logo
#

أحدث الأخبار مع #الطاقة_النووية

20 عملية تفتيش نووية في محطة براكة
20 عملية تفتيش نووية في محطة براكة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • علوم
  • صحيفة الخليج

20 عملية تفتيش نووية في محطة براكة

أبوظبي: «الخليج» أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية تقريرها السنوي لعام 2024، والذي يسلط الضوء على أنشطتها وإنجازاتها في مجال الرقابة النووية، بهدف ضمان الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية ومصادر الإشعاع في دولة الإمارات العربية المتحدة. دعماً لرؤية «نحن الإمارات 2031» التي تهدف إلى جعل الدولة الأكثر أمناً وأماناً في العالم، أطلقت الهيئة مشروعين تحويليين: نظام اللوحة الذكية للسلامة النووية، الذي سيعزز سلامة محطات الطاقة النووية ضد آثار تغير المناخ والبرنامج الوطني لتأهيل فريق الاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية (تهيأ)، بالتعاون مع وزارة الداخلية، الذي يهدف إلى تدريب نحو 3000 من المستجيبين من الشرطة والدفاع المدني وغيرهم في مجال الاستجابة للطوارئ النووية. كما عملت الهيئة على تحسين كفاءة خدماتها بما يتماشى مع برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، الذي يشكل إضافة نوعية للجهود المبذولة لتحقيق أهداف رؤية «مئوية الإمارات 2071»، كما دعمت الهيئة توجّه الدولة في مجال الذكاء الاصطناعي، بتعيينها رئيساً تنفيذياً للذكاء الاصطناعي، والذي يسهم في تطوير استراتيجيتها وبناء قدراتها. نفّذت الهيئة أنشطتها الرقابية في محطة براكة للطاقة النووية من خلال المفتشين المقيمين بالمحطة، إلى جانب مفتشين آخرين تم إرسالهم من مقر الهيئة، وشملت هذه الأنشطة إجراء 20 عملية تفتيش تتعلق بالأمان النووي، والتي تعلقت بمجالات تشمل البناء، والتشغيل التجريبي، والاستعداد التشغيلي، واختبارات تصعيد الكهرباء، وتأهيل مشغلي المفاعلات، وتعمل جميع الوحدات الأربع في المحطة حالياً وتُسهم بتوفير 25% من احتياجات الدولة من الكهرباء. وواصلت الهيئة أداء مهامها في الرقابة على استخدامات المصادر المشعة، والحماية المادية للمواد والمنشآت النووية. ففي عام 2024، أجرت الهيئة 58 عملية تفتيش رقابية خاصة بأمن المنشآت التي تستخدم مواد مشعة، إضافة إلى تنفيذ 195 عملية تفتيش لمركبات نقل المصادر المشعة. كما نفذت الهيئة سبع عمليات تفتيش أمنية نووية في محطة براكة. وتعمل الهيئة أيضاً بالتعاون مع قيادة الحرس الوطني لحماية المحطة، وتنسق مع شركائها الوطنيين لضمان