logo
#

أحدث الأخبار مع #الضيف

البشير.. "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"
البشير.. "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"

المدينة

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

البشير.. "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"

استضافت جمعية الثقافة والفنون بالطائف وبالتعاون مع برنامج الشريك الأدبي (مقهى ميرلو) محاضرة بعنوان "كيف أصبحت السينما أدبًا؟"، والتي سلط فيها الدكتور محمد البشير الضوء على التحوُّلات الجذرية في مفهوم السرد عبر العصور. وقد بدأ حديثه بالتأكيد على أن "الحكايات تتنفس بأشكال مختلفة: من الرواية إلى المسرح، وصولًا إلى عدسة الكاميرا، التي حوَّلت الصورة إلى كلماتٍ مرئية".مشيراً إلى أن الرواية كانت ولا تزال عماد الأدب الكلاسيكي، حيث تُقدِّم عوالمَ داخليةً معقدة عبر الكلمات، بينما مثَّل المسرح فنًا جمع بين الحوار والحركة، مُحوِّلًا النص إلى عرضٍ حي. وقال: "الرواية تُغوص في النفس البشرية، بينما المسرح يلعب بفضاءات الزمان والمكان عبر الجسد والصوت." لكنه أضاف أن كليهما واجه حدودًا: الرواية تفتقر إلى التشخيص، والمسرح مقيد بجدار الرابيسكو.لينتقل الضيف إلى الحديث عن السينما بوصفها "الطفل المدلّل للثورة الصناعية"، قائلًا: "جاءت السينما لتحمل جينات الرواية والمسرح معًا، لكنها أضافت لهما لغةً جديدة: المونتاج، الزوايا البصرية، والموسيقى التصويرية." وأوضح أن "هذه الأدوات سمحت بخلق واقع مواز، يجمع بين عمق الرواية وحس المسرح الدرامي".وتطرق الضيف الى التأثير المتبادل بين المسرح والسينما، مشيرًا إلى أن السينما المبكرة اقتبست من المسرح في الإخراج والتمثيل، لكنها سرعان ما انفصلت عنه باختراعات مثل "الفلاش باك" و"المشاهد القريبة". في المقابل، استفاد المسرح الحديث من تقنيات السينما، كالإسقاط الضوئي والقص غير الخطي. كل منهما يُعيد اختراع الآخر، كحوار فنيّ لا ينتهي.في نهاية المحاضرة، خلص الضيف إلى أن "السينما لم تكتفِ بأن تكون فنًا سابعًا، بل صارت "أدباً"، يجسّد روح العصر بكل تناقضاته.أدار الحوار الإعلامي تركي الثبيتي، وحظي اللقاء بمداخلات متنوعة من الحضور. الجدير بالذكر أن هذا اللقاء يعد ختاماً لأنشطة برنامج الشريك الأدبي هذا العام في الطائف، وفي الختام قدم رئيس مجلس إدارة جمعية الفنون البصرية مدير جمعية الثقافة والفنون بالطائف فيصل الخديدي شكره لضيف اللقاء ومقدمه ولبرنامج الشريك الأدبي وممثلة البرنامج بمقهى ميرلو همس بدر الدين لجهودها الملموسة في إظهار الثقافة والأدب في المجتمع الطائفي خلال الفترة الماضية.

دم على نهد.. إبراهيم عيسى والقلم الذي لا يخشى الخروج عن المألوف
دم على نهد.. إبراهيم عيسى والقلم الذي لا يخشى الخروج عن المألوف

