أحدث الأخبار مع #الطواقم_الطبية


الجزيرة
منذ 17 ساعات
- صحة
- الجزيرة
مستشفيات شمال غزة محاصرة بالنار وتعمل دون مقومات
غزة – اشتد عدوان الاحتلال الإسرائيلي خلال الأيام الماضية على محافظة شمال قطاع غزة ، مما أدخل المنظومة الصحية المنهكة في حالة طوارئ، بالتزامن مع استمرار منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود اللازم لتشغيل المستشفيات منذ مطلع مارس/آذار الماضي. وحذر القائمون على مستشفيات شمال غزة من تفاقم ما وصفوه بالأوضاع الصحية الكارثية في حال واصل الاحتلال استهداف محيطها بالنيران والقذائف المدفعية، مما يشكّل خطرا على كل مَن يحاول الوصول إليها، وفقدان المزيد من الضحايا دون التمكّن من تقديم الرعاية اللازمة لهم. وجعلت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات شمال غزة الثلاثة، التي تقدم خدماتها لأكثر من 400 ألف فلسطيني، هدفا لها منذ بداية العدوان على قطاع غزة ، وتعمّدت حصارها وإخراج معظمها عن الخدمة أكثر من مرة. حصار خانق وخلال الليلة الماضية تمركزت دبابات جيش الاحتلال حول المستشفى الإندونيسي الواقع شمال شرق مخيم جباليا ، وأطلقت نيرانها بشكل مباشر على المبنى الذي يوجد بداخله 55 شخصا، بينهم 4 أطباء و8 ممرضين، وعشرات المرضى غير القادرين على الحركة، وتعذر إخلاؤهم نتيجة إطلاق النار المتواصل على محيطه. وقال مدير المستشفى الدكتور مروان السلطان إنه يصعب الوصول للمستشفى نتيجة محاصرته بنيران المسيّرات الإسرائيلية " كواد كابتر" التي تستهدف كل متحرك، مما أثار الخوف بين الطواقم الطبية، وأدى إلى مغادرة جزء كبير منهم له، وأصبح شبه خارج عن الخدمة. وفي حديث خاص للجزيرة نت، أكد السلطان أن الطاقم الطبي يتعامل حاليا مع الحالات المقيمة داخل المستشفى فقط، نظرا لصعوبة وصول حالات جديدة إليه بسبب القصف المدفعي على المناطق المحيطة، وإطلاق النار المتواصل من قِبل الطائرات المسيّرة. Voir cette publication sur Instagram Une publication partagée par AJ+ عربي (@ajplusarabi) وأوضح أن حالة التنكيل والعنف التي استخدمتها قوات الاحتلال ضد الكادر الطبي في اجتياحات سابقة دفعتهم لمغادرة المستشفى خوفا على حياتهم، ويتم التعامل مع الجرحى بالحد الأدنى من المستلزمات الطبية لإنقاذ حياتهم، وحذر من استمرار خروجه عن الخدمة، كونه المشفى الوحيد في شمال غزة الذي يحتوي على غرفة عناية مكثفة وغرف عمليات وخدمة متكاملة. يُشار إلى أن قوات الاحتلال أحرقت أجزاء من المستشفى الإندونيسي، ودمرت معظم محتوياته خلال اجتياحها البري لشمال قطاع غزة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، ومن ثم حاصرته وأخرجته عن الخدمة مرة أخرى في مايو/أيار 2024 بعدما أُعيد ترميم جزء منه، وعادت لشل عمله في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي. إدارة أزمة وفعّلت إدارة مستشفى العودة، الذي يقع على بُعد مئات الأمتار فقط من المستشفى الإندونيسي، العمل بحالة الطوارئ، نظرا لاشتداد القصف على المناطق المحيطة به. وقال مدير المستشفى الدكتور محمد صالحة إن تواصل القصف المدفعي وإطلاق النار من قِبل الطائرات المسيّرة حال دون وصول المرضى والمصابين إلى المستشفى، وتقتصر الحركة على سيارات الإسعاف رغم الخطورة التي تتعرض لها. وأوضح للجزيرة نت أنه يصعب الوصول للإصابات في المناطق المستهدفة، نظرا لخطورة الأوضاع الميدانية، وصعوبة تحرك سيارات الإسعاف. ولفت إلى أن مستشفى العودة يعاني من نقص حاد بالأدوية والمستلزمات الطبية التي لم يتم تزويدهم بها منذ 80 يوما، نظرا لإغلاق قوات الاحتلال معابر قطاع غزة. وتعمل إدارة المستشفى على توفير الوقود الشحيح لديها من خلال تشغيل أقسام وإطفاء أخرى بسبب عدم مدها بالوقود منذ 40 يوما، وعبّر صالحة عن خشيته من تكرار حصار قوات الاحتلال للمستشفى كما حدث في 3 مرات سابقة، وتحسبا لذلك أبقت الطاقم الطبي مقيما داخله. وشدد على أن الطاقم الطبي غير كافٍ، فلا يوجد إلا طبيب جراح واحد فقط