أحدث الأخبار مع #العباسية


اليوم السابع
منذ 20 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية لحظة فارقة وعميقة
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن "الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية." كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام. وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية ، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة. وقد أكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.


الدستور
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الدستور
129 عاما على ميلاد محمد التابعي.. إليكم محطات من حياته
129 عاما مرت على ميلاد أحد أعمدة الصحافة المصرية والعربية، الكاتب الصحفي محمد التابعي، الملقب بـ"أمير الصحافة"، والمولود في 18 مايو 1896 بمنطقة الجميل بمدينة بورسعيد، ليصبح فيما بعد رمزًا من رموز الصحافة المصرية، حيث ساهم بشكل كبير في تطويرها وإثرائها بأسلوبه المميز وشجاعته في تناول القضايا السياسية والاجتماعية. النشأة والتعليم نشأ محمد التابعي في أسرة تنتمي إلى مدينة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، وأمضى دراسته الابتدائية في مدرسة المنصورة، ثم حصل على البكالوريا من مدرسة العباسية الثانوية، والتحق بكلية الحقوق وتخرج منها عام 1923، وكان الأول على دفعته. المسيرة الصحفية بدأ محمد التابعي حياته المهنية بوظيفة في إدارة التموين بديوان محافظة السويس، ثم انتقل إلى القاهرة والتحق بوظيفة في "قلم الترجمة" بمجلس النواب بعد إتمام دراسته في كلية الحقوق. بدأ التابعي مسيرته الصحفية عام 1924 بكتابة مقالات فنية في جريدة "الأهرام" تحت توقيع "حندس"، ثم انتقل إلى مجلة "روز اليوسف" حيث أحدث نقلة نوعية بتحويلها من مجلة فنية إلى سياسية، مما ساهم في زيادة توزيعها بشكل ملحوظ. في عام 1934، أسس مجلة "آخر ساعة"، وشارك في تأسيس جريدة "المصري" مع محمود أبو الفتح وكريم ثابت. وتميز التابعي بأسلوبه الساخر والمهذب، وكان يتحقق من معلوماته بدقة قبل النشر، مؤمنًا بأن "أن يفوتك 100 سبق صحفي أفضل من أن تنشر خبرًا كاذبًا". تتلمذ على يديه عدد من كبار الصحفيين مثل محمد حسنين هيكل، مصطفى وعلي أمين، إحسان عبد القدوس، وأحمد رجب. كما تميز التابعي بأسلوب ساخر وجريء في الكتابة، حيث كان يطلق أسماء هزلية على بعض الشخصيات السياسية المعروفة، وكان يكفي أن يشير إلى الاسم الهزلي ليتعرف القراء على الشخصية المقصودة، وقال عنه الكاتب مصطفى أمين: "كانت مقالاته تهز الحكومات وتسقط الوزارات ولا يخاف ولا يتراجع". أعمال محمد التابعي لم تقتصر إسهاماته على الصحافة فقط، بل ألّف العديد من الكتب منها: "بعض من عرفت"، "من أسرار الساسة والسياسة"، و"أسمهان تروي قصتها"، وألف عدة روايات ومؤلفات تم تحويلها إلى مسرحيات ومسلسلات وأفلام، مثل فيلم "نورا" عام 1967 ومسرحية "ثورة قرية" وفيلم "عندما نحب".


