أحدث الأخبار مع #العملات_المشفرة

العربية
منذ 15 ساعات
- أعمال
- العربية
القراصنة دفعوا أموالاً لموظفي الدعم للوصول لأنظمة الشركة
غالبًا ما تكون خروقات البيانات من عمل جهات خارجية، ولكن أحيانًا تأتي من داخل الشركة. كشفت منصة تداول العملات المشفرة "كوين بيس" أن قراصنة دفعوا أموالًا لموظفي الدعم - سواءً كانوا موظفين أو متعاقدين من خارج أميركا - الذين تمكنوا من الوصول إلى أنظمة الشركة لتوفير بيانات العملاء، ثم طالبوا بفدية قدرها 20 مليون دولار مقابل عدم تسريب المعلومات. أُبلغت شركة كوين بيس بطلب الفدية في 11 مايو/أيار، قبل أيام قليلة من إبلاغها هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC) بالحادثة، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business". وأفادت الشركة بأن الموظفين المعنيين فُصلوا من العمل وأُبلغوا إلى جهات إنفاذ القانون عند اكتشاف وصولهم غير المصرح به، لكنهم ما زالوا قادرين على تقديم معلومات للمهاجمين. ماذا حدث مع "كوين بيس"؟ تمكنت الجهات الفاعلة في مجال التهديد، بمساعدة أشخاص مطلعين على أنظمة "كوين بيس"، من جمع معلومات شخصية عن حوالي مليون شخص (1% فقط من عملاء الشركة). ووفقًا لمنشور مدونة "كوين بيس" الذي يشرح الحادثة بالتفصيل، وتضمنت البيانات المخترقة ما يلي: - الأسماء، والعناوين، وأرقام الهواتف، والبريد الإلكتروني. - آخر أربعة أرقام من رقم الضمان الاجتماعي. - أرقام الحسابات المصرفية المُخفاة ومعرفاتها. - صور الهوية الحكومية، مثل رخص القيادة وجوازات السفر. - بيانات الحساب، مثل لقطات الرصيد وسجل المعاملات. - بيانات الشركة المتاحة لوكلاء الدعم. لم يشمل الاختراق بيانات اعتماد تسجيل الدخول، أو رموز المصادقة الثنائية (2FA)، أو المفاتيح الخاصة، ولم يتمكن المخترقون من الوصول إلى أموال العملاء، أو حسابات Coinbase Prime، أو محافظهم الإلكترونية. أعلنت "كوين بيس" أنها لن تدفع فدية قدرها 20 مليون دولار، بل ستقدمها كمكافأة لمن يدلي بمعلومات عن الهجوم. كما تعمل الشركة على توسيع نطاق دعمها في أميركا لمراقبة وإدارة تأثير الهجوم على حسابات العملاء. ماذا يجب على عملاء "كوين بيس" فعله؟ أرسلت "كوين بيس" إشعارات عبر البريد الإلكتروني من عنوان بريدها الإلكتروني الرسمي إلى جميع العملاء المتأثرين. وقد أُرسلت هذه الرسائل الساعة 7:20 صباحًا يوم 15 مايو. سيتعين على الحسابات المُعلَّمة الخضوع لعدة عمليات تحقق من الهوية لإجراء عمليات سحب كبيرة، لذا قد تواجه تأخيرًا في المعاملات. أولاً ، إذا تأثرتَ بالاختراق، فكن حذراً من عمليات الاحتيال بانتحال الهوية. وفقاً لـ "كوين بيس"، كان الهدف من الهجوم هو الحصول على معلومات العملاء، والتواصل معهم متظاهراً بأنهم من "كوين بيس"، واستخدام أساليب الهندسة الاجتماعية لخداع الضحايا ودفعهم لتحويل أموالهم. اعلم أن "كوين بيس" لن تطلب منك أبداً بيانات اعتمادك (بما في ذلك كلمات المرور ورموز المصادقة الثنائية) أو تطلب منك تحويل أصول إلى حساب أو خزنة أو محفظة "آمنة" أخرى، ولن تتصل بك أو ترسل لك رسالة نصية لإعطائك عبارة أساسية أو عنوان محفظة. كما لن تطلب منك الاتصال برقم غير معروف لخدمة العملاء. ثانيًا ، يمكنك أيضًا اتخاذ خطوات لتأمين حسابك، مثل تفعيل المصادقة الثنائية (2FA) باستخدام مفتاح مادي، وتفعيل قائمة السماح بالسحب، مما يحد من التحويلات إلى الحسابات التي تعرفها وتثق بها في دفتر عناوينك. إذا كنت تعتقد أن حسابك قد تعرض للاختراق، فأغلقه وتواصل مع فريق الأمن السيبراني بالشركة. وأخيرًا ، اتخذ خطوات لاسترداد أموالك، حيث أعلنت "كوين بيس" نيتها تعويض العملاء الذين تم خداعهم لإرسال أموال إلى المهاجمين.