يجري عمليات منقذة للحياة. وحذر من كارثة صحية حال بقاء الوضع على حاله دون إمداد المستشفى بالأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، داعيا جميع الهيئات الدولية لإنقاذ الوضع الصحي في قطاع غزة. خدمات أولية ودشنت وزارة الصحة في غزة مستشفى ميدانيا داخل أسوار مستشفى كمال عدوان، الذي يقع في مشروع بيت لاهيا ، وتعرض للحرق والتدمير في ديسمبر/كانون الثاني الماضي. في هذا السياق، قال مشرف التمريض في المستشفى عيد صباح إن شمال قطاع غزة يتعرض لعدوان شديد على مدار الأيام الأخيرة يستهدف المنظومة الصحية، والمستشفى يعمل بالحد الأدنى لعلاج المصابين في ظل عدم المقدرة على نقل الإصابات لمستشفيي العودة والإندونيسي، التي تحاصرهما قوات الاحتلال بالنار من خلال الطائرات المسيّرة والقذائف المدفعية والدخانية. وأشار صباح -في حديث للجزيرة نت- إلى أن المستشفى الميداني يقدم الإسعافات الأولية ومحاولات إنقاذ الحياة، ومن ثم ينقل الإصابات لمشافي مدينة غزة. وناشد المؤسسات الدولية بضرورة العمل على توفير الاحتياجات الطبية اللازمة لاستمرار تقديم الخدمات الطبية. وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة طالب المجتمع الدولي بتدخل دولي عاجل لحماية ما تبقى من المنظومة الصحية، وتوفير ممرات آمنة للإغاثة الطبية، وإجلاء الجرحى والمرضى بشكل فوري لتلقي العلاج خارج القطاع. وشدد في بيان له على أن استمرار استهداف المستشفيات يشكّل تهديدا وجوديا لحياة مئات الآلاف من المدنيين، ويضع المجتمع الدولي أمام اختبار أخلاقي وقانوني حاسم، لا يقبل التسويف أو التنصل من المسؤولية.


الميادين
منذ 19 ساعات
- صحة
- الميادين
غزة: أكثر من 53,475 شهيداً.. والاحتلال يواصل القصف في ظل تفاقم المجاعة ونقص الأدوية
ارتفع عدد الشهداء في غزة إلى 53,475، والجرحى إلى 121,398، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023، من جرّاء حرب الإبادة التي يواصل الاحتلال الإسرائيلي شنّها على القطاع. وبحسب ما أعلنته وزارة الصحة في القطاع، الاثنين، ارتفع عدد الضحايا، منذ استئناف الاحتلال الحرب في الـ18 من آذار/مارس الماضي، إلى 3,340 شهيداً و9,357 جريحاً. وخلال الساعات الـ24 الماضية، وصل إلى مستشفيات القطاع 136 شهيداً و364 جريحاً، علماً بأنّ من بين هؤلاء الشهداء 11 ارتقوا قبل هذه المدة، وانتُشلت جثامينهم. بدوره، أفاد مراسل الميادين بأنّ 63 شهيداً ارتقوا منذ الفجر في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، 40 منهم في الجنوب والوسط. وفي غضون ذلك، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، وسط تعذّر وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم، بفعل تراكم الأنقاض والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة. مستشفى العودة في تل الزعتر، شمالي القطاع، أكد أنّه لا يزال يستقبل المصابين الذين تتمكّن سيارات الإسعاف من نقلهم، على الرغم من الظروف الأمنية الخطيرة. ويواصل المستشفى عمله في ظل إطلاق نار متكرّر من المسيّرات الإسرائيلية، من نوع "كواد كابتر"، نحو محيطه، ومواصلة طائرات الاحتلال قصف المنازل المجاورة، ما يعرّض حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية للخطر المباشر. إضافةً إلى ذلك، أكد المستشفى أنّه يعاني نقصاً حاداً في الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، على نحو يهدّد قدرته على الاستمرار في تقديم الخدمات. وإزاء ذلك، وجّه المستشفى نداءً عاجلاً إلى المؤسسات الأممية والدولية والمجتمع الدولي، مطالباً بالتدخّل الفوري من أجل حماية الطواقم الطبية والمدنيين فيه، وضمان استمرار العمل الإنساني. المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع أكد بدوره أنّ الاحتلال يمعن في استهداف المستشفيات ومستودعات الأدوية وقصفها، وتدمير المنشآت الطبية بهدف إخراجها عن الخدمة. وأوضح المكتب، في بيان، أنّ ذلك يشمل غرف الطوارئ والعناية المركّزة وأقسام الجراحة، إذ يهدف الاحتلال إلى مضاعفة أعداد الضحايا ومنع إسعاف المصابين. كذلك يمارس "جيش" الاحتلال ضغوطاً مباشرةً على الطواقم الطبية والإنسانية، ويعوّق وصولها إلى أماكن الكارثة، كما تابع المكتب. 