logo
#

أحدث الأخبار مع #العافية

أماﻻ تكشف عن رؤية جديدة للعافية تحت عنوان الازدهار
أماﻻ تكشف عن رؤية جديدة للعافية تحت عنوان الازدهار

سائح

timeمنذ 15 ساعات

  • ترفيه
  • سائح

أماﻻ تكشف عن رؤية جديدة للعافية تحت عنوان الازدهار

كشفت "أماﻻ"، الوجهة العالمية للعافية الفاخرة الواقعة على ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية، عن رؤيتها الجديدة تحت عنوان "قصة الازدهار"، والتي تهدف إلى إعادة تعريف أسلوب الحياة الصحية والمعيشة الهادفة في العصر الحديث. رؤية متجددة للعافية في بينالي الفن الإسلامي تم تقديم هذا المفهوم خلال النسخة الثانية من بينالي الفن الإسلامي في جدة، حيث يعرض منظورًا شاملاً للعافية لا يقتصر على الفرد، بل يشمل روابط أعمق مع المكان، والهدف، والطبيعة. أماﻻ: وجهة تتحول إلى حركة من المقرر افتتاح المشروع هذا العام، ويعد أماﻻ نموذجًا جديدًا للسفر الهادف. فقد صُممت الوجهة بتوازن دقيق مع البيئات البحرية والصحراوية المحمية في المنطقة، لتوفر تجربة متعددة الأبعاد تجمع بين الشفاء، والتراث، والمغامرة على اليابسة وفي البحر. ويشمل هذا النظام البيئي المتكامل خيارات عافية متقدمة مثل: علاجات إطالة العمر العلاج بالتبريد تأمل الصحراء الشفاء بالصوت التعبير الفني "نعتقد أن الازدهار يتجاوز مفاهيم العافية التقليدية. إنه يتعلق بتهيئة الظروف التي تُمكّن الحياة من التوسع، لينمو الإنسان والنظام البيئي في انسجام"، تقول ليندسي مادين نادو، مديرة استراتيجية العافية في أماﻻ. مستوحاة من الطبيعة، متجذرة في الثقافة تقع أماﻻ في واحدة من أكثر البيئات الطبيعية نقاءً في العالم، من مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن إلى صحرائها الهادئة التي تُعد مثالية للتأمل. وتعكس التصاميم روح التقاليد السعودية العريقة في الاعتزال، وسرد القصص، والتجدد، مع رؤية مستقبلية للعافية الفاخرة. كل تجربة في أماﻻ تمثل لقاءً بين الماضي والمستقبل، حيث تُصاغ الأنشطة والخدمات لتكرّم الطبيعة وتستلهم الحكمة التقليدية في العيش بتناغم معها. دعوة للازدهار: استدامة تنبع من الأرض تم تصميم أماﻻ لتكون صديقة للبيئة بنسبة 100%، حيث تعتمد بالكامل على الطاقة المتجددة، وتهدف لتحقيق فائدة صافية للحفاظ على البيئة بنسبة 30% بحلول عام 2040. الضيوف مدعوون لاستكشاف المعنى العميق للعلاقة مع الطبيعة من خلال: معهد كوراليوم الرائد للحياة البحرية. مسار العافية، وهو طريق يربط المنتجعات بمناطق التأمل والاكتشاف. نادي يخوت أماﻻ، الوجهة الفاخرة الجديدة على البحر الأحمر. علامات فاخرة تدعم رؤية أماﻻ تضم أماﻻ مجموعة من أشهر العلامات الفندقية والعلاجية عالميًا، ومنها: Jayasom، Rosewood، Six Senses، Equinox، Four Seasons، The Ritz-Carlton، Clinique La Prairie، وNammos، لتقدم تجارب غير مسبوقة في الشفاء والاستكشاف والتجدد. احتفاء بالفن في بينالي الفن الإسلامي يأتي إطلاق "قصة الازدهار" ضمن الشراكة الرسمية لأماﻻ مع بينالي الفن الإسلامي، حيث تنظم برنامجًا متنوعًا من الورش والحوارات حول الفن والعمارة والعافية. وتؤكد هذه المشاركة التزام أماﻻ العميق بالفنون كجزء محوري من العافية الشاملة، التي تربط الناس بالمكان والغاية من خلال الإبداع.

