أحدث الأخبار مع #الطائفية


العربية
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- العربية
عابد فهد يرد ثانية على اللغط: أنا حر قبل التحرير وبعده
وسط الجدل الذي أثارته تصريحات سابقة له حول الأوضاع في سوريا، أطل الممثل السوري الشهير عابد فهد موضحاً. كلمة "العودة" ليست دعوة للنظام ان يعود، نظام هرب و ترك وراءه ركام من الخراب سقوطه فتح باب الأمل، و لكن الطائفية التي تهدد بالانتشار الآن كالسرطان، لا سبيل إلا محاربتها مبكراً و جذرياً.. كلامي واضح، و لم أكن يوما تابعا لنظام او سلطة، و لن أكون. أنا حر قبل التحرير و بعده عابد فهد — Abed Fahed (@AbedFahed) May 23, 2025 فقد أكد في تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، أمس الجمعة، أن كلمة "العودة لم يقصد بها عودة النظام السابق". وكتب قائلا "ليست دعوة للنظام أن يعود، نظام هرب وترك وراءه ركاما من الخراب سقوطه فتح باب الأمل". محاربة الطائفية إلا أنه حث على محاربة الطائفية "التي تهدد بالانتشار في البلاد حاليا كالسرطان"، وفق تعبيره. كما أكد أنه "لم يكن يوما تابعا لنظام أو سلطة، ولن يكون"، مضيفا "أنا حر قبل التحرير وبعده". وكان الممثل القدير أوضح في بيان مطول أيضا على حسابه في إنستغرام قبل يومين الأمر عينه. أتى ذلك، بعدما وجه بعض السوريين انتقادات إلى النجم خلال اليومين الماضيين على مواقع التواصل، إثر تصريحات تلفزيونية له على قناة "أم تي في" اللبنانية فهمت بشكل خاطئ، إذ قال متحمساً حينها: "أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟"، في إشارة إلى بعض الانتهاكات التي حصلت مؤخرا في البلاد لاسيما في الساحل السوري. في حين بدت زوجته الإعلامية زينة يازجي أكثر هدوءا، إذ رأت أن البلاد تمر بمرحلة انتقالية، معربة عن أملها بأن تنتقل إلى مرحلة هادئة فيها انتعاش اقتصادي.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
بعد اتقادات حادة لتصريحاته .. عابد فهد: "فهمتوني غلط .. لم أطالب بعودة بشار الأسد" !
أوضح الممثل السوري عابد فهد موقفه، بعدما أثارت تصريحاته الأخيرة حول رفضه للواقع الحالي في سوريا، الكثير من الانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما دفعه للقول إن القصد من كلامه لم يكن أبداً دعوة لعودة نظام الأسد. وكتب عبر خاصية القصص على "إنستغرام"، أول من أمس، أن تصريحاته قد فُهمت خطأ و"القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة". وأضاف "كلمة العودة ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق"، مضيفاً "نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد.. ترك شعبا مقهورا مظلوما تائها مثلوما". وتابع فهد "سقوطه (الأسد) فتح باب الأمل أمام هذا البلد وشعبه"، لكنه بين أن "الطائفية التي تهدد بالانتشار الآن كالسرطان لا سبيل إلا محاربتها مبكرا وجذرياً". وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان". وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطنا. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام". ويأتي هذا التوضيح بعدما كان عابد فهد قال الأسبوع الماضي في لقاء تلفزيوني، برفقة زوجته الإعلامية زينة يازجي، أن "السوريين كلهم كلهم كلهم أجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة". وأضاف: "أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟". أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمر بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ.. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول". وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه".


العربية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- العربية
عابد فهد يوضح موقفه.. "لم أطالب بعودة نظام الأسد"
أوضح الممثل السوري عابد فهد موقفه، بعدما أثارت تصريحاته الأخيرة حول رفضه للواقع الحالي في سوريا، الكثير من الانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما دفعه للقول إن القصد من كلامه لم يكن أبداً دعوة لعودة نظام الأسد. وكتب عبر خاصية القصص على "إنستغرام"، مساء الأربعاء، "القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة". وتابع "كلمة العودة ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق"، مضيفاً "نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد.. ترك شعبا مقهورا مظلوما تائها مثلوما". كذلك قال "سقوطه (الأسد) فتح باب الأمل أمام هذا البلد وشعبه"، لكنه بين أن "الطائفية التي تهدد بالانتشار الآن كالسرطان لا سبيل إلا محاربتها مبكرا وجذرياً". "أنا حر مثل سوريا الحرة" وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان". وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطنا. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام". "الكل مستغرب" أتى هذا التوضيح بعدما كان عابد فهد، صرح في لقاء تلفزيوني مع قناة "MTV" اللبنانية، برفقة زوجته الإعلامية زينة يازجي، قائلاً: "السوريين كلهم كلهم كلهم أجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة". View this post on Instagram A post shared by One TV (@onetvlebanon) وأضاف: "أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟". أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمر بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ.. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول". وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه".


