أحدث الأخبار مع #الظواهر_المناخية


البيان
منذ 3 أيام
- مناخ
- البيان
وتيرة الاحتباس الحراري في تسارع «مقلق»
أكد تقرير حديث صادر مؤخراً عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تسارع وتيرة الاحتباس الحراري العالمي. وأشار التقرير إلى وجود احتمال مرتفع بنسبة 80 % لأن تشهد الأعوام الخمسة المقبلة كسر الرقم القياسي السنوي لدرجات الحرارة العالمية مرة واحدة على الأقل، وهو ما ينذر بتفاقم الظواهر المناخية المتطرفة مثل الجفاف الشديد والفيضانات المدمرة، وحرائق الغابات. وحمل التقرير، طبقاً لـ «روسيا اليوم»، مفاجأة صادمة للعلماء، حيث أظهر للمرة الأولى احتمالاً ولو ضئيلاً (بنسبة 1 %) بأن يتجاوز متوسط درجة الحرارة العالمية مستوى درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي قبل حلول عام 2030. ويأتي هذا التحذير عقب بروز العقد الماضي (2014 - 2023) بوصفه الأكثر حرارة بالتاريخ المسجل. وشارك بإعداد التقرير 220 خبيراً من 15 مؤسسة بحثية مرموقة، بما فيها مكتب الأرصاد الجوية البريطاني.


الميادين
منذ 4 أيام
- صحة
- الميادين
تقرير دولي صادم.. العالم على أعتاب أخطر 5 أعوام مناخية في التاريخ
كشف تقرير حديث صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، عن نتائج مقلقة بشأن تسارع وتيرة الاحتباس الحراري العالمي. وأشار التقرير إلى وجود احتمال مرتفع بنسبة 80% لأن تشهد الأعوام الخمسة المقبلة كسر الرقم القياسي السنوي لدرجات الحرارة العالمية مرة واحدة على الأقل، وهو ما ينذر بتفاقم الظواهر المناخية المتطرفة مثل الجفاف الشديد والفيضانات المدمرة وانتشار حرائق الغابات. The WMO Global Annual to Decadal Climate Update (2025–2029) projects that global temperatures are expected to continue at or near record levels in the next five out the full update: حمل مفاجأة صادمة للعلماء، حيث أظهر للمرة الأولى احتمالاً ولو ضئيلاً بنسبة 1%، بأن يتجاوز متوسط درجة الحرارة العالمية مستوى درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي قبل حلول عام 2030. ويأتي هذا التحذير في أعقاب تسجيل العقد الماضي (2014-2023) كأكثر عشر سنوات شهدت حرارة قياسية في التاريخ المسجل. ويجمع التقرير بين تحليلات الأرصاد الجوية قصيرة المدى، ونماذج التنبؤ المناخي طويلة الأجل، حيث يشير إلى أنّ متوسط درجة الحرارة للفترة من 2025 إلى 2029 قد يتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية بنسبة احتمال تصل إلى 70% مقارنةً بمستويات ما قبل الثورة الصناعية. وهذا يقرب العالم بشكل خطير من اختراق الهدف الأكثر طموحاً لاتفاقية باريس للمناخ (وهي معاهدة دولية لتغير المناخ)، مع الأخذ في الاعتبار أنّ هدف الاتفاقية، 1.5 درجة، لا يحسب بناءً على سنة واحدة أو حتى خمس سنوات، بل يقاس على متوسط درجات الحرارة العالمية على مدى 20 عاماً. 📸 Just 19 days left to enter the WMO 2026 Calendar Photo Competition! Snap the impacts of weather, climate & water—positive or negative—on people and livelihoods. Show us what WMO and its Members' work means to you!