضرائب
النفط والذهب يرتفعان بفعل مخاوف تصعيد إسرائيلي إيراني ونقاش أميركي حول الضرائب

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الجزيرة

النفط والذهب يرتفعان بفعل مخاوف تصعيد إسرائيلي إيراني ونقاش أميركي حول الضرائب

ارتفعت أسعار النفط متأثرة بمخاوف تتعلق بتعطل الإمدادات من الشرق الأوسط بعدما ذكرت شبكة "سي إن إن" أن إسرائيل تجهز لتوجيه ضربة لمنشآت نووية إيرانية، كما صعد الذهب وسط حالة من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، حيث يناقش الكونغرس مشروعا شاملا للضرائب. في أحدث تعاملات، زادت العقود الآجلة لخام برنت لأقرب تسليم 0.75 سنت أو 1.18% إلى 66.15 دولارا للبرميل، وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 78 سنتا أو 1.31% مسجلة 62.84 دولارا. وذكرت "سي إن إن" أمس الثلاثاء نقلا عن مسؤولين أميركيين مطلعين أن معلومات مخابرات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية. وأضافت الشبكة الإخبارية نقلا عن المسؤولين أنه لم يتضح ما إذا كان قادة إسرائيل اتخذوا قرارا نهائيا. وقال خبراء إستراتيجيات السلع في آي إن جي اليوم: "مثل هذا التصعيد لن يعرض الإمدادات الإيرانية للخطر فحسب، بل سيعرض أجزاء كبيرة من المنطقة للخطر أيضا". وإيران ثالث أكبر منتج بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وربما يؤدي أي هجوم إسرائيلي إلى تعطل إمداداتها من الخام. وثمة مخاوف من احتمال رد إيران ، في حال مهاجمتها، بمنع تدفقات ناقلات النفط عبر مضيق هرمز بالخليج الذي تصدر من خلاله السعودية والكويت والعراق والإمارات النفط الخام والوقود. وعقدت الولايات المتحدة وإيران عدة جولات من المحادثات هذا العام حول البرنامج النووي الإيراني ، وأعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض عقوبات أشد على صادرات النفط الخام الإيرانية لإجبار طهران على التخلي عن طموحاتها النووية. ورغم هذه المحادثات، أدلى مسؤولون أميركيون والزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بتعليقات أمس تشير إلى أن الجانبين لا يزالان بعيدين عن التوصل إلى حل. وقال محللو آي إن جي "هناك محادثات نووية غير مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، والتي، في حال نجاحها، ربما تدفع السوق للارتفاع بقدر أكبر. ومع ذلك، يبدو أن هذه المحادثات تفقد زخمها". ورغم ذلك، ظهرت بوادر على زيادة الإمدادات. وذكرت مصادر بالسوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأميركي أمس أن مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة ارتفعت الأسبوع الماضي بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير. وقالت المصادر إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام في العالم، ارتفعت بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 مايو/أيار. ويترقب المستثمرون أيضا بيانات مخزونات النفط الأميركية الحكومية الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم الأربعاء. وكشف مصدر بالقطاع عن أن إنتاج كازاخستان من النفط زاد 2% في مايو/أيار، وهي زيادة تتحدى ضغوط تحالف أوبك+ لخفض إنتاجها. الذهب صعد الذهب إلى أعلى مستوياته في أسبوع مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن وسط حالة من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، حيث يناقش الكونغرس مشروعا شاملا للضرائب. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 3309.7 دولارات للأوقية، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو/أيار في وقت سابق من الجلسة. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.7% إلى 3307.90 دولارات. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى له منذ الثامن من مايو/أيار، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أرخص لحائزي العملات الأجنبية. وقال المحلل في شركة مايركس، إدوارد مائير: "خسر مؤشر الدولار العام أكثر من نقطة كاملة خلال الساعات الـ24 الماضية مع استمرار تصنيف موديز الائتماني بالإضافة إلى الشكوك حول مشروع قانون الضرائب الذي قدمه (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب في تقويض الدولار". وكان ترامب ضغط أمس الثلاثاء على رفاقه الجمهوريين في الكونغرس لتوحيد صفوفهم خلف مشروع قانون شامل لخفض الضرائب، لكنه فشل على ما يبدو في إقناع مجموعة من الرافضين الذين لا يزال بإمكانهم عرقلة المشروع. وقال كبير محللي السوق في كيه سي إم، تيم ووترير: "من المرجح أن يشهد الذهب مزيدا من الارتفاع على المدى المتوسط إلى الطويل، على الرغم من أنه إذا ظهرت أي عناوين إيجابية لصفقات تجارية، فقد يكون ذلك عقبة أمام الذهب في محاولة استعادة مستوى 3500 دولار". وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، كان أداؤها كالتالي: ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.27% إلى 33.16 دولارا للأوقية. نزل البلاتين 1.07% إلى 1046.64 دولارا.