24 القاهرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

دم على نهد.. إبراهيم عيسى والقلم الذي لا يخشى الخروج عن المألوف

التفكر والتدبّر كانا وسيظلان من أهم أهداف أعمال الكاتب إبراهيم عيسى ، يستهدف أدمغة المشاهدين والقراء، يسعى إلى الانتقال بهم من ظلمات أفكارهم إلى النور، مدعيًا أنه ينير الطرق لأوسع أبواب المعرفة، حول العديد من القضايا والموضوعات الحياتية المختلفة. دائما ما يصطحبنا في رحلة مختلفة من نوعها في جميع أعماله، يغوص بعقولنا في أعماق القضية التي يناقشها، يكره قلمه الكتابة السطحية، لا يخشى كشف كل ما هو مستور، فربما تتفق معه أو تختلف، لكن تظل أعماله آخذة لمنحنى مختلف لا يقترب منه أحدا. وقبل أن يخرج أحدث أعمال إبراهيم عيسى -فيلم الملحد- إلى النور، تتحول رواية إبراهيم عيسى 'دم على نهد' إلى مسلسل درامي، مكونا من 10 حلقات، من المقرر بدء تصويره خلال الفترة المقبلة، تحت قيادة المخرجة مريم أحمدي، وهذا يذكرنا ببعض من أعمال إبراهيم عيسى التي أثار بها جدلا واسعا، نستعرضها في السطور التالية: دم على نهد.. السفاح ذو الغراميات المتعددة أُصدرت رواية دم على نهد للكاتب إبراهيم عيسى في عام 1996، ومن المقرر تحويلها إلى مسلسل درامي، يبدأ صناعه تصويره قريبا، وتتناول أحداثه الكشف عن ممارساتٍ مشبوهة لرجال السياسة والصحافة والأمن من خلال سيرة السفاح محمود حلمي، وتقرر الصحفية مي الجبالي -تجسد شخصيتها الفنانة هند صبري-، إعداد كتاب عن تلك السفاح المحكوم عليه بالإعدام، والذي نكتشف إقامته للعديد من العلاقات الغرامية مع أغلب ضحاياه قبل الانتقام منهم، وتتوالى الأحداث لكشف فساد الحياة السياسية في مصر خلال فترة التسعينيات، كعادة إبراهيم عيسى في فتح ملفات يخشى الغالبية العظمى من الاقتراب منها، ويتولى السيناريست محمد هشام عبية المعالجة الدرامية للمسلسل، والإخراج لـ مريم أحمدي. غلاف رواية دم على نهد رحلة يحيى من الشك إلى الإيمان اعتاد إبراهيم عيسى على الدخول في صراعات عدة مع الرقابة الفنية، التي دائما ما يكون لها تحفظات على أعماله وكتاباته، وهذا تحديدا ما يعاني منه فيلم الملحد، أحدث أعمال إبراهيم عيسى، الذي مازال عالقا ولا نعلم متى سيعلن عن نفسه ومضمونه، بداية من الجدل الكبير على اسمه، مرورا بالتحفظات على البرومو الخاص به، وتأجيل عرضه أكثر من مرة، بسبب تناوله لقصة يحيى -أحمد حاتم- الذي يعيش في صراع دائم مع أفكاره، حول حقيقة وجود إله لهذا الكون، معبرا عن أفكاره الإلحادية غير المقبولة من المجتمع وأفراده -كـ أمر بديهي-، ومازال مصيره من العرض الجماهيري مجهولا. بوستر فيلم الملحد أحمد حاتم في فيلم الملحد هل حجاب البالغات فرض؟.. الاقتراب من الثوابت الدينية فجّر إبراهيم عيسى قنبلة من قنابله المميتة، في فيلمه 'الضيف' الذي عرض في عام 2019، بطولة الفنان خالد الصاوي، والذي جسد دور أديب وكاتب، يستعرض أفكاره الدينية الشاذة عن المألوف والمتعارف عليه عن ديننا منذ قديم الأزل، أبرزهم أمر حجاب الفتيات والسيدات البالغات، الذي شكك إبراهيم عيسى في حقيقة كونه فرض، من خلال جُمل حوارية جائت على لسان شخصية خالد الصاوي في الفيلم، أبرزها عندما قال: 'حديث النبي صلى عليه وسلم بما يخص فرضية الحجاب.. حديث ضعيف'. خالد الصاوي في فيلم الضيف بوستر فيلم الضيف السبكي: فيلم الملحد ليس ضد الدين.. ومنع ظهوره موت وخراب ديار

الفتح السعودي يحسم إنتقال جوزيه جوميز لتولي تدريب الأهلي
الفتح السعودي يحسم إنتقال جوزيه جوميز لتولي تدريب الأهلي

الجمهورية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجمهورية

الفتح السعودي يحسم إنتقال جوزيه جوميز لتولي تدريب الأهلي

وقال الضيف عبر برنامج بلس 90: لم يتم التواصل معنا سواء من الأهلي لضم جوميز او من المدرب لفسخ تعاقده. وأضاف: هل من الطبيعي ان نخرج ونرد علي شائعات في هذا الوقت الحساس من بطولة الدوري. وأكمل: لنا الافضلية في تمديد عقد جوميز لمدة موسم آخر في حال البقاء في الدوري.