18 أيار 17 أيار وفي بيان آخر، حذّر المكتب من تفاقم مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني بوتيرة مرعبة في غزة، مشدّداً على أنّ هذا الوضع هو "نتيجة مباشرة لسياسات ممنهجة يتّبعها الاحتلال ضدّ المدنيين في معيشتهم وأجسادهم". ووفقاً لما ذكره، فإنّ الوقائع الميدانية والانهيار المتسارع في مختلف القطاعات تظهر أنّ الحدّ الأدنى المطلوب يومياً لوقفه يتمثّل في إدخال 500 شاحنة مساعدات إغاثية وطبية وغذائية عاجلة، إلى جانب 50 شاحنة وقود لتشغيل المخابز والمستشفيات ومحطات ضخ المياه والصرف الصحي. مشاهد واقعية من #غزة..تزاحم الفلسطينيين حول تكايا الطعام بحثًا عن لقمة تسدّ الجوع، في ظل مجاعة تشتد يوماً بعد يوم بفعل العدوان الإسرائيلي على القطاع.#الميادين حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع من أنّ هذا الخنق المتعمّد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي يسبّب تفشي الجوع وسوء التغذية، وخصوصاً في أوساط الأطفال والمرضى وكبار السن. وطالب المجتمع الدولي وكلّ دول العالم بـ"الضغط على الاحتلال لفتح المعابر بصورة كاملة وفورية، وإدخال ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يومياً، من دون إبطاء أو شروط". وطالب أيضاً بتمكين المنظمات الأممية والدولية الإغاثية من العمل بحرية وأمان في القطاع، "من دون انتهاكات للقانون الدولي الإنساني أو تجاوز للمعايير الإنسانية العالمية". وحمّل المكتب الاحتلال، والدول المنخرطة في الإبادة، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم الإسرائيلية، وعن تداعياتها وآثارها الخطيرة. "درجات الموت في غزة تتصاعد من جرّاء المجاعة ولا سيّما بين الأطفال الخدج ونناشد العالم إدخال المساعدات ولا سيما الوقود والسولار وغاز الطهو بسرعة إلى غزة لإنقاذ السكان"المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع #غزة محمود بصل #الميادين جنوبي قطاع غزة، وتحديداً في حي العمور في بلدة الفخاري، شرقي خان يونس، استشهد 7 أشخاص، هم أم وبناتها، من جراء قصف مدفعي إسرائيلي. واستهدفت غارة إسرائيلية منزلاً في جنوبي بلدة عبسان الكبيرة، شرقي خان يونس، في حين قصفت مدفعية الاحتلال شمالي شرقي المدينة. وقصف الاحتلال خيمةً تؤوي نازحين في منطقة المواصي، غربي المدينة، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة 15 آخرين. في غضون ذلك، شهدت المناطق الشرقية لخان يونس حركة نزوح كبيرة، في اتجاه المناطق الغربية، وذلك في إثر صدور أوامر إخلاء لمناطق تشمل نحو ثلثي مساحة المدينة، بينها بلدتا بني سهيلا وعبسان. وإلى جانب ذلك، شنّ الاحتلال قصفاً مدفعياً على مدينة رفح، جنوبي القطاع أيضاً. وانسحبت الاستهدافات الإسرائيلية على وسط القطاع أيضاً، حيث استهدف الاحتلال منزلاً في منطقة الحدبة، في دير البلح، ما أدى إلى إصابة 10 أشخاص. واستشهد 3 أشخاص في استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة اللوح، شرقي بلدة الزوايدة. كذلك، وصل عدد من الشهداء والجرحى إلى مستشفى العودة في النصيرات، من جراء استهداف الاحتلال مدرسة الحساينة، حيث استشهد 7 أشخاص على الأقل. وأطلقت آليات الاحتلال النار على شمالي شرقي المحافظة الوسطى. أما في حي الصبرة، جنوبي مدينة غزة، فاستشهد 6 أشخاص، من جراء استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة الخور. وفي شمالي القطاع، أُصيب عدد من الأشخاص من جراء إلقاء طائرات مسيّرة إسرائيلية قنابل في منطقة الرباط، في مشروع بيت لاهيا. كما استهدفت غارة جوية إسرائيلية مخيم جباليا. الاحتلال يصعّد من عدوانه ويرتكب المزيد من المجازر بحق المدنيين في قطاع غزةتقرير: أكرم دلول #غزة


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