🖼️ Photo: Jakob Andersen👉 Enter now: البيانات أيضاً تطوراً مقلقاً، حيث ارتفع احتمال تجاوز حاجز 1.5 درجة مئوية في أي عام من الأعوام الخمسة المقبلة من 40% في تقرير 2020 إلى 86% في التقرير الحالي. ويُبرز التقرير، الذي شارك في إعداده 220 خبيراً من 15 مؤسسة بحثية مرموقة بما فيها مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، ومركز برشلونة للحوسبة الفائقة، تسارعاً غير مسبوق في معدلات الاحترار العالمي. فبالإضافة إلى توقع تجاوز 1.5 درجة مئوية، أصبح احتمال الوصول إلى 2 درجات مئوية وارداً نظرياً، وإن كان ضئيلاً (1%)، وذلك في حال توافرت عدة عوامل مناخية معززة مثل ظاهرة النينيو القوية وتذبذب القطب الشمالي الإيجابي. وأوضح آدم سكايف من مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، الذي شارك في إعداد الدراسة، أنّ "مجرد وجود احتمال ولو ضئيل (1%) لتجاوز درجتين مئويتين خلال خمسة أعوام هو أمر يبعث على الصدمة، خصوصاً أنّ هذا الاحتمال سيزداد تدريجياً مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية". ومن المتوقع أن تكون آثار هذا الاحترار غير متكافئة جغرافياً. ففي القطب الشمالي، قد تصل وتيرة ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء إلى 3.5 أضعاف المتوسط العالمي، وذلك بسبب ظاهرة ذوبان الجليد البحري التي تقلل من انعكاس أشعة الشمس، بينما ستشهد مناطق مثل الأمازون موجات جفاف متكررة، في حين ستواجه جنوب آسيا ومنطقة الساحل وشمال أوروبا زيادة في معدلات هطول الأمطار. ويشير ليون هيرمانسون، رئيس فريق إعداد التقرير، إلى أنّ عام 2025 سيكون على الأرجح من بين أكثر ثلاثة أعوام حرارة مسجلة. فيما يحذر كريس هيويت، مدير خدمات المناخ في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، من تداعيات خطيرة على صحة الإنسان بسبب موجات الحر المتكررة، مع تأكيده أنّ تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية ليس قدراً محتوماً إذا ما تمّ اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من انبعاثات الوقود الأحفوري. ويختتم التقرير بتالتأكيد على أنّ نافذة الفرص لمكافحة التغير المناخي ما تزال مفتوحة، لكنها تضيق بسرعة، ما يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً لخفض الانبعاثات الكربونية وحماية النظم البيئية الهشة. ويُذكر أنّ عام 2024 شهد أول تجاوز سنوي لهذا المستوى، بعد أن كان هذا السيناريو يعتبر مستبعداً تماماً في جميع التوقعات التي سبقت عام 2014.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
تقرير دولي صادم.. العالم على أعتاب أخطر 5 أعوام مناخيا في التاريخ
وأشار التقرير إلى وجود احتمال مرتفع بنسبة 80% لأن تشهد الأعوام الخمسة المقبلة كسر الرقم القياسي السنوي لدرجات الحرارة العالمية مرة واحدة على الأقل، وهو ما ينذر بتفاقم الظواهر المناخية المتطرفة مثل الجفاف الشديد والفيضانات المدمرة وانتشار حرائق الغابات. وقد حمل التقرير مفاجأة صادمة للعلماء، حيث أظهر للمرة الأولى احتمالا ولو ضئيلا (بنسبة 1%) بأن يتجاوز متوسط درجة الحرارة العالمية مستوى درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي قبل حلول عام 2030. ويأتي هذا التحذير في أعقاب تسجيل العقد الماضي (2014-2023) كأكثر عشر سنوات حرارة في التاريخ المسجل. ويجمع التقرير بين تحليلات الأرصاد الجوية قصيرة المدى ونماذج التنبؤ المناخي طويلة الأجل، حيث يشير إلى أن متوسط درجة الحرارة للفترة من 2025 إلى 2029 قد يتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية بنسبة احتمال تصل إلى 70% مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية. وهذا يقرب العالم بشكل