عكاظ
منذ 3 أيام
- ترفيه
- عكاظ
عابد فهد يثير الجدل بتصريحاته عن سورية.. ويوضح المقصد
تابعوا عكاظ على خرج الفنان السوري عابد فهد لحسم موقفه السياسي بعد تصريحاته التي أدلى بها أخيراً حول رفضه الأوضاع الحالية في سورية، ما فتح باب التأويلات والتفسيرات المختلفة وتعرض لموجة من الانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي. ونشر عابد توضيحاً عبر خاصية الستوري في «إنستغرام»، قال فيه: «القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية، علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة». وأضاف فهد: «كلمة العودة ليست أبداً دعوة للنظام السابق أن يعود على الإطلاق، نظام هرب وترك خلفه ركاماً من الخراب والتشرد، ترك شعباً مقهوراً ومظلوماً وتائهاً، سقوطه فتح باب الأمل أمام هذا البلد وشعبه، لكن الطائفية التي تهدد بالانتشار، الآن، كالسرطان، لا سبيل إلا محاربتها مبكراً وجذرياً، كلامي واضح، ولم أكن يوماً تابعاً لنظام أو سلطة، ولن أكون. أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان»، وختم حديثه بالدعوة إلى السلام والمحبة: «أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش في سلام، شكراً لكم جميعاً، مهما كانت رسائلكم». أخبار ذات صلة وتعود الأزمة عندما تحدث عابد فهد عن الأوضاع بسورية، قائلاً: «إن السوريين كلهم، بجميع أطيافهم وتكويناتهم، يرفضون هذا الواقع، الكل مستغربون ممّا يجري في سوريا، هناك إشارة استفهام كبيرة، من المسؤول، ومتى تعود سوريا مثلما كانت؟»، الأمر الذي عرضه لموجة كبيرة من الانتقادات لدى الجمهور في الوطن العربي. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} عابد فهد.


العربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- العربية
شيء مؤسف
في مرات كثيرة أجد البعض من القراء الاعزاء وهم يعلقون على مقالي اليومي عن "الكوميديا العراقية" بالقول: يبدو أنك تعبت، وقارئ عزيز آخر يكتب: لماذا هذا التشاؤم ونحن على ابواب انتخابات ربما تحقق لهذا الشعب التغيير الذي نسعى اليه جميعاً؟ وكنت قد كتبت في هذه الزاوية اصف حالي بانني "متشائل" على طريقة الكاتب الفلسطيني الراحل أميل حبيبي، ومثل بطل روايته أبي سعيد، أريد ألا أحترس بكلامي، وأنا أوجه خطابي للعديد من الساسة الذين يعتبرون الاقتراب من قلاعهم جريمة ومؤامرة على العراق. منذ أيام والجميع يتحدث عن مشاريع التغيير والانتخابات النزيهة والوجوه التي ستملأ البرلمان خيرا، والمقاعد التي ستبتعد عن الطائفية، لكنّ المواطن يعرف جيداً أن ما يقال على الفضائيات والمهرجانات الخطابية، لا يعدو كونه مجرد كلام، الذي أعرفه خلال ثمانية عشر عاما عشناها مع الخراب، أن القضية لم تعد مجرد تغيير وإصلاح، بل إنقاذ العراق، وقد أعطيت نفسي أكثر من فرصة أتفاءل فيها بما سيفعله السادة المسؤولون الافاضل، وكنتُ مراهنًا نفسي على أنّ البعض منهم سيخلع "معطف" الطائفية، ويرتدي ثوب رجل الدولة، ويبدو أنّ المتشائم انتصر في النهاية وخسرت الرهان، مثل كلّ مرة أراهن فيها على مسؤول عراقي، وفي هذه الزاوية المتواضعة كنتُ بين الحين والآخر أُصدّع رؤوس القرّاء، بحديث عن رجال دولة تاريخيين، استطاعوا أن يصمدوا بوجه المغريات، فخلّدهم التاريخ بأن أبعد عنهم غبار النسيان. شيء مؤسف أن لا يكون لدى الكاتب ما يكتبه للقرّاء سوى التشاؤم والسخرية من الأمل، ولكنني سأترك "المتشائل" جانباً وأتمنى على احزابنا التي تخوض معركة كسر العظم من اجل الامتيازات أن تخبرنا ماذا ستختار: السعي إلى المستقبل أو الإصرار على التبرّك بالماضي، نظام سياسي يعتمد على الكفاءة والنزاهة، أم نظام يصفّق للمحسوبية والانتهازية؟ هذه الاسئلة وغيرها تشغل بال معظم العراقيين، وهي تطرح في كل حوار بين اثنين من العراقيين. للاسف الجميع ينسى أنّ صناعة الفشل لا تقلّ خطراً على العراق من صناعة الإرهاب، الثانية تضرب في الدولة على أمل إسقاطها بالقاضية، لكنّ الأولى تجعلها تتآكل من الداخل حتى يجد المواطن نفسه أمام مؤسسات حكومية عاجزة عن الوفاء بأيّ التزام، لأنّ التزامها الوحيد هو للطائفة والعشيرة وليس للمواطن. منذ سنوات وبدافع "التباهي" بالمعرفة، صدّعت رؤوسكم ببلاد صغيرة اسمها سنغافورة، وكان بعض القرّاء الأعزاء يهزّون أيديهم بالتأكيد كلما حاول "جنابي" وهم يقولون: لقد أضجرتنا بأحاديثك العجيبة عن لي كوان وجزيرته سنغافورة، وعن إصراره على تحويل ملايين الفقراء إلى الرفاهية الاجتماعية. ياسادة هذا ما يفترض أن نكتب عنه. تأملوا حياتنا، فعمّاذا نكتب؟ تأملوا معي الفوضى السياسية، وغياب العدل والقانون، وبهلوانيات نواب الصدفة.