المستشفى الميداني الأردني غزة 82 يباشر تقديم خدماته الطبية والعلاجية
باشرت طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة 82، اليوم الأحد، استقبال المرضى في شمال قطاع غزة، لتقديم خدمات طبية وعلاجية شاملة تهدف إلى التخفيف من معاناة الأهالي في القطاع. وأكد قائد قوة المستشفى أن المستشفى يعكس التزام الأردن برسالته الإنسانية والطبية تجاه الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن الطواقم الطبية تحرص على تقديم الخدمات العلاجية المتقدمة رغم الظروف والتحديات التي تواجه القطاع. واستقبل المستشفى خلال يومه الأول 485 حالة طبية، تضمنت عمليات جراحية صغرى، وفحوصات مخبرية، ومتابعة أمراض مزمنة، إضافة إلى استقبال حالات الطوارئ من خلال عيادات متخصصة ومجهزة بمختلف التخصصات، لضمان تلبية احتياجات المرضى بكفاءة عالية. ويضم المستشفى الميداني عيادات جراحية متخصصة منها: العظام، والأسنان، والباطنية، إضافةً إلى عيادات الأطفال، والنسائية، والطب العام، وغرف العمليات الكبرى والصغرى، وقسم الأشعة، وقسم المختبر، والصيدلية، ما يضمن توفير خدمات طبية متكاملة للمراجعين. كما يضم المستشفى كوادر طبية وتمريضية مؤهلة، إضافة إلى فرق متخصصة في المهن الطبية المساندة، ما يسهم في تقديم رعاية طبية عالية. وأعرب أهالي قطاع غزة عن شكرهم وتقديرهم للمملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، على الدعم المستمر تجاه الشعب الفلسطيني، مؤكدين أن هذه الجهود تعكس عمق الروابط الأخوية بين الشعبين الشقيقين.


البيان
منذ 2 أيام
- صحة
- البيان
غزة.. خروج جميع مستشفيات شمال القطاع عن الخدمة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة اليوم الأحد خروج جميع مستشفيات شمال القطاع عن الخدمة. وقالت الوزارة، في منشور على صحفتها بموقع فيسبوك اليوم، "تكثيف محاصرة الاحتلال بالتغطية النارية للمستشفى الإندونيسي ومحيطه، ومنع وصول المرضى والطواقم والإمدادات الطبية تخرج المستشفى عن الخدمة". وأضافت "بعد تدمير مستشفى بيت حانون ومستشفى كمال عدوان وإخراج المستشفى الإندونيسي عن الخدمة تصبح جميع المستشفيات العامة بمحافظة شمال قطاع غزة خارجة عن الخدمة". وكانت الوزارة، قالت في بيان سابق، إن "محاصرة المستشفى يمنع وصول الجرحى مع تزايد ما يتعرض له شمال قطاع غزة من مجازر بحق المدنيين". وأشارت إلى "حالة من الذعر والارباك بين المرضى والجرحى والطواقم الطبية ما يعيق تقديم الرعاية الصحية الطارئة"، لافتة إلى إصابة اثنين من المرضى أثناء محاولتهم الخروج من المستشفى. وناشدت الوزارة كافة الجهات المعنية للتدخل وبشكل عاجل لتوفير الحماية للطواقم الطبية والمرضى والجرحى داخل المستشفى. وأضافت أن ذلك يأتي بعد إخراج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة قبل أيام، موضحة أن "الاحتلال يُكثف من حملته الممنهجة لاستهداف المستشفيات واخراجها عن الخدمة".


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
الاحتلال يحاصر المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة ويصيب اثنين من المرضى
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي يكثف من استهداف ومحاصرة المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة منذ فجر اليوم، وإن هناك حالة من الذعر والإرباك بين المرضى والجرحى والطواقم الطبية ما يعيق تقديم الرعاية الصحية الطارئة، وذلك بعد إخراج مستشفى غزة الأوروبي جنوب القطاع من الخدمة قبل أيام. وأشارت الوزارة في تصريح صحفي عاجل، إلى إصابة 2 من المرضى أثناء محاولتهم الخروج من المستشفى، مؤكدة أن محاصرة المستشفى تمنع وصول الجرحى مع تزايد ما يتعرض له شمال القطاع من مجازر بحق المدنيين. وأضافت أن الاحتلال يُكثف من حملته الممنهجة لاستهداف المستشفيات وإخراجها عن الخدمة، مناشدة جميع الجهات المعنية للتدخل وبشكل عاجل لتوفير الحماية للطواقم الطبية والمرضى والجرحى داخل المستشفى.