البيان
منذ 17 ساعات
- أعمال
- البيان
«بنك زاند» و«مامو» أول عميلين لـ«ريبل» في المدفوعات المدعومة بتقنيات بلوكتشين في الإمارات
أعلنت «ريبل»، الشركة المتخصصة في توفير البنية التحتية للأصول الرقمية للمؤسسات المالية، عن انضمام عميلين جديدين لها في الإمارات للاستفادة من خدمتها «ريبل للمدفوعات»، مشيرة إلى انضمام «بنك زاند» و«مامو» كأول عميلين لها في الإمارات في المدفوعات المدعومة بتقنية البلوكتشين. ومنذ أن حصلت على ترخيص من سلطة دبي للخدمات المالية كأول مزود لخدمات الدفع المدعومة بتقنية البلوكتشين، أبرمت ريبل شراكتين مع «بنك زاند» و«مامو»، اللذين سيستخدمان الحل الذي تقدمه الشركة في المدفوعات العابرة للحدود المدعومة بتقنية البلوكتشين. يُمكّن هذا الحل الفعال، إلى جانب ترخيص سلطة دبي للخدمات المالية الأخير، شركة ريبل من إدارة المدفوعات بشكل كامل نيابةً عن عملائها، وتحويل الأموال حول العالم على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع، فضلاً عن تسوية المدفوعات في غضون دقائق قليلة، مما يقلل الوقت والجهد، ويجعل حركة الأموال داخل وخارج الإمارات أكثر كفاءة وفعالية. تلبية الطلب وقال ريس ميريك، المدير الإداري لشركة ريبل في الشرق الأوسط وأفريقيا: «إن حصولنا على ترخيص سلطة دبي للخدمات المالية يمكننا من تلبية الطلب المتزايد على حلول مبتكرة لمعالجة التحديات التي تعيق المدفوعات التقليدية العابرة للحدود، كارتفاع الرسوم، وطول مدة التسوية، وغياب الشفافية، وذلك في أحد أهم مراكز المدفوعات الدولية في العالم». وأكد أن الشراكتين الجديدتين مع بنك زاند ومامو تجسدان الزخم القوي الذي أحدثه هذا الترخيص في تعزيز مسيرة الشركة ودعم نمو أعمالها، لافتاً إلى أنه في ظل النمو المستمر لسوق المدفوعات العابرة للحدود، فإن الريادة التي أبدتها الجهات التنظيمية في الإمارات قد أسهمت في خلق بيئة محفزة للابتكار في قطاع العملات المشفرة، ما مكّن الدولة وشركاتها المحلية من الاستفادة القصوى من الإمكانات الهائلة لتقنية البلوكتشين في تعزيز الكفاءة والابتكار في المدفوعات المالية. منتجات مبتكرة وقال شيراغ سامبات، رئيس إدارة الخزانة وأسواق رأس المال في بنك زاند: «بصفتنا مؤسسة مالية رائدة تتمتع بترخيص مصرفي كامل، نسعى جاهدين للمساهمة في بناء اقتصاد رقمي أكثر ازدهاراً من خلال تقديم مجموعة منتجات مالية مبتكرة، وحلول متطورة في مجال الذكاء الاصطناعي والبلوكتشين، فضلاً عن توفير خدمات حفظ الأصول الرقمية على مستوى المؤسسات. مؤكداً أن هذا التعاون مع ريبل يعكس التزام الشركة الراسخ بتطوير حلول دفع عالمية فعالة ومبتكرة باستخدام تقنية البلوكتشين. وأضاف: نتطلع قريباً إلى إطلاق عملة مستقرة مدعومة بالدرهم الإماراتي صُممت خصيصاً لتعزيز سلاسة وكفاءة المعاملات في ظل النمو المتسارع الذي يشهده الاقتصاد الرقمي. المدفوعات العالمية وقال عماد غرز