الأردن يتصدر السياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
الأردن يتصدر السياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

سائح

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • سائح

الأردن يتصدر السياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

أعلنت هيئة تنشيط السياحة الأردنية عن ارتفاع كبير في عدد الزوار الدوليين القادمين إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف السياحة العلاجية والعافية. فقد استقبلت المملكة خلال عام 2024 أكثر من 224,740 زائرًا، منهم 51,448 زائرًا خلال الربع الأول من عام 2025. بنية صحية متطورة تجذب الزوار من دول الخليج يضم القطاع الصحي الأردني منظومة متكاملة تشمل 69 مستشفىً خاصًا بعدد أسرّة يصل إلى 5,500 سرير، مما يجعل الأردن وجهة مفضلة للباحثين عن الرعاية الصحية المتقدمة، خاصة من دول مجلس التعاون الخليجي والدول المجاورة. العراق والسعودية في صدارة الزوار يشيد زوار دول الخليج العربي بارتباط الأردن الثقافي معهم، إلى جانب اللغة المشتركة وفهم الاحتياجات الصحية الخاصة بهم. مواقع علاجية طبيعية تدعم السياحة الصحية يمتلك الأردن خصائص جغرافية فريدة تسهم في تعزيز مكانته كوجهة للعلاج الطبيعي، وأبرز هذه المواقع: البحر الميت يقع على عمق 400 متر تحت مستوى سطح البحر يحتوي مياهه على 33% من الأملاح، مع تركيز عالٍ من المغنيسيوم والصوديوم والبرومين يُعرف بفوائده العلاجية للبشرة والمفاصل والجهاز التنفسي حمامات ماعين توفر علاجات المياه الساخنة الغنية بالمعادن تقدم خدمات مثل الحمّام العربي التقليدي إلى جانب العلاجات التأهيلية الحديثة تتميز أجواء الأردن بانخفاض التلوث وارتفاع نسبة الأكسجين وانتشار الأشعة فوق البنفسجية UVB على مدار العام، مما يوفر بيئة صحية مثالية للعلاج والاستشفاء. استثمارات طبية تعزز الثقة والجودة تستند البنية التحتية للسياحة العلاجية في الأردن إلى: تجهيزات طبية متطورة وحدات متخصصة أطقم طبية مؤهلة ومعتمدة دوليًا وهذا ما يضمن تقديم رعاية صحية بمعايير عالمية ونتائج علاجية متميزة، مع توفير التكاليف مقارنة بالدول الأخرى. تصريحات رسمية: الجودة، الضيافة، والبيئة العلاجية المتكاملة قال الدكتور عبد الرزاق عربيات، المدير العام لهيئة تنشيط السياحة الأردنية: "أظهر قطاع السياحة العلاجية في الأردن نموًا ملحوظًا بفضل الخدمات الصحية ذات المستوى العالمي، والمواقع العلاجية الطبيعية المصحوبة بمنتجعات راقية، وضيافة الأردن المعروفة." وأضاف: "تنوع التخصصات الطبية في المملكة، إلى جانب الثقة التي يتمتع بها أطباؤنا في دول الخليج، ساهم في بناء نظام سياحي علاجي متكامل. كما أن المواقع العلاجية الطبيعية تعزز من شعور الزائرين بالراحة والشفاء." خلاصة يواصل الأردن ترسيخ مكانته كواحد من أهم مراكز السياحة العلاجية في المنطقة، بفضل مزيج من التقنيات الطبية الحديثة، الخبرات البشرية، والمواقع الطبيعية العلاجية، ما يجعله خيارًا جذابًا للمرضى من مختلف الدول الباحثين عن جودة عالية وتكلفة مناسبة.

