logo
#

أحدث الأخبار مع #الظهيرالأيمن

جماهير المريخ تترقب حدثا مهما في ختام الدوري الموريتاني
جماهير المريخ تترقب حدثا مهما في ختام الدوري الموريتاني

WinWin

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • WinWin

جماهير المريخ تترقب حدثا مهما في ختام الدوري الموريتاني

يختتم فريق المريخ ظهوره الاستثنائي في الدوري الموريتاني بصدام عنيف ضد فريق تفرغ زينة، يوم الثلاثاء، 27 مايو/ أيار على ملعب "شيخو بيديا" بالعاصمة نواكشوط لحساب الجولة 30 من المسابقة. ويودع العملاق السوداني الجماهير الموريتانية بعد أن حل ضيفا برفقة غريمه الهلال على الدوري في سابقة تاريخية ستبقى طويلا في ذاكرة الشارع الرياضي ببلد المليون شاعر، فيما كانت الجماهير السودانية قد احتفت بظهور العملاقين بتحقيقهما لمكاسب كبيرة من المشاركة بالمنافسة المحلية. جماهير المريخ تترقب حدثا مهما وتترقب جماهير المريخ حدثا مهما في مسك ختام مسيرة الفريق بالدوري الموريتاني ضد فريق تفرغ زينة، يتمثل بظهور مرتقب للثلاثي محمد الرشيد وعوض زائد ومعتز هاشم بعد غياب اقترب من 6 أشهر، وذلك بعد انتهاء أزمة عنيفة كادت أن تضع حدا لمسيرتهم مع الفريق قبل أن تنشط وساطات أعادتهم مجددا. وسيكون الترقب لظهور الرشيد كبيرا بالنظر لخبراته الكبيرة وباعتباره واحدا من قادة الفريق، وكان تأثير غيابه واضحا بعد رحيل كبار النجوم في موسم يعد كارثيا لكتيبة "الزعيم الأحمر". تشكيلة شوقي غريب تتلقى دعما كبيرا وأكمل ثلاثي النادي الأحمر جاهزيتهم الفنية والبدنية ليكونوا على مشارف المشاركة ضد فريق تفرغ زينة في مباراة تمثل فرصة لهما للاستعداد قبل عودة مرتقبة إلى البلاد للمشاركة في دوري السوبر السوداني الذي ينطلق يوم 31 مايو/ أيار الجاري. وسيعيد ظهور الرشيد وهاشم وزائد بعضا من البريق للفريق، حيث يمثل الرشيد ثقلا كبيرا في مركز محور الارتكاز، فيما سيمنح وجود زائد في مركز الظهير الأيمن خيارات جيدة بتحرير قائد الفريق رمضان عجب وإعادته إلى مركزه الأساسي في وسط الملعب، وسيوفر وجود هاشم دعما حقيقيا باعتباره صانع ألعاب هداف. مؤشر أخير قبل عودة مرتقبة وستمنح مباراة المريخ الختامية بالدوري الموريتاني مؤشرا نهائيا للجماهير بشأن قدرة فريقهم على العودة من بعيد والتتويج باللقب المحلي بعد معاناة حقيقية، أجرت خلالها إدارة النادي تغييرات واسعة، وشهدت تعاقب 4 مدربين على الفريق، وتغييرات مماثلة حطم خلالها النادي رقما قياسيا في الإضافة والاستغناء عن اللاعبين وتغييرات في هيكل فريق الكرة الإداري دون جدوى، مما أثار غضب الجماهير على الرئيس عمر النمير وأعضاء إدارته. النمير يثير جدلا كبيرا ويتعرض لانتقادات عنيفة اقرأ المزيد ويرغب "المريخاب" في وداع جيد للجماهير الموريتانية التي تابعت مباريات الفريق، ووسع خلالها قاعدته الجماهيرية برغم التراجع الفني الواضح، ويشرع النادي في العودة إلى البلاد وإكمال ترتيبات استقباله وإقامته بمدينة القضارف، حيث يفتتح مسيرته بالدوري بصدام عنيف صد النادي الأهلي مدني مطلع يونيو/ حزيران المقبل بعد غياب دام 25 شهرا من موعد آخر ظهور له بالمسابقة المحلية.

بيتكوفيتش يستعيد خيارا قويا في تشكيلة منتخب الجزائر
بيتكوفيتش يستعيد خيارا قويا في تشكيلة منتخب الجزائر

WinWin

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

بيتكوفيتش يستعيد خيارا قويا في تشكيلة منتخب الجزائر

يعتبر مركز الظهير الأيمن من أكثر المراكز التي لا تعرف استقراراً في المنتخب الجزائري، وذلك بسبب الإصابات المتكررة للظهير الأساسي يوسف عطال لاعب نادي السد، ما يجعل المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش مضطراً في كل مرة إلى القيام بخيارات مختلفة على مستوى الأسماء أو حتى الخطط التكتيكية للخروج بحلول لمشكلة امتلاكه واحدا من أكثر الأظهرة تعرضاً للإصابة في عالم كرة القدم. وقاد المدرب السويسري 12 مباراة للمنتخب الجزائري منذ شهر أذار/مارس 2024، وهي المباريات التي استعمل فيها خيارات مختلفة في مركز الظهير الأيمن، أو مركز الرواق الأيمن عندما يتعلق الأمر بخطة تتضمن دفاعاً ثلاثياً، في انتظار تخلص الظهير الأيمن لنادي السد من مشكلة إصاباته المتكررة وأيضاً عودته إلى المشاركة بنسق أسبوعي بداية من الموسم المقبل، تحسباً لمواعيد مهمة جداً لـ"محاربي الصحراء". وبدا من خلال المباريات الماضية، أن يوسف عطال هو الخيار الأول والأساسي لمنتخب الجزائر، حيث لعب أساسياً في ثلاثٍ من أول أربع مباريات قادها بيتكوفيتش، وذلك أمام بوليفيا ودياً ثم غينيا وأوغندا ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، قبل أن تبدأ مشاكله التي حرمته من اللعب أساسياً في 5 مباريات لاحقة، ليعود كلاعب رواق في مواجهة ليبيريا شهر نوفمبر الفارط. المعاناة مستمرة.. إصابة جديدة للجزائري يوسف عطال اقرأ المزيد وبسبب إصابات عطال المتكررة أو عدم جاهزيته الكاملة، اضطر بيتكوفيتش لاستعمال عيسى ماندي كظهير أيمن في خطة بأربعة مدافعين، في 3 مباريات من أصل 12، فيما لعب ماندي كمدافع أيمن في خطة بثلاثة مدافعين، بجانب محمد فارسي كلاعب رواق أيمن في مواجهتين أمام ليبيريا شهر أيلول/سبتمبر 2024 وغينيا الاستوائية شهر نوفمبر 2024، وبجانب عطال في مباراة واحدة أمام ليبيريا شهر نوفمبر أيضاً. وعاد عطال للعب أساسياً في مواجهة بوتسوانا شهر أذار/مارس 2025، لكنه تعرّض لإصابة أجبرته على الخروج في الدقيقة 39، ليعوضه عيسى ماندي كظهير أيمن ويدخل أحمد توبة للعب مع بن سبعيني في وسط الدفاع، فيما اضطر بيتكوفيتش إلى استعمال الظهير الأيسر جوان حجام في الجهة اليمنى خلال مباراة موزمبيق الأخيرة، في إشارة واضحة إلى قلة خياراته في هذا المركز. غيتون يقدم نفسه بأفضل طريقة للمدرب بيتكوفيتش وأمام كل هذه الخيارات، كان كيفين غيتون المدافع الأيمن الجزائري لنادي ميتز، قد حصل على فرصته أساسياً في ثاني مواجهة لبيتكوفيتش أمام جنوب أفريقيا ودياً، ثم كبديل في لقاء غينيا شهر حزيران/يونيو 2024، ليخرج بشكل كلي من خيارات المدرب السويسري في آخر أربعة معسكرات "للخضر" بسبب وضعيته السيئة مع ناديه. وعاد كيفين غيتون في المباريات الأخيرة لميتز ليقدم مستويات كبيرة جداً، جعلته مرشحاً قوياً للعودة مرة أخرى إلى صفوف منتخب الجزائر شهر يونيو المقبل، حيث شارك أساسياً في آخر ثلاث مواجهة ونجح في الإسهام بأربعة أهداف كاملة بتسجيل هدفين وتقديم تمريرتين حاسمتين. وينافس ميتز بقوة على الصعود إلى الدرجة الأولى الفرنسية، وهو ما جعل أداء غيتون وإسهاماته التهديفية في غاية الأهمية، في انتظار مواصلته أساسياً في آخر 3 مباريات بالموسم، آملاً تأكيد إمكانياته على الصعيدين الدفاعي والهجومي، من أجل النجاح في تحقيق الصعود من جهة، وأيضاً إعادة اسمه كمرشح بارز في منصب الظهير الأيمن لمنتخب بلاده.