الدين، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لـ«مامو»: تشهد الإمارات نمواً ملحوظاً، ومن المتوقع أن تستضيف أكثر من مليون شركة بحلول 2030. ونحن في مامو نفخر بـأن نكون في طليعة هذه المسيرة، حيث نكرس جهودنا لتبسيط المدفوعات العالمية وجعلها أكثر سلاسة وفي متناول الجميع. وأشار إلى أن هذه الشراكة الاستراتيجية مع ريبل تمثل علامة فارقة في مسيرة الشركة نحو توفير حلول دفع عبر الحدود تتسم بالسرعة والموثوقية لكل من الشركات والأفراد، مما يسهم في تعزيز قدرة الشركات في مختلف أنحاء الإمارات على التوسع بثقة أكبر. وأضاف أن البنية التحتية الرقمية التي تتميز بالبساطة والأمان والامتثال للقوانين التنظيمية التي تقدمها ريبل في مجال الأصول الرقمية تجعلها في موقع مثالي لتزويد المؤسسات المالية بالخدمات الأساسية اللازمة لترميز الأصول الرقمية وحفظها وتبادلها ونقلها. تغطي خدمة ريبل للمدفوعات أكثر من 90 سوقاً للدفع حول العالم، والتي تشكل أكثر من 90% من تغطية أسواق الصرف الأجنبي اليومية؛ إذ عالجت الشركة معاملات تجاوزت قيمتها 70 مليار دولار. يتوفر حل ريبل المرخص للدفع الآن في دبي، والولايات المتحدة، والبرازيل، والمكسيك، وأستراليا، وسويسرا.


Khaleej Times
منذ 4 أيام
- أعمال
- Khaleej Times
تعاون استراتيجي.. الإمارات وترامب يبحثان مستقبل الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية
يقول المحللون إن زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الإمارات ودول الخليج الأخرى تظهر أهمية المنطقة المنتجة للنفط ، ومن ثم جلب الاستقرار إلى أسعار الطاقة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن زيارة ترامب ستساهم أيضًا في تقريب وجهات النظر بين الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة في ما يتعلق بالتقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة والبلوك تشين والرقائق الدقيقة، وبالتالي تعزيز آفاق نمو الشركات المحلية. ووصل الرئيس الأميركي إلى الإمارات اليوم الخميس في المحطة الأخيرة من جولته في الشرق الأوسط. "أعتقد أن الإمارات ستستفيد كثيرًا من تطور الذكاء الاصطناعي وستحصل على رقاقات جديدة ومهمة. هذه الزيارة بالغة الأهمية، وستعزز متانة اقتصاد الإمارات. وستمنح المستثمرين ثقةً بأن الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي منطقة حيوية للغاية في الاقتصاد العالمي"، كما صرّح وائل مكارم، كبير استراتيجيي السوق في إكسنس. وأضاف أحمد نجم، رئيس أبحاث السوق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة أن الإمارات لديها سوق أكثر تنظيماً ومنصات للعملات المشفرة، وأن زيارة ترامب ستفيد الإمارات. في ولايته الثانية، اتخذ الرئيس الأمريكي موقفًا مؤيدًا للعملات الرقمية بشكل واضح. وأعلن علنًا نيته في جعل الولايات المتحدة "عاصمة العملات الرقمية في العالم"، واتخذ عدة خطوات