هل يتسبّب الماتشا بفقدان الحديد من الجسم؟
هل يتسبّب الماتشا بفقدان الحديد من الجسم؟

إيلي عربية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • إيلي عربية

هل يتسبّب الماتشا بفقدان الحديد من الجسم؟

يحظى شاي الماتشا أخيرًا بإقبال كبير على صعيد عالميّ، بعدما تمّ تسليط الضوء عليه أكثر لفوائده الصحيّة العديدة. ورغم أنّه اعتُمِدَ منذ قرون لغايات علاجيّة مختلفة، يعدّ الوقت الراهن أكثر فترة شهد فيها هذا القدر من النجاح، إذ ارتفعت نسبة مبيعاته بشكل كبير منذ بداية العام 2025. الكثيرون مولعون به، ويستهلكونه بشتّى الطرق، إذ إلى جانب احتسائه كشاي، يتمّ إضافته كمكوّن لتحضير الحلويات، والكوكتيلات. ولكن، على قدر ما يتمّ التركيز عليه في قطاع العافية، يشير البعض إلى أنّه يقلّل من نسبة الحديد في الجسم، فهل هذا الأمر صحيح؟ هل يقلّل الماتشا من الحديد في الجسم؟ للحضول على الماتشا، يتمّ زرع الشاي الأخضر، المعروف باسم كاميليا سينينسيس، في الظلّ بعيدًا عن الشمس، الأمر الذي يحفّزه على إنتاج نسبة إضافيّة من الكلوروفيل، وهي المادة المسؤولة عن لونه الأخضر الداكن، والتي تعزّز أيضًا نكهته وتطوير المزيد من العناصر الغذائيّة. ولكن، هو يحتوي مواد تاتينيّة مرتبطة بالحديد غير الهيميّ الموجود في النباتات، والذي يعيق قدرة الجسم على امتصاص هذا المعدن الأساسيّ لوظائف مختلف. وما يجعل من تناوله خطرًا على نسبة الحديد في الجسم أيضًا، احتوائه مضادات أكسدة قويّة تؤثّر على ذلك. هل يجب لمَن يعانون من نقص الحديد تجنّب الماتشا؟ من يعاني من نقص الحديد في الجسم، يجب أن يتأكّد من الطبيب المشرف على حاله عمّا إذا كان أي مكوّن يستهلكه آمنًا لصحّته. وفي ما يتعلّق بالماتشا، فهو ليس مضرًا بصحّته، إنّما يجب أن يستهلكه بكميّات آمنة، إلى جانب أطعمة غنيّة بالفيتامين «سي»، والتي تساعد على التوافر البيولوجيّ، وبالتالي وصول العناصر الغذائيّة الضروريّة إلى الجسم. الفوائد الصحية لشرب الماتشا يزيد الميكروبات النافعة في الأمعاء، مثل بكتيريا البيفيدوباكتيريوم. يحتوي خصائص مهدّئة، فيقلّل من عوارض القلق والتوتّر. يحسّن المزاج. يخفّص نسبة الكوليسترول الضار من الجسم. يزيل السموم من الكبد.

الأردن يرسخ مكانته كوجهة رائدة للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الأردن يرسخ مكانته كوجهة رائدة للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

زاوية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • زاوية

الأردن يرسخ مكانته كوجهة رائدة للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