لا ترفعوا من سقف السعادة
لا ترفعوا من سقف السعادة

جريدة الرؤية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

لا ترفعوا من سقف السعادة

د. خالد بن علي الخوالدي السعادة هي القيمة التي يبحث عنها كل إنسان، فليس هناك من لا يبحث عن السعادة، حتى أولئك الذين يطلق عليهم البعض "نكديين"؛ حيث إنهم رغم هذا النكد، يبحثون عن سعادة في داخلهم. والسعادة نسبية بين البشر، فما يُسعدني قد لا يُسعد الكثيرين، لأنها ليست مجرد شعور عابر؛ بل حالة ذهنية وروحية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالرضا عن الحياة والشعور بالإنجاز. ما دفعني للحديث عن هذا الموضوع، عبارة لفتت انتباهي استمعت إليها في أحد البرامج الحوارية؛ حيث قال الضيف "لقد رفعنا من قيمة السعادة"، وحقيقة أنني أتفق معه بشدة؛ حيث كُنَّا سابقًا نشعر بالسعادة الغامرة ونحن نتناول الشكولاتة بالحليب ذات رسمة البقرة الشهيرة، وجيل الثمانينات والتسعينات يعرفونها عز المعرفة، فيما اليوم أبناؤنا يقتنون أغلى أنواع الشكولاتة ولا يشعرون بالسعادة. بالأمس القريب كانت أي نزهة خارج حدود القرية وبالسيارة تجعلنا في قمة السعادة، واليوم ربما ندفع مئات الريالات في الملاهي والحدائق والمنتزهات والألعاب ويرجع الأطفال وكأن على رؤوسهم الطير، حزنًا وكآبةً، ويقولون "شو هالطلعة..."! لكنه واقع الحال للأسف الشديد، جيل قمة السعادة أصبح يشتري القهوة الفاخرة من أجل تصويرها ثم يرمي؛ لأنه أصلًا لا يطيق شربها، إنه جيل رفع سقف السعادة لأبعد مدى، ولا يكاد يُسعده شيء بسيط "ولا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب" كما يقول المثل الشعبي! ما أريد إيصاله في هذا المقال أن السعادة ليست في اقتناء الأشياء المادية وحسب، وإنما في الرضا بما قسمه الله لنا، والقناعة والاستمتاع بما رزقنا المولى سبحانه. وفي هذا الأمر أذكر أني تعرفت على شخصية متميزة واستثنائية ولا تكاد الابتسامة تفارقه، وعندما سألته عن السر، قالي لي: "السر في أنني راضٍ بما قسمه الله لي، ولا أنظر إلى ما في أيدي الناس، وإنما سعادتي بما أملك حتى لو القليل". علمًا بأن هذا الشخص لا يملك أكثر من بياض قلبه وصفاء ونقاء سريرته وراتبه 325 ريالًا، ودائمًا ما يؤكد لي أن "الرضا بما نملك يجعلنا نعيش في سعادة، وهذا الأمر أُعلِّمه لأولادي"، وهذا أوضح مثال على أن السعادة ليست بالأموال الطائلة. والسعادة المادية هي واقع ولا نستطيع تجاوزه بأي حال من الأحوال، لكنها نوع واحد من أنواع السعادة، فهناك السعادة اللحظية وهي السعادة التي نشعر بها في لحظات معينة، مثل الاحتفال بمناسبة خاصة أو قضاء وقت ممتع مع الأصدقاء. والسعادة الدائمة وهي حالة من الرضا المستمر التي تتواصل لفترات طويلة، وتكون مرتبطة بتحقيق الأهداف الكبرى في الحياة. وكذلك السعادة المعنوية وهي السعادة التي تأتي من القيم الروحية والمعنوية، مثل مساعدة الآخرين أو الانخراط في عمل تطوعي. في هذه الأيام، يركز الكثير منا على أن السعادة تعني امتلاك المال، ويتناسون بأن السعادة الروحية هي العنصر الأهم والأساسي في تحقيق السعادة الكاملة. وترتبط هذه السعادة الروحية بالاتصال الصادق بالخالق سبحانه وتعالى وبتحقيق التعاليم الدينية، والارتباط الحقيقي بالذات وبالعالم الخارجي، وتأتي من التأمل والإيمان والتواصل مع الطبيعة، ويساعد البحث عن المعنى والقيم الروحية في تحقيق الرضا الداخلي، مما يسهم في تعزيز السعادة بشكل عام. وأخيرًا أقول.. إنَّ السعادة قيمة جوهرية يسعى لبلوغها كل إنسان في حياته، لكن يتعين على كل فرد منا أن يفهم أنواع السعادة ومقاييسها، وأن يُدرك تأثير العوامل الاقتصادية والروحية على تحقيقها، وعلينا جميعًا أن نتخذ خطوات فعَّالة نحو تعزيز سعادتنا الشخصية والمجتمعية في عالم مليء بالتحديات، وينبغي أن نُعلي من قيمة السعادة، وليس من سقف السعادة، وأن نجعلها محور حياتنا على أسسٍ من الرضا والقناعة لا على البذخ والإسراف، لكي نعيش حياة مليئة بالرضا والفرح. ودُمتم ودامت عُمان بخيرٍ.