فيتو
منذ 4 أيام
- صحة
- فيتو
تفاصيل زيارة وفد القومي لحقوق الإنسان إلى مستشفى الصحة النفسية والعصبية بالعباسية
زار وفد من المجلس القومي لحقوق الإنسان مستشفى الصحة النفسية والعصبية بالعباسية، وذلك برئاسة الدكتورة وفاء بنيامين وعبدالجواد أحمد، عضوي المجلس، ومشاركة فريق من باحثي الأمانة الفنية، وذلك في إطار إيمان المجلس بأن الحق في الصحة هو ركيزة أساسية من ركائز حقوق الإنسان، وتأكيدًا على التزامه بتعزيز هذا الحق ضمن مختلف مؤسسات الرعاية الصحية بما يضمن حصول كل مواطن على خدمات صحية وإنسانية تُراعي كرامته. زيارة قومي حقوق الإنسان لمستشفى العباسية وتأتي الزيارة في إطار التعاون بين المجلس ووزارة الصحة والسكان لمتابعة الجهود المبذولة لتعزيز الحق في الصحة وتوفير خدمات العلاج النفسي للفئات الأكثر احتياجًا بما يُسهم في رفع مستوى الرعاية الصحية وضمان حصول الجميع على الخدمات الطبية والدعم النفسي، تعزيزًا لمبادئ العدالة الاجتماعية وتحقيقًا للتكافؤ في فرص الحصول على العلاج والرعاية الصحية الشاملة. وأوضحت الدكتورة وفاء بنيامين أن الزيارة شملت تفقد الأقسام المختلفة بالمستشفى بما في ذلك قسم العلاج الطوعي للرجال والسيدات، مركز علاج الإدمان، وقسم كبار السن. وأشارت إلى أن الزيارة جاءت بهدف رصد واقع الخدمات الصحية والنفسية المقدمة والتأكد من مدى توافقها مع معايير حقوق الإنسان،لا سيما فيما يتعلق بالفئات الأكثر احتياجًا. وأضافت بنيامين أن الوفد استمع لعدد من المرضى الذين عبّروا عن احتياجاتهم وتطلعاتهم لتحسين مستوى الرعاية، مؤكدةً أن المجلس سيعمل على رفع تلك الملاحظات إلى الجهات المختصة لضمان تقديم خدمات علاجية تتماشى مع مبادئ الإنسانية والكرامة. ومن جانبه، أكد عبدالجواد أن هذه الزيارات تُعد إحدى الركائز الأساسية لعمل المجلس القومي لحقوق الإنسان، والتي تهدف إلى تعزيز آليات متابعة المؤسسات العلاجية لضمان التزامها بمعايير حقوق الإنسان خاصة فيما يتعلق بالفئات الأكثر عرضة للتهميش، مشددًا على أن المجلس يسعى من خلال هذه الزيارات إلى رصد الواقع الميداني للخدمات الصحية والنفسية، وتقديم التوصيات اللازمة للجهات المختصة بهدف تحسين مستوى الرعاية وتوفير بيئة علاجية تحفظ كرامة المرضى وتضمن حقوقهم دون تمييز. واستقبل وفد المجلس الدكتورة وسام أبو الفتوح رئيس الإدارة المركزية للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والدكتور أحمد جمال الدين النحاس رئيس الإدارة المركزية للأمانة الفنية، والدكتور عماد مشالي مدير عام المستشفى، حيث عُقدت جلسة مشتركة تم خلالها مناقشة دور الأمانة واستراتيجياتها وخططها في تقديم خدمات الصحة النفسية. واختتم الوفد زيارته بالإشارة إلى إعداد تقرير شامل يتضمن توصيات محددة تستهدف تحسين الخدمات الصحية والنفسية، وضمان تمكين المرضى من حقوقهم وفقًا للمعايير الوطنية والدولية بما يسهم في توفير بيئة علاجية آمنة تحفظ كرامتهم وتلبي احتياجاتهم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
للتأكد من سلامة عقلها.. تأجيل محاكمة سيدة فى جنوب سيناء متهمة بقتل حماتها وحرقها