نمو قياسي في أعداد زوار السياحة العلاجية القادمين من دول الخليج والأسواق الإقليمية، مدفوعاً بتزايد الإقبال على خدمات الرعاية الصحية المتقدمة وبرامج العافية المتكاملة. العلاجات التخصصية والفحوصات التشخيصية الشاملة تقود نمو القطاع بقوة 69 مستشفى خاصاً مزوداً بأحدث المرافق الطبية يلبي مختلف الاحتياجات العلاجية، إلى جانب مواقع العلاج الطبيعي مثل البحر الميت التي تعزز مفاهيم العافية والاستشفاء عمّان، الأردن: سلطت هيئة تنشيط السياحة الأردنية الضوء على تنامي مكانة المملكة كوجهة رائدة للسياحة العلاجية والصحية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع تسجيل نمو ملحوظ في أعداد الزوار الدوليين الباحثين عن الخدمات العلاجية والصحية المتخصصة. وشهد قطاع السياحة العلاجية في الأردن نمواً لافتاً مع استقطاب 224,740 سائحاً بغرض العلاج خلال عام 2024، مواصلاً مسار النمو المستمر بعد تسجيل 191,532 زائراً في عام 2022 و202,592 زائراً في عام 2023. كما سجل الربع الأول من عام 2025 وحده وصول 51,448 سائحاً علاجياً، مما يعزز التوقعات بعام آخر من الأداء القوي لهذا القطاع الحيوي. وأسهم النظام الصحي المتكامل في الأردن، الذي يضم 69 مستشفى خاصاً توفر نحو 5,500 سرير، في ترسيخ مكانة المملكة كوجهة مفضلة للمرضى الباحثين عن علاجات طبية متقدمة، لاسيما من دول مجلس التعاون الخليجي والدول المجاورة. وقال الدكتور عبد الرزاق عربيات، المدير العام لهيئة تنشيط السياحة الأردنية: "حقق قطاع السياحة العلاجية في الأردن نمواً لافتاً، مدفوعاً بخدمات الرعاية الصحية عالمية المستوى التي توفرها المملكة، إلى جانب ما تزخر به من مواقع علاجية طبيعية تحتضن أرقى المنتجعات، وتُكملها الضيافة الأردنية الأصيلة." وأوضح عربيات أن المنشآت الصحية الأردنية تلتزم بأعلى المعايير الدولية، مع تقديم علاجات طبية متقدمة بجودة عالية وتكاليف مدروسة، ما يجعل الأردن وجهة جاذبة للمرضى الباحثين عن رعاية طبية متميزة. نمو قوي مدفوع بارتفاع أعداد الزوار الخليجيين يرسّخ الأردن مكانته كوجهة رائدة إقليمياً في مجال السياحة العلاجية، مدفوعاً بارتفاع ملحوظ في أعداد الزوار القادمين للعلاج، خاصة من دول الخليج العربي. وتصدّر العراق قائمة الدول المصدّرة للمرضى، مسجلاً 257,396 زيارة للعلاج في المملكة، تليه المملكة العربية السعودية بـ216,256 زيارة للعلاج في العيادات الخارجية والداخلية. كما استقبل الأردن أكثر من 31,920 زائراً من الكويت لغرض السياحة العلاجية، تلتها قطر بـ15,524 زائراً، ثم البحرين بـ13,856 زائراً، وسلطنة عمان بـ8,828 زائراً، ودولة الإمارات العربية المتحدة بـ6,584 