تكريم عصام عمر وطه الدسوقي وسما إبراهيم بختام مهرجان الفضاءات المسرحية (صور)
تكريم عصام عمر وطه الدسوقي وسما إبراهيم بختام مهرجان الفضاءات المسرحية (صور)

الدستور

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

تكريم عصام عمر وطه الدسوقي وسما إبراهيم بختام مهرجان الفضاءات المسرحية (صور)

كرم مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في دورته الأولى كل من الفنان عصام عمر والفنان طه دسوقي والفنانة سما إبراهيم، بحضور الفنان ونقيب المهن التمثيلية أشرف زكي، على مسرح سيد درويش بالهرم. تكريم عصام عمر وسما ابراهيم وطه دسوقي وقدم التكريم بجانب النقيب اشرف زكي، رئيسة المهرجان الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون ومدير المهرجان الدكتور محمود فؤاد صدقي. مهرجان الفضاءات المسرحية ووجه الدكتور محمود فؤاد صدقي مدير المهرجان، الشكر إلى الدكتورة غادة جبارة رئيسة مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة ورئيسة أكاديمية الفنون، على الجهد المبذول منها لخروج الدورة الأولى من المهرجان بهذا الشكل المشرف والمنظم والمشرف، ليكون المهرجان واحدا من أهم المهرجانات المسرحية على الساحة الفنية بشكل عام والمسرحية بشكل خاص. وعبر الدكتور محمود فؤاد صدقي عن سعادته بأن تكون الدورة الأولى من المهرجان تحمل اسم الفنان الدكتور أشرف زكي، مشيرا إلى أن وجوده في حفل الافتتاح وتكريمه من قِبل المهرجان ورئيسة أكاديمية الفنون الدكتورة غادة جبارة، أضاف بهجة وقيمة كبيرة للدورة الأولى والحفل الافتتاح. يذكر أنه كرم المهرجان في حفل الافتتاح عددًا من الفنانين؛ كل من: الدكتور محمد عبد المعطي، محمد رضوان، مصطفى غريب، دنيا سامي، علي صبحي، بالإضافة إلى المهندس حازم شبل، المخرج المسرحي أحمد البنهاوي، الفنان عمرو عادل، ربيع سعد، الفنانة مرام عبد المقصود، الفنان كيرلس صابر. وتضمن جدول فعاليات المهرجان عددًا من العروض المسرحية والأمسيات الثقافية؛ منها: عرض "فريق الكابتن يحيى ناشد" على الملعب الخماسي، وعرض "يوميات ممثل مهزوم" على الساحة الخلفية بمعهد فنون مسرحية، عرض "الجريمة والعقاب" على مسرح نهاد صليحة، والأمسية الفكرية الأولى يديرها الدكتور هاني كمال في قاعة ثروت عكاشة، عرض "حكاية من الذاكرة" على مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية، عرض "الضيف" في قاعة سعد أردش، وعرض "أحفاد دافنشي" على مسرح مدرسة الفنون، عرض "البؤساء" على مسرح نهاد صليحة، عرض "مسافر ليل" على ساحة المدرسة الثقافية. وعرض "الطاحونة الحمراء" على مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية، عرض "الطائر الأزرق" في قاعة سعد أردش، والأمسية الثقافية الثانية يديرها الأستاذ جرجس شكري في قاعة ثروت عكاشة، عرض "3 مقاعد في القطار الأخير" على مسرح مدرسة الفنون، عرض "ليالينا" على مسرح نهاد صليحة، عرض "مع الشغل والجواز" على مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية، عرض "مباراة القمة" في قاعة سعد اردش، عرض "دمى من ورق" على مسرح سيد درويش، والأمسية الفكرية الثالثة ستكون في قاعة ثروت عكاشة، عرض "الشك" على مسرح نهاد صليحة، عرض "المفتاح" على مسرح مدرسة الفنون، عرض "جدول الضرب" على المسرح الروماني. وعرض "حتى لا يطير الدخان" على مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية، عرض "حلم ليلى" في قاعة سعد أردش، عرض "الزائر" على مسرح نهاد صليحة اقرأ أيضا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store