جنوب سيناء - رضا السيد: قضت محكمة جنايات جنوب سيناء، فى جلستها المنعقدة اليوم فى مدينة الطور، بتأجيل محاكمة سيدة، قتلت والدة زوجها وأشعلت النيران بها، إلى جلسة الدور الثاني من شهر يوليو مع إيداعها بمستشفى العباسية للتأكد من سلامة قواها العقلية. صدر الحكم برئاسة المستشار حسني جمال عليان، وعضوية المستشارين مجدي نبيل شفيق، ومحمد محمود بديوي، وعمر عاصم عجيلة، وبحضور شادى حسونه، وكيل النيابة، ومحمد عبد الستار، سكرتير التحقيق. تعود أحداث الواقعة إلى شهر يناير الماضي، عندما تلقت الجهات الأمنية بمدينة رأس سدر بوجود حريق فى إحدى الشاليهات بالقرى السياحية. وانتقلت القيادات الأمنية وسيارات الحماية المدنية إلى موقع الحادث، وتبين اشتعال الشالية ووجود جثة متفحمة لسيدة تدعى "هدى .م. ح. ق."73 عامًا ومقيمة حدائق القبة، وإصابة زوجة ابنها وتدعى "حنان . م. م.أ.ب" 51 عاما، وتعمل مديرية إدارة الخدمات التربوية بإدارة حدائق القبة التعليمية، باختناق نتيجة الحريق . وجرى نقل الجثة والمصابة بسيارة الإسعاف إلى مستشفى رأس سدر المركزى. وأكدت التحريات الأولية، وجود شبهة جنائية بالواقعة، وبسؤال نجل المجنى عليها، أفاد بأنه كان مع ابنته بمدينة رأس سدر لشراء بعض المتطلبات وفوجئ باتصال تليفونى يفيد بأن الشاليه الخاص به احترق، ووفاة والدته وإصابة زوجته باختناق ولم يتهم أحد. وجرى تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث، ودلت تحريات البحث على أن زوجة الابن هي من ارتكبت تلك الجريمة لحدوث مشاجرة بينها وبين حماتها، مما أدى إلى قيام المجنى عليها بسب المتهمة وإهانتها، فاستغلت المتهمة تواجدها بمفردها معها، وأحضرت ايشارب ولفته حول عنق المجني عليها وضغطت بيدها حول عنقها، ولم تتركها إلا بعد أن فاضت روحها، وهداها تفكيرها الشيطاني لإخفاء معالم الجريمة فأحضرت بطانتين ووضعتهما فوق المجنى عليها، واحضرت فوطة وأشعلت فيها النيران، التي التهمت الشاليه بالكامل. واستكملت المتهمة مخطط إخفاء معالم الجريمة، بأن صعدت إلى الطابق العلوي، وتظاهرات بأن الحادث قضاء وقدر، وأنها تعانى من حالة اختناق حالت بينها وبين مساعدة المجني عليها. وبمواجهة المتهمة بما أسفرت عنه تحريات فريق البحث، انهارت و اعترفت تفصيليا بالواقعة، معللة بأن حماتها دائمة التعدي عليها بالألفاظ والسب وأن زوجها دائما السفر إلى الكويت، كونه يعمل مدرس لغة عربية وتركها مع ابنها بصحبة والدته، التي تتعدى دائما عليها، والتدخل فى حياتها الشخصية، موضحة أن يوم الواقعة حدثت مشادة كلامية بينهما عقب خروج زوجها مع ابنها لشراء بعض المستلزمات المنزلية، إلا أن حماتها سبتها وأهانتها فاستغلت الفرصة ونفذت جريمتها. وجرى تحرير محضر بالواقعة برقم 313 جنح رأس سدر لسنة 2025، وبالعرض على جهات التحقيق، قرر وكيل النائب العام براس سدر حبس المتهمة 4 أيام على ذمة التحقيق، مع مراعاة التجديد، وصرحت بدفن الجثة وتسليمها إلى ذويها . وجرى إحالة أوراق القضية إلى محكمة الجنايات، وتحديد جلسة اليوم للنطق بالحكم، وحاول محامى المتهمة إبعاد التهمة عن المتهمة، معللين أنها تعانى من اضطرابات نفسية بسبب سوء معاملة حماتها لها، وسفر زوجها المتكرر إلى دولة الكويت، حيث انه يعمل مدرس لغة عربية، وطالبوا بحالتها إلى مستشفى العباسية للتأكد من مدى سلامة قواها العقلية. فقررت محكمة جنايات جنوب سيناء تأجيل القضية إلى جلسة الدور الثاني من شهر يوليو المقبل، مع إيداع المتهمة مستشفى العباسية، وإعداد تقرير عن مدى سلامة قواها العقلية من عدمه.


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الحكايات مستمرة.. الأجزاء الثانية تشعل الموسم السينمائى