زائراً، ما يعكس الثقة المتزايدة في جودة الرعاية الصحية الأردنية وتنافسية خدماتها. ويُعزى هذا الإقبال الكبير من جانب الزوار الخليجيين إلى التقارب الثقافي مع الأردن، ووحدة اللغة، وفهم المملكة العميق لاحتياجاتهم وتطلعاتهم الصحية. وكشفت دراسات حديثة أن المرضى السعوديين والكويتيين يتجهون بشكل رئيسي إلى إجراء الفحوصات التشخيصية الشاملة، وعمليات إنقاص الوزن، وعلاجات الأسنان المتقدمة، إلى جانب العلاجات التجميلية للأمراض الجلدية، في ظل ما توفره المرافق الطبية الأردنية من خبرات متخصصة وخدمات عالية الجودة. وأظهرت الدراسات أيضاً اهتمام الزوار العمانيين بعلاجات تصحيح الإبصار وصحة العيون، بينما يميل الزوار البحرينيون إلى العلاجات التجميلية وعلاجات العظام. ويسهم توفر كوادر طبية نسائية، إلى جانب وجود مرافق مخصصة للصلاة وخيارات متنوعة للطعام الحلال، في تعزيز جاذبية الأردن كوجهة مفضلة للمرضى الخليجيين وعائلاتهم، لما يوفره من بيئة علاجية تراعي خصوصيتهم الثقافية والدينية. وأضاف الدكتور عبد الرزاق عربيات: "أسهم تنوع التخصصات الطبية المتوفرة في الأردن، إلى جانب خبرة وكفاءة كوادرنا الطبية التي تحظى بثقة كبيرة لدى دول الخليج، في بناء منظومة متكاملة وقوية للسياحة العلاجية." وأردف قائلاً: "كما تضفي الوجهات العلاجية الطبيعية التي تزخر بها المملكة بعداً غنياً لتجربة الزوار، مما يعزز من ثراء رحلتهم العلاجية ويمنحهم قيمة مضافة على مستوى الصحة والعافية." الوجهات العلاجية الطبيعية يتميز الأردن بخصائص جغرافية فريدة من نوعها توفر مواقع علاجية طبيعية تسهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز متكامل للعلاج الطبي والصحي. ويُعد البحر الميت، الواقع على عمق 400 متر تحت سطح البحر، من أبرز هذه الوجهات، بفضل مياهه الغنية بالمعادن التي تحتوي على نسبة أملاح تصل إلى 33%، إلى جانب تركيزات عالية من المغنيسيوم والصوديوم والبرومين. وقد أثبتت الدراسات فعالية هذه العناصر الطبيعية في علاج العديد من الأمراض الجلدية، ومشاكل الجهاز التنفسي، والحالات الروماتيزمية. كما تسهم الظروف المناخية الفريدة التي يتمتع بها الأردن، بما في ذلك التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية من النوع "ب" المفلترة بطبقة إضافية من الغلاف الجوي، وارتفاع مستويات الأوكسجين، وانخفاض معدلات التلوث، في تهيئة بيئة مثالية للعلاجات الصحية. وقد شكلت هذه المزايا عامل جذب للباحثين عن العافية منذ قرون، ولا تزال المملكة تحتفظ بجاذبيتها كوجهة مفضلة لروّاد السياحة العلاجية الساعين للاستفادة من مزيج متناغم بين العلاجات التقليدية والحديثة. وتشمل