الأمن النووي والإشعاعي خلال الفعاليات العامة. كما استمرت الهيئة في ضمان الاستخدام السلمي للمواد النووية عبر تنفيذ 50 عملية تفتيش متعلقة بالضمانات، و96 عملية تفتيش تتعلق بالرقابة على الاستيراد والتصدير، لضمان امتثال المرخصين للوائح الهيئة، وأصدرت ستة تراخيص تغطي الجوانب المتعلقة بالأمان والأمن والضمانات، إلى جانب 20 ترخيصاً متعلقاً بالرقابة على الاستيراد والتصدير. وفي إطار مهامها الرقابية، واصلت الهيئة إصدار التراخيص والتفتيش على المنشآت التي تستخدم مصادر مشعة، حيث أجرت 210 عمليات تفتيش شملت 106 منشآت طبية و104 منشآت غير طبية. وأصدرت الهيئة 1,090 ترخيصاً، والتي شملت 163 ترخيصاً جديداً، و489 تعديل على التراخيص، و438 تجديداً على التراخيص. وأطلقت لجنة الحماية من الإشعاع، التي تترأسها الهيئة، دليلاً إرشادياً بعنوان «البحث والتطوير في مجال الحماية الإشعاعية في دولة الإمارات العربية المتحدة»، والذي يعد أول دليل من نوعه في منطقة الخليج. واصل مركز عمليات الطوارئ التابع للهيئة أنشطته في ضمان الجاهزية للاستجابة لأي طارئ نووي أو إشعاعي، حيث نفّذ وشارك في 18 تمريناً على المستويين الوطني والدولي، بما في ذلك الاستجابة للطوارئ النووية التي قد تحدث خارج الدولة، فضلاً عن تنظيم 11 ورشة تدريبية. على مدار عام 2024، واصلت الهيئة مساهماتها على الصعيد الدولي، حيث تم تعيين الهيئة في اللجنة المعنية بمعايير الأمان التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، واللجنة التوجيهية المعنية ببناء القدرات الرقابية للوكالة، بالإضافة إلى نائب رئيس لجنة الأمم المتحدة العلمية المعنية بآثار الإشعاع الذري. وحصلت الهيئة على جائزة أفضل استراتيجية للامتيازات والمزايا الوظيفية في القطاع العام والحكومي في مؤتمر جوائز الخليج للموارد البشرية الحكومية، وكذلك جائزة تقييم الجودة الداخلية لعام 2024 من جمعية المدققين الداخليين في الإمارات. كما وافق مجلس الإدارة على القوائم المالية المدققة لعام 2024 والتي تم تقديمها بشكل عادل. أما في مجال بناء القدرات الوطنية، استمرت الهيئة في إعطاء أولوية قصوى لتدريب الإماراتيين وإكسابهم الخبرات النووية اللازمة لضمان استدامة المهام الرقابية. وفي عام 2024، واصلت الهيئة تنفيذ برامجها لبناء القدرات، بما في ذلك برنامج تطوير الموظفين، وبرنامج المنح الدراسية، وبرنامج القيادة، وبرنامج تأهيل المفتشين. وتضم الهيئة أكثر من 250 موظفاً، 76% منهم من الإماراتيين، وتُمثل المرأة 45% من إجمالي القوى العاملة.