عودة «شقو» و«الفيل األزرق» و«السلم والثعبان» و«هيبتا».. يبدو أن الموسم السينمائى المنتظر ملىء بأفلام تراهن على الحنين للقصص غير المكتملة، إذ يضم مجموعة من الأفلام التى تكمل حكايات أحبها الجمهور فى أجزاء أولى. يتضمن الموسم تقديم جزء ثان من فيلم «شقو»، لتُكمل رحلة الخارج عن القانون، وجزء ثالث من «الفيل الأزرق»، لنغوص مجددًا فى أغوار النفس البشرية وما وراء الواقع بأفكار مجنونة منتمية لعالم الرعب. كما يجرى تقديم جزء جديد من فيلم «السلم والثعبان» فى شكل جديد يعيد طرح قصة الحب المعقدة التى تعيش فى ذاكرة جيل كامل، إضافة إلى عودة قصص «هيبتا» الشهيرة، فى جزء جديد. «هيبتا: المناظرة الأخيرة» جزء جديد بقصص رومانسية أكثر تعقيدًا أوشك المخرج هادى الباجورى، على الانتهاء من تصوير مشاهد الجزء الثانى من فيلم «هيبتا: المناظرة الأخيرة»، وهو عمل ينتظره بشغف محبو الجزء الأول، الذى حقق نجاحًا كبيرًا عند عرضه فى ٢٠١٦. فيلم «هيبتا: المناظرة الأخيرة» سيعرض فى صيف ٢٠٢٥، وأعلن القائمون على العمل عن الانتهاء من تصوير ٩٠٪ من المشاهد بالفعل. يأتى الجزء الثانى مع فريق عمل جديد يضم نخبة من النجوم، مثل: منة شلبى وكريم فهمى وسلمى أبوضيف وكريم قاسم ومايان السيد وحسن مالك، بينما سيجرى الإعلان عن ضيوف الشرف بعد عرض البرومو الدعائى للعمل. الفيلم يعيد تقديم رؤية جديدة لقصة «هيبتا»، ويسعى لاستكشاف طبيعة العلاقات العاطفية وتقلباتها، وما يترتب عليها من تأثيرات عميقة على حياة الأفراد. ويُظهر الفيلم كيف يمكن أن تتطور الروابط الإنسانية بشكل غير متوقع. الجزء الأول من «هيبتا» كان قد حقق نجاحًا كبيرًا فى شباك التذاكر، وجذب جمهورًا ضخمًا بفضل قصته العاطفية التى استلهمت من رواية محمد صادق، التى حققت أعلى مبيعات فى مصر بـ٣٦ طبعة، والتى ترسخت فى ذاكرة الجمهور. وحقق الجزء الأول إيرادات بموسم شم النسيم لعام ٢٠١٦ وصلت إلى ٢٦ مليون جنيه، وشارك فى بطولته عمرو يوسف وياسمين رئيس وأحمد داود ودينا الشربينى وأحمد مالك وجميلة عوض وآخرون، وحقق صدى واسعًا بفضل الحبكة المتميزة التى تناولت العلاقات الإنسانية من زاوية عميقة. ومن بين ضيوف الشرف فى الجزء الأول: ماجد الكدوانى ونيللى كريم وكندة علوش، وفى الجزء الثانى، يتوقع أن يواصل الفيلم استكشاف تقلبات العلاقات العاطفية بطريقة جديدة تعكس تطورات الشخصيات وتطرح تساؤلات حول قوة الروابط العاطفية فى حياة الإنسان. كريم عبدالعزيز «شبح» فى «الفيل الأزرق 3» يستعد النجم كريم عبدالعزيز حاليًا للعودة مجددًا إلى فيلم «الفيل الأزرق»، بتقديم جزء ثالث من العمل الذى حقق نجاحًا ضخمًا فى جزءيه الأول والثانى. وانتهى كريم مؤخرًا، من تصوير فيلمه الجديد «المشروع إكس»، الذى من المقرر أن يعرض فى الصيف الجارى، وتحديدًا أواخر مايو، وبذلك أصبح متفرغًا بشكل كامل لتصوير الجزء الثالث من الفيلم الذى يتضمن تطورات كبيرة فى الأحداث والشخصيات. الجزء الأول من العمل عرض فى ٢٠١٤، وحقق إيرادات قدرها ٣١.٣ مليون جنيه، كما حقق «الفيل الأزرق ٢»، الذى عرض فى ٢٠١٩، نجاحًا غير مسبوق، إذ تخطت إيراداته حاجز ١٠٣.٦ مليون جنيه، ليثبت قدرته على جذب الجماهير وتحقيق إيرادات ضخمة فى شباك التذاكر. أخرج الجزءين مروان حامد، وجسد كريم الدكتور يحيى راشد، الطبيب النفسى الذى يعود إلى مستشفى العباسية بعد غياب طويل ليواجه قضايا نفسية معقدة، يكشف من خلالها عن العديد من الأسرار المثيرة والغامضة. أما فى «الفيل الأزرق ٣»، فيستمر كريم عبدالعزيز فى تجسيد شخصية الدكتور يحيى راشد، ولكن مع تحول جذرى فى مسار الشخصية، إذ سيظهر فى هذا الجزء فى صورة «شبح» وهو ما يمثل تغيرًا كبيرًا فى شكل القصة. «شقو» يعود باسم «شبنش مراكش» أعلن المنتج أحمد السبكى عن بدء التحضيرات الأولية للجزء الثانى من فيلم «شقو» لعمرو يوسف ومحمد ممدوح، الذى يحمل عنوانًا مبدئيًا «شبنش مراكش»، بعد النجاح الكبير الذى حققه الجزء الأول من الفيلم، وأصبح الجمهور فى حالة ترقب لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا العمل المنتظر، خاصة مع انتهاء عمرو يوسف من تصوير فيلمه الآخر «درويش». «شقو ٢» يضم نفس أبطال الجزء الأول؛ فإلى جانب عمرو يوسف ومحمد ممدوح، يشارك فى العمل أمينة خليل ودينا الشربينى، مع إضافة شخصيات جديدة فى الجزء الثانى، ويواصل مخرجه كريم السبكى التحضير للعمل واختيار أماكن تصويره. وحقق الجزء الأول من «شقو» نجاحًا كبيرًا، وإيرادات ضخمة، وهو ما جعل الجمهور ينتظر بشغف متابعة الأحداث الجديدة فى الجزء الثانى من الفيلم الذى يحمل طابع الأكشن والتشويق. وتخطت إيرادات الجزء الأول ٧٤ مليون جنيه، وعرض فى موسم أفلام عيد الفطر ٢٠٢٤، والفيلم، الذى تدور أحداثه فى إطار ملىء بالأكشن والإثارة، يحكى قصة صديقين، مجرمين، يخوضان مغامرات خطيرة، تقودهما إلى مواجهات مع مجموعة أخرى أشد خطرًا. وعمل الفيلم على دمج الأكشن مع الرومانسية والكوميديا، ليجذب جمهورًا واسعًا من جميع الفئات. عمرو يوسف يجسد شخصية «إسماعيل»، الطيب الذكى الذى لا يميل إلى العنف إلا إذا كان مضطرًا، ومحمد ممدوح يجسد شخصية «حجازى»، وهو عنيف وغبى ومدمن للخمر والمخدرات، وكل منهما ينادى الآخر بلقب «شقو». «السلم والثعبان».. يحافظ على العلاقات المعقدة بدأ المخرج طارق العريان والفنان عمرو يوسف والفنان أحمد حسنى فى التحضير للجزء الثانى من فيلم «السلم والثعبان»، المقرر عرضه قريبًا، ويحمل عنوان «السلم والثعبان ٢ - أحمد وملك». ويجمع الجزء الجديد بين عمرو يوسف ومنة شلبى، ويتوقع أن يثير الجزء الجديد حماسة محبى الجزء الأول الذى حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا منذ عرضه فى ٢٠٠١. جرى الإعلان عن هذا المشروع منذ فترة، وأكد صناعه أن الجزء الجديد ليس بمثابة استكمال مباشر للأحداث، بل ينتمى لنفس النوعية السينمائية التى تعكس المشاعر والعلاقات الإنسانية، إذ يحكى «السلم والثعبان ٢» قصة جديدة تمامًا، تستعرض علاقة إنسانية معقدة وجديدة بين شخصيتى «أحمد» و«ملك»، وهى تروى لحظة مفصلية فى حياتهما الشخصية. الجزء الأول من العمل قد تناول قصة «حازم»، الشاب المستهتر الذى يعانى من فشل فى حياته الزوجية والأسرية، لتأتى «ياسمين» فى حياته وتحدث تغييرًا جذريًا فى مسارها، ليجد نفسه مجبرًا على مواجهة تحديات وصعوبات حياته الشخصية. الجزء الجديد يبدو أنه سيأخذ من هذه المفاهيم، لكن مع إضافة طبقات جديدة من الحب والصراع والعلاقات الإنسانية. ويحتفظ العمل بالقيمة الجوهرية التى تميز الجزء الأول، وهى رصد العلاقات الإنسانية المعقدة والمشاعر التى يمر بها الأفراد فى حياتهم اليومية، وسيجسد عمرو يوسف شخصية جديدة يتوقع أن تكون مليئة بالتحديات العاطفية والإنسانية، بينما منة شلبى ستكون شريكته فى العمل، ما يثير فضول الجمهور حول تطور العلاقة بينهما. الجزء الأول جرى عرضه فى عام ٢٠٠١، وكان من بين الأفلام الرومانسية الشهيرة التى حققت نجاحًا كبيرًا، وشارك فى بطولته هانى سلامة وأحمد حلمى وحلا شيحة ورجاء الجداوى، وقد استعرض الفيلم فى قالب رومانسى اجتماعى قصة «حازم»، الذى كان شابًا مستهترًا، وفشل فى إقامة علاقة زوجية مستقرة، إلا أنه مع ظهور «ياسمين»، تحولت حياته ليواجه معها العديد من التحديات. الجزء الجديد سيتناول قصة جديدة تمامًا، إذ سيشارك فيه كل من عمرو يوسف ومنة شلبى، إضافة إلى أحمد حسنى الذى يتوقع أن يضيف بعدًا جديدًا للقصة مع تطورات درامية جديدة، وبالرغم من أن القصة لن تكون استكمالًا تقليديًا، فإنها ستحافظ على الطابع الرومانسى والاجتماعى الذى ميز الجزء الأول.