عروض العافية في الأردن باقة متنوعة من العلاجات، بدءاً من جلسات العلاج بالطين الغني بالمعادن في منتجعات البحر الميت، وصولاً إلى مياه ينابيع ماعين الساخنة التي تصل حرارتها إلى 63 درجة مئوية. ويمكن للزوار الاستمتاع بجلسات الحمام العربي التقليدي إلى جانب أحدث برامج التأهيل والعلاج الحديث. كما توفر العديد من المنتجعات الفاخرة برامج متخصصة تجمع بين أساليب العلاج الطبيعي والمقاربات الطبية العصرية، لتلبية احتياجات الباحثين عن الشفاء والعافية بأعلى المعايير. البنية التحتية وسهولة الوصول تستند السياحة العلاجية في الأردن إلى بنية تحتية متطورة ومرافق طبية حديثة، تدعمها استثمارات كبيرة في أحدث الأجهزة والتقنيات والوحدات الطبية المتخصصة. وقد ساهم هذا التطوير المتواصل في رفع كفاءة الخدمات العلاجية المقدمة، بما يواكب أعلى المعايير الدولية، ويعزز تحقيق نتائج علاجية متقدمة تضع الأردن في مصاف الوجهات العلاجية الرائدة إقليمياً وعالمياً. ويسهم الموقع الاستراتيجي للأردن، إلى جانب شبكة الربط الجوي الممتازة، في تسهيل وصول الزوار الدوليين إلى المملكة، إذ لا تستغرق الرحلات الجوية من معظم مدن الخليج أكثر من ساعتين إلى ثلاث ساعات. كما تسيّر شركات الطيران رحلات يومية متعددة من أبرز وجهات دول مجلس التعاون الخليجي، ما يوفر للمرضى وعائلاتهم خيارات مريحة وسلسة للوصول إلى الأردن والاستفادة من خدماته العلاجية المتقدمة. نبذة عن هيئة تنشيط السياحة الأردنية تأسست هيئة تنشيط السياحة الأردنية في مارس 1998 كشراكة مستقلة بين القطاعين العام والخاص، ملتزمة بتطبيق استراتيجيات تسويقية فعالة تعزز من الجاذبية السياحية للأردن، وترسّخ مكانتها كوجهة مفضلة في الأسواق الدولية. وقد تم تصميم هذه الاستراتيجيات لتعكس الصورة الحقيقية للمنتج السياحي الأردني، بوصفه وجهة ثرية ومتنوعة تجمع بين الثقافة، والطبيعة، والسياحة الدينية، والمغامرات، والترفيه، وسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض. وفي إطار جهودها التسويقية، تتبنى الهيئة برنامجاً متكاملاً من الأنشطة الترويجية الدولية، يشمل المشاركة في المعارض التجارية وورش العمل السياحية، وتنظيم الجولات الترويجية المباشرة للمستهلكين والمتخصصين في القطاع، وتنظيم رحلات تعريفية للصحفيين والإعلاميين، وإنتاج الكتيبات والوسائط المتعددة الترويجية، إلى جانب تعزيز العلاقات الإعلامية. ولتنفيذ أهدافها، تعتمد هيئة تنشيط السياحة الأردنية على شبكة من أحد عشر مكتباً في أوروبا وأمريكا الشمالية، تعمل على الترويج للأردن في الأسواق المستهدفة وتعزيز مكانته على خارطة السياحة العالمية. -انتهى- #بياناتحكومية