خطير من اختراق الهدف الأكثر طموحا لاتفاقية باريس للمناخ (وهي معاهدة دولية لتغير المناخ)، مع الأخذ في الاعتبار أن هدف الاتفاقية، 1.5 درجة، لا يحسب بناء على سنة واحدة أو حتى خمس سنوات، بل يقاس على متوسط درجات الحرارة العالمية على مدى 20 عاما. وتظهر البيانات تطورا مقلقا، حيث ارتفع احتمال تجاوز حاجز 1.5 درجة مئوية في أي عام من الأعوام الخمسة المقبلة من 40% في تقرير 2020 إلى 86% في التقرير الحالي. ويذكر أن عام 2024 شهد أول تجاوز سنوي لهذا المستوى، بعد أن كان هذا السيناريو يعتبر مستبعدا تماما في جميع التوقعات التي سبقت عام 2014. ويبرز التقرير، الذي شارك في إعداده 220 خبيرا من 15 مؤسسة بحثية مرموقة بما فيها مكتب الأرصاد الجوية البريطاني ومركز برشلونة للحوسبة الفائقة، تسارعا غير مسبوق في معدلات الاحترار العالمي. فبالإضافة إلى توقع تجاوز 1.5 درجة مئوية، أصبح احتمال الوصول إلى 2 درجات مئوية واردا نظريا، وإن كان ضئيلا (1%)، وذلك في حال توافرت عدة عوامل مناخية معززة مثل ظاهرة النينيو القوية وتذبذب القطب الشمالي الإيجابي. ويوضح آدم سكايف من مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، الذي شارك في إعداد الدراسة، أن "مجرد وجود احتمال ولو ضئيل (1%) لتجاوز درجتين مئويتين خلال خمسة أعوام هو أمر يبعث على الصدمة، خاصة وأن هذا الاحتمال سيزداد تدريجيا مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية". ومن المتوقع أن تكون آثار هذا الاحترار غير متكافئة جغرافيا. ففي القطب الشمالي، قد تصل وتيرة ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء إلى 3.5 أضعاف المتوسط العالمي، وذلك بسبب ظاهرة ذوبان الجليد البحري التي تقلل من انعكاس أشعة الشمس، بينما ستشهد مناطق مثل الأمازون موجات جفاف متكررة، في حين ستواجه جنوب آسيا ومنطقة الساحل وشمال أوروبا زيادة في معدلات هطول الأمطار. ويشير ليون هيرمانسون، رئيس فريق إعداد التقرير، إلى أن عام 2025 سيكون على الأرجح من بين أكثر ثلاثة أعوام حرارة مسجلة. فيما يحذر كريس هيويت، مدير خدمات المناخ في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، من تداعيات خطيرة على صحة الإنسان بسبب موجات الحر المتكررة، مع تأكيده أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية ليس قدرا محتوما إذا ما تم اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من انبعاثات الوقود الأحفوري. ويختتم التقرير بتأكيد أن نافذة الفرص لمكافحة التغير المناخي ما تزال مفتوحة، لكنها تضيق بسرعة، ما يستدعي تحركا دوليا عاجلا لخفض الانبعاثات الكربونية وحماية النظم البيئية الهشة. المصدر: الغارديان أفادت دراسة حديثة إلى أن ارتفاع درجات الحرارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بدأ يترك آثارا صحية خطيرة على النساء. يشهد العالم ارتفاعا غير مسبوق في درجات الحرارة بفعل تغيّر المناخ، ما دفع الباحثين إلى دراسة انعكاسات هذا التحوّل البيئي على فئات سكانية حساسة، من بينها النساء الحوامل. يفقد البشر ساعات من النوم مع ارتفاع درجات الحرارة، وهو ما يدفع العلماء إلى التحذير من أن تغيّر المناخ يشكل تهديدا متزايدا لنوم الإنسان وصحته العامة. اكتشف علماء معهد لوزان الفيدرالي للتكنولوجيا أن الدقائق البيولوجية الموجودة في الهواء تلعب دورا رئيسيا في تكون الجليد في السحب، وبالتالي هطول الأمطار وتطور الظواهر الجوية الشاذة.