أحدث الأخبار مع #الطيران_الإسرائيلي


الجزيرة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
غارات إسرائيلية مكثفة على بلدات في جنوب وشرق لبنان
شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات مكثفة على بلدات في جنوب لبنان وشرقه، وفق وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية. وذكرت الوكالة أن طيران الاحتلال شن 3 غارات، مساء الخميس، على بلدات المحمودية وسجد ومرتفعات جبل الريحان في منطقة جزين. وأضافت أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارتين على محيط بلدة الصوانة ومنطقة العزية بالقرب من بلدة القلية في قضاء صور. ولم تذكر الوكالة مزيدا من التفاصيل عن الغارات الخمس التي جاءت عقب استهداف الطيران الإسرائيلي مبنى سكنيا في بلدة تول بجنوب لبنان، بعد وقت قصير من إنذار جيش الاحتلال بإخلائه والمباني المجاورة. وذكرت أنه سبقت الغارة وتلتها أجواء من التوتر، حيث سجلت حركة نزوح من المنطقة، فيما آثر مئات المواطنين متابعة حصول الغارة من مسافة قريبة. وأشارت الوكالة إلى أن العدوان الإسرائيلي استهدف أطراف بلدتي تولين والصوانة بسلسلة غارات جوية. كما تعرّضت في الوقت ذاته مرتفعات جبل الريحان والجبل الرفيع في منطقة إقليم التفاح (جنوب) لسلسلة غارات عنيفة، وترددت أصداء انفجارات الصواريخ في معظم مناطق النبطية وإقليم التفاح. وكذلك استهدف الطيران الإسرائيلي منطقة وادي حسن عند أطراف بلدة مجدل زون. وفي شرق لبنان ذكرت الوكالة أن الطيران الإسرائيلي شن غارة على جرود بلدة بوداي في محافظة بعلبك الهرمل، دون مزيد من التفاصيل. يأتي ذلك، في حين تواصل إسرائيل انتهاكها لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ أواخر العام الماضي، وتنفذ هجمات يومية في جنوب لبنان، كما تواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ارتكبت إسرائيل أكثر من 3 آلاف خرق له. وفي وقت سابق الخميس، قتلت إسرائيل شخصا وأصابت آخر، جراء غارة جوية وإطلاق نار على بلدات في جنوب لبنان، في استمرار لانتهاكاتها اتفاق وقف إطلاق النار. وفجر الخميس، استهدفت مسيّرة إسرائيلية عددا من الغرف الجاهزة في بلدة "محيبيب" الحدودية (جنوب)، وفق وكالة الأنباء اللبنانية دون الحديث عن سقوط ضحايا. وفي 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان، تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول 2024، قتلت خلاله 4 آلاف شخص، وأصابت نحو 17 ألفا، وتسببت في نزوح ما يقارب مليون و400 ألف.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إعلام سوري: طائرات حربية إسرائيلية تحلق في أجواء دمشق ودرعا والقنيطرة
قال «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، يوم السبت، إن ثلاث طائرات حربية إسرائيلية حلقت فوق مناطق عدة في سوريا، خاصة محافظات درعا والقنيطرة ودمشق، مشيراً إلى أن الطائرات دخلت الأجواء السورية من جهة الجولان. ونقل المرصد عن مصادر قولها إن الطيران الحربي الإسرائيلي حلّق على ارتفاعات منخفضة، مما أثار حالة من الذعر بين الأهالي في تلك المناطق. وقال المرصد إن تحليق الطائرات يأتي في حين يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ توغلات عسكرية على الحدود السورية مع الجولان السوري المحتل. وقصف الجيش الإسرائيلي أهدافاً في سوريا في العديد من المرات، منذ إطاحة بشار الأسد من الحكم في سوريا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 2 مايو (أيار)، أنّه شنّ غارات جوية على منطقة مجاورة للقصر الرئاسي في دمشق، في قصف يأتي بُعَيد تهديده الحكومة السورية بضربات انتقامية إذا لم تحمِ الأقلّية الدرزية في البلاد.