الرياض تطلق القمة العالمية للأزياء والجمال رسميًا اليوم
الرياض تطلق القمة العالمية للأزياء والجمال رسميًا اليوم

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

الرياض تطلق القمة العالمية للأزياء والجمال رسميًا اليوم

تشهد العاصمة السعودية الرياض اليوم الموافق 21 مايو 2025م، انطلاق القمة العالمية للأزياء والجمال في باب سمحان بالرياض، وستُعقد القمة تحت شعار "عصر المرونة: استكشاف الفرص"، حيث ستجمع نخبة من قادة الأعمال والمبتكرين والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة المشهد المتطور لقطاعات الأزياء والجمال والعافية. انطلاق القمة العالمية للأزياء والجمال وتقدم القمة التي تم الإعلان عنها من قبل "وومن وير ديلي" (WWD) و هيئة الأزياء السعودية ، بالشراكة مع "مستقبل الأزياء"، منصة استخبارات الأزياء الرائدة في السعودية، تهدف إلى دمج الخبرات العالمية مع الرؤى المحلية لتعزيز الحوار الاستراتيجي والابتكار والتعاون عبر الأسواق. أبرز مواضيع القمة وستشهد القمة العالمية للأزياء والجمال مشاركة عدد من المتحدثين الخبراء الذين سيناقشون مجموعة من الموضوعات الأساسية، تشمل ما يلي: قادة التغيير والرواد وصناع الأفكار: لقاء مع المؤسسين والمبدعين الذين يتجاوزون حدود المألوف في قطاعي الجمال والعافية، ويخلقون فرصاً جديدة، ويساهمون في تشكيل مستقبل القطاع برؤى مبتكرة وأفكار مستقبلية. استكشاف التركيبة السكانية العالمية: بدءاً من جيل المراهقين المتأثرين بالعلامات التجارية الكبرى، ومروراً بارتفاع إنفاق جيل إكس (X)، ووصولاً إلى تقدم جيل الألفية في العمر، يُعد فهم ما يلقى صدى لدى مختلف الفئات الديموجرافية حول العالم أمراً بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في قطاعي الجمال والعافية. عندما يصبح الجمال أسلوب حياة: لقد تحول مفهوم الجمال من مجرد الاهتمام بالمظهر الخارجي ليشمل الشعور الداخلي، وستبحث هذه الجلسة أحدث التوجهات في مجال العافية القائمة على التجربة، بما في ذلك الخدمات والطقوس والمنتجات والتقنيات التي تركز على الجمال الداخلي والخارجي على حد سواء. نظرة على ديناميكيات السوق المتغيرة: على الرغم من عالمية العلامات التجارية، يظل المستهلكون محليين في توجهاتهم، وسيشارك المتحدثون رؤى مباشرة حول الاستراتيجيات الناجحة في قطاع التجزئة بالأسواق الرئيسة مثل آسيا وأوروبا والولايات المتحدة، وأسباب فاعلية هذه الاستراتيجيات في مناطقها. تعرّفوا على مُضيفي القمة العالمية للأزياء والجمال الذين يقودون الحوار وويُضيئونالمنصّة. بأصواتهم الفريدة ورؤاهم الخاصة، سيرافقوننا في يومٍ من الأفكار الفريدة والنقاشات المؤثرة في قلب الرياض. احجزوا مقاعدكم الآن! #FashionFutures #WWDxFashionFutures — هيئة الأزياء (@FashionMOC) May 20, 2025 وومن وير ديلي (WWD) وومن وير ديلي (WWD) تقدم مزيجًا متوازنًا من أخبار الأعمال الموثوقة والمستجدات العاجلة وأبرز اتجاهات الموضة لكبار تجار التجزئة والمصممين والمصنعين والمسوقين والممولين ومحللي وول ستريت وكبار الشخصيات العالمية ومديري وسائل الإعلام ووكالات الإعلان وصناع التوجهات والمستهلكين العالميين. وقد تأسست في عام 1910 على يد إدموند فيرتشايلد، وقادها لأكثر من عقدين الناشر الشهير جون بي. فيرتشايلد، وظلت وومن وير ديلي لأكثر من 100 عام المصدر الإعلامي اليومي المعتمد والصوت الرسمي الموثوق به في القطاع، وتصل وومن وير ديلي (WWD) إلى جمهور عالمي يناهز 10 ملايين شخص شهريًا عبر النسخ المطبوعة والرقمية والهواتف المحمولة والفيديو ووسائل التواصل الاجتماعي والفعاليات، بما في ذلك قمة وومن وير ديلي السنوية للرؤساء التنفيذيين في قطاع الملابس والتجزئة والقمم العالمية التي تعقد في ثلاثة أسواق دولية، وبالتزامن مع تزايد تعقيد السوق وارتفاع الحاجة إلى المعلومات والاستخبارات التنافسية، تقدم وومن وير ديلي (WWD) تغطية حيوية ومستمرة تتسم بالمصداقية والنزاهة، وتتمتع بإرث عريق في تقديم المعلومة الصحيحة والسريعة أولاً. منصة "مستقبل الأزياء" منصة "مستقبل الأزياء" هي منصة شاملة مكرسة لتقديم الرؤى والتحليلات حول قطاع الأزياء في المملكة العربية السعودية ، وتكمن مهمتها في إحداث ثورة في صناعة الأزياء السعودية من خلال توفير منصة رائدة لاستخبارات الأزياء ، وتمكين الروابط العالمية والفرص للمستثمرين وشركات الأزياء، وتساهم المنصة في تشكيل مستقبل صناعة الأزياء الإقليمية من خلال نهج قائم على البيانات، مع تقديم رؤى قابلة للتنفيذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store