إياب ربع نهائي رابطة أبطال إفريقيا: الترجي يراهن على قلب المعطيات أمام صن داونز وانتزاع بطاقة العبور إلى المربع الذهبي
إياب ربع نهائي رابطة أبطال إفريقيا: الترجي يراهن على قلب المعطيات أمام صن داونز وانتزاع بطاقة العبور إلى المربع الذهبي

Babnet

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Babnet

إياب ربع نهائي رابطة أبطال إفريقيا: الترجي يراهن على قلب المعطيات أمام صن داونز وانتزاع بطاقة العبور إلى المربع الذهبي

يستعد الترجي الرياضي التونسي مساء الثلاثاء لخوض مواجهة مفصلية أمام ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي على أرضية ملعب حمادي العقربي برادس ، انطلاقًا من الساعة الثامنة ليلاً، ضمن إياب الدور ربع النهائي من رابطة أبطال إفريقيا لكرة القدم ، وذلك في محاولة لتعويض خسارة الذهاب بهدف دون رد وتحقيق التأهل إلى نصف نهائي المسابقة القارية للمرة الثالثة على التوالي. ويُنتظر أن يظهر الفريق التونسي بوجه مغاير مقارنة بمباراة الذهاب، التي أثارت الكثير من الانتقادات بسبب النهج الدفاعي الذي اعتمده المدرب ماهر الكنزاري وضعف نسبة الاستحواذ على الكرة. ويُدرك الإطار الفني أن قلب النتيجة يتطلب تحكّما أكبر في مجريات اللعب، واعتماد أسلوب هجومي متوازن يضمن فعالية هجومية دون التفريط في الصلابة الدفاعية. تغييرات فنية وتكتيكية مرتقبة في ضوء الأداء المتواضع في بريتوريا، يُرجح أن يُقدم الجهاز الفني على مراجعات فنية في منظومة اللعب، لا سيما على مستوى الجهة اليمنى و منطقة وسط الميدان ، اللتين ظهرتا كأبرز نقاط الضعف. ويتجه المدرب الكنزاري إلى تثبيت الحارس البشير بن سعيد في حراسة المرمى، مدعومًا بثقة متزايدة من الجماهير، إلى جانب محور الدفاع المتكوّن من محمد أمين توغاي و حمزة الجلاصي ، فيما يبقى مركز الظهير الأيمن محل تساؤل في ظل استمرار غياب محمد بن علي وإمكانية تجديد الثقة في رائد بوشنيبة. وفي وسط الميدان، يُنتظر أن يتولى النيجيري أوغبيلو مهام لاعب الارتكاز، مدعومًا بـ حسام تقا من أجل كبح هجمات صن داونز وبناء الهجمات من الخلف، بينما ستوكل مهمة التنشيط الهجومي للثلاثي عبد الرحمان كوناتي و يان ساس و شهاب الجبالي ، مع إمكانية إجراء تغييرات حسب سير المباراة. ضغط هجومي وجماهير داعمة وباعتبار أن التأهل يمر حتمًا عبر التهديف، سيراهن الترجي على خط هجوم ثلاثي يقوده الجزائري يوسف البلايلي على الجهة اليسرى، والجنوب إفريقي إلياس موكوانا في الجهة اليمنى، في حين يتنافس كل من رودريغو رودريغيز و أشرف الجبري على مركز رأس الحربة لتوفير العمق الهجومي اللازم. وتشهد مدرجات رادس إقبالاً جماهيريًا كثيفًا بعد نفاد جميع التذاكر، وسط آمال كبيرة في أن يكون الدعم الجماهيري عنصرًا حاسمًا في رفع معنويات اللاعبين وتذليل العقبات أمام دفاع محكم من الجانب الجنوب إفريقي. مهمة صعبة أمام منافس منظم من جهته، يسعى ماميلودي صن داونز إلى تأكيد تفوقه في الذهاب، مستفيدًا من قدراته الدفاعية العالية والانضباط التكتيكي الذي ميز أداءه في مباراة الذهاب، مع الاعتماد على المرتدات السريعة بقيادة الثنائي تشالولي و ريبيارو. وقد أسند الاتحاد الإفريقي لكرة القدم إدارة المباراة إلى الحكم الدولي السنغالي عيسى سي ، على أن يشرف الحكم الكيني بيتر وايواريو على غرفة الـ"VAR". في خضم هذه المعطيات، يبقى الترجي الرياضي أمام امتحان صعب تتداخل فيه العوامل الفنية والنفسية، غير أن تاريخه القاري وخبرة لاعبيه تجعله دائمًا ضمن قائمة الفرق القادرة على العودة في مثل هذه المحطات الحاسمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store