إيران تؤيد انشاء اتحاد للوقود النووي في الشرق الأوسط
إيران تؤيد انشاء اتحاد للوقود النووي في الشرق الأوسط

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إيران تؤيد انشاء اتحاد للوقود النووي في الشرق الأوسط

طهران - أ ف ب أعلنت إيران الاثنين، تأييدها إنشاء اتحاد إقليمي للوقود النووي، مع تأكيد حقها في تخصيب اليورانيوم، وسط محادثات تجريها مع الولايات المتحدة. وبدأت إيران والولايات المتحدة في 12 إبريل/ نيسان الماضي، بوساطة عُمانية محادثات بشأن ملف طهران النووي. ويعارض مسؤولون أمريكيون قيام إيران بتخصيب اليورانيوم. وتعتبر طهران أن حقها في الطاقة النووية المدنية غير قابل للتفاوض، وأنه لا يتعارض مع اتفاق حظر الانتشار النووي الذي وقّعت عليه، نافية أن يكون لبرنامجها أغراض عسكرية. وقالت صحيفة «نيويورك تايمز»، الثلاثاء، أن إيران اقترحت إنشاء مشروع تخصيب مشترك، بمشاركة دولية واستثمارات أمريكية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي خلال مؤتمر صحفي، إن «إيران لم تطرح هذه القضية مطلقاً»، مضيفاً: «إذا كانت هذه المبادرة موجودة، فإن إيران سترحب بها وتشارك فيها»، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (ارنا). وأوضح، أن «أحد مبررات هذه الفكرة هو الحاجة إلى الطاقة النووية في منطقة غرب آسيا». والأحد، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق» مع القوى الدولية. وتُخصب إيران حالياً اليورانيوم بنسبة نحو 60%، وهي أعلى بكثير من نسبة 3.67% المنصوص عليها في الاتفاق، لكنها لا تزال أقل من عتبة 90% الضرورية للاستخدام العسكري، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