لتعزيز الأصول الرقمية. استقرار أسعار الطاقة وقال وائل مكارم إن زيارة ترامب مفيدة للغاية لمنطقة الشرق الأوسط بشكل عام لأنه يسعى إلى تحقيق الاستقرار في واحدة من أهم مناطق العالم فيما يتعلق بإنتاج الطاقة. وحول تأثير زيارة ترامب على أسواق الأسهم المحلية، أشار مكارم إلى أن أسواق الأسهم المحلية والخليجية تتأثر بالاتجاهات العالمية مثل تقلبات أسعار النفط وقضية الرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية. وقال حمزة دويك، رئيس التداول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في ساكسو بنك، إن زيارة ترامب "تؤكد على الأهمية المتزايدة لدولة الإمارات العربية المتحدة كلاعب رئيسي في الدبلوماسية الدولية والتنمية الاقتصادية". وأضاف أن "نتائج هذه المناقشات ستكون لها آثار بعيدة المدى، ليس فقط على دولة الإمارات العربية المتحدة، بل على منطقة الشرق الأوسط الأوسع".


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
انخفاض سهم كوين باس 6.5% بعد سرقة بيانات العملاء
انخفض سهم "كوين باس" خلال تعاملات الخميس، بعدما كشفت بورصة تداول العملات المشفرة عن تعرضها لهجوم إلكتروني أدى إلى سرقة بيانات العملاء. وتراجع السهم بنسبة 6.55% إلى 246.18 دولار في تمام الساعة 08:39 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعدما لامس 240 دولارًا في وقت سابق من الجلسة. وقالت الشركة في بيان إن كلمات المرور والرموز الخاصة لمحافظ العملات المشفرة لم تتعرض للاختراق ، وإن تسريب البيانات يؤثر على أقل من 1% من عملاء "كوين باس". ورفضت البورصة دفع فدية قدرها 20 مليون دولار طلبها المهاجمون، وأعلنت عن برنامج مكافآت بنفس القيمة لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال المهاجمين وإدانتهم، كما أعلنت عن خطط لتعويض العملاء المتضررين.


أرقام
منذ 6 أيام
- أعمال
- أرقام
السلفادور تعزز حيازتها من البيتكوين رغم اتفاقية صندوق النقد
تواصل حكومة السلفادور اكتنازها للبيتكوين لتعزيز احتياطيها الوطني من العملات المشفرة، رغم اتفاقية جارية مع صندوق النقد الدولي تنص على توقف الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى عن استخدام الأموال العامة لشراء بيتكوين. ووفقًا لبيانات مكتب بيتكوين في السلفادور الأربعاء، تم شراء 6 عملات بيتكوين إضافية في الأيام السبعة الماضية، ليصل إجمالي حيازاتها إلى 6175.18 بيتكوين، بقيمة تزيد على 639 مليون دولار. وأظهرت البيانات أن المشتريات الحكومية خلال الـ 30 يومًا الماضية، بلغت 29 بيتكوين، بقيمة تتجاوز 3 ملايين دولار. في يناير، ألغى المشرعون في السلفادور، قانونًا لاعتماد البيتكوين كعملة قانونية، بعد شهر من توقيع اتفاقية قرض بقيمة 1.4 مليار دولار مع صندوق النقد الدولي، وفي حين طالبت المؤسسة المالية بوقف شراء البيتكوين في مارس، إلا أن الرئيس "نجيب بوكيلي"، رفض هذه الطلبات.