حضرموت نت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
تجّار في صنعاء يبيعون مخزونهم من البضائع بسعر التكلفة خوفًا من تصعيد مرتقب
أقدم عدد من التجّار في العاصمة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي على بيع بضائعهم بأسعار أقل من التكلفة، في خطوة احترازية خوفًا من تصعيد عسكري محتمل، خاصة في ظل التهديدات المستمرة بشن غارات جوية من قبل الطيران الأمريكي والإسرائيلي. وقالت مصادر تجارية لـ'المشهد اليمني' إن عددًا من التجار الذين يمتلكون مخازن وهناجر كبيرة شرعوا بعرض بضائعهم للبيع بأسعار التكلفة أو أقل، خصوصًا الأثاث المنزلي وغرف النوم، لتقليل حجم الخسائر في حال استهداف مخازنهم. وأضافت المصادر أن هذه الخطوة تأتي في ظل حالة من القلق المتزايد، حيث يسعى التجار لتحويل بضائعهم إلى عملة صعبة أو ذهب أو شراء أراضٍ زراعية، كوسيلة للحفاظ على رؤوس أموالهم في ظل ضبابية الأوضاع الأمنية والاقتصادية في العاصمة صنعاء وغيرها من مناطق سيطرة الحوثيين. ويخشى التجار من أن تتحول مخازنهم إلى أهداف مباشرة في أي تصعيد جوي قادم، خصوصًا بعد الغارات التي طالت منشآت في الحديدة وصعدة، وما تلاها من تهديدات متبادلة بين الحوثيين والطيران الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني والذين نفذوا هجمات خلال الايام الماضية . ويشير مراقبون إلى أن موجة بيع البضائع بأسعار منخفضة قد تتسبب في اضطراب مؤقت في السوق المحلية، لكنها تعكس في الوقت ذاته حجم التوتر والقلق السائد في أوساط المجتمع التجاري بصنعاء.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
تجّار في صنعاء يبيعون مخزونهم من البضائع بسعر التكلفة خوفًا من تصعيد مرتقب
أقدم عدد من التجّار في العاصمة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي على بيع بضائعهم بأسعار أقل من التكلفة، في خطوة احترازية خوفًا من تصعيد عسكري محتمل، خاصة في ظل التهديدات المستمرة بشن غارات جوية من قبل الطيران الأمريكي والإسرائيلي. وقالت مصادر تجارية لـ"المشهد اليمني" إن عددًا من التجار الذين يمتلكون مخازن وهناجر كبيرة شرعوا بعرض بضائعهم للبيع بأسعار التكلفة أو أقل، خصوصًا الأثاث المنزلي وغرف النوم، لتقليل حجم الخسائر في حال استهداف مخازنهم. وأضافت المصادر أن هذه الخطوة تأتي في ظل حالة من القلق المتزايد، حيث يسعى التجار لتحويل بضائعهم إلى عملة صعبة أو ذهب أو شراء أراضٍ زراعية، كوسيلة للحفاظ على رؤوس أموالهم في ظل ضبابية الأوضاع الأمنية والاقتصادية في العاصمة صنعاء وغيرها من مناطق سيطرة الحوثيين. ويخشى التجار من أن تتحول مخازنهم إلى أهداف مباشرة في أي تصعيد جوي قادم، خصوصًا بعد الغارات التي طالت منشآت في الحديدة وصعدة، وما تلاها من تهديدات متبادلة بين الحوثيين والطيران الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني والذين نفذوا هجمات خلال الايام الماضية . ويشير مراقبون إلى أن موجة بيع البضائع بأسعار منخفضة قد تتسبب في اضطراب مؤقت في السوق المحلية، لكنها تعكس في الوقت ذاته حجم التوتر والقلق السائد في أوساط المجتمع التجاري بصنعاء.