أحدث الأخبار مع #العذراءمريم،


الاقباط اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
ما هي أجمل أسماء البنات في المسيحية؟ اعرف حكاية كل اسم
تبحث العديد من الأمهات عبر محركات البحث عن أجمل أسماء البنات في المسيحية تكون جميلة وسهلة النطق، ويعرف الكثيرون أن أسماء البنات المسيحية لكل اسم منها حكاية، خصوصا عندما يرتبط الاسم بالإيمان والتاريخ والقداسة، حيث أنه في الديانة المسيحية ترتبط الأسماء بقديسات ورموز نورانية وصفات سامية تعكس المحبة والنعمة والسلام. ولأن الاسم يرافق الإنسان طوال حياته، اختارت العائلات المسيحية عبر القرون أسماء لبناتها تجسد أعمق القيم الروحية وأعذب الذكريات المقدسة. من بين الأسماء التي ارتبطت بالإيمان، مريم.. الاسم الأشهر في المسيحية بلا منازع، فهو يعود إلى السيدة العذراء مريم، أم يسوع المسيح، التي تمثل النقاء والطهارة والرحمة الإلهية، ولا يزال هذا الاسم متربعًا على قلوب المسيحيين في الشرق والغرب. ومن أسماء البنات المسيحية، حنة، الأم التقية التي أنجبت مريم العذراء، والاسم يرمز إلى "النعمة"، ويعبر عن عمق الإيمان والثقة في عطايا الله. ومن أسماء البنات المسيحية أيضا ريتا، وهو اسم قديسة عرفت بالصبر والإيمان رغم المعاناة، ويعني "اللؤلؤة" أو "الجوهرة"، ويمثل الأمل والثبات في وجه الألم. وهناك أسماء بنات مسيحية لا تنسى، مثل صوفيا (الحكمة)، لوسي (النور)، أنجيلا (الملاك)، ودورين (هبة من الله)، وهي ليست مجرد أسماء، بل رسائل روحية مغلفة بنعومة لغوية، تعبر عن الطمأنينة والنور الذي يرافق صاحباتها منذ ولادتهن. وأسماء البنات المسيحية ليست فقط جزءًا من التقاليد الدينية، بل أيضًا امتداد لحضارات قديمة، وتقاليد لغوية لاتينية ويونانية وسريانية، ويوجد أسماء مثل هيلانة، كلارا، فيرونيكا، وناتالي عبرت حدود الكنيسة، لتصبح رموزًا ثقافية في الأدب، الفن، وحتى الموضة. وفي المسيحية، لا يتم اختيار الاسم بشكل عشوائي، وهو ليس مجرد قرار عائلي، بل يعد أحيانًا تعبيرًا عن العهد مع الله، ووسيلة لتكريم القديسين أو الشكر على نعمة ما، وبعض الأسر تختار الاسم بعد الصلاة، أو تبعًا لحلم روحي، أو لأن أحد أفراد العائلة نذر طفلته لاسم معين. وتعتبر أسماء البنات في المسيحية ليست مجرد كلمات تقال، بل هي قصص تتوارث، وإيمان يزرع، ورسائل سماوية تنتقل من جيل إلى جيل، وهي أسماء تحمل بين حروفها محبة الله، وتعاليم المسيح، ونفحات من السلام الأبدي.


الدستور
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
الأنبا ميخائيل يشارك في اليوم الروحي لشباب "تي بترا"
نظمت أسرة "تي بترا" للشباب والشابات، بكنيسة السيدة العذراء مريم، والشهيد أبي سيفين بالمعصرة، أمس السبت، يومًا روحيًا بعنوان "قد تعبنا ولكن" بدير السيدة العذراء مريم ببني سويف، بحضور نيافة الحبر الجليل الأنبا ميخائيل، أسقف إيبارشية حلوان، والمعصرة، وتوابعها. بدأ اليوم بـالقداس الإلهي، بمشاركة الأنبا ميخائيل الشباب والشابات، وقام بعمل تمجيد للسيدة العذراء "أم النور"، عبّر فيه الشباب عن محبتهم العميقة وارتباطهم الروحي بأم النور. تخلل اليوم لقاءً روحيًا مع نيافته، حيث ألقى كلمة ركز فيها على (أهمية الرجاء، والثقة في عمل الله رغم التعب والضيق)، مُستلهمًا كلمته من شعار اليوم. كما شارك نيافته الشباب في فقرة الأسئلة والمسابقات، التي سادها جو من الفرح الروحي والتفاعل البنّاء، وأجاب بمحبة وصبر على تساؤلاتهم الروحية والحياتية. وفي لفتة تقدير، قدّم أعضاء الأسرة إلى نيافته لوحة فنية مرسومة بيد الفنان مايكل صبحي، كهدية رمزية تعبيرًا عن محبتهم وامتنانهم لرعايته الأبوية ومشاركته الفعّالة في اليوم. وفي سياق متصل، نظّمت خدمة الخدام بقطاع كنائس وسط القاهرة اللقاء الشهري لنيافة الأنبا رافائيل، الأسقف العام للقطاع بكنائس وسط القاهرة، مع خدام كنائس وسط القاهرة، وذلك بكنيسة الشهيد مارجرجس بالقللي. وألقى نيافته كلمة روحية بعنوان "حوار حول الثالوث"، وتخلل اللقاء توزيع جوائز مسابقة دوري مهارات الكتاب المقدس لمرحلتي الطفولة والإعدادي، حيث تم تكريم الفائزين بالمركزين الأول والثاني. كما جرى - خلال اللقاء - تخريج دفعة جديدة من مركز حبيب جرجس لتدريب خدام كنائس وسط القاهرة، حيث قام نيافة الأنبا رافائيل بتسليم شهادات التخرج لـ ٣٠٧ خدام من خريجي دورات يناير وفبراير 2025. واحتفلت الكنائس القبطية الأرثوذكسية، خلال الشهر الماضي بعيد القيامة المجيد.


بوابة الفجر
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
صور.. مدير أمن الأقصر يزور كنيسة العذراء بإسنا للتهنئة بعيد القيامة المجيد
قدّم اللواء محمد سعد الصاوي، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الأقصر، التهنئة لنيافة الأنبا يواقيم، أسقف عام إسنا وأرمنت، وللإخوة الأقباط، بمناسبة عيد القيامة المجيد، وذلك خلال زيارة قام بها اليوم إلى كنيسة السيدة العذراء مريم، مقر المطرانية بمدينة إسنا. ورافق مدير الأمن خلال الزيارة عدد من القيادات الأمنية بمديرية أمن الأقصر، حيث كان في استقبالهم نيافة الأنبا يواقيم، والنائب البابوي لدير الأنبا متاؤس الفاخوري بجبل أصفون، والقمص متاؤس القمص زخاري وكيل مطرانية إسنا وأرمنت، وعدد من كهنة الإيبارشية. وخلال الزيارة، أعرب اللواء محمد سعد الصاوي عن سعادته بمشاركة الإخوة الأقباط احتفالاتهم، مؤكدًا أن هذه المناسبات تعكس وحدة وتماسك الشعب المصري، وأن وزارة الداخلية حريصة دائمًا على دعم أواصر المحبة والسلام بين أبناء الوطن. من جانبه، رحّب نيافة الأنبا يواقيم بزيارة مدير الأمن والوفد المرافق له، مثمنًا هذه اللفتة الطيبة التي تعكس عمق العلاقات بين جناحي الأمة. وقال: "نعتز كثيرًا بمشاركة القيادات الأمنية لنا فرحتنا، ونصلي من أجل مصرنا الحبيبة أن تظل دائمًا في سلام وأمان، بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي." IMG-20250420-WA0097 IMG-20250420-WA0096 IMG-20250420-WA0095 IMG-20250420-WA0094 IMG-20250420-WA0092 IMG-20250420-WA0091 IMG-20250420-WA0090 IMG-20250420-WA0089 IMG-20250420-WA0088 IMG-20250420-WA0087


لبنان اليوم
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- لبنان اليوم
عون يطلق دعوة لـ'انطلاقة جديدة' نحو الوحدة الوطنية!
أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون على أهمية عيد بشارة العذراء مريم، الذي يحتفل به لبنان رسميًا، مشددًا على ضرورة جعله 'انطلاقة جديدة لترسيخ وحدتنا الوطنية الحقيقية بما يؤسس لمستقبل مشرق للبنان، الذي سيظل، بعون الله، ملاذًا للحرية والمساواة والتسامح.' وفي كلمته بمناسبة العيد، قال: 'يطل علينا عيد بشارة العذراء مريم كعيد وطني اختارناه فرصة لتجديد العهد بالتمسك بمبادئ العيش المشترك التي تأسس عليها لبنان منذ نشأته.' وتابع الرئيس عون: 'في وقت نعيش فيه أصعب التحديات على مختلف الأصعدة من أزمات اقتصادية خانقة، وضغوطات سياسية، وتحديات أمنية، تبقى هذه المناسبة تذكيرًا بقدرة لبنان على الصمود في وجه المحن، وبأن الشعب اللبناني الذي عاش معًا قرونًا طويلة من التعاون والتآخي قادر على تخطي الأوقات الصعبة.' وأضاف: 'عيد بشارة العذراء مريم، الذي يمثل قيمة عظيمة في العقيدتين المسيحية والإسلامية على حد سواء، هو تذكير لنا كيف يمكن للإيمان أن يكون مصدرًا للقوة في الأوقات العصيبة، وكيف أن التسامح والرحمة لا يعترفان بالحدود الدينية أو الطائفية.' مشددًا على أن 'لبنان الذي نؤمن به هو المؤمن بالتعددية الدينية والثقافية أساسًا للسلام.' وأشار إلى أن العالم والمنطقة يمران بأزمات كبرى، ما يجعل الرسالة اللبنانية في العيش المشترك والتسامح أكثر أهمية من أي وقت مضى، قائلاً: 'فلنجعل معًا، من هذه المناسبة، انطلاقة جديدة لترسيخ وحدتنا الوطنية الحقيقية بما يؤسس لمستقبل مشرق للبنان.'