أحدث الأخبار مع #العدو


LBCI
منذ 27 دقائق
- سياسة
- LBCI
خريس من طورا: أين اعادة اعمار ما هدمه العدو؟
أكّد النائب علي خريس " اننا مع الدولة اللبنانية حين تقوم بواجبها وتكون على الحدود وتسترد الأراضي التي يحتلها العدو، واذا بقي العدو في أرضنا فمن حق الشعب الدفاع عن أرضه وحدوده". وخلال إحتفال تأبيني في بلدة طورا، قال:" اليوم نحن نرى ما يجري من حولنا وما حصل في السعودية، عندما قال ترامب لرئيس سوريا عليه التطبيع، وأجابه أنه حاضر وجاهز لفتح علاقات متينة مع اسرائيل دون أي نقاش، وبالتالي يحاولون اخضاع سوريا للعدو، وها هم اليوم يقومون بالدور نفسه في لبنان، وبحسب الرؤية الدولية يريدون للبنان ان يخضع ويستسلم. ولكن نحن لا يمكن أن نقبل بهذا المنطق، فنحن من مدرسة الامام الحسين ومدرسة الإمام الصدر ، واسرائيل بالنسبة لنا شر مطلق "، مؤكداً أن "هذا الموقف يواجه بالوحدة الوطنية وعدم التراجع عن حقنا في أرضنا". وسأل الدولة اللبنانية، "أين إعادة إعمار ما هدمه العدو الإسرائيلي؟"، "هل صحيح أنه لا إعمار دون شروط؟" ولفت الى أن "لبنان التزم اتفاق وقف اطلاق النار فيما العدو الاسرائيلي لم يلتزم ولا زال يدمر دون أن يُسأل حتى". وختم مهنئاً جميع البلديات التي فازت بالتزكية في الانتخابات، قائلاً: "هذا أرقى أنواع الديموقراطيات في العالم، وقد بقي استحقاق الجنوب"، ورفض أن "يقال ان هناك معركة انتخابية بل هناك منافسة"، داعياً الى "خوض الاستحقاق بعقل ومنطق وحب وشفافية، و الابتعاد عن الغرائز العائلية والمناطقية"، مؤكدا ان لبنان يجب أن ينتصر بشعبه وتوافقه ونهجه وانسجامه".


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً
رأى النائب علي فياض، أنّ لبنان يتعرض لحملة ضغوطات متعددة المستويات عسكرياً وسياسياً ومالياً، وأنها من المرجح أن تزداد في خلال الفترة المقبلة، تقديراً من القوى الضاغطة، أنّ ذلك سيدفع لبنان والشعب اللبناني إلى الرضوخ. وشدد فياض في خلال حفل تأبيني أقامه حزب الله في بلدة تولين الجنوبية، على أنّ هؤلاء مخطئون في حساباتهم ورهاناتهم، لأن الضغوطات والاستفزازات والتهديدات، تزيد المجتمع تصلباً وثباتاً واستعداداً للدفاع عن نفسه. وقال: "في الوقت الذي نُبدي فيه الاستعداد الكامل للتجاوب والتعاون في سبيل مسار إنقاذي للبنان، بهدف التعافي والاستقرار والسيادة والإصلاح، فإننا سنتشدد في رفض محاولات تكريس مسار هزيمة لبنان ومصادرة سيادته وإملاء الشروط عليه والتدخل في شؤونه، وفرض خيارات سياسية عليه، ترفضها أغلبية الشعب اللبناني، ونزع حقه وقدراته في الدفاع عن نفسه". وأضاف: "نحن ندرك تماماً، تعقيدات المرحلة وحراجة الظرف الذي يمر به لبنان، لكن ذلك يرفع من مستوى المسؤولية ولا يلغيها، ويزيد من الحاجة إلى الثبات والإستعداد للتضحية والتمسك بالوحدة الوطنية". واعتبر فياض، أنّ ما يفاقم الهواجس والمخاوف لدى اللبنانيين، هو سقوط كل الضمانات التي أُعطيت للبنان دولياً، وعلى الأخص من قبل الدولتين الراعيتين، بحيث أظهرت تجربة الأشهر الماضية، انحيازاً مطلقاً من قبل لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار، لافتاً إلى أنّ هذه مشكلة كبيرة عمّقت المخاوف تجاه ما يُخطط للبنان من قبل العدو وحلفائه، وهذا ما جعل أي مسار مفترض للمعالجة وأي وعود غير ذات قيمة وفاقدة للمصداقية ما لم يُنجز الإنسحاب الإسرائيلي مسبقاً، وما لم تقف عمليات الاغتيال الجوي والقصف على المدنيين في القرى الحدودية، وقبل أي التزام تقدم عليه الحكومة اللبنانية. وأكد أن حزب الله، لديه كل نوايا إيجابية واستعداد جدي للتعاون مع الحكومة اللبنانية، في إطار من الحوار والتفاهم، لبلوغ الاستقرار والتعافي والإصلاح، وإطلاق مسار بناء قدرات الدولة، كي تكون قادرة على تأدية وظائفها كاملة، قائلا في الوقت نفسه، أن "يُفكر البعض في أن يُترك شعبنا في العراء من دون أي حماية أو ضمانات أو قدرات، فهذا ليس منطقياً ولا مقبولاً ولن نرضى به".


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
الحمد لله الذي أعزَّ الإسلامَ بالقادة الربانيين الهداة الأعلام، السائرين على المحجَّة البيضاء بالقرآن، واصطفى يمنَ الحكمة والإيمان على سائر الشعوب والبلدان. وتلك نعمةٌ أنعم اللهُ بها عليهم واختصاصٌ ربانيٌّ بالفضل والإكرام، قابَلَهُ أُولُو العقول والأفهام من خيرة رجالات اليمن وشبابها بالرضا والتسليم المطلق، والطاعة لله ورسوله والقادة الأعلام، والشكر لله الرحيم المنَّان. فبادروا إلى رفع راية الجهاد في سبيل الله القوي الغالب على أمره، القاهر لقوى الشرك والبغي والطغيان، الناصر لعباده في السراء والضراء وحين البأس والسرِّ والإعلان، لقوله عز من قائل: ﴿وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾ [المائدة: 56]، وقوله سبحانه: ﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾ [الصافات: 171-173]. إسنادًا ودعمًا للمستضعفين المظلومين، الذين نالهم العدو بحرب إبادةٍ جماعيةٍ وحصارٍ وتجويعٍ وهتكٍ للأعراض في القدس والأقصى والضفة وغزة، أقدم عليها أَحفادُ القردة والخنازير، بدعمٍ وإسنادٍ أمريكيٍّ واضحٍ جليٍّ للعيان. فشَرَّفَ اللهُ الأعلى شعبَنا العظيمَ بمواجهة محور الكفر أولياء الشيطان، فسَطَّرَ الملاحمَ الكبرى في معركة الجهاد المقدَّس والفتح الموعود آخر الزمان، في الوقت الذي ارتضت الأمةُ لنفسها المذلةَ والهوانَ، وأضحى التخاذلُ العربي والسباقُ المحمومُ لحُكَّام الجَوْر رعاةِ الشاةِ والأغنامِ للارتماء في أحضان الشيطان الأمريكي الكافر والكيان، وتقديم فروض الولاء والطاعة والتسليم للفرعون الأمريكي القادم من مغرب الأرض مفخرةً للحكام الأقزام؛ وهل أتى إلا لِقَبْضِ الجزية بمئات المليارات من الدولارات، لتذهب لِعَدُوِّ الأمة الإسرائيلي الغاصب، ليسوم بها أبناءَ الشعب الفلسطيني الحرِّ الشريف المظلومِ القتلَ والتجويعَ والتعطيشَ وسوءَ العذابِ بلا رحمةٍ منذ نكبته قبل سبعٍ وسبعين عامًا، نتيجةً لتواطؤ وتماهي ملوك وأمراء النفط المنافقين اللئام. بيد أن الأولى بتلك الأموال –ولو باليسير منها– هو الشعبُ الفلسطينيُّ المظلومُ المحرومُ، الذي يخوض ملحمةً كبرى للدفاع عمّا تبقّى من شرفٍ وكرامةٍ وعزةٍ ومقدساتِ الأمة وقضيتها المركزية؛ كي لا تتعرض للتصفية من قِبل قوى الاستكبار والغطرسة والصهيونية، الأشدِّ عداوةً للأمة ودينها ومقدساتها على الإطلاق. ذلك الشعبُ الذي يقاسي ويعاني الأمرَّيْن جراء العدوان الصهيونيِّ والحصار، والواجبُ شرعًا دعمُه بالمال والسلاح لضمان استمراريته في الجهاد في سبيل الله، وقتال المحتل الغاصب ومواجهته ومواصلة النضال. وهيهات لحُكَّامٍ خَتَمَ اللهُ على قلوبهم، واستحبُّوا النفاقَ على الإيمان، أن يُوفِّقَهم اللهُ أو يهديهم إلى الحقِّ ونصرة المظلوم، ولو حتى بدافع الغيرة والشهامة العربية! وكيف يوفقهم الله وهم المتآمرون على القضية من أول يومٍ وطئت أقدامُ المحتل اليهودي الغاصب أرضَ فلسطين، الطامحِ بإقامة مملكة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات؟! وكيف لمن قتل آلافَ اليمنيين الأبرياء من حجاج بيت الله الحرام في مجزرة تنومة، ثم أصبح سيفًا مسلطًا على رقاب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بأيدي الأعداء، أن يتخذ المواقفَ المشرفة تجاه قضايا أمته؟! وهذا فضلُ الله يؤتيه مَن يشاء من عباده الصالحين. واستشعارًا لمسؤوليته أمام الله، حمل الشعبُ اليمنيُّ مسؤوليتَه الشرعيةَ والدينيةَ والأخلاقيةَ والإنسانيةَ، مستعينًا بالله ومتوكلاً عليه في الانتصار لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية المركزية للأمة (فلسطين)، ومواجهة أولياء الطاغوت والجور والظلم والفساد والطغيان، وفي مقدمتهم الشر المطلق للفرعون الأمريكي والصهيونية الماسونية العالمية. ولسوف يغرِقُهم إلى قعر البحر بإذن الله، كما أغرق الله فرعونَ على يد نبيِّه موسى. وتلك نهايةٌ حتميةٌ لكل فرعونٍ علا في الأرض وطغى وبغى وتجبَّر، وهي سنةُ الله ولن تجد لسنة الله تبديلًا ولن تجد لسنة الله تحويلًا. إن الفشلَ الأمريكيَّ الذريعَ في كسر إرادة اليمن في عدوانه الأول والثاني، وانسحابَ الشيطان الأمريكي من إسناد كيان العدو إثر الرعب والذعر – فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ – من البأس اليماني المستمد من بأس الله، وانتصارَ الإرادة اليمنية في إسناد غزة، تأكيدٌ لصدق وعود الله لأوليائه وعباده في النصر والغلبة والتمكين. وهي حجةُ الله القائمةُ على كلِّ خانعٍ خاضعٍ راكعٍ بخوفه وصمته وإعراضه عن واجبه الجهادي انتصارًا للمظلومين في فلسطين. وهل أمريكا بكل ما تملك من قوةٍ إلا قشةٌ – كما قال سيدي القائد المؤسس الشهيد الحسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه – ورحمةُ الله تُغشاه في كلِّ وقتٍ وحين؟! وانطلاقًا من الروحية الإيمانية الجهادية، سيظل اليمنُ – بقائده الرباني الحكيم المنصور بالله السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي (حفظه الله ونصر به الإسلامَ وأعزَّ به المسلمين) وشعبِه المؤمن الحرِّ الأبي الكريم، وقواتِه المسلحة القابضة على الزناد الركن الشديد الذي يأوي إليه الأحرار، وحصنِ الأمة المنيع ومترسها الذائد عن حياضها وعزتها وكرامتها، الثابت على الحق والهدى بثبات نهجه الإيماني القرآني القويم.. والعاقبة للمتقين.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
عن ثنائية السلاح والإصلاح!
انطوى زمن التهديد بالسلاح للدفاع عن السلاح بعد توريط لبنان في «حرب الإسناد». وسقطت سرديات تمجيد السلاح أمام تمادي العدو الإجرامي بقصفه عمق المناطق اللبنانية بذريعة تدمير بنى عسكرية لـ«حزب الله»، فانكشف عجز «الحزب» عن أي رد، رغم مقتل نحو 150 من مسؤوليه بعد اتفاق وقف النار. وصارت من الماضي حملات التشاوف التي أسمت حاملي السلاح «أشرف الناس»، وكأن بقية اللبنانيين يفتقرون لهذا. ترسخت حقيقةٌ بأن السلاح الفئوي لا يردع ولا يحمي ولا يحفظ كرامة. كان سبب استدراج الاحتلال إلى أرضٍ محررة، ودمار مناطق واسعة وإزالة عشرات البلدات عن الخريطة. وسيمر وقت غير قصير قبل إجلاء العدو عن لبنان بعدما باتت المنطقة الحدودية حزاماً أمنياً، وسيمر وقت أطول قبل توفر الإمكانية لعودة مستدامة لعشرات ألوف الأسر التي فقدت كل شيء. حصر السلاح بيد القوى الشرعية، واستكمال بسط السيادة مسألة وقت، يطول أو يقصر وفق المعطيات الداخلية والتطورات الإقليمية التي تترك بصماتها على اللعبة الداخلية. المؤكد أن مطلب اللبنانيين جمع السلاح الميليشياوي وتفكيك البنى العسكرية. ويعرف القاصي والداني أن سحب السلاح ممر إجباري لبدء زمن إعادة إعمار ما دمره العدو الإسرائيلي، وذلك شرط ترتبط به إقامة صندوق خاص بإشراف دولي يقود إعادة الإعمار. وبين أبرز شروط قيامه تأمين «حلٍ مستدام» يتطلب مواجهة لبنانية سياسية ودبلوماسية كي يكون اتفاق الهدنة وعاء هذا الحل. مسيء للبلد ولمصالح أهله ولمن يواجهون وزر كارثة الحرب الحديث عن «المقاومة» والجهوزية، وأن السلاح «خط أحمر»، لطرح شروط العودة إلى لعبة «الاستراتيجية الدفاعية». إنه زمن غير قابل للتكرار، فأي سلاح خارج الشرعية فتنوي وموجه إلى اللبنانيين، ويدرك أصحابه حجم الاستحالات التي يواجهونها. ولئن كان معروفاً أن منحى السلطة السعي بالحسنى لحصر السلاح بقوى الشرعية تطبيقاً لوقف النار والبيان الوزاري لمنع أي مظلومية مستقبلاً... فإن مرور الوقت يزيد من حجم المظالم الملقاة على الناس. بعد خمس سنوات على الانهيار المالي المبرمج وإفقار اللبنانيين، فإن المودع هو الضحية لأنه فقد جني العمر في مصارف «زومبي»، والمواطن أيضاً ضحية وقد عانى الأمرين نتيجة إفقار البلد. ومع نحو 800 ألف مودع صغير ومتوسط سرقت أموالهم والزحف الكبير لخريطة الفقر، استكملت منظومة الفساد مخطط إنهاء الطبقة الوسطى، وبات نحو 80 في المائة من اللبنانيين تحت خط الفقر. إن حجر رحى الإصلاح والإنقاذ يفترض وضع قانون رفع السرية المصرفية في التطبيق مع رزمة أولويات من دونها يستمر تطبيق المخطط السابق الهادف إلى طمس الحقائق من خلال تدفيع الشرائح الأضعف تكلفة سرقة العصر. إنها التعاميم التي فَرضت من خارج القانون هيركات يفوق 75 في المائة على الودائع الصغيرة والمتوسطة، واستمر ذلك مع المنصوري حاكم المركزي بالإنابة، ومستمر إلى الآن مع الحاكم الجديد كريم سعيد! رزمة الأولويات الرامية إلى فرض رؤية جذرية لإصلاحات عميقة في الجوانب المالية والاقتصادية والبنكية والاجتماعية، ينبغي لها أن تفرض قوننة مشروع القانون الحكومي الذي يعالج انتظام العمل المصرفي، وبلغة المواطن العادي طمأنته بأن أمواله لن تنهب مجدداً. بالتزامن لا يقبل التأخير إقرار القانون الذي يحدد حجم السرقة والمسؤوليات عنها، وخطير ما يروج من مفاهيم احتيالية كأن يطلقون على السرقة اسم «الفجوة». إن استكمال التدقيق الجنائي في حسابات مصرف لبنان أكثر من ضرورة لمعرفة أين استقرت 8 مليارات نهبت عبر «فوري»، كما معرفة من استفاد من سعر الصرف الذي كلّف المليارات، ومن جنى الفوائد الخيالية، ومن استفاد من الهندسات المالية كما صيرفة وأموال الدعم، ومن هي الجهات التي غطت كل هذه اللصوصية؟ وبالسياق لا بديل عن التدقيق الجنائي في وضع المصارف وميزانياتها لأنها ممر لا بديل عنه لفك «ألغاز» الصندوق الأسود لمنهبة العصر؟ الحلول الحقيقية للسرقة على قاعدة المحاسبة الشفافة طريق بدء التعافي وإعادة الحقوق لأصحابها. وهجوم كواسر المنظومة والبنكرجية على مشروع قانون هيكلة المصارف يستبطن رفض إنتاج قانون عصري لإصلاح القطاع المصرفي وفرض عفو عن الجرائم المالية! هناك خشية من افتضاح أدوار التسلط المافياوي لمحاصرة منحى الإصلاح. إنهم يخشون افتضاح شراكتهم في المنهبة ما سيعني حساباً عسيراً في الانتخابات العامة عام 2026 يطال كل المنظومة السياسية. إنه مخطط بالغ الخطورة إن نجحت منظومة الفساد والمحاصصة الطائفية، في إسقاط أهم الفرص للإنقاذ ما سيعني بقاء البلد في الحضيض. أولوية الأولويات فرض تنفيذ ثنائية جمع السلاح وإطلاق الإصلاح!


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
فلسطين المحتلة: القائد في سرايا القدس: العملية بدأت باستدراج قوات العدو عبر استهداف آلية مدرعة بقذيفة أدت لإصابات في صفوف طاقمها من ضباط وجنود
فلسطين المحتلة: القائد في سرايا القدس: العملية بدأت باستدراج قوات العدو عبر استهداف آلية مدرعة بقذيفة أدت لإصابات في صفوف طاقمها من ضباط وجنود