روما تناشد إسرائيل: «كفى» لعمليات القصف في غزة
روما تناشد إسرائيل: «كفى» لعمليات القصف في غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

روما تناشد إسرائيل: «كفى» لعمليات القصف في غزة

صعّدت الحكومة الإيطالية، اليوم (السبت)، دعواتها إسرائيل لوقف الضربات العسكرية الدامية على غزة، على لسان وزير الخارجية أنطونيو تاياني، الذي قال: «كفى هجمات» على القطاع المحاصر والمدمر، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف تاياني، خلال زيارة إلى صقلية، في تصريحات نقلها عنه المتحدث باسمه: «لم نعد نحتمل رؤية معاناة الشعب الفلسطيني. كفى هجمات (على غزة). دعونا نتوصل إلى وقفٍ لإطلاق النار ونُفرج عن الرهائن، لكن لندع بسلام شعباً (وقع) ضحية (حماس)». وأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم، أنه نفّذ «ضربات مكثفة» على غزة، في إطار «المراحل الأولية» لهجوم جديد على القطاع الفلسطيني المحاصر، حيث أسفرت أيام من القصف عن مقتل المئات. ورغم الانتقادات الدولية المتزايدة لطريقة إدارته الحرب، التي أثارها هجوم «حماس» على الأراضي الإسرائيلية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، إن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة «لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)».

ترامب يهدد بعودة الضربات العسكرية ضد الحوثيين
ترامب يهدد بعودة الضربات العسكرية ضد الحوثيين

اليوم السابع

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

ترامب يهدد بعودة الضربات العسكرية ضد الحوثيين

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن واشنطن قد تعاود شن ضربات عسكرية على الحوثى فى اليمن حال قامت الأخيرة بمهاجمة أى من سفنها في البحر الأحمر، وذلك عقب اتفاق وقف إطلاق النار هذا الشهر، وخلال تصريحات أدلى بها ترامب أثناء زيارة قطر، قال: "نتعامل مع الحوثيين، وأعتقد أن ذلك كان ناجحًا للغاية، ولكن ربما يشنوا هجوم غدا، وفي هذه الحالة نعاود الهجوم". منذ أيام قليلة، فاجأ ترامب الساحة السياسية في واشنطن بإعلانه عن اتفاق مع جماعة الحوثيين لوقف الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن، في خطوة وصفت بأنها سريعة وغير متوقعة وأعلن وقف العمليات العسكرية ضد الحوثيين مقابل التزامهم بعدم استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر، وهو ما اعتبرته الأخيرة انتصارا إلا أنه أكدت استمرار استهداف السفن الإسرائيلية خارج نطاق الاتفاق. وقال ترامب عن الإعلان: "الحوثيين قالوا البارحة إنهم لم يعودوا يريدون القتال، وهذه أخبار جيدة". وكان ترامب أطلق في 15 مارس الماضي أكبر حملة عسكرية في ولايته الجديدة ضد الحوثيين أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتدمير أجزاء واسعة من البنية التحتية في اليمن، وتم استهداف أكثر من ألف موقع واغتيال عدد من قادة الجماعة. ووفقا لتصريحات الجيش الأمريكي ، على الرغم من الحملة المكثفة فإن العملية لم تحقق هدفها المعلن المتمثل في "استعادة حرية الملاحة الدولية" وأثارت جدلا كبيرا بعد أن صدرت تقارير عن التكلفة التي تخطت مليار دولار دون تحقيق الهدف المرجو منها.

تقرير: الحرب على «الحوثي» كلفت أميركا أكثر من مليار دولار
تقرير: الحرب على «الحوثي» كلفت أميركا أكثر من مليار دولار

الشرق الأوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

تقرير: الحرب على «الحوثي» كلفت أميركا أكثر من مليار دولار

ذكرت شبكة «إن بي سي نيوز» نقلاً عن مصادر، يوم الخميس، أن الضربات التي أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتوجيهها ضد جماعة «الحوثي» اليمنية كلفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار منذ مارس (آذار). وأضافت أن تلك التكلفة تشمل آلاف القنابل والصواريخ المستخدمة في الضربات، إلى جانب إسقاط سبع طائرات مُسيّرة وسقوط طائرتين مقاتلتين في البحر. وأشارت الشبكة إلى أنه بعد أسابيع من العمليات التي شنّتها الولايات المتحدة، بدا أن «الحوثيين» ما زالوا قادرين على توجيه ضربات خارج اليمن، حيث شنّوا هجوماً استهدف مطار بن غوريون الدولي الرئيسي في إسرائيل هذا الأسبوع. كان الرئيس الأميركي قد أعلن، يوم الثلاثاء، أن جماعة «الحوثي» تعهدت بوقف الهجمات على السفن في البحر الأحمر وأن الولايات المتحدة ستصدق ذلك وستوقف قصفها للحوثيين على الفور. وقال وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي إن اتصالات أجرتها السلطنة مع الولايات المتحدة وجماعة «الحوثي» نجحت في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين، يضمن حرية الملاحة التجارية عبر البحر الأحمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store