أبرزها النحاس والغذاء.. 5 سلع محط أنظار الأسواق هذا الأسبوع
أبرزها النحاس والغذاء.. 5 سلع محط أنظار الأسواق هذا الأسبوع

الاقتصادية

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

أبرزها النحاس والغذاء.. 5 سلع محط أنظار الأسواق هذا الأسبوع

يبذل قطاع خردة النحاس في الولايات المتحدة الأمريكية جهوداً لشحن الإمدادات المتراكمة إلى الصين، بعد أن أوقفت القوتان العظميان نزاعهما التجاري مؤقتاً. في هذه الأثناء، تجذب التكنولوجيا النووية المطورة محلياً في كوريا الجنوبية اهتمام العالم، بينما قد تؤدي دعوات وزير الصحة الأمريكي روبرت إف كينيدي الابن لتغيير النظم الغذائية إلى تأثيرات ملموسة على سلسلة الإمداد الغذائي العالمية. يقدم لنا التقرير أبرز تطورات أسواق السلع العالمية عبر 5 رسوم بيانية مهمة ينبغي أخذها بعين الاعتبار في مع بداية أسبوع التداول: خردة النحاس شكل الاتفاق على هدنة تمتد لثلاثة أشهر في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين خبراً ساراً لقطاع خردة النحاس. تراكمت أطنان من هذا المعدن في ساحات التخزين في مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية، بينما كانت شركات التصنيع الصينية -التي تعد تاريخياً من أكبر المشترين للشحنات الأميركية- تكافح لتأمين ما يكفي من المواد الخام. مع فتح باب التصدير مجدداً، بدأ السباق لنقل أكبر كمية ممكنة من المعدن قبل أن تُغلق هذه النافذة. الطاقة النووية مع تصاعد الطلب العالمي على الطاقة، يشهد قطاع الطاقة النووية انتعاشاً لافتاً، وتتصدر كوريا الجنوبية المشهد. يشهد القطاع النووي في البلاد ازدهاراً، إذ تجذب تقنيتها المحلية أنظار الدول الغربية الباحثة عن مصادر كهرباء موثوقة ومنخفضة الانبعاثات، دون الاعتماد على روسيا أو الصين. الإمدادات الغذائية في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، تبحث الولايات المتحدة الأميركية عن وسائل للحد من الأغذية فائقة المعالجة وتقليص استخدام زيوت البذور والأصباغ وشراب الذرة عالي الفركتوز والمبيدات. رغم أن هذه المكونات تُسهم في جعل الغذاء الأميركي من الأرخص في العالم، إلا أن كينيدي يحملها مسؤولية المساهمة في تردي الصحة العامة. إذ يعاني 6 من كل 10 أميركيين من مرض مزمن واحد على الأقل، فيما تسجل البلاد أعلى معدلات السمنة بين الدول المتقدمة. يتطلب التحول نحو مكونات عضوية وطبيعية تغييرات جذرية في سلسلة الإمداد الغذائي، مع احتمال التأثير على الأسعار. رغم تزايد الدراسات التي تُظهر أن الأغذية فائقة المعالجة ضارة، ما يزال الخبراء مختلفين بشأن قضايا مثل مدى ضرر زيوت البذور بحد ذاتها. النفط بات زيت الوقود عالي الكبريت -وهو مادة لزجة تُستخدم في تشغيل السفن وتوليد الكهرباء-يُباع تقريباً بسعر مشابه لسعر النفط الخام، وفق بيانات منطقة شمال غرب أوروبا الصادرة عن شركة "جنرال إندكس" المتخصصة في التسعير. يُعد هذا الأمر مكسباً للعديد من المصافي، التي تستفيد أيضاً من هوامش ربح جيدة من وقود السيارات. وعادة ما يُتداول زيت الوقود عالي الكبريت، الذي يُعتبر من أكثر أنواع المشتقات النفطية تلوثاً، بخصم كبير مقارنة بالنفط الخام في شمال غرب أوروبا. لكن هذا الفارق السعري تراجع إلى حد كبير، لأسباب من بينها الطلب من قطاعات الشحن وتوليد الطاقة. البنزين سيكون الأميركيون الذين سيسافرون بسياراتهم خلال عطلة نهاية الأسبوع بمناسبة احتفال "يوم الذكرى" على موعد مع ازدحام مروري وفرصة لتوفير المال. إذ يُتوقع أن يقود نحو 39.4 مليون أمريكي سياراتهم هذا الأسبوع، بزيادة 3.1% عن العام الماضي، في أعلى مستوى خلال 20 عاماً، بحسب بيانات الجمعية الأميركية للسيارات. في المقابل، من المتوقع سفر نحو 3.61 مليون شخص عبر الرحلات الجوية، أي بزيادة نسبتها 1.7% فقط. أما متوسط سعر البنزين للمستهلك في أنحاء البلاد فيبلغ نحو 3.19 دولار للغالون، أي أقل بنحو 40 سنتاً للغالون مقارنة بالعام الماضي، ما يجعل من رحلات السفر البري خياراً أكثر جاذبية.

أبرزها النحاس والغذاء.. 5 سلع محط أنظار الأسواق هذا الأسبوع
أبرزها النحاس والغذاء.. 5 سلع محط أنظار الأسواق هذا الأسبوع

Asharq Business

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • Asharq Business

أبرزها النحاس والغذاء.. 5 سلع محط أنظار الأسواق هذا الأسبوع

يبذل قطاع خردة النحاس في الولايات المتحدة الأميركية جهوداً لشحن الإمدادات المتراكمة إلى الصين، بعد أن أوقفت القوتان العظميان نزاعهما التجاري مؤقتاً. في هذه الأثناء، تجذب التكنولوجيا النووية المطورة محلياً في كوريا الجنوبية اهتمام العالم، بينما قد تؤدي دعوات وزير الصحة الأميركي روبرت إف كينيدي الابن لتغيير النظم الغذائية إلى تأثيرات ملموسة على سلسلة الإمداد الغذائي العالمية. يقدم لنا التقرير أبرز تطورات أسواق السلع العالمية عبر 5 رسوم بيانية مهمة ينبغي أخذها بعين الاعتبار في مع بداية أسبوع التداول: خردة النحاس شكل الاتفاق على هدنة تمتد لثلاثة أشهر في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين خبراً ساراً لقطاع خردة النحاس. تراكمت أطنان من هذا المعدن في ساحات التخزين في مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأميركية، بينما كانت شركات التصنيع الصينية -التي تعد تاريخياً من أكبر المشترين للشحنات الأميركية- تكافح لتأمين ما يكفي من المواد الخام. مع فتح باب التصدير مجدداً، بدأ السباق لنقل أكبر كمية ممكنة من المعدن قبل أن تُغلق هذه النافذة. الطاقة النووية مع تصاعد الطلب العالمي على الطاقة، يشهد قطاع الطاقة النووية انتعاشاً لافتاً، وتتصدر كوريا الجنوبية المشهد. يشهد القطاع النووي في البلاد ازدهاراً، إذ تجذب تقنيتها المحلية أنظار الدول الغربية الباحثة عن مصادر كهرباء موثوقة ومنخفضة الانبعاثات، دون الاعتماد على روسيا أو الصين. الإمدادات الغذائية في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، تبحث الولايات المتحدة الأميركية عن وسائل للحد من الأغذية فائقة المعالجة وتقليص استخدام زيوت البذور والأصباغ وشراب الذرة عالي الفركتوز والمبيدات. رغم أن هذه المكونات تُسهم في جعل الغذاء الأميركي من الأرخص في العالم، إلا أن كينيدي يحملها مسؤولية المساهمة في تردي الصحة العامة. إذ يعاني 6 من كل 10 أميركيين من مرض مزمن واحد على الأقل، فيما تسجل البلاد أعلى معدلات السمنة بين الدول المتقدمة. يتطلب التحول نحو مكونات عضوية وطبيعية تغييرات جذرية في سلسلة الإمداد الغذائي، مع احتمال التأثير على الأسعار. رغم تزايد الدراسات التي تُظهر أن الأغذية فائقة المعالجة ضارة، ما يزال الخبراء مختلفين بشأن قضايا مثل مدى ضرر زيوت البذور بحد ذاتها. النفط بات زيت الوقود عالي الكبريت -وهو مادة لزجة تُستخدم في تشغيل السفن وتوليد الكهرباء-يُباع تقريباً بسعر مشابه لسعر النفط الخام، وفق بيانات منطقة شمال غرب أوروبا الصادرة عن شركة "جنرال إندكس" المتخصصة في التسعير. يُعد هذا الأمر مكسباً للعديد من المصافي، التي تستفيد أيضاً من هوامش ربح جيدة من وقود السيارات. وعادة ما يُتداول زيت الوقود عالي الكبريت، الذي يُعتبر من أكثر أنواع المشتقات النفطية تلوثاً، بخصم كبير مقارنة بالنفط الخام في شمال غرب أوروبا. لكن هذا الفارق السعري تراجع إلى حد كبير، لأسباب من بينها الطلب من قطاعات الشحن وتوليد الطاقة. البنزين سيكون الأميركيون الذين سيسافرون بسياراتهم خلال عطلة نهاية الأسبوع بمناسبة احتفال "يوم الذكرى" على موعد مع ازدحام مروري وفرصة لتوفير المال. إذ يُتوقع أن يقود نحو 39.4 مليون أميركي سياراتهم هذا الأسبوع، بزيادة 3.1% عن العام الماضي، في أعلى مستوى خلال 20 عاماً، بحسب بيانات الجمعية الأميركية للسيارات. في المقابل، من المتوقع سفر نحو 3.61 مليون شخص عبر الرحلات الجوية، أي بزيادة نسبتها 1.7% فقط. أما متوسط سعر البنزين للمستهلك في أنحاء البلاد فيبلغ نحو 3.19 دولار للغالون، أي أقل بنحو 40 سنتاً للغالون مقارنة بالعام الماضي، ما يجعل من رحلات السفر البري خياراً أكثر جاذبية.

تايوان تغلق آخر مفاعلاتها النووية العاملة
تايوان تغلق آخر مفاعلاتها النووية العاملة

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

تايوان تغلق آخر مفاعلاتها النووية العاملة

بدأت تايوان أمس عملية إغلاق آخر مفاعلاتها النووية العاملة، ما يمثل تخلصها رسمياً من الطاقة الذرية. وقالت شركة الطاقة التايوانية «تايوان باور»، المملوكة للدولة، إن من المقرر إغلاق المفاعل رقم 2 بمحطة نانشان للطاقة النووية في جنوب تايوان، وقدرته 95 ميغاواط، بالكامل بحلول منتصف الليل بالتوقيت المحلي، بعد انقضاء رخصته التشغيلية ومدتها 40 عاماً. وتفي هذه الخطوة بتعهد رئيسي ضمن خطة الحكومة في مجال الطاقة لعام 2016. وكان القرار مدفوعاً بشكل كبير بكارثة الطاقة النووية في فوكوشيما باليابان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store