أحدث الأخبار مع #العمارة


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«مغرس»... من الأحساء إلى إيطاليا
تشارك السعودية للمرة الأولى في ترينالي ميلانو الدولي للعمارة والتصميم بجناح عنوانه «مغرس» يناقش التغيرات البيئية وتأثيرها على منطقة الأحساء المصنفة على قائمة «اليونيسكو». ويشرف على «مغرس» (وهي حدة قياس محلية تقليدية تشير إلى مساحة الأرض التي تحيط بها أربع نخلات) القيّمتان، لولوة المانع وسارة العمران، والمدير الإبداعي أليخاندرو ستين. ويضم المعرض أعمالاً فنية، ويستكشف التقاطعات بين البيئة والثقافة والذاكرة في الأحساء. لولوة المانع تحدثت لـ«الشرق الأوسط» عن المعرض، قائلة: «ما يهمنا هو كيف ارتبطت الثقافة، سواءً كانت أساطير أو أغاني أو وصفات طعام أو حرفاً يدوية، بسياق بيئي معين، وهو الماء الموجود في هذه الواحة. عندما يجف هذا الماء، ماذا يحدث للأشياء الأخرى المتشابكة مع هذه البيئة؟ كيف نحافظ على ثقافة مستوحاة من تلك البيئة؟».


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
الخيال أداةٌ معمارية... اللبناني رأفت مجذوب يبني عوالم ممكنة
في عالم تتقاذفه الأزمات وتُثقل كاهله الأسئلة، ينهض اللبناني رأفت مجذوب ليقدّم اقتراحاً مختلفاً: استخدام الخيال بما هو أبعد من ملاذ أو وسيلة هروب، فيغدو أداة لبناء واقع بديل، وفضاء يمكن العيش فيه وتخيُّله على هيئة امتدادٍ لِما نعرفه ونحلم به. ممارسته تقتحم اللغة وتُفكّك بنيان الحكاية التقليدية (صور رأفت مجذوب) عملُ مجذوب لا يقتصر على سرد القصص؛ وقد التقيناه في الشارقة على هامش برنامج «مفكرة أبريل» التابع لـ«البينالي»، فقال إنه يواصل «كتابة مشحونة بالفعل السياسي، وممارسة تقتحم اللغة، وتُفكّك بنيان الحكاية التقليدية، لتعيد تركيبها على شكل مساحة للتفكير وإعادة التخيّل». يُخبر «الشرق الأوسط» أنه لا يصف العالم، وإنما يبتكره. ومن خلال تقاطعات دقيقة بين الفنّ والعمارة والنشر والتعليم، يطرح دعوة جماعية لإعادة النظر فيما يمكن أن يكون، مُقدّماً تصوّراً يتخطّى فقط ما هو كائن. يبتكر رأفت مجذوب فضاءات مادية ومُتخيَّلة تتيح للناس أن يشاركوا في نسج سردياتهم الخاصة، وتفتح المجال للغات متعدّدة كي تتجاور وتتحاور، على مستويات الفكر والمعرفة والإحساس الجمعي. وهو اليوم يُدرِّس مادة «النشر وتكوين العوالم»، ويرأس تحرير سلسلة «دونغولا» المعمارية، التي تفتح نوافذ جديدة لفهم العلاقة بين المكان والتصميم في السياق العربي. يستخدم الخيال بما هو أبعد من ملاذ أو وسيلة هروب (صور رأفت مجذوب) وُلد مجذوب في مدينة طرابلس اللبنانية، وعنها يقول: «منحتني نوعاً من السياسة الشعرية العابرة للحدود. فالمدينة تُعرَف بأصالتها، وبتقاليدها اليدوية، وبعلاقاتها الحميمية التي تُبنى على المعرفة اليومية والكرم الفطري. من هذه الروح أستمدُّ خيطي الأول، وأحمله معي في كلّ مشروع، ليس لأنه يشكّل تمثيلاً لهوية مركزية، وإنما لكونه يمثّل صدى عربياً متعدّداً ومتشابكاً، لا يُختَصر في حدود الجغرافيا». من أبرز مشاريعه، «مدرسة الشارع». إنه «تجربة تعليمية متحرّكة، تتجسَّد في فضاءات عامة بمختلف المدن العربية»، ويُكمل: «ليست مدرسة بالمعنى التقليدي. هي منصة لإعادة التفكير في التعليم بوصفه فعلاً جماعياً ينبع من الشارع ويعود إليه، ويتغذَّى من أدوات بسيطة: الخيال، وإعادة التدوير، والتعاون». يطرح دعوة جماعية لإعادة النظر فيما يمكن أن يكون (صور رأفت مجذوب) انطلقت النسخة الأولى من المشروع في «مركز بيروت للفنّ»، وأراد بها أن تُشكِّل ردَّ فعل على هشاشة الإنتاج الثقافي المستقل. يتابع: «كلّ عنصر فيها كان مصنوعاً من مواد مُعاد استخدامها أو جرى التبرّع بها، فيما تقاسم الفريق الأجر بطريقة عادلة. وكان السؤال الذي طُرح: ماذا لو أصبح النشر فعلاً جماعياً، يحدث في الشارع؟». عُرض «النموذج 1.1» من «مدرسة الشارع» في «بينالي الشارقة 16»، باستخدام مواد معمارية من مبانٍ تراثية قيد الترميم. وفي أبوظبي، تعاون مجذوب مع نساء إماراتيات لإعادة ابتكار حرفة سعف النخيل، فحوّلوها إلى أشكال معمارية تندمج في الفضاء الحضري. المشروع شمل أيضاً تسجيلاً صوتياً لقارئ شاب من طرابلس يتلو أدعية كتبها مجذوب مُستَلهَمة من ثورة 2019 اللبنانية. يفتح نوافذ جديدة لفهم العلاقة بين المكان والتصميم (صور رأفت مجذوب) وفي عمان، تحوّل المشروع مساحةً للراحة والتأمُّل في واجهة متجر مفتوحة على مدار الساعة، بُنيت من مخلّفات فنّية، وتحوَّلت حيّزاً لإعادة التفكير في دور المؤسّسات الثقافية. أما «معهد تكوين العالم»، فهو أحد أكثر مشاريع مجذوب طموحاً: حرم جامعي خيالي يعمل في الواقع. أُطلق للمرّة الأولى في متحف سرسق ضمن فعالية «هوم ووركس 9»، بكونه غرفة قراءة تستند إلى روايته «الروض العاطر». ويضم المعهد أكثر من 100 كتاب ومخطوطة وأعمالاً خيالية لفنانين وكتّاب وباحثين عملوا على بيروت منذ عام 1995، ويفتح أبوابه للقراءة والتصوير والمشاركة، فيتراءى نموذجاً معمارياً مصغّراً مصنوعاً بالكامل من مواد مُعاد تدويرها، يعمل على هيئة أرشيف حيّ ومنصة نشر هجينة. لا يصف العالم وإنما يبتكره (صور رأفت مجذوب) يتطلَّع إلى المعهد أبعد من كونه مجرّد مبادرة فنّية، فهو بالنسبة إليه «نواة لمؤسّسة بحثية تأمل في التوسُّع داخل مدن عربية عدّة؛ تُعنى بالدعاء، والأسطورة والتعاون والفنّ المستقبلي في العالم العربي». وتزامناً مع هذا كلّه، يعمل حالياً بالتعاون مع متاحف ومؤسّسات أكاديمية عالمية لدعم الفنانين الذين يجرؤون على تخيُّل ما لم يوجد بعد. يزرع رأفت مجذوب بذور مستقبل مُحتَمَل. يشاء أن يكون خياله أبعد من نافذة إلى عوالم موازية، فيغدو جسراً يربط الواقع بما يمكن أن يكون، ومساحة تُشجِّع على إعادة طرح السؤال: ماذا لو كان الفنّ أداةً للعيش والتغيير والأمل؟


البيان
منذ 5 أيام
- علوم
- البيان
«محمد بن راشد للمعرفة» تستعرض مشاريعها في «تورينو للكتاب»
وذلك في إطار حرص المؤسسة على تعزيز حضورها على الساحة العالمية، والترويج لمشاريعها المعرفية، وإصداراتها الفكرية الرائدة في مجالات العلم والمعرفة وصناعة النشر. حيث تضمنت ثلاثين بحثاً علمياً شارك في إعدادها تسعة وعشرون باحثاً من إيطاليا والعالم العربي وأوروبا وأمريكا. موضحاً أن الموسوعة لا توثق فقط للحقبة الإسلامية في صقلية بين عامي 831 و1091، بل ترسم ملامح حضارة متكاملة أسهمت في تطور العمارة، والعلوم، والفنون، واللغة، والنظم الاجتماعية في هذه الجزيرة المتوسطية الفريدة. وأكد أن مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تُؤمن بأن المعرفة هي الجسر الحقيقي للتواصل الحضاري، وتعمل بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لدعم المبادرات التي تعزز التفاهم والتكامل بين الثقافات، وتُسلط الضوء على الإسهامات الحضارية التي قدمها العرب والمسلمون في مسيرة الإنسانية.


الرجل
منذ 5 أيام
- أعمال
- الرجل
قصر تاريخي في نيويورك يُعرض للبيع مقابل 13.5 مليون دولار
عُرض قصر تاريخي فاخر في حي "أبر إيست سايد" العريق بنيويورك للبيع مقابل 13.5 مليون دولار، بعد عُرض سابقًا ب18.45 مليون دولار في عام 2018. القصر المشيد على طراز إيطالي ،يتميز بعرضه الكبير الذي يبلغ 36 قدمًا. روابط عائلية بتراث نيويورك كان القصر في السابق موطنًا لإلينور إس. جيمبل، زوجة حفيد آدم جيمبل، مؤسس سلسلة متاجر Gimbels الشهيرة التي توقفت لاحقًا عن العمل. تصميم يجمع بين الأصالة والحداثة قصر تاريخي في نيويورك يُعرض للبيع مقابل 13.5 مليون دولار - Yoo Jean Han for Sotheby's International Realty يمتد هذا القصر الفاخر على مساحة 6157 قدمًا مربعًا ويتكون من أربعة طوابق، ويضم خمس غرف نوم، وأربعة حمامات، إضافة إلى حمامين صغيرين. كما يحتوي على مطبخ مجهز بمواصفات طاهٍ محترف، وغرفة طعام رسمية تتزين بمدفأة أنيقة، إلى جانب غرفة معيشة واسعة بعرض 36 قدمًا وحدائق أمامية وخلفية خاصة. تفاصيل معمارية مبهرة تجمع تصاميم القصر بين الطابع الكلاسيكي والمعاصر؛ إذ يتميز بسقوف يصل ارتفاعها إلى 10 أقدام، وأرضيات بنمط متعرج "هيرينجبون"، وأعمال خشبية مخصصة. كما أن الطابق الخاص بالصالون يضم ستة أبواب فرنسية تطل على الحديقة الخلفية وتسمح بدخول الضوء الطبيعي بوفرة، بالإضافة إلى مكتبة بها مدفأة تطل على التراس والحديقة. تاريخ مشيد بحرفية قصر تاريخي في نيويورك يُعرض للبيع مقابل 13.5 مليون دولار - Yoo Jean Han for Sotheby's International Realty تشير سجلات "لجنة الحفاظ على المعالم في المدينة" و"أصدقاء الأبر إيست سايد" إلى أن القصر تم بناؤه عام 1861، بينما تشير وثائق شركة "سوذبيز" العقارية إلى أن البناء تم عام 1899، دون وجود توضيح رسمي منهم حول الفارق. وقد بناه هنري أرمسترونج باستخدام أسلوب معماري كان شائعًا بين ستينات وتسعينات القرن التاسع عشر. مساحات متعددة للترفيه والمعيشة قصر تاريخي في نيويورك يُعرض للبيع مقابل 13.5 مليون دولار - Yoo Jean Han for Sotheby's International Realty تشمل المزايا الإضافية للقصر غرفة غسيل ومنطقة مخصصة للأجهزة الميكانيكية. كما يحتوي على تراس على مستوى الصالون، وحديقة خلفية مسوّرة بأشجار ونباتات وجدران من الطوب. وقد اشترى المالك الحالي القصر المعروف باسم "منزل إلينور إس. جيمبل" وما زال يحتفظ بسحره التاريخي رغم التحديثات. الوكيل العقاري المسؤول عن البيع تتولى سيرينا بوردمان من شركة Sotheby's International Realty تسويق هذا القصر الفريد من نوعه، والذي يتيح فرصة نادرة لاقتناء جزء من تراث مدينة نيويورك الغني.


مجلة هي
منذ 5 أيام
- ترفيه
- مجلة هي
أسرار ديكورات مغربية مودرن: منزلك يعكس ذوقك الرفيع
يفضل الكثيرون الاعتماد على ديكورات مغربية مودرن، ولطالما كانت غرف المعيشة المغربية مصدر إلهام لمصممي الديكور الداخلي حول العالم، وأصبحت العديد من قطع الديكور المغربية التقليدية عناصر مميزة للتصميمات الداخلية الحديثة في كل مكان. غرف المعيشة المغربية وتتميز غرف المعيشة المغربية، التي تتميز بمساحاتها المريحة التي تضم عادةً خيارات جلوس متنوعة للتجمع مع الأصدقاء والعائلة، بأرائك مريحة ومنخفضة الارتفاع، تُشبه المقاعد الطويلة، مُغطاة بأغطية مُنجدة، مُزينة بطاولات قهوة كبيرة، أو طاولات صغيرة متعددة لتناول الشاي أو مشاركة الوجبات. وتشمل خيارات الجلوس الإضافية عادةً مقاعد أرضية مغربية كلاسيكية مطرزة من الجلد أو النسيج، وكراسي خشبية منحوتة أو معدنية منحوتة، ومقاعد، بينما تشتهر المصابيح والثريات المعدنية المغربية المُعلقة والمزخرفة، والمُزخرفة، بمظهرها النحتي، وبإلقاء ظلال ساحرة عند إضاءتها ليلاً. وسائد مُزخرفة بأنسجة وألوان وأنماط مُتنوعة وتشمل المنسوجات المغربية وسائد مُزخرفة بأنسجة وألوان وأنماط مُتنوعة، وأغطية منسوجة، وسجاد بربري، تُناسب البيئات التقليدية، والديكورات الداخلية العصرية من منتصف القرن العشرين، حيث كانت شائعة جدًا، وتُضفي لمسةً أنيقة على المنازل المعاصرة حول العالم. ديكورات مغربية مودرن ديكورات مغربية مودرن وفي حين أن الألوان الزاهية والأنماط الجريئة تُعدّ سمةً مميزةً للتصميم المغربي، إلا أنه يتميز أيضًا بإكسسوارات الديكور المنحوتة المصنوعة يدويًا من مواد طبيعية، مثل الأنماط الرسومية للسجاد البربري والسلال المنسوجة والمنسوجات، وتُستخدم بعض المنسوجات المغربية الأكثر رواجًا في التصميمات الداخلية الحديثة لإضفاء ملمس وطابع مميز، مثل أغطية الصوف بوم بوم وبطانيات الزفاف المغربية المزينة بالترتر، والتي تُستخدم كأغطية أسرّة ولوحات جدارية، أو تُصنع منها وسائد بوف. أسرار ديكورات مغربيةمودرن وتُضفي عناصر الديكور المغربي هذه ملمسًا وجمالًا على الغرف المعاصرة التقليدية في أي مكان في العالم، وتتناغم بشكل رائع مع أنماط منتصف القرن، والطراز الصناعي، والطراز الاسكندنافي، وغيرها من الأنماط الشائعة، لتُضفي مظهرًا متعدد الطبقات، وعالميًا، ومتعدد الأبعاد. أفكار ديكورات مغربية مودرن غرفة معيشة تقليدية غرفة معيشة تقليدية يصعب محاكاة غرف المعيشة المغربية التقليدية، كهذه الغرفة الفخمة التي صممها المهندس المعماري الفرنسي الراحل جان فرانسوا زيفاكو لرجل الأعمال المغربي الراحل إبراهيم زنيبر، دون الأسقف العالية المنحوتة والمطلية، والنوافذ الجريئة، والأقواس المعمارية، ولكن يمكنك استلهام لمسة من الجدران الوردية النابضة بالحياة، والفوانيس المعدنية المثقبة، والمقاعد المنجدة بالمخمل، ودمج بعض العناصر المغربية في غرفة معيشتك. استخدمي درجات اللون الوردي الباهتة الدافئة استخدمي درجات اللون الوردي الباهتة الدافئة بينما استخدم مصمم الديكور الداخلي سفيان عيسوني، درجات اللون الوردي السلموني المميز للمدينة المغربية لتزيين غرفة المعيشة الدافئة والمريحة هذه، ويُشكّل طلاء الجدران المزخرف خلفيةً رائعةً لمجموعة من مرايا الروطان ذات الطراز العتيق، بينما تُكمّل طاولات القهوة العصرية المصنوعة من الخشب والمعدن المنسوجات والمقاعد التقليدية. استغلال المساحة الخارجية ووضع أريكة في الخارج استغلال المساحة الخارجية ووضع أريكة في الخارج ويُهيئ مناخ المغرب الحياة في الهواء الطلق، وتتميز المنازل المغربية بتشكيلة واسعة من غرف المعيشة الخارجية ومن غرف المعيشة على الأسطح المزينة بأقمشة ومقاعد فخمة، بالإضافة إلى حماية فائقة من حرارة الشمس الحارقة، إلى الشرفات الجانبية المزودة بمقاعد وفيرة لقضاء فترة ما بعد الظهر مع الأصدقاء والعائلة، واستلهمي من الطراز المغربي، واجعلي كل مساحة معيشة، داخلية كانت أم خارجية، جذابة كمساحة المعيشة الرئيسية. ترتيب جلوس مغربي مريح ترتيب جلوس مغربي مريح تتميز غرفة المعيشة الخارجية هذه في الطابق الأرضي، من تصميم مصمم الديكور الداخلي المقيم في مراكش، سفيان عيسوني، بترتيب جلوس مغربي مريح، تتخلله قطع أثاث من منتصف القرن الماضي وأخرى اسكندنافية، ومصابيح معلقة منسوجة، ومزيج من الكروم المتسلقة والسلال المنسوجة التي تزين الجدران الوردية المزخرفة التي تمتد إلى داخل المنزل، ويمكن سحب ستائر ممتدة من الأرضية إلى السقف لتظليل المساحة الخارجية من أشعة الشمس القاسية أو لتوفير الخصوصية. أضيفي لمسات انتقائية أضيفي لمسات انتقائية استخدمت مصممة الديكور الداخلي بيتسيبورنهام، بعض عناصر الديكور المغربي الرئيسية لإضفاء لمسة انتقائية وعصرية على غرفة معيشة منزل والاس نيف الإسباني الكلاسيكي في باسادينا، بما يتناسب مع نمط حياة عملائها. وتقول بورنهام: "أرى كيف يتناغم مصباح النحاس العتيق، وشكل المدفأة، والسجادة الفارسية العتيقة على الأريكة، والمقاعد المصنوعة من الحديد المطاوع، لخلق طابع أندلسي". امزجي ألوان الباستيل والمعادن الدافئة امزجي ألوان الباستيل والمعادن الدافئة ويمكن أن تصممي غرفة المعيشة المغربية العصرية والناعمة من خلال وضع أريكة بيضاء ناصعة، مُزينة بوسائد تُمزج بين رسومات بالأبيض والأسود، مع لمسات من اللون الوردي الباستيل. تُكمل لمسات معدنية دافئة، مثل صينية شاي نحاسية تقليدية وفانوس نحاسي، لوحة الألوان، وتُكمل سجادة منقوشة ومقاعد كبيرة الحجم مكان طاولات القهوة، المظهر. أضيفي لمسات جريئة من الألوان أضيفي لمسات جريئة من الألوان ومن قصر الملك في مراكش إلى جميع الرياضات الساحرة في المغرب، استلهمت لوسي بنفيلد، مصممة الديكور الداخلي، الأقواس والألوان الزاهية المبهجة. وقد أضفت لمسة مغربية مميزة على مقعد النافذة المريح في هذا المنزل ذي الطراز المتوسطي، من خلال أقواس مغاربية. كما زينت منطقة الجلوس بمقاعد منحوتة بألوان زاهية ومقاعد جلدية مغربية على الأرضية، لخلق مساحة جذابة مع خيارات جلوس متعددة، تُجسّد الطراز